و رضي خالد بأن يكون فداويا ... يحرك بالريموت كنترول ...
إن المنابر التي صدحت من فوقها ردها من الزمن تتبرأ من مواقفك ...
و إن الأمانة التي أتصفت بها قد فارقتك ...
و إن الشجاعة التي تصورناها لديك ... قد ظهرت بصورتها الحقيقيه فإذا هي ذل و خنوع ...
و نحن أبناء القبيله و أهل الدائرة منك براء ...