مجالس العجمان الرسمي


المجلس الإســــلامي لطرح كافة القضايا المتعلقة بالدين الاسلامي

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #1  
قديم 22-05-2010, 05:08 AM
عجمي و بكل فخر 2 عجمي و بكل فخر 2 غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 544
معدل تقييم المستوى: 15
عجمي و بكل فخر 2 is on a distinguished road
الكبر

بسم الله الرحمن الرحيم




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته








الحمد لله تعالى المتفرد بالعظمة والكبرياء. المحيط علمه بجميع الأشياء. والصلاة والسلام على خير الرسل والأنبياء. وعلى آله وأصحابه قدوة الأتقياء.

أخي المسلم : فلاح الإنسان في الدنيا والآخره ؛ إنما يكون بالأعمال الصالحة ... فهي رأس ماله ؛ فإن خسرها فقد خسر كل شيء !
وعنوان استقامة المرء باستقامة قلبه؛ وإنما يكون ذلك بفعل الطاعات وإدمانها.. فهي ترياق للنفوس.. ودواء للقلوب.. كما أن إدمان المعاصي؛ سبب في فساد القلب، وبعده عن الفضائل!
فبصلاح القلب يصلح الجسد.. وهي غاية شمّر من أجلها الصالحون؛ فكان شغلهم الأكبر؛ إصلاح قلوبهم!
وصلاح القلب إنما يكون بمداواته من أمراض القلوب المعنوية، والتي هي أخطر من أمراض القلوب الحسية!
ومن خلال هذه الصفحات؛ أقف بك عند داء من أدواء القلوب الخطيرة.. ومن سلم منه فهو على خير عظيم.. إنه: داء (الكبر!) داء ابتليت به تلك القلوب المريضة؛ التي فقدت حظها من الخير!



** ما هو الكبر؟! **
أخي المسلم : الكبر ؛ هو ذاك الخلق الذميم ... الذي لايتخلق به إلا وضيع ... خال من الفضائل !!
فما هو الكبر؟!
قال الكفوي: التكبر؛ هو: (( أن يرى المرء نفسه أكبر من غيره.)) .
أقسام الكبر : ينقسم الكبر لإلى ثلاثة أقسام :
(1) ألكبر على الله تعالى : وهو أقبحها , وذلك كتكبر فرعون ونمرود , حيث استنكفا أن يكونا عبدين لله تعالى .
(2) ألكبر على رسول الله صلى الله عليه وسلم : بأن يمتنع المتكبر عن الانقياد له، تكبرًا، وجهلاً، وعنادًا، كما فعل كفار مكة.
(3) ألكبر على العباد , بأن يبتعظم نفسه ويحتقر غيره .
وفي هذه الصفحات سينصب الكلام في القسم الثالث؛ إذ أنه أكثر شيوعًا..
أخي المسلم : هل تدري أن الكبر ؛ أول ذنب عصى الله تعالى به ؟!!
قال بعض السلف: (أول ذنب عصي الله به الكبر! قال الله تعالى: {وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآَدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ أَبَى وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ} [البقرة: 34].
ذاك هو داء الكبر؛ الذي رفض إبليس بسببه السجود لآدم عليه السلام .. فجوزي باللعنة الدائمة.. وينتظره الخلود الدائم في النيران!
فتأمل في عاقبة الكبر؛ كيف يهلك أصحابه!
ولتعلم أيها الحريص على الخيرات؛ أن الكبر دليل على نقصان العقل.. وسفاهة الرأي..
ولذلك عد العلماء إبليس في جملة السفهاء.. وأهل الرأي الضعيف؛ عندما رفض الامتثال لأمر الله تعالى؛ فأبى أن يسجد لآدم عليه السلام محتجًا بأنه خير منه خلقة!
قال محمد بن الحسين بن علي: «ما دخل قلب امرئ شيء من الكبر قط، إلا نقص من عقله بقدر ما دخل من ذلك قل أو كثر!».
ولتعلم أيها الموفق؛ أن الكبر وإن ظن صاحبه أنه أكبر من غيره؛ فهو في الحقيقة ضد ذلك.. فالمتكبر ذليل.. وضيع مع أنه ساع للترفع والعلو على الخلق!
قالوا: «لا يتكبر إلا كل وضيع، ولا يتواضع إلا كل رفيع».
وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : «إن الرجل إذا تواضع لله رفع الله حكمته، وقال: انتعش نعشك الله، فهو في نفسه صغير، وفي أعين الناس كبير، وإذا تكبر وعدا طوره، وهصه الله في الأرض، وقال: اخسأ خسأك الله! فهو في نفسه كبير، وفي أعين الناس حقير، حتى إنه لأحقر عندهم من الخنزير!».
أخي المسلم: تواضع.. يرفعك الله تعالى.. ولا تتكبر.. فيضعك! ومن وضعه الله فلا رافع له..



** الكبر من أخلاق الكافرين!! **
أخي المسلم : الكبر ليس من أخلاق المسلم , وقد أول من تخلق به من العصاة وهو (إبليس!)
فهو خلق يحبه الشيطان؛ لأنه يكون في أوليائه من الكفرة والجبابرة!
قال نصر بن محمد السمرقندي: «اعلم أن الكبر من أخلاق الكفار والفراعنة، والتواضع من أخلاق الأنبياء والصالحين؛ لأن الله تعالى وصف الكفار بالكبر، فقال: {إِنَّهُمْ كَانُوا إِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ يَسْتَكْبِرُونَ} [الصافات: 35].
وقال: {وَقَارُونَ وَفِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَلَقَدْ جَاءَهُمْ مُوسَى بِالْبَيِّنَاتِ فَاسْتَكْبَرُوا فِي الْأَرْضِ وَمَا كَانُوا سَابِقِينَ} [العنكبوت: 39].
وقال: {إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ} [غافر: 60].
وقال: {قِيلَ ادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ} [الزمر: 72].
وقال: {إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْتَكْبِرِينَ} [النحل: 23].
وقد مدح الله عباده المؤمنين بالتواضع، فقال: {وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا} [الفرقان: 63]. يعني: متواضعين. ومدحهم بتواضعهم.

وأمر نبيه صلى الله عليه وسلم بالتواضع، فقال: {وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِلْمُؤْمِنِينَ} [الحجر: 88]، وقال: {وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ} [الشعراء: 215]. ومدح النبي صلى الله عليه وسلم بخلقه فقال: {وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ} [القلم: 4]، وكان خلقه التواضع، لأنه روي في الخبر أنه كان يركب الحمار، ويجيب دعوة المملوك. فثبت أن التواضع من أحسن الأخلاق، وكان الصالحون من قبل أخلاقهم التواضع، فوجب علينا أن نقتدي بهم رضي الله عنهم .
أخي المسلم : إن المسلم صادق ؛ سهل ... هين ... لين ... طيب المعشر ... غير فظ ولا غليظ .
وإذا رأيت الرجل يختال؛ فاعلم أنه من إخوان الشياطين.. ومن المبغوضين لله تعالى!
قال الله تعالى: {إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْتَكْبِرِينَ} [النحل: 23].
وقال تعالى: {إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ} [لقمان: 18].
رأي ابن عمر رضي الله عنهما رجلاً يختال في مشيته، ويجر إزاره، فقال: إن للشيطان إخوانًا!
فاحذر أخي أن تكون من إخوان الشياطين.. المتخلقين بأخلاق الكفرة والجبابرة!



** الكبرياء لله تعالى وحده **
أخي المسلم : المتكبر متجرأ على حق الله تعالى , لا يجوز لأحد سواه تبارك وتعالى ..
فالله تعالى هو: المتفرد بالكبرياء.. والجبروت.. والملك.. والمشيئة..
قال الله تعالى: {وَلَهُ الْكِبْرِيَاءُ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ} [الجاثية: 37].
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «يقول الله جل وعلا: الكبرياء ردائي، والعظمة إزاري، فمن نازعني واحدًا منهما، ألقيته في النار» [رواه ابن ماجه – واللفظ له – وابن حبان/ صحيح الترغيب للألباني: 2899].
قال نصر بن محمد السمرقندي: «... يعني أنهما من صفاتي، كما في القرآن: (العزيز الجبار المتكبر) فهما صفتان من صفات الله تعالى، فلا ينبغي للعبد الضعيف أن يتكبر».
فمن أين لك أن تتكبر أيها الإنسان؟!
وأنت الضعيف.. العاجز.. لا ترد عن نفسك ضرًا نزل بها!
قال محمد بن علي بن حسين: «يا عجبًا من المختال الفخور! الذي خلق من نطفة، ثم يصير جيفة، ثم لا يدري بعد ذلك ما يفعل به!».
وقال الأحنف بن قيس: «عجبًا لابن آدم! يتكبر وقد خرج من مجرى البول مرتين!».
فانظر من أنت؟! قبل أن تتكبر..
ولا يغرنك جمال صورتك.. ولا قوة بدنك.. ولا فخامة ثيابك..

يامظهر الكبر إعجابا بصورته


انظر خلاك فإن النتن تثريب


لو فكر الناس فيما في بطونهم


ما استشعر الكبر شبان ولا شيب


هل في ابن آدم مثل الرأس مكرمة


وهو بخمس من الأقذار مضروب


أنف يسيل وأذن ريحها سهك


والعين مرمصة والثغر ملعوب


يا ابن التراب ومأكول التراب غدًا


أقصر فإنك مأكول ومشروب





** الكبر يدخل النار! **
أخي المسلم : ما أسوأ عاقبة الكبر ! لا يحصد صاحبه منه إلا شقاء الدارين !
ففي الدنيا: مبغوض.. وممقوت..
وفي الآخرة: دخول النار!
وأن عملاً يدخل النار؛ لحري بك أن تتقيه.. وتنجو بنفسك بعيدًا عنه..
قال النبي صلى الله عليه وسلم : «ألا أخبركم بأهل الجنة؟» قالوا: بلى.
قال صلى الله عليه وسلم «كل ضعيف متضعف، لو أقسم على الله لأبره» ثم قال: «ألا أخبركم بأهل النار؟!» قالوا: بلى.
قال: «كل عتل، جواظ، مستكبر!» [رواه البخاري ومسلم/ واللفظ لمسلم].
فيا ويل المتكبرين! ويا لحسرتهم في يوم الحسرة!
يحشرون إلى النار على أسوأ حال! جزاءً لهم على تكبرهم..
قال النبي صلى الله عليه وسلم : «يحشر المتكبرون يوم القيامة أمثال الذر! في صور الرجال، يغشاهم الذل من كل مكان، فيساقون إلى سجن في جهنم يقال له: بولس! تعلوهم نار الأنيار، يسقون من عصارة أهل النار؛ طينة الخبال!» [رواه الترمذي والنسائي/ صحيح الترغيب للألباني: 2911].
أخي المسلم : أخطر مافي الكبر ؛ أنه يدخل صاحبه النار , ولو كان في قلبه مثقال ذرة من كبر !
فيا لخطورة الكبر! مثقال ذرة منه، ترمي بصاحبها في النار! ولا يستشعر هذه الخطورة؛ إلا عارف بالله تعالى.. خائف عذاب ربه تعالى..
التقي عبد الله بن عمر، وعبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهم على المروة، فتحدثا، ثم مضى عبد الله بن عمرو، وبقي عبد الله بن عمر يبكي! فقال له رجل: ما يبكيك يا أبا عبد الرحمن؟!
قال: هذا – يعني عبد الله بن عمرو – زعم أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «من كان في قلبه مثقال حبة من خردل من كبر، كبه الله على وجهه في النار!» [رواه أحمد/ صحيح الترغيب للألباني: 2909].
هكذا كانت تلك القلوب الصالحة؛ التي عقلت عن الله تعالى.. وانتفعت بهدي رسولها صلى الله عليه وسلم ..
مر عبد الله بن سلام رضي الله عنه في السوق وعليه حزمة من حطب! فقيل له: ما يحملك على هذا، وقد أغناك الله عن هذا؟!
قال: أردت أن أدفع الكبر! سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «لا يدخل الجنة من في قلبه خردلة من كبر!» [رواه الحاكم والطبراني/ صحيح الترغيب للألباني: 2910].
فرضي الله عن أولئك الأطهار من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم.. النجوم الدراري.. وهداة الساري..


** حتى لا تكون من المتكبرين! **
أخي المسلم : لقد علمت عاقبة المتكبرين ... وجزائهم يوم القيامة ...
ولكن قل لي: هل شخصت نفسك يومًا؛ حتى تعلم إن كان في قلبك شيء من الكبر؟!
* تذكر دائمًا أن الكبر شر الأخلاق.. وأسوؤها عاقبة!
* وتذكر أن البراءة منه دليل على الفلاح.. وسبب في دخول الجنة..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «من مات وهو بريء من الكبر، والغُلول، والدَّيْن، دخل الجنة» [رواه الترمذي وغيره/ صحيح الترغيب للألباني: 2892].
* وتذكر أن القليل من الكبر يدخل النار، وإن كان مثقال حبة من خردل!
* وتذكر أن كثرة السجود لله تعالى؛ دواء من الكبر..
قال الحسن البصري: «من خصف نعليه، ورقع ثوبه، وعفر وجهه لله عز وجل – فقد برئ من الكبر».
* وتذكر أن التواضع خير ترياق لداء الكبر.. فتواضع.. وإياك والكبر..
جاء عن جبير بن مطعم رضي الله عنه أنه قال: تقولون فيَّ التيه! وقد ركبت الحمار، ولبست الشملة، وقد حلبت الشاة، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «من فعل هذا، فليس فيه من الكبر شيء» [رواه الترمذي والحاكم؛ صحيح الترمذي للألباني: 2001].
* وتذكر أن المتكبر؛ مبغوض للناس.. حقير لديهم! وعكسه المتواضع؛ محبوب للناس.. رفيع في نظرهم.
قال بعض الحكماء: «ثمرة القناعة الراحة، وثمرة التواضع المحبة».
أخي المسلم : حتى لا تكون من المتكبرين ؛ رمزت لك رموزا , تفهم منها خطورة الكبر , والطريق إلى علاجه .. فافهم ذلك ولا تكون من الغافلين ...


** لا كرم إلا بالتقوى **
أخي المسلم : المتكبر إنما يتكبر , ويختال على الخلق ؛ بما يعتقده في نفسه من الفضل ؛ إما نسب , أو حسب , أو مال , أو جاه ..
ونسي الجاهل؛ أن ذلك ليس معيارًا حقيقيًا في فضله، ومنزلته الزائفة التي يدعيها!
وقد وضع الله تعالى لخلقه ميزانًا عادلاً، يزنون به أهل الفضل.. فمن رجح؛ كان فاضلاً.. ومن خف؛ فليس من الفضل في شيء!
أتدري ما هو هذا الميزان؟!
إنه: (تقوى الله تعالى) فأوفر الناس نصيبًا في التقوى؛ أوفرهم في الفضل..
قال ابن عباس رضي الله عنهما: «يقول الرجل للرجل: أنا أكرم منك، وليس أحد أكرم من أحد، إلا بالتقوى، قال الله تعالى: {إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ}» .
فلا تحقرن أحدًا من العباد؛ فإنك لا تدري أيكما أكرم منزلة؛ إذا وقف الخلق غدًا بين يدي الله تعالى؟!

أخي المسلم : إياك أن تعامل الناس بأنسابهم أو أحسابهم ؛ فإن الذي خلقك , وأعطاك النسب هو الذي خلقهم ؛ وكان قادرا على أن يجعلك مكانهم ...
فافهم هذا.. وكن لبيبًا.. فطنًا.. عارفًا بحقيقة الفضائل.. ولا تكن مثل ذاك المتكبر.. الذي حسب السراب ماء!
والحمد لله تعالى دائمًا.. والصلاة والسلام على النبي محمد وآله وصحبه والتابعين.



سبحان الله
الحمد لله
لا إله إلا الله
الله اكبر




الكاتب / أزهري أحمد محمود


التعديل الأخير تم بواسطة : الغروب بتاريخ 22-05-2010 الساعة 03:31 PM. السبب: وجود رابط
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 22-05-2010, 06:01 AM
الصورة الرمزية ِِِAL 3ajmiah
ِِِAL 3ajmiah ِِِAL 3ajmiah غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Apr 2009
المشاركات: 6,404
معدل تقييم المستوى: 22
ِِِAL 3ajmiah is on a distinguished road
رد: الكبر

الله يبعد عنا وعنكم الكبر ..

وجزاك الله خير على النقل .. ووفقك لما يحب ويرضى ~

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 22-05-2010, 12:49 PM
king الوادي king king الوادي king غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
المشاركات: 3,862
معدل تقييم المستوى: 18
king الوادي king is on a distinguished road
رد: الكبر

عجمي وبكل فخر

الله يبعد عنا الكبر يارب العالمين فهو من اخس الصفات في الرجل وصاحب الكبر مذموم

لاهنت وجزاك الله خير وبارك الله فيك على الموضوع

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 22-05-2010, 01:43 PM
الصورة الرمزية عاليه الاخلاق
عاليه الاخلاق عاليه الاخلاق غير متصل
 
تاريخ التسجيل: May 2008
الدولة: الكويت
المشاركات: 4,144
معدل تقييم المستوى: 20
عاليه الاخلاق is on a distinguished road
رد: الكبر

نعوذ بالله من الكبر أثــابك الله و سدد خطـاك
و جعله في ميــزان حسناتك
و أنار قلبك بالايمان

..

رد مع اقتباس
  #5  
قديم 22-05-2010, 03:25 PM
سمو الرووح سمو الرووح غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jan 2007
المشاركات: 31,712
معدل تقييم المستوى: 49
سمو الرووح is on a distinguished road
رد: الكبر

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


نعوذُ بالله من الكبر وأهله ونستجير بالله منه

ولا كبير ألا الله سبحانه وتعالى .. والكبرياء رداءه.


لاهنت أخي الفاضل / عجمي وبكل فخر2 وشكرا لك على الموضوع المهم


وفقك الله وسدد خطاك.

رد مع اقتباس
  #6  
قديم 23-05-2010, 01:35 AM
عجمي و بكل فخر 2 عجمي و بكل فخر 2 غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 544
معدل تقييم المستوى: 15
عجمي و بكل فخر 2 is on a distinguished road
رد: الكبر

الكبر لله


بارك الله فيكم


التعديل الأخير تم بواسطة : عجمي و بكل فخر 2 بتاريخ 23-05-2010 الساعة 01:38 AM.
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 23-05-2010, 06:38 AM
الصورة الرمزية المااسه
المااسه المااسه غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
الدولة: الكـويــت
المشاركات: 2,914
معدل تقييم المستوى: 17
المااسه is on a distinguished road
رد: الكبر

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاك الله الف خير على هذا الطرح
وجعلها في ميزان حسناتك..




رد مع اقتباس
  #8  
قديم 10-12-2010, 03:18 PM
الصورة الرمزية ڠـٍڜـٍڨ پـٍڋۋۑۓ
ڠـٍڜـٍڨ پـٍڋۋۑۓ ڠـٍڜـٍڨ پـٍڋۋۑۓ غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jun 2006
الدولة: [|[ بديآر مآدري وش نهايتهآ ^_^]|[
المشاركات: 1,736
معدل تقييم المستوى: 19
ڠـٍڜـٍڨ پـٍڋۋۑۓ is on a distinguished road
رد: الكبر

الله يجزاكـ كل خير علي المعلومات القيمه

والموضوع المفيد والراآئع

مع التقدير
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 02-11-2013, 05:03 PM
الصورة الرمزية نظر
نظر نظر غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 102
معدل تقييم المستوى: 11
نظر is on a distinguished road
رد: الكبر

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاك الله الف خير على هذا الطرح
وجعلها في ميزان حسناتك..

رد مع اقتباس
رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اجمل ماقيل في الكبر ثامر الشميعان المجلس العــــــام 18 14-05-2010 02:30 PM
((((اجمع الكثر من كبار الشعار انها من اعظم قصائد التوجّد في الشعر النبطي )) نسل الأحرار مجلس عيون الشعر النبطي 7 01-05-2009 07:43 PM

 


الوقت في المنتدى حسب توقيت جرينتش +3 الساعة الآن 09:02 PM .


مجالس العجمان الرسمي

تصميم شركة سبيس زوون للأستضافة و التصميم و حلول الويب و دعم المواقع