آلسّلآمْ ع ــليكُمْ ورح ــمة آلله وبركآتهُ
قصة البحيرة وسبب التسمية :
تحكي الأساطير القديمة أن في هذه المنطقة عاش بها زوجان عشيقان يحبان بعضهما حبا جما
بنيا منزلا صغيرا بين الأشجار الجميلة وعلى ضفاف بحيرة صغيرة
وفي يوم من الأيام إستيقظت الزوجة لتجد زوجها النائم بجوارها قد فارق الحياة..
ذهلت وفزعت ولم تصدق ما حصل وراحت تكسر كل شيء أمامها المنزل الأشجار..
ولم يبقى شيء وراحت المسكينة تبكي وتبكي ولم تتوقف عن البكاء والدموع تنهمر كالمطر وتنزلق لتستقر في البحيرةوهكذا تحول لون البحيرة للأزرق من كثر ما ذرفت عيناها من دموع..
ويوجد هناك تمثال للزوجه بداخل البحيره..
اتمنى تعجبكم