الشاعره جدعه بنت فهيد بن حبيبان الهاجري
كانت جارة للآل عذبه من المره..وكانت تنعم بحسن الجيره والعشره معهم ..ورات من ال عذبه حسن الجوار وكل ماتحتاجه من حق الجيره ...
وذات يوم رحلت الى قومها بني هاجر ولكنها رات ان ابلها لاترغب في ان تسرح الا بجهة ال عذبه ..وقد تعرضت ابلها اثناء وجودها مع ال عذبه للاخذ من قبيله من القبائل..فلحقوا ال عذبه القوم وردوا ابلها لها ...ولديها ابن يدعى عامر..وانشدت هذه القصيده بعد ذلك الموقف..
الذود ياعامر ترازم على الدار=تبغى مراح لأل عذبه يسارا
والله يالولا حب طبخ ونشار=والله ياهم ماعليهم خيارا
لاجاهم المجرم ينزل ويختار=عند بن حزاب منجي الثبارا
وحمر شعر اللي تجي منه الاذكار=يطلق لسان اللي تدور المارا
لاجا النهار فيه قبس البلاء ثار=رمحه دريع والقلايع تبارا
لا زرفلت الانضاء وجاء عندها عا=حلف عليها جعمل ماتزارا
وخجيم شوق اللي تلبس بالاسوار=إلى حصل عند الركايب إمارا
عذيبهِِ الحف ياتونه جهارا=.حريبها تسقيه كاس المرارا
لاساسوا الجاره ولاحسوا الجار=تبني لهم البيضاء بروس الزيارا
قصيرهم يدعي على كبش وحوار=على السنام مقلط بالفقارا