جزاك الله خيرا أخي الكريم أبو أنس على هذه القصه المليئة بالعبر
عن إسلام أخينا في الله يوسف إسلام حفظه الله و جزاه كل خير.
لقد أراد الله به خيرا فشرح صدره للإسلام و عاد إلى فطرته السليمة.
و أعجب ممن يعيش في المجتمعات الإسلاميه و القرآن مكتوب بلغته
و المساجد من حوله تصدح بالأذان ، ومع ذلك يرتكب المعاصي و لا يؤدي حقوق الله.