جاسوسة عراقية تتجسس على منطقة عسكرية جاءت من طرف نائب بالدائرة الاولى !!

[زوبعة مفكر]

التجسس على الكويت..عراقية تصور منطقة عسكرية..




يبدو أن التجسس على الكويت مستمر بدون رادع و إن هناك نيات مبيتة لجعل ظهر الكويت مكشوفة أمام المتربصين...

هذه المرة القصة بدأت بسيدة عراقية تم ضبطها و هي تصور بالكاميرا في منطقة الجيوان العسكرية...

السيدة العراقية كانت برفقة امرأة أخرى بقيت في السيارة في الوقت الذي كانت فيه العراقية تمسح المنطقة العسكرية بالتصوير...

وبمجرد ضبط الشرطة للمرأة العراقية لاذت المرأة الأخرى بالفرار دون ان تتمكن الشرطة من ضبط هويتها..

المرأة العراقية دخلت الكويت قبل أسبوع قصد الزيارة و تم استقدامها من طرف احد النواب في الدائرة الأولى...

هذا و لا يزال التحقيق جاريا في ملابسات قيام المرأة العراقية بالتصوير في منطقة عسكرية, رغم ان هناك جهات تحاول التدخل و التـأثير في مسار التحقيق في مخفر الشويخ...

و السؤال هو كيف يعقل ان تقوم سائحة بتصوير منطقة عسكرية؟ فالسائح عادة ما يصور الأماكن السياحية من تجمعات أو معالم تاريخية ...فالأمر لا يخلو من عملية تجسسية لا تريد الخير للكويت..

http://www.kathima.com/v/16254

[عبدالله آل عامر]

ولن تكون الأخيرة حتى يروا موقف حاسم من الحكومة
:
لاهنت يا زوبعة مفكر على الخبر
:

[سجة البال]

ردا على اتهام سيدة عراقية بالتجسس
القلاف: الأحقاد الدفينة دفعت البعض للتشهير بنائب وسيدة فاضلين


16-02-2012 محرر البرلمان 10:49 PM


| تكبير الخط | تصغير الخط


في ظل الهجوم الذي شنه مجموعة من النواب على النائب المتهم باستقدام امرأة عراقية قبل أسبوع من اليوم، التي اتهمت بالتجسس على البلاد، وقبض عليها وهي تصور معسكرات الجيش، بحسب ما أفاد البعض، لم يكن من النائب حسين القلاف إلا أن سارع بالرد بنفس الأداة الهجومية في محاولة لإدانة كل من صرح بهذه الاتهامات، إذ وصف الذين وجهوا الاتهامات "للسيدة الفاضلة والنائب الفاضل" بالمشهرين، الذين ليس لديهم ورع ولاتقوى، بحسب وصفه، مؤكدًا أن مثل هذه المواقف تأتي من منطلق تصيد الأخطاء والأحقاد الدفينة التي باتت مرضًا مزمنًا عند البعض، والتي أخذت تنهش سمعه الآخرين.


وقال القلاف:" أحذر الشعب الكويتي من تبعات هذا المرض، اللهم نجنا من القوم الظالمين".


وكان النائب عدنان عبدالصمد أكد أنه من استدعى المرأة العراقية المتهمة بالتجسس، مشيرا إلى أنه اتصل بالنائب وليد الطبطبائي وطالبه باتقاء الله في الناس.