السينما الإيرانية على شفا خطوة من تصوير نبينا محمد "صلى الله عليه وسلم"

[عبيد العرجاني]

مازالت إيران تصر على مواقفها الاستفزازية، فلم تكتفِ بما قدمته من أعمال سينمائية تجسد الأنبياء والصحابة، كما فعلت وقدمت مسلسلين عن النبيين يوسف وعيسى عليهما السلام، بل تطرقت إلى ماكنا نخشاه، فقد وصل الأمر إلى الرسول عليه الصلاة والسلام؛ إذ قرر مخرج ومؤلف ومنتج إيرانيون أن يقدموا ثلاثة أفلام سينمائية يظهرون فيهم شخص الرسول الكريم "صلى الله عليه وسلم".

الثلاث أفلام سترصد حياة الرسول "صلى الله عليه وسلم" منذ طفولته وحتى وفاته، ويبحث المؤلف كامبوزيا باتروفي والمخرج ماجد مجيدي والمنتج مهدي هيدريان عن ممثل إيراني ليجسد شخص سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، حسب ما ذكره موقع "جود نيوز فور مي".

الفيلم الإيرانى 3 أجزاء تم الانتهاء من الجزء الأول فى 3 سنوات وجار البحث عن الطفل الذى سيجسد النبى فى السنوات الاولى من عمر النبى الكريم

وبالرغم من تأكيده على خطورة تقديم هذا الفيلم إلا أن المخرج ماجد مجيدي برر إقدامه على هذه الخطوة.

مخرج الفيلم أكد أنه حريص على إظهار الرسول باعتباره رمزا للأخلاق والقيم الروحية المجيدة، ولكنه يجد صعوبة في الحصول على المعلومات الصحيحة عن فترة طفولة النبي بدعوى أن كل المعلومات المتاحة عن هذه الفترة "مغلوطة"، والمقصود بهذه المصادر هي كتب السنة.

[عبيد العرجاني]

السينما الإيرانية على شفا خطوة من تصوير نبينا محمد "صلى الله عليه وسلم"


مازالت إيران تصر على مواقفها الاستفزازية، فلم تكتفِ بما قدمته من أعمال سينمائية تجسد الأنبياء والصحابة، كما فعلت وقدمت مسلسلين عن النبيين يوسف وعيسى عليهما السلام، بل تطرقت إلى ماكنا نخشاه، فقد وصل الأمر إلى الرسول عليه الصلاة والسلام؛ إذ قرر مخرج ومؤلف ومنتج إيرانيون أن يقدموا ثلاثة أفلام سينمائية يظهرون فيهم شخص الرسول الكريم "صلى الله عليه وسلم".

الثلاث أفلام سترصد حياة الرسول "صلى الله عليه وسلم" منذ طفولته وحتى وفاته، ويبحث المؤلف كامبوزيا باتروفي والمخرج ماجد مجيدي والمنتج مهدي هيدريان عن ممثل إيراني ليجسد شخص سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، حسب ما ذكره موقع "جود نيوز فور مي".

الفيلم الإيرانى 3 أجزاء تم الانتهاء من الجزء الأول فى 3 سنوات وجار البحث عن الطفل الذى سيجسد النبى فى السنوات الاولى من عمر النبى الكريم

وبالرغم من تأكيده على خطورة تقديم هذا الفيلم إلا أن المخرج ماجد مجيدي برر إقدامه على هذه الخطوة.

مخرج الفيلم أكد أنه حريص على إظهار الرسول باعتباره رمزا للأخلاق والقيم الروحية المجيدة، ولكنه يجد صعوبة في الحصول على المعلومات الصحيحة عن فترة طفولة النبي بدعوى أن كل المعلومات المتاحة عن هذه الفترة "مغلوطة"، والمقصود بهذه المصادر هي كتب السنة.