مجالس العجمان الرسمي

العودة   مجالس العجمان الرسمي > ~*¤ô ws ô¤*~المجالس العامة~*¤ô ws ô¤*~ > المجلس العــــــام

المجلس العــــــام للمناقشات الجادة والهادفة والطروحـــات العامة والمتنوعة

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #1  
قديم 23-04-2013, 09:01 AM
محمود المختار الشنقيطي محمود المختار الشنقيطي غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jul 2012
المشاركات: 969
معدل تقييم المستوى: 12
محمود المختار الشنقيطي is on a distinguished road
أربعون عاما في الكويت : فيوليت ديكسون(أم سعود)"15"

"سعد"و"عمشة" + "الشيخ" ويا بيبة!!
أخيرا وصلنا إلى نهاية هذه السياحة الطويلة .. وستكون بقصتين أوردتهما المؤلفة .. ثم بحديث عن الهدايا التي حصلت عليها المؤلفة ..
قصتان رويتا لـ"أم سعود" أولاهما قصة رواها سعد .. (ذات يوم كان راكبا الذلول توقف {هكذا} ليطلب شربة لبن من فتاة طويلة رشيقة كانت ترعى إبل أبيها،وكانت الفتاة تغطي وجهها ببرقع {كما يقول الشاعر : لا غطوة نفعت لا برقع فاد!!!! - محمود} ولا يبدو منه غير عينين سوداوين واسعتين. وقبل أن يتركها ويذهب في حال سبيله تحدث معها قليلا وشعر بشعور غريب يسري في قلبه تجاهها. وبعد هذا اللقاء أصبح يلتقي بها كثيرا في الخفاء بعيدا عن الخيام عندما تكون خارجة لرعي الإبل وقد أخبرته أن اسمها عمشة وكما يقول العرب كانت القلوب شواهد بأن كليهما وقع في حب الآخر. وقد علم أن عمشة لها ابن عم سوف يطلبها للزواج في النهاية،وكان من المؤكد أن ابن عمها لن يحلها أبدا لأي شخص آخر. وكان إخوتها أيضا يرغبون في أن تتزوج ابن عمها وعندما جاء يزور خيمتهم جاءوا بشهود زور ليقولوا بأن الفتاة راغبة في الزواج منه لأنهم كانوا يشكون في حبها لرجل آخر {"الصب"تفضحه عيونه .. مثلا؟!! - محمود} وكانوا يتوقون إلى تزويجها بسرعة. وهكذا أعدت الترتيبات سرا بينهم لإتمام الزواج في ليلة معينة وبعد أيام قليلة ذبح خروف لعشاء ضيف في خيمة والدها التي كانت في ذلك الوقت منصوبة بالقرب من الهفوف بالسعودية. وبعد المساعدة في إعداد العشاء علمت عمشة بوجود ابن عمها ولكنها لم تر أي غريب أو ضيف معهم. وقد روعها ذلك،وحالما انتهى تناول الطعام تسللت من مؤخرة الخيمة وفرت في الظلام إلى قمة تل قريب حيث قضت الليل متكورة بين الحجارة لتحتمي من الريح. وكانت تدرك أن البحث عنها سيبدأ فور افتقادهم لها ولكنها ضللت مطارديها. وبعد أن اختبأت هناك ثلاثة أيام بلياليها أجبرها الجوع والعطش على النزول بعد حلول الظلام وشقت طريقها إلى خيمة رأتها من على البعد. وهناك أعطيت طعاما وماء وسمح لها بالاستراحة ولكن لخوفهم من حدوث المتاعب لو أخفوها مدة طويلة،أقنعها البدو الذين كانوا يقطنون تلك الخيمة بالعودة معهم إلى والدها.
انتشر خبر عودتها بسرعة ولم يمض وقت طويل حتى جاء ابن عمها،ومعه والدته ليطلباها ويأخذاها معهما،وقد رفضت بشدة أن تذهب معهما ولكنهم شدوا وثاقها ووضعوها على ظهر جمل. وقد سقطت عدة مرات وحاولت الفرار دون جدوى وحتى يجعلوا فرارها مستحيلا ربطوا حول وسطها حبلا وجروها وراء الجمل. وفي تلك الليلة سئلت إذا كانت ترغب في إكمال الطريق على هذا المنوال أم أن تركب مرة أخرى. وكانت في ذلك الوقت قد استبد بها الإعياء والخوف والبؤس فقالت إنها ستركب. عند ذلك حل أسر وثاقها ووضعوها فوق الجمل مرة أخرى وأكملوا طريقهم ببطء خلال الليل. ومرة أخرى سنحت لها الفرصة فانزلقت إلى الأرض من على ظهر الجمل وفرت في الظلام.
وسارت مترنحة لا تقوى على السير إلا بالكاد وغير قادرة على تحديد وجهتها في الظلام،ولكنها كانت مصممة على الفرار،وعند مطلع الفجر كانت أقدامها قد تقرحت وتشققت وسقطت منهارة في مجرى ماء جاف تحت بعض الشجيرات وقد استلقت هناك حتى غسق المساء التالي،ثم انطلقت من جديد تتحرك،حسب اعتقادها في الاتجاه المعاكس لمكان ذويها. وأخيرا عثرت في طريقها على خيمة سوداء لا تكاد تراها العين في ضوء القمر الباهت. وكان كل شيء يبدو هادئا والجمال تربض في الخارج أمام الخيمة تجتر في راحة وهدوء فزحفت عمشة في سكون بين الإبل ورأت بداخل الخيمة وتحت لحاف قطني أحمر رجلا وامرأته نائمين فلمست الرجل بخفة فهب ممسكا ببندقيته خشية أن يكون قد هاجمه اللصوص أو أي عدو آخر. بعد ذك استيقظ الكلب واندفع إليها نابحا بعنف ولكي تنقذ نفسها جذبت اللحاف عن المرأة وقد توسلت إليهما الفتاة المرهقة أن يؤوياها وبعد أن أعطيت بعض اللبن لتشربه غطت في نوم عميق من شدة الإرهاق.
وقد أقامت مع هذه العائلة أياما عديدة قبل أن يعيدوها إلى والدها وإخوتها استقبلوها {هكذا} برقة لأنهم أدركوا أن لا جدوى من إجبارها على القبول بزوج لا ترضاه.
وبعد عدة أشهر غادرت مع مجموعة من الأتراب إلى الرياض حيث لجأت إلى منزل الشيخ عبد الله بن شقران بن سعود العرافة،وزوجته صيتة.
وسألت سعد ما إذا كان لا يزال يعشق عمشة فأجاب إنها في الرياض منذ عشر سنوات وكان يعني أنهما بعد هذا الوقت الطويل قد كبرا.
وأضاف : ولكنني عندما كنت في زيارة للرياض ذهبت إلى المنزل وزعمت أنني أبوها أو أخوها واستطعت بذلك أن أتدبر رؤيتها لوقت قصير.
وكان سعد حزينا جدا في ذك الوقت للطريقة التي عوملت بها عمشة وقد رأيت أن مجرد سرده لتلك القصة عليّ،أحزنه كثيرا.){ص 273 - 276}.
هكذا انتهت قصة (سعد وعمشة) .. وقبل أن ننقل القصة الثانية .. نشير إلى أن عادة(حجر الفتاة) لابن عمها ... وإجبارها على زوج لا ترغب فيه .. هذه "العادات"المناقضة لتعاليم الإسلام – يبدو أن أهل عمشة كانوا يعرفون ذلك،بدليل (جاءوا بشهود زور ليقولوا بأن الفتاة كانت راغبة في الزواج منه) – والتي تجري في الصحراء،قذفت بي إلى مذكرات الشاعر أحمد فؤاد نجم – رفيق الشيخ إمام – والذي أورد في مذكراته التي نشرتها مجلة (روز اليوسف) أغنية كان العمال يرددونها عند الحصاد .. ولها "لازمة" : (يا جميل لمه ودا بدرك اللي بدرته ) : ( يا جميل لمه والبنت قالت لأبوها
ما اختشت منه .. توب الحيا يا با داب
و (؟؟) بان منه
وإن كنت عايز تصون العرض وتلمه
ما تجوز البنت اللي .. عينها منه
يا جميل لمه ودا قمحك اللي بدرته.){ مجلة روز اليوسف العدد 3382 في 13/10/1413هـ = 5/4/1993م}.
أما القصة الثانية .. فقد ألصقتها المؤلفة بالقصة السابقة مباشرة .. بالحدث عن (الشيخ) الذي لم تذكر اسمه!!
(كانت مفاجأة لي أن يزورني الشيخ ذات صباح،وحسب معلوماتي كان الشيخ ضاربا خيامه بعد الدهناء بمسافة بعيدة في منطقة تسمى الخفس بالقرب من الجية التي تقع في الجنوب من أرطاوية. وكان الشيخ يبدو متعبا وليس بشوشا ومرحا كعادته. وكانت عيناه العسليتان غائرتين وجسمه ناحلا. وقد وضع يديّ على قلبه وهو يحييني،ثم جلس. وكان الشيخ قد جاء ليحصل من إدارة الصحة على بطاقة تسجيل لابنتيه سالفة وعمشة حيث يكون بمقدورهما في حالة المرض أن تتلقيا علاجا مجانيا من الدولة وكانت زوجته قد توفيت منذ سنوات بعيدة ولم يتزوج ثانية بل عاش مع ابنتيه عمشة وسالفة. وقد قلت له مازحة إنه يجب أن يتزوج ثانية فدفعه هذا لإخباري بالقصة التالية :
منذ ثماني سنوات مضت وقعت في حب"يا بيبة"وقد ماتت منذ سنتين،لقد أحببتها حبا جما،وبادلتني هي الحب،ولكنها لم تكن تستطيع الزواج إلا إذا أحلها ابن عمها الذي كانت له الأولوية في الزواج منها. وقد توسلت إليه عدة مرات وأخبرته بقصة حبي لها ورجوته أن يحلها حتى أتزوجها وعرضت عليه كل ما أملك من إبل وأغنام ولكنه كان يرفض في كل مرة. وقد كان هو يعلم أنها لا تحبه ولكنه هو صاحب الحق الأول في الزواج منها.
وقد اعتادنا أن نتقابل كثيرا ونقضي ساعات طويلة معا عندما كانت تأخذ إبل والدها لترعاها. وكانت تبدأ السير في اتجاه واحد حتى تصبح بعيدا عن مرمى البصر ومن ثم،وبالترتيب معي،كانت تلتقي بي في مكان بعيد باتجاه معاكس. وهكذا مضت شهور وربما عام كامل. ثم قرر ابن عمها أن يتزوجها.
"وفي ذلك اليوم كنت تعيسا إلى حد أنني لم أكن أعرف ما أفعل. وقد قضيت تلك الليلة بكاملها وأنا أتجول في العراء،ولم أستطع النوم أو الراحة ولم أكن أبدا بعيدا جدا عن خبائها. وفي داخل الخيمة كانت تلك الليلة ليلة صراع بينهما لأنها قاومت زوجها أطول مدة استطاعتها قبل أن تستسلم له،وبعد ذلك فقط غط ابن عمها في نوم عميق نتيجة الإرهاق الشديد.
كان الظلام قد بلغ أحلك أوقاته قبل الفجر بساعة واحدة وعلى الرغم من أن يا بيبة كانت مرهقة وبائسة تسللت من مؤخرة الخيمة واندفعت في الظلام إلى حيث كانت تعلم أنني موجود،غير بعيد. لقد أصبح ذلك اللقاء خطرا علينا الآن لو أن أحدا رآنا،وقد بكت بين ذراعي وخففت عنها لبرهة قصيرة،إلى أن عادت واستلقت بجوار زوجها. وهكذا تزوجت يا بيبة وأصبح من المستحيل لنا أن نستمتع باللقاء معا دون أن يعرضها ذلك للخطر كما كانت الحال قبل الزواج.
ولم تكن يا بيبة ترغب في الحمل في مثل هذه الظروف ولذلك استخدمت علاجا قديما معروفا للبدو،ويتلخص في أخذ عظمة البرجمة من ساق غزال وشيها قليلا في رماد النار ثم طحنها حتى تصبح مسحوقا ناعما ثم تغمس فيها تمرة وتؤكل ثلاث مرات يوميا ثم كما قلت آنفا "توفيت منذ حوالي سنتين".
قلت له إنك لم تخبرني بهذا من قبل أبدا فأجاب "أنت لم تسأليني أبدا".){ص 276 - 277}.
يبدو أن "أم سعود"توقعت أن بعض الأسئلة سوف تدور في خلد من يقرا هذا البوح الذي خصها به بعض الرجال ... فعلقت :
(ويجب أن أؤكد على أن هؤلاء الرجال الرائعين والمتزمتين في نفس الوقت كانوا يتحدثون إليّ بهذه الصراحة حول أشد أحاسيسهم وعواطفهم خصوصية إنما يعاملونني بثقة وإخلاص غير عاديين. فالرجال العرب يمكن أن يتحدثوا إلى بعضهم البعض عن اشتياقهم لبعض النساء والشابات اللواتي يحبونهن والكثيرون منهم يوسعون دائرة ثقتهم لتضم أوربيا كهارولد الذي عاش بينهم مدة طويلة تكفي لأن يعرفوه ويحبوه،ولكنني لا أعتقد أن هناك أية امرأة إنجليزية كان يمكن أن يتحدثوا إليها كما يتحدثون إليّ. ولست أفخر بأنني ذات مميزات خاصة تؤهلني لهذه الثقة بل ربما يرجع ذلك لحقيقة أني كنت وثيقة الصلة بأصدقائي البدو خلال فترة بلغت الآن أربعين عاما. ولا أعتقد أن هناك امرأة إنجليزية عاشت في شبة الجزيرة العربية مثل هذه المدة.){ص 278}.

هذا ما انتهت عليه قصتي (سعد وعمشة) و ("الشيخ"ويا بيبة).
بقي لكم في ذمتي :
(فصل في الهدايا )
تلقت "أم سعود"بعض الهدايا ففضلت أن أختم بها ..
(لقد كانت حيواناتي هي سلوتي (..) لقد كان لدينا ثلاث خيول هي (تومي) الحصان الرمادي المخصي و(وضحة) الفرس الرمادية،التي قُدمت إلى هارولد هدية من شيخ قطر {في الهامش : هو الشيخ عبد الله بن قاسم آل ثاني،الذي حكم قطر مدة طويلة من سنة 1913م إلى سنة 1949حيث تولى الحكم نيابة عنه وفي حياته ابنه الشيخ علي.} و(حرقة) وهي فرس كستنائية اللون جميلة من إسطبل ابن جلوي بالأحساء،وكانت هدية من الملك عبد العزيز بن سعود. فعندما كان هارولد في زيارة للأحساء إبان عمله كمفوض سياسي في البحرين،كان عليه اختيار فرس من بين عشرة خيول تقريبا فاختار هذه التي سميت (حرقة) لأن أحد أسلافها احترق عندما اشتعلت النيران بدياره.){ص 57}.
تحدثت المؤلفة عن تغير أخلاق الكويتيين بعد الحرب .. حيث كانت (السرقة في نظرهم عملا بغيضا تشمئز منه النفس){ص 241}. وقد سرقت مجوهرات "أم سعود"وقد تبين أن السارق .. حسب ما دل (قص الأثر) كان غير كويتي .. ومن المجوهرات التي سُرقت .. (العقد الذي جمعه لي هارولد حبة حبة وعقدان آخران كانا قد أهديا إليّ من شيخ البحرين { في الهامش : "هو الشيخ حمد بن عيسى آل خليفة حاكم البحرين توفي سنة 1942م وحكم بعده ابنه المرحوم سلمان بن حمد توفي سنة 1961م وجاء بعده ابنه صاحب السمو الشيخ عيسى بن سلمان أمير دولة البحرين الحالي." .. (سيف الشملان)} والملك ابن سعود،وكذلك وسام عضو الإمبراطورية البريطانية وكل الحلي الذهبية التي جمعتها أيام الحلة .. ولم يكن أي من هذه المجوهرات مؤمنا عليه لأننا كنا في الكويت نشعر دائما بأن التأمين غير ضروري.){ ص 246 - 247}.
في إحدى رحلات المؤلفة،وجدت مخيما فيه .. ( مجموعة يقودها شيخ شاب من قطر هو خليفة بن عبد الله بن ثاني أحد أفراد قبيلة بني تميم الأرستقراطية.(..) وقد رحب الشيخ بنا وأمر بتقديم المرطبات والقهوة والشاي إلينا. (..) وأعتقد أنهم دهشوا لوجودي وحيدة،وعسكرتي مع المرة،(..) وكان زوجي الراحل معروفا بالطبع لدى العائلة الحاكمة في قطر. ولعدة سنوات في باكورة حياتي الزوجية كنت أمتطي فرسا أشهب جميلا من سلالة وظنان كانت قد أهديت لزوجي عندما كان معتمدا سياسيا في البحرين،من قبل جد الحاكم الحالي.){ص 304}.
هنا أيضا حصلت على بعض المجوهرات هدية من الأمير القطري.
إلى اللقاء في سياحة جديدة في كتاب آخر .. إذا أذن الله.
س/ محمود المختار الشنقيطي – المدينة المنورة
((سفير في بلاط إمبراطورية سيدي الكتاب))

 

التوقيع

 

أقول دائما : ((إنما تقوم الحضارات على تدافع الأفكار - مع حفظ مقام"ثوابت الدين" - ففكرة تبين صحة أختها،أو تبين خللا بها .. لا يلغيها ... أو تبين "الفكرة "عوار"الفكرة"))

 
 
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 23-04-2013, 01:24 PM
سمو الرووح سمو الرووح غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jan 2007
المشاركات: 31,712
معدل تقييم المستوى: 49
سمو الرووح is on a distinguished road
رد: أربعون عاما في الكويت : فيوليت ديكسون(أم سعود)"15"


كل الشكر والتقدير والاحترام لشخصك الكريم ولاهنت.

 

التوقيع

 


تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها
كلنا تميم المجد
 
 
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 24-04-2013, 11:28 AM
محمود المختار الشنقيطي محمود المختار الشنقيطي غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jul 2012
المشاركات: 969
معدل تقييم المستوى: 12
محمود المختار الشنقيطي is on a distinguished road
رد: أربعون عاما في الكويت : فيوليت ديكسون(أم سعود)"15"

السلام عليكم ورحمة الله أختي الفاضلة (سمو الروح) .. بل كل الشكر والتقدير لك .. ولدعمك .. كل كاتب يحب أن يسمع صدى لما يكتب .. وقد كنتِ في غاية الكرم واللطف .. جزاك الله خير الجزاء.
تقبلي خالص تحياتي.
لاهنتِ .. ودمت بخير.

رد مع اقتباس
رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أربعون عاما في الكويت : فيوليت ديكسون(أم سعود)"14" محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 6 22-06-2013 09:25 AM
أربعون عاما في الكويت : فيلويت ديكسون(أم سعود)"4" محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 5 30-03-2013 10:23 AM
أربعون عاما في الكويت : فيلويت ديكسون(أم سعود)"5" محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 3 30-03-2013 10:16 AM
أربعون عاما في الكويت : فيوليت دكسون"أم سعود" (1) محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 8 29-03-2013 02:06 AM
أربعون عاما في الكويت :فيوليت ديكسون" (3) محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 2 22-08-2012 02:18 PM

 


الوقت في المنتدى حسب توقيت جرينتش +3 الساعة الآن 05:13 PM .


مجالس العجمان الرسمي

تصميم شركة سبيس زوون للأستضافة و التصميم و حلول الويب و دعم المواقع