عزيزي سعــــــــــــــــــــد......
شكرا لك بنشر قصيدة بطل العروبة صدام حسين المجيد .... عاش بطلا ووقف أمام حبل مشنقة الموت شامخا كالطود، لم تهتز له شعرة .... لا بل يعطي الروافض تعليمات برفض الققناع ... بطلا صابرا مجاهدا ... مات وهو يلفظ: أشهد أن لا إله الا الله محمد رسول الله .
يكفيك فخرا أبا عدي ما رددته على عود المشنقة ، وغيرك يردد لعبيد الدنيا الى ذوي العمائم السوداء كقلوبهم السوداء : مقتدى... مقتدى... مقتدى... فأي بهتان ؟ وأي باطل بعد هذا الباطل وعبودية العمائم السوداء عند الروافض؟؟؟؟؟
أبا عدي ... قهر الشيعة الروافض لعنهم الله الذين يسبون الصحابة ويلعنونهم: "هاي هي المرجلة......" نعم هذه هي مراجلهم يا أبا عدي... يا رمز العرب .... يا أصل العرب.... يا مجد العرب.... تراقصوا على جثة المستعصم قبلك .... لذنب إقترفه أنه سني....يا سيد العرب يا أبا عدي.
لو دامت للمغول لدامت للأمريكان وروافضهم ... وإن غدا لناظره قريب
وكتبه
علي بن فلاح الملاحي الصقري
مؤرخ عشائر عرب الصقر الطائية العريقة
الأردن - إربد