تعمل الأحماض الدهنية الأوميغا-6 في مضاعفة نمو سرطان البروستاتا
تسبب الأوميغا-6 المتوفرة في زيوت مثل زيت الذرة إلى تزايد حجم خلايا السرطان المزروعة إلى الضعف بعد إضافتها إلى الخلايا مقارنة بالخلايا التي لم تضاف لها هذه الدهون نلخص:
مراجعة للتأثيرات السامة الحدة والمزمنة لفيتامين أ
هنالك أدلة تقترح أن ظهور مرحلة ما قبل السمومية بدون علامات إكلينيكية تشكل اهتماما لأن المتناول من مصادر غنية بفيتامين أ عادةً ما يتجاوز الموصي عليه من الاحتياجات الغذائية للبالغين وخاصة في الدول المتقدمة. يعتبر قياس لحالة فيتامين أ للأفراد في حالة سمومية أو ما قبل السمومية إجراء معقد لأن تركيز أو مستوى الرتينول المصل هو مؤشر غير حساس في هذا المعدل من مخزون الكبد من فيتامين أ. لقد تمت دراسة التمثيل الغذائي لفيتامين أ للفرد ذات التغذية الجيدة الذي يحصل على الفيتامين من الغذاء أو من حبوب إمداد. وقد أعطيت جرعات عالية من فيتامين أ في الدول المتقدمة للمرأة والأطفال, ذوو التغذية الغير جيدة عادةً, لمعالجة العجز في مستويات فيتامين أ. ولكن, لم يعطى اهتمام كافي لحركة (على سبيل المثال: قبل الامتصاص ولكن قبل التخزين) الجرعة الضخمة لفيتامين أ أو للتأثيرات القصيرة المدى أو البعيدة المدى لهذه الجرعة المعطاة للمرأة المرضعة على تركيزات الرتينول وجزيئاته التمثيلية في المصل وحليب الرضاعة. ولم يكن هنالك تقييم مناسب لأنظمة الجرعة المعطاة للتأكد من تحقيق تحسن في حالة فيتامين أ لدى الأطفال والنساء المعطى لهم الجرعة. ويؤشر الباحثون لأهمية إجراء المزيد من الدراسات حول هذا الأمر في مناطق من العالم تتواجد فيها حالات ما قبل السمومية لتقييم تأثيراتها على الصحة العامة.
تأثير الفطور ذات المحتوى العالي من البروتين على مستوى هرمون الغر يلين
ghrelin
يظهر أن أكثر العناصر الغذائية إشباعاً للفرد هي البروتينات الغذائية. وقد وجدت هذه الدراسة أن الفطور عالي المحتوى من البروتين يخفض تركيزات الغر يلين مع الوقت مقارنة بالفطور العالي المحتوى من الكربوهيدرات. كما أن الفطور العالي المحتوى من الكربوهيدرات يقلل من معدل تفريغ الجهاز الهضمي, بسبب, على الأرجح تزايد إفرازات ببيتدات معينة والتي تقوم بتحفيز مرد استجابة أو تركيزات الغر يلين.
تأثيرات الأحماض الدهنية المشبعة والأحادية- والعديدة-عدم التشبع على مستويات ضغط الدم لدى الأفراد الأصحاء
دلت الدراسة على أن القيام بتغيير في مقادير ونسب تناول الأحماض الدهنية الغذائية بالتقليل من المتناول من الأحماض الدهنية المشبعة وزيادة المتناول من الأحماض الدهنية الأحادية عدم التشبع, يعمل على تخفيض في مستوى ضغط الدم. وقد تبين أن التأثير المفيد على ضغط الدم لا يستمر إذا كانت كمية المتناول من مجموع الدهون مرتفعة. ولم تحدث إضافة الأحماض الدهنية العديدة-عدم التشبع للغذاء أي تأثير على ضغط الدم.
تأثير النظام الغذائي ذات المحتوى المنخفض من الدهون على مكونات الأحماض الدهنية في الخلايا الحمراء وفوسفوليبيدات البلازما واستيرات الكولسترول
أظهرت الدراسة اختلاف المكونات من الأحماض الدهنية المشبعة والأحماض الدهنية الأحادية- والعديدة- عدم التشبع واستجابتهم للأنظمة المنخفضة والمتوسطة المحتوى من الدهون. وكان هنالك اختلاف كامل لمكونات الأحماض الدهنية بعد تناول غذاء يحتوي على 34% دهون ومكونات الأحماض الدهنية لغذاء آخر يحتوي على 17% دهون.
تأثيرات التباين في نوع البروتين والكربوهيدرات المتناولة على كتلة ومكونات تركيب الجسم خلال الحد من الطاقة المتناولة
بعد تحديد السعرات الحرارية(الطاقة) المتناولة, فقد حقق نظام غذائي ذات محتوى 35-41.4% كربوهيدرات بفقد في الوزن 1,7 كغم, وفقد 0,69كغم في كتلة الجسم الخالية من الدهون أكثر من, وفقد 1,29% في نسبة الجسم من الدهن أكثر من, و2.05 كغم فقد في كتلة الدهن أكثر من الأنظمة ذات محتوى السعرات الحرارية العالي من الكربوهيدرات. تستنج الدراسة, تأثير الأنظمة ذات المحتوى العالي من البروتين وذات المحتوى العالي من الكربوهيدرات على كتلة ومكونات تركيب الجسم بغض النظر عن كمية السعرات الحرارية المتناولة مما يعطي دعم لفوائد التمثيل الغذائي المقترحة لهذه الأنظمة.
علاقة تناول منتج الحبوب الكاملة والنخالة وجنين القمح بالهوموسيستيين والمؤشرات الأخرى
هنالك علاقة عكسية ما بين تناول الحبوب الكاملة ومخاطر الإصابة بالسكري وأمراض القلب. ويرتبط انخفاض هذه المخاطر بتناول غذاء ذات محتوى عالي من الحبوب الكاملة من خلال تحسينات في مؤشرات منحنيات مستويات الدهون والسيطرة الجليسيمية ومن خلال تخفيض معدلات التعرض للالتهابات, مما يدل على تقليل مخاطر الإصابة بالسكري وأمراض القلب للأشخاص الذين يتناولوا غذاء ذات محتوى عالي من الحبوب الكاملة.
ارتباط مدى تخزين الكالسيوم في العظام خلال الحمل والرضاعة في النساء الذين يتناولون غذاء ذات محتوى كالسيوم منخفض بمقدار المتناول من الكالسيوم
تستنج الدراسة حدوث نقص في كمية المخزون من الكالسيوم في العظم, ويرتبطمقدار الزيادة في المتناول من الكالسيوم من الغذاء بمقدار المخزون من الكالسيوم , لذا, فانه بزيادة المتناول من الكالسيوم الغذائي يقل الفقد في الكالسيوم للحد الأدنى خلال الحمل والرضاعة للنساء الذين يتناولون عادةً غذاء ذات محتوى كالسيوم أقل من 500 ملغم في اليوم.
تنبؤ الاتجاه التصاعدي لمنحنى الوزن خلال مرحلة الطفولة بمستويات كتلة الدهن في الجسم لدى الشباب:
يؤدي تسارع زيادة الوزن بعد الولادة للتنبؤ بالإصابة المستقبلية بالسمنة وزيادة مخاطر التعرض والإصابة بالأمراض المزمنة والملازمة للسمنة. كما أن زيادة الوزن السريعة في الطفولة تؤدي إلى زيادة الطول للبالغ. وهذا يفتح الباب للتدخل المبكر لمنع مخاطر الإصابة بالسمنة مؤخراً في الحياة.
دلائل زيادة الوزن لشعوب البحر المتوسط نتيجة تناول مشروبات سكرية
هنالك ارتباط وثيق بين الاستهلاك المرتفع للمشروبات المحلاة بالسكر وبين زيادة الوزن والسمنة في الولايات المتحدة الأمريكية. وقد يؤثر هذا الإتجاه في الشعوب المتواجدة في الولايات المتحدة والتي لديها نمط غذائي مختلف, ولكنها أضحت تتبنى النمط الغذائي الأمريكي.
وقد أظهرت الدراسة, زيادة وزن المشاركين في هذه الدراسة من البحر المتوسط نتيجة زيادة استهلاكهم وتناولهم للمشروبات الغازية المحلاة بالسكر والهمبرغر والبيتزا والصوصج أو الهوت دوغ.
ملخص أبحاث المجلة العلمية:
قياسات عوامل الدهون وترسب الدهون ونظام الحياة و كتلة الجسم الخالية من الدهون في متوسط العمر
استنتجت هذه الدراسة: (1) أن العمر عامل مستقل للتنبؤ في مستويات الكولسترول السيئ LDLوالكولسترول الكلي عند الرجل والمرأة ولكنه ليس بعامل مؤثرمثل تركيب الجسم ونظام الحياة ذات التأثير الفعال على مستويات الكولسترول الجيد HDL والدهنيات الثلاثية Triglycerides لكلاً من الرجل والمرأة, وعلى مستويات الكولسترول السيئ لدى المرأة. (2) وأثبتت الدراسة أن زيادة نسبة أو كتلة الدهن في الجسم عامل رئيسي في ارتفاع مستويات الكولسترول الكلي والدهنيات الثلاثية والكولسترول السيئ وانخفاض مستويات الكولسترول الجيد لكلاً من الرجل والمرأة. (3) وكان لمعدل كتلة الجسم الخالية من الدهون Fat Free Mass تأثير نوعي على مستويات الكولسترول الجيد والدهنيات الثلاثية لكلا الجنسين. (4) المحافظة على مستوى منخفض لمعدل كتلة الجسم Body Mass Index (BMI), من خلال تخفيض كتلة الدهن في الجسم, أكثر أهمية وفائدة من التقليل من العوامل الأخرى المؤثرة في معدل مخاطر الإصابة بأمراض القلب.
نوعية الحياة الصحية للأطفال والبالغين: ارتباطها بالسمنة
وجدت الدراسة أن الأطفال ذوو السمنة لديهم مشاعر وانفعالات مشابهة للأطفال العاديين, وللكن هنالك اختلاف نوعي بما يتعلق بشكل الجسم وقدرته, حتى عند ذوو زيادة الوزن المعتدلة. ويعتقد الباحثون أن برامج التدخل المبكر الهادفة لتحسين نظرة واستجابة كلاً من الأطفال والأهل ولفهم المشاكل الذي يعانيها الأطفال في المدارس بسبب السمنة ( والذي أظهرت الدراسة أن الأهل يتأثروا أكثر من الأطفال) ستساعد في معالجة السمنة.
التأثيرات الطويلة الأمد للأنظمة الغذائية ذات الشعبية على فقد الوزن وملامح ظاهرة مقاومة الأنسولينinsulin resistance
وجد الباحثون أن إتباع الأنظمة الغذائية ذات المحتوى العالي من البروتين وذات المحتوى العالي من الكربوهيدرات أكثر تفضيلاً للأشخاص الذين لديهم مقاومة للأنسولين. ولكن في حالة التوصية بنظام ذات المحتوى العالي من البروتين يجب التأكد من محتوى الدهون في هذا النظام. ويجب احتواء النظام العالي المحتوى من الكربوهيدرات على توصيات بتناول الأغذية العالية المحتوى من الألياف والأغذية ذات معدل منخفض للمؤشر الجليسيمي.
الدور الذي يلعبه قياس خصر الجسم في التنبؤ بالإعاقة الطبية خلال عمر التقاعد
تشكل كلاً من معدل كتلة الجسم وشكل الجسم العوامل ذات التأثير الأساسي في تقدير احتمالية حدوث إعاقة, يعتبر قياس حجم الخصر, الذي هو دليل على مستوى السمنة الباطنية abdominal, أفضل مقياس لاحتمالية مخاطر الإصابة بالإعاقة.
مقارنة معدل كتلة الجسم للأصحاء من الرجال والنساء في الولايات المتحدة الأمريكية
كان هنالك تصنيف لِ 5% فقط من الرجال والنساء الأصحاء أن لديهم سمنة بقياس معدل كتلة الجسم. ولكن, توزيع قيم معدل كتلة الجسم يختلف بين الرجال والنساء.
استمرارية الأبحاث حول الصويا, ولكن فول الصويا ليس حلاً لأمراض القلب
تعنون كثير من منتجات الصويا ادعاءات صحية بأنها تخفض من مخاطر التعرض لأمراض القلب. بتحليل الأدلة المتوفرة, تقترح أن هنالك مبالغة من قبل الدراسات الماضية. بناءاً للجنة التغذية في جمعية القلب الأمريكية American Heart Association (AHA)فان الدراسات والأبحاث العلمية الحديثة فشلت في التأكيد على أن بروتين الصويا له أهمية علاجية مفضلة مؤثرة في صحة القلب. فقد وجدوا أن استهلاك كمية كبيرة من منتجات الصويا تعمل على تخفيض ضئيل في مستويات الكولسترول السيئ, ولا يستطيع المستهلك الغير آسيوي, سواء الأمريكي أو العربي, على تناول الكميات الضخمة من منتجات الصويا. كما أن فعالية أيسوفلافون الصويا soy isoflavones في معالجة السرطان لم تتأكد بعد, لذا, يوصي بعدم تناول إمدادات(حبوب إمداد) من الأيسوفلافون بدون استشارة طبيبك. ولكن يتحقق تخفيض في مخاطر الإصابة بأمراض القلب باستبدال المنتجات الحيوانية الغنية بالدهون المشبعة مثل الزبد والأجبان واللحوم بمنتجات فول الصويا المختلفة.
09-09-2009, 11:33 PM
العرض العادي
المواضيع المتشابهه
