ما لم تتمايز الصفوف وتتجرد النفوس لخالقها في صفقة البيعة الشامل فان احتمالية التوازن السياسي في مجابهة الباطل سيعتريها شيء من النقص، فالمنافقون أصحاب التجارة النفعية لا يمكن أن يكونا مشروعا تحريريا يحمل هم الآمة ويقدم لها الحل ، لا قيمة لأي تصور سياسي لا يتخذ من الإسلام راية وان بدا في ما يعجب ويبهر ,,,
.................................................. .ز
ابو محمد لاهنت على هذا الطرح الممتاز .. تشكر على كل الجهود المبذوله
تحياتي لك
اخوك \ فهد بن محسن