|
تدري وش الرهيب
هو وجودك يالعنيد اي رياح خير اتت بك الينا شكرا لك لحضورك يا اخي ديمه |
محمد الشامري
ولا انت شااكره لك مرورك وردك الطيب ديمه |
>
كذا مانقدر الابداع يجب ان ينصب قطره قطره حتى نتذوق عذوبة معانية نظارة اشراقته حلاوةرونقه اما لما يتدفق بمزيد من الاسراف يمكن نظلمه ومانعطيه ولو جزء بسيط من الابداع الي وصل لنا منه الاخت ديمه كلماتك نسمات عليله زينتي بها كل جزء من ردك بنص اروع من الي قبل وحقيقه ابدعتي ونا اول مره اتابع لك شي ومن هاللحظه اعتبريني واحد من جمهورك وكلماتك هذي اعجبتني كثير اتوق لحمل لعبتي واغدو الى الشاطئ احفر بأصابعها خندقا صغيرا املأه ماءا وووريقات ورد واجعل لعبتي تبحر فيه الى عالم صنعته في مخيلتي مملوء بأحبتي ولكنه لا يحتوي وجودي لذا وددت ان تنوب عني لعبتي فهي وحدها من تستمع لأنيني الليلي لفراقك .... ياأخي فمتى تعود ؟؟؟ اتمنى تواصلينا بمزيد من التوهج والبريق ومني لك صافي سلاااااامي |
فارس
واود ان تسجل لديك ....كلمة اعتز جدا بشهادتك ومديحك اعلقها على جداري مع كل وسام فخر هو لي وانا ايضا لا اقدر على مواجهة كل هذا الثناء لكلماتي المتواضعة .... لا عدمت هذا الوجود المشجع واعلم انت وكل من مر هنا ان كان لديمه في المستقبل اي توهج مبدع فلكم يد في ذلك تحية عذبه ديمه |
تسلمين ديمة على هذه الخواطر الأكثر من رائعة ............... بإنتظار جديدك
|
العرجاني محمد
انا الاسعد بمرورك شكرا لك |
صباح الخير ...........ياهمي !!!
,، ايه اصبّحك بالخير ... , , , لحظه ,, انتظر اخر كلامي وتعرف غايتي يـــا همٍ ....... أعدم في الربيع الوانه ,, همٍ ........يخاف الوقت من شانه ,, طول...... وعيّا يختصر أزمانه اصبّح عليك ...؟؟؟!! لأجل تخجل من وجودك ... وينتهي من حياتي غروبك .. مع ,,,,,,, شروقك ... في كل حزة وحانة ... ياهمي .... ابتعد ... يقول المثل ... أخجِـل اللئيم بكثر تحنانك ... كود ينفع معك باصبحك بالخير ... وانتظر ...منك اجابة غيابك ...عن حياتي وحياة كل من منك صوابه ..... * فكرة غبية موجوده * |
.
الاخت ديمه هلا بك وبروعة كتاباتك وخواطرك باصبحك بالخير ... وانتظر ...منك اجابة غيابك ...عن حياتي وحياة كل من منك صوابه بس اخاف انك تعطين الهم وجه وينشب لك ههه ومني لك اغلى سلام |
انا اللي اخاف
يلتفت لي ولا عاد يصد وراه تحية لك اخي فااارس وبمروك الطيب |
* صورة ...في القلب محفورة *
اتكأت على ابواب شرفتها ترقب نسيم البحر من بعيد هناك كان يلاعبها ... يبني لها قصورا رمليه .. ولم ينسى ابدا .. ان يخبيء حذائها في الرمال لتعود للبيت حافية القدمين ذكريات تمر امامها فتعلو محياها ابتسامه تحاول الحفاظ على ذاك الهواء الذي ملأ رئتيها بفعل تلك الذكرى الجميلة ترفع رأسها لأعلى تبحث عن شاهدها الوحيد (( القمر )) فينكس رأسه ويختفي خلف الغيمات ... لا يقدر على رؤيتها الان سينسكب الدمع بعد لحظات ... ففضل الهروب .. عندها ... عادت لغرفتها ... واغلقت ابواب الشرفه وفتحت مجلدا صغيرا يحمل صور ...زائر لليل توأمها ..... ********* ديمه ******** |
| الوقت في المنتدى حسب توقيت جرينتش +3 الساعة الآن 07:02 PM . |
مجالس العجمان الرسمي