لمن تابع مقابلة فاطمه العبدلي وتصريحها على القناة العربية الفضائية قبل يومين بأن المرأة الكويتية سوف تتجه إلى تحريك الضغوط الخارجية على الدولة ، أوجه لكم هذا السؤال :
كيف لمن يسعى إلى التطور والديموقراطية أن يتجه إلى دعوة الدول والجهود الخارجيه إلى التدخل في شئون بلاده الداخليه وبشكل علني وصريح ؟
ويدعي أنه وطني ويحافظ على أمن بلاده وأنه يريد أن يشارك في صنع القرار في بلاده هذه البلاد التي وفرت له الأمن والأمان ورغد المعيشه وغيرها من متطلبات الحياه والحريه الشخصيه في ظل الإسلام ودين الحق ولم تتوفر في كثير من دول العالم التي يطبق فيها حقوق المرأه المطالب بها حالياً,,,,,,,,,,,,
وهذه وجهة نظر فأرجو تأييدها أورفضها بالإقناع ,,,,,,,,,
ولكم جزيل الشكر والإمتنان,,,