مجالس العجمان الرسمي

العودة   مجالس العجمان الرسمي > ~*¤ô ws ô¤*~المجالس العامة~*¤ô ws ô¤*~ > المجلس العــــــام

المجلس العــــــام للمناقشات الجادة والهادفة والطروحـــات العامة والمتنوعة

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #1  
قديم 22-12-2012, 10:45 PM
محمود المختار الشنقيطي محمود المختار الشنقيطي غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jul 2012
المشاركات: 968
معدل تقييم المستوى: 12
محمود المختار الشنقيطي is on a distinguished road
مذكرات طالب : د. حسن نصيف"4"

مذكرات طالب : د. حسن نصيف"4"
ويزف المؤلف إلينا خبر إنشاء الطلاب المبتعثين (عصابة)!! .. ( اعتاد بعض زملائنا في البعثة أن تصل إليهم مواد غذائية من أهاليهم يبرونهم بها بينما كان البعض الآخر محرومين والمساواة كانت واجبة ونحن نعيش في بيئة واحدة. وكانت الصراصير لا تنقطع عن دار البعثة وبعد البحث عن السبب وجد أن المواد الغذائية المخزنة في دواليب بعض الزملاء من أهم العوامل في تكاثر الصراصير،كل هذه العوامل أوحت إلى حسين العطاس وأسعد جمجوم بتشكيل العصابة في البعثة .. وهكذا كانت أهدافها النبيلة تنحصر فيما يلي :
1 - المساواة بين الزملاء.
2 - مكافحة الصراصير.
3 - عمل المقالب الطريفة للترفيه عن طلاب البعثة. ( ..) وقد التحقت أنا بالعصابة بعد أن عرفت أهدافها النبيلة (..) وكان السيد أحمد شطا من أكبر مقاومي العصابة حتى سميناه في بياناتنا التي كنا نصدرها ونعلقها خفية في المناسبات (مدير الأمر العام) ولم يتمكن أحد من كشف أسرار العصابة وخططها أبدا (..) وكنا في أيام البعثة الأولى لا نخرج إلا جماعات وذلك بطبيعتنا دون أمر من المراقب. ثم لما جاءت البعثة الثانية عمل السيد ولي الدين روادا كنت واحدا منهم يرأسون الجماعات التي تخرج للفسحة في أعداد لا تقل عن ثلاثة،ثم انتهى نظام الرواد بمرور الوقت وكان السيد ولي الدين يحتم علينا الكتابة في دفتر خاص اسم المكان الذي سنقضي فيه فسحة ليلة الجمعة،ولم يكن يصرح لنا بالخروج إلا ليلة الجمعة. وكان يرابط في دار البعثة في هذه الليلة ليسجل أوقات عودتنا ولم يكن يسمح لنا بالتأخر بعد العاشرة مساء بالتوقيت الأفرنجي .. وفي إحدى ليالي الجمع كان السيد ولي الدين في دار البعثة يراقب خروجنا وإذا برشيد رضوان ومحمد منصوري خارجان وقد لبس كل منهما ملابسه الأنيقة فسألهما السيد ولي الدين : (إلى أين؟) فقالا بسلامة نية : (الكيت كات) وكانا قد رأيا إعلانا عنه في الجريدة ولم يكونا يعرفان شيئا بعد عن القاهرة. فانبرى لهما السيد ولي الدين : ( كيت كات في عينكم،إن شاء الله أكتكت دماغكم). وألقى عليهما محاضرة جديدة في فوائد استنشاق هواء البحر الأبيض المتوسط .. وقد استمر دفتر الضبط حتى جاء أسعد جمجوم وكان سببا في إلغائه. كتب ذات ليلة : سأذهب إلى محل كذا رواية كذا،تمثيل كذا،إخراج كذا،تصوير كذا،إنتاج كذا .. وهكذا حتى ملأ صفحة كاملة من دفتر الضبط،وعندما اطلع السيد ولي الدين على الدفتر أعلن خصم خمسين قرشا من راتب أسعد .. فسكت أسعد حتى كانت ليلة البريد التي يسهر فيها السيد ولي الدين في البعثة ليعد الرسائل للمعارف،وكان أسعد هو المكلف بصيانة كهرباء البعثة مقابل مكافأة خاصة،أطفأ أسعد الكهرباء في تلك الليلة وثار السيد ولي الدين واستدعى أسعد،فساومه أسعد على إصلاح الكهرباء مقابل إعادة الخمسين قرشا المخصومة،وفعلا سلم السيد ولي الدين المبلغ لأسعد الذي أصلح الكهرباء في الحال،وهكذا كان أسعد جزاه الله خيرا أول من دق مسمارا في نعش دفتر الضبط ثم توالت الحوادث وانتهى هذا ألدفتر إلى غير رجعة {"من حوادث العصابة"} للعصابة حوادث هامة تستحق أن يفرد لكل حادثة منها فصل خاص من هذه المذكرات وهذا ما سنراه،ولكن هناك حوادث صغيرة أذكر بعضها في هذه المذكرة كنماذج صغيرة .. وصلت إلى محمد منصوري علبة تمر محشو باللوز بها نحو أقتين ووصلت إلينا الأخبار فصادرناها ووجدناها لذيذة جدا وعليها سمسم .. ثم وضعناها في مكان أمين للتزود منها عند الحاجة وكان الوقت بعد الظهر،وفي المساء كنا نتعشى في دار البعثة وكان الأكل في ذلك اليوم دجاجا وهو من الأيام الهامة في البعثة.
وعند خروجنا من المطعم علمنا أن السيد ولي الدين قد بلغه الحادث وأنه سيقوم بحملة تفتيشية وفي الحال صعدنا إلى مخبأ التمر وكنا خمسة ولم نترك العلبة حتى أكلنا جميع ما فيها رغم عشائنا الدسم وألقينا العلبة في الشارع،وفتش السيد ولي الدين فلم يجد شيئا .. وحدث بعدها أن جاءت تنكة تمر لعبد الله البغدادي ولم تكن محشوة باللوز فصادرناها وأخذنا نأكل منها ونوزع على الطلاب. وكنا نعمل ذلك في الخفاء حتى لا يرانا البغدادي .. وفي اليوم التالي علمنا أن البغدادي شكا للسيد ولي الدين مراقب البعثة وكأنه أراد أن يثير اهتمامه فأخبره أنها تمر باللوز .. وما أن علمنا حتى أخرجنا التنكة من مخبأها وأخذنا نأكل علنا والبغدادي لا يستطيع أن يتكلم فإنه قد شكا عن فقد تمر باللوز .. وجاءت بعثة جديدة فيها هاشم طاهر وأحضر معه زنبيل بلح زهو،وهذا شيء نادر في مصر،ووقفنا على الباب نرحب بالزملاء الجدد ونراقب ما معهم في نفس الوقت فقد كانت العصابة تنشط عند وصول قادمين جدد محملين بما لذ وطاب،ووضع هاشم الزنبيل على باب غرفة السيد ولي الدين ودخل ليسلم عليه،وأسرع الطريقي – وكان من الأعضاء البارزين – وأخذ الزنبيل ووضعه عند الطلاب المصريين الذين كانوا يسكنون على سطح البعثة ولم يكونوا عرضة للتفتيش،وخرج هاشم ليجد الزنبيل قد طار،فعاد إلى السيد ولي الدين وشكا له فضحك السيد ولي الدين لأنه أدرك السر،وأراد هاشم أن يثير اهتمام السيد ولي الدين أكثر فأخبره أنه أحضر الزنبيل هدية له .. فقال السيد ولي الدين أنه ما دام الأمر كذلك فإنه يشكره ويعتبر الزنبيل قد وصل،فقد كان السيد ولي الدين يعرف من سوابق العصابة أن لا فائدة من البحث وحرقان الدم .. ){ص 90 - 99}.
كما قلنا من قبل،حمل الطلاب معهم عادة حب (المضاربات) – ليست المضاربات التجارية بطبيعة الحال – حتى أسسوا "فرق التحريش" . ( كان يلذ لنا في البعثة التحريش بين الزملاء،ونسر جميعا لمنظر المضاربات،ومن الذين اشتهروا بالتحريش أحمد شطا وشرف كاظم وأمين جاوه وعلي غسال والداعي .. ولو أنني أردت استقصاء جميع المضاربات لوفيت مجلدا عنها هذا إذا أسعفتني الذاكرة. (..) كان لا يمر يوم إلا نحرش فيه بين أحمد شطا وسعيد آدم وكانا يقضيان الساعات في المضاربة بالأيدي وبجرادل الماء ونحن نتفرج ونوقد النار كلما أوشكت أن تنطفئ.
وعندما جاء محمد صالح رضوان إلى مصر لأول مرة كان الشيخ حامد رويحي ولي أمره وأوصى ابنه المرحوم عبد الحميد بملاحظته وكان الأخير يسكن معنا في البعثة،ويأتي محمد صالح لزيارته ويظهر له الاحترام والأدب فأردنا أن نزيل هذا الحجاب بينهما وأخذنا نحرش بينهما وكان التوفيق حليفنا ولكن محمد صالح كان يأتي ببدلته ويخشى تمزقها فأعددنا له ثوبا خاصا للمضاربة نقدمه له حال دخوله إلى دار البعثة لتبدأ المضاربة ونمتع أنظارنا بمشاهدة الفوارق وهي تتحطم بين التلميذ وبين ولي أمره.
ومن ألطف التحريشات ما قمنا به بين علوي جفري وسلطان زمزمي. وكانا ينامان في غرفة واحدة .. ويتكلمان أثناء النوم،بل ويمشيان،وكان من عادتهما أن يغلبهما النوم مبكرين،وذات ليلة كنا نذاكر في غرفتهما .. بدأ أحدهما يتكلم وهو نائم وأخذ الآخر يرد عليه فتدخلنا وحرشنا بينهما في الكلام فأخذا يكيلان الشتائم لبعضهما وهما نائمان .. وأخيرا بلغ بهما الحماس أن قاما ليتضاربا دون أن يشعر أحدهما بشيء،ولم يستيقظا من النوم إلى على رنين الكفوف يكيلها أحدهما للآخر،ونحن نكاد نموت من الضحك على هذا المنظر الفريد.){ص 111 - 112}.
كدت أن أتجاوز ما جاء تحت عنوان (زواج أبو شفوع" .. أو زواجه الثاني على الأصح،بسبب الاختلاف في وجهة النظر بين (أبو شفوع) وأهل زوجته .. وتلك (العجيبة) التي أوردها المؤلف .. رغم أنها تشير إلى بعض من العادات الغريبة .. ولا يقل عنها غرابة ما نقلتُه – دون تحرج،فهو في سياقه – في كراس (قصور على أعمدة الرياح : السعادة الزوجية أقرب إليك من .. والتعاسة كذلك) عن كتاب (الساق على الساق فيما هو الفارياق) لأحمد فارس الشدياق،وذلك حين صور ليلة بنائه بزوجه في مصر،وكيف تجمهر البعض عند باب الغرفة (يشجعون) بأصوات مرتفعة .. وبتلميحات معينة!!! على كل حال .. يقول مؤلفنا هنا :
( وأبو شفوع هو الشافعي مساعد الطباخ في البعثة ومن أهل مكة .. وكان شخصية طريفة تمكنت منه الحاروية. وكنت تراه دائما في فناء البعثة (يتقاشع) مع المنيعي أو الغسال أو محمود مرداد. ولقد تزوج مرتين ونحن في مصر وذهب الزملاء يحضرون الزواج الأول وبدأ الفرح. وكان أقارب العروس وأصدقاؤهم من فتوات الحسينية على ما يظهر : وأمثال هذه الأفراح في مصر تنتهي غالبا بمعركة وإلا فقد الفرح أهم خصائصه ولم يجد الفتوات ما يفتخرون به .. وتصدى واحد من الفتوات لطلاب البعثة وفيهم (النشامى) المعدودون فبرز له المنيعي و(خش) له وسط على الطريقة الحجازية في المضاربة .. ولكن يظهر أن الفتوة لم يعترف بهذه الطريقة فاستعمل (البوكس) وفي لحظة كان أخونا المنيعي ممددا على الأرض دون حراك،ودوت الزغاريد تحيي فتوة الحسينية. أما فتوة الحجون فقد حمله زملاؤه الذين آثروا السلامة وعادوا إلى دار البعثة قانعين من الفرح بالفرار.
وجاء زواج أبو شفوع للمرة الثانية .. وذهبنا لنكبر يومه ولنساهم في النقطة وألف مرة والجدعان وغير ذلك من مظاهر الفرح البلدي في مصر .. وانكمش النشامى في هذه المرة .. وبعد منتصف الليل بدأ الزفاف والنصة،ثم عدنا إلى حلبة الفرح مرة أخرى .. وبعد قليل انسحب أبو شفوع،وظللنا وقتا ثم سمعنا صياحا وتخبيطا على الأبواب فأسرعنا نتلمس السبب .. وكان أبو شفوع يريد أن يثبت (؟؟) فورا وبنفسه .. أما والدة العروس فكانت ترى أن ذلك وحشية وأن من الضروري اتخاذ الوسيلة المتبعة في بعض الأوساط البلدية هناك { في الهامش : "يقوم باللازم الوالدة وإحدى القريبات بالاستعمال ؟؟"} ودارت معركة كان فيها أبو شفوع منفردا وسط مجموعة كبيرة من الرجال والنساء .. وانجلت المعركة أخيرا عن فوز أبو شفوع وخروجه منتصرا مرفوع الرأس وسط الهتاف،هتاف صاخب من طلاب البعثة الذين رأوا في انتصاره ردا كريما على الهزيمة التي منوا بها في زواجه الأول.){ص 113 - 115}.
من (المعارك) إلى مقلب "بابا شارو" . ( كان السيد ولي الدين أسعد مراقب البعثة يعدد لنا فوائد الإذاعة وأثرها في تثقيف الشعب . وأخذ يذكر أبواب الإذاعة المختلفة حتى قال : ( وحديث الأطفال لبابا شارو .. إنه حديث قيم فيه ثقافة للأطفال،وإني قد عودت أطفالي على انتظار هذا الحديث،وأجلس معهم دائما لسماعه وشرح ما قد يحتاج إلى شرح لهم ..) والتقطها اللبيب .. إذن فالسيد ولي الدين من مستمعي بابا شارو . إن هذه فرصة طيبة لمداعبة السيد ولي الدين .. ,أرسل أسعد جمجوم خطابا بالبريد لبابا شارو قال فيه بعد أن انتحل لنفسه اسما مناسبا ( إن ابني ولي الدين أسعد كثير الشقاوة في البيت .. ويضرب إخوته .. ويعمل كذا وكذا).
وجلسنا يوم إذاعة حديث الأطفال إلى الراديو وكنا نتخيل السيد ولي الدين جالسا إلى الراديو أيضا مع أبنائه يستمتعون بهذه الثقافة الطيبة.
وجاء دور الرسائل الموجهة إلى بابا شارو من أهالي الأطفال .. وانطلق بابا شارو يقول :
(خلاص أنا مخاصمك يا ولي الدين أسعد .. مش عيب بابا يشتكي منك وتعمل شقاوة في البيت وتضرب إخوانك .. إلخ).
وفي تلك الليلة جاء السيد ولي الدين إلى البعثة لإنجاز البريد .. ودخلنا عليه نعرض مشاكلنا فكان كلما سلم عليه أحد نظر إليه من تحت لتحت وكأنه يقول ( هل أنت الذي عملت العملة).
ومن المؤكد أن السيد ولي الدين انقطع بعد ذلك عن سماع بابا شارو و فوتنا على أطفاله الاستمتاع بثقافة أحاديث الأطفال.){ص 116 - 117}.
نختم هذه الحلقة بـ "مقامات الساسي" .. ( أخونا طاهر الساسي كان ذا مزاج عجيب .. يكتب يوميا خطابا لوالده يشرح فيه دقائق ما يحدث في البعثة . (اليوم كان الأكل دجاجا ولكن الطباخ لم ينظفه جيدا .. واليوم تضارب فلان مع فلان بسبب كذا .. واليوم تخاصمت مع فلان ولم أتصالح معه إلى غير ذلك) .. وقد تضارب مرة مع رشيد رضوان مضاربة حامية الوطيس وطبعا فتك به رشيد حتى سال دم الساسي .. وبعد أن تدخل الموفقون بينهما وقبل أن يصلح الساسي من هندامه وشكله أخذ ورقة وقلما وكتب لوالده :
(والدي العزيز : أكتب إليك والدماء تسيل على وجهي .. ثم أخذ يصف المعركة وصفا دقيقا ويسمي رشيد في كتابه تسميات تدخل في باب المملكة الحيوانية ...) {ص 118}.

إلى اللقاء في الحلقة القادمة .. إذا أذن الله.
س/ محمود المختار الشنقيطي – المدينة المنورة
س: سفير في بلاط سيدي الكتاب.

 

التوقيع

 

أقول دائما : ((إنما تقوم الحضارات على تدافع الأفكار - مع حفظ مقام"ثوابت الدين" - ففكرة تبين صحة أختها،أو تبين خللا بها .. لا يلغيها ... أو تبين "الفكرة "عوار"الفكرة"))

 
 
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 23-12-2012, 01:59 AM
غصون غصون غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
المشاركات: 2,151
معدل تقييم المستوى: 17
غصون is on a distinguished road
رد: مذكرات طالب : د. حسن نصيف"4"




تحيااتي لك وتقديري

 

التوقيع

 




ما اعرف اواقع
بس اعرف ابصم
فاتمنى ان تكون
بصماتي واضحه
 
 
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 23-12-2012, 11:14 AM
محمود المختار الشنقيطي محمود المختار الشنقيطي غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jul 2012
المشاركات: 968
معدل تقييم المستوى: 12
محمود المختار الشنقيطي is on a distinguished road
رد: مذكرات طالب : د. حسن نصيف"4"

السلام عليكم أختي الكريمة (غصون) .. مشكورة .. الله يسعدك.
دمت بخير.

رد مع اقتباس
رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مذكرات طالب: د. حسن نصيف"2" محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 2 22-12-2012 09:10 AM
مذكرات طالب: د. حسن نصيف "3" محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 2 22-12-2012 08:51 AM
مذكرات طالب : د.حسن نصيف"1" محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 2 19-12-2012 10:41 AM
قس المتطرف "جونز" يصف القرآن الكريم بـ"الشّر" ويطالب بعقد محاكمة دولية لـ"كتاب الله" الشارع المخملي المجلس العــــــام 3 14-01-2011 09:05 AM
نستني مع همومي وارتجي ليل الوصال يعود"""""""" ماعاد به حل؟ مجلس الشعر النبطي 6 20-08-2006 06:48 PM

 


الوقت في المنتدى حسب توقيت جرينتش +3 الساعة الآن 09:41 AM .


مجالس العجمان الرسمي

تصميم شركة سبيس زوون للأستضافة و التصميم و حلول الويب و دعم المواقع