يوميات كـــــــأس أسيــــــــــــا

[فالك طيب]

كاتانيتش يستبعد أحمد جمعة من المنتخب الإماراتي
كرة القدم - كأس آسيا


المدرب السلوفيني يفاجئ الشارع الإماراتي بضم لاعب الوحدة محمد الشحي بدلاً من نجم الجزيرة أحمد جمعة.





أعلن المدير الفني للمنتخب الإماراتي لكرة القدم، السلوفيني ستريشكو كاتانيتش عن القائمة النهائية التي ستغادر إلى العاصمة القطرية الدوحة الجمعة للمشاركة في نهائيات كأس أمم آسيا المقررة بالفترة من 7 إلى 29 كانون الثاني/ يناير الجاري، وخلت من أسماء نجم الجزيرة أحمد جمعة ولاعبي الشباب عبد العزيز هيكل ومحمد أحمد.

وشكل استبعاد أحمد جمعة صدمة كبيرة للشارع الإماراتي الذي يرى في اللاعب الموهوب إمكانات تفوق ما يمتلكه لاعبون حرص كاتانيتش على ضمهم للقائمة وفي مقدمهم لاعب الوحدة محمد الشحي صاحب المستوى الفني المتراجع مع فريقه محلياً وخارجياً، والذي لم يقدم جديداً للأبيض خلال مشاركته في المباراة الودية الأخيرة أمام أستراليا.

وكان أحمد جمعة الذي لا يعاني من إصابات، بمثابة الورقة الرابحة في صفوف المنتخب الإماراتي خلال مشاركته في النسخة العشرين لبطولة الخليج التي جرت أخيراً في اليمن ولعب دوراً جوهرياً في حسم التأهل إلى المربع الذهبي بتسجيله هدفاً أسهم في الفوز على البحرين 3-1.

وحافظ كاتانيتش على الأوراق المخضرمة بوجود إسماعيل مطر وسبيت خاطر وسعيد الكاس، إلى جانب نجوم المنتخب الأولمبي الحاصلين على الميدالية الفضية في دورة الألعاب الآسيوية التي أقيمت أخيراً في غوانزهو الصينية يتصدرهم المهاجم أحمد خليل المتوج أفضل لاعب صاعد في آسيا لعام 2009، وعمر عبد الرحمن أفضل لاعب صاعد عربي لعام 2010 بحسب مجلة الأهرام العربي.

وضمت القائمة الإماراتية 23 لاعباً هم: علي خصيف وخالد سبيل وسبيت خاطر وعبدالله موسى (الجزيرة) وحمدان الكمالي ومحمود خميس ومحمد الشحي وإسماعيل مطر وسعيد الكثيري (الوحدة) ويوسف جابر وذياب عوانة وعامر عبدالرحمن ومحمد فوزي (بني ياس) ووليد عباس (الشباب) وفارس جمعة وعلي الوهيبي وعمر عبد الرحمن (العين) وإسماعيل الحمادي وأحمد خليل وعبيد الطويلة (الأهلي) وعامر مبارك غانم (النصر) وماجد ناصر وسعيد الكاس (الوصل) .

وكان الأبيض الإماراتي قد استعد للبطولة القارية بمعسكر خارجي في العاصمة العمانية مسقط، تبعه بآخر داخلي في مدينة العين خاض خلاله مباراتين وديتين الأولى أمام سورية (1-صفر)، والثانية أمام أستراليا (صفر-صفر).





وتلعب الإمارات في نهائيات الدوحة بالمجموعة الرابعة إلى جانب العراق "حامل اللقب" وكوريا الشمالية العائدة أخيراً من المشاركة في مونديال جنوب أفريقيا 2010، وإيران التي سبق لها الفوز باللقب الآسيوي ثلاث مرات، وسيبدأ الأبيض رحلة المنافسة بمواجهة كوريا الشمالية في 11 الشهر الجاري، ثم العراق في 15 منه، ويختتم مباريات الدور الأول بلقاء إيران في 19 منه.

يذكر أن أفضل إنجاز تحقق للإماراتيين في كأس آسيا يعود إلى نسخة عام 1996 التي استضافتها بلادهم على أرضها وبلغ فيها الأبيض المباراة النهائية لكنه حل وصيفاً للمنتخب السعودي إثر خسارته بركلات الترجيح 2-4 بعد التعادل السلبي في الوقتين الأصلي والإضافي.

[فالك طيب]

عجب بدلا من راشد في قائمة الكويت
كرة القدم - كأس آسيا


المدرب الصربي يثير الجدل باستدعاء مهاجمه الذي استبعده دون أسباب بدلا من ظهيره الأيمن المصاب.







قرر الصربي غوران المدير الفني لمنتخب الكويت استبعاد اللاعب محمد راشد الظهير الأيمن من قائمة المنتخب التي ستخوض منافسات كأس آسيا 2011، وضم المهاجم المخضرم احمد عجب بديلا له.

ولم يتردد غوران في استبعاد راشد بسبب تجدد إصابته في مران الأزرق الذي أقيم الأربعاء في ملاعب أسباير بالدوحة، ليصبح اللاعب خارج حسابات الجهاز الفني نهائيا.

في المقابل اتجهت أنظار غوران سريعا نحو عجب الذي استبعد في السابق من دون ذكر أسباب واضحة، قبل أن يعود بقرار عجيب خاصة وان البعض توقع استدعاء لاعب مدافع لتعويض غياب راشد في الجبهة اليمنى.

يذكر أن عجب التزم الصمت في الفترة الماضية ولم يعلق على قرار استبعاد، مبديا ترحيبه بالتعاون مع غوران في المستقبل.

وقال مدير المنتخب أسامة حسين للموقع الرسمي للاتحاد الكويتي لكرة القدم: "باشرنا فوراً في مخاطبة الاتحاد الآسيوي للعبة لتطبيق لائحة البطولة التي تنص في أحد بنودها على حق استبدال أي لاعب يتعرض للإصابة قبل المباراة الأولى للفريق".

[فالك طيب]

إصابة القحطاني قبل أسيا
كرة القدم - كأس آسيا


الكادر الطبي للمنتخب السعودي يطمأن الجماهير بأن إصابة قائد الأخضر لن تكون عائقاً لمشاركته بكأس الأمم الأسيوية، وهي تحتاج فقط لوقت قصير من الراحة.





طمأن طبيب المنتخب السعودي الدكتور جمال خليفه ومن خلال المنسق الإعلامي للمنتخب السعودي الأستاذ محمد التويجري المشجع السعودي على إصابة اللاعب ياسرالقحطاني, حيث لم يشارك اللاعب في تدريبات المنتخب واكتفى بمشاهدتها من المضمار ثم أدى بعض تمارين الإطالة مع مدرب المنتخب .

وأوضح المنسق الإعلامي للمنتخب السعودي الأستاذ محمد التويجري أن الإصابة هي عبارة عن كدمة خفيفة في قدم اللاعب ولن تعيقه بإذن الله عن المشاركة في تمارين المنتخب القادمة ومباريات المنتخب السعودي في كأس أمم أسيا 2011م المقامة في العاصمة القطرية الدوحة .

ويذكر بأن ياسر صاحب الـ 28 عام يمتلك حضوراً كبيراً على أرض الملعب، وله العديد من الإنجازات سواءً مع الهلال أم مع المنتخب حيث قاده في كأس أسيا (2007) إلى المباراة النهائية وأنهى المسابقة في صدارة قائمة هدافي البطولة.

[فالك طيب]

المنتخب السوري "يصطدم " بإعلامييهم
كرة القدم - كأس آسيا


المدير الفني يرفض التغطية الصحفية لتمارين الفريق، ويرى بأن لديه حق في التدريب المغلق بعيد عن أعين الإعلاميين لأمور فنية.





نشب خلاف بين المنتخب السوري لكرة القدم والإعلاميين السوريين فور وصول المنتخب السوري للعاصمة القطرية الدوحة للمشاركة في نهائيات كأس الأمم الآسيوية التي تنطلق الجمعة.

وتكمن الأحداث بأن المنتخب السوري الذي وصل الدوحة الثلاثاء قد منع الصحفيين السوريين من تغطية تمارين منتخبهم بناءاً على طلب المدير الفني للمنتخب، الأمر الذي أزعج الإعلاميين ليحدث صدام وخلاف بين الإعلام السوري ومنتخبهم.

في نفس الوقت أبدى الجهاز الإداري للمنتخب السوري أحقيته بالتدريب المغلق البعيد عن أعين الصحفيين حتى السوريين لأمور فنية يحددها الجهاز الفني والإداري.

ويذكر بأن القرعة الأسيوية وضعت المنتخب السوري ضمن المجموعة الثانية بجانب "الأردن، السعودية واليابان".

[فالك طيب]

ميتسو: نجاح أسيا مهم
أعرب الفرنسي برونو ميتسو المدير الفني للمنتخب القطري لكر القدم عن اعتقاده بأن نجاح بطولة كأس أسيا 2011 التي تنطلق الجمعة في قطر وتستمر حتى 29 كانون ثان/يناير الجاري سيصب في مصلحة كأس العالم 2022 التي تستضيفها الدولة الخليجية الغنية بالبترول.

وقال ميتسو عشية المباراة الافتتاحية للبطولة الآسيوية والتي يخوضها المنتخب القطري أمام منتخب أوزبكستان باستاد خليفة ، إنه من المهم أن تقدم البلاد بطولة آسيوية جيدة.

[فالك طيب]

أبراموف: سنهاجم أمام قطر
أكد فاديم أبراموف مدرب منتخب أوزبكستان أهمية الاعتماد على قدرات فريقه الهجومية خلال المباراة أمام المنتخب القطري الجمعة على ستاد "خليفة" الدولي في افتتاح مباريات بطولة كأس آسيا 2011 التي تستضيفها قطر من السابع إلى 29 كانون ثان/يناير الحالي.

وقرر أبراموف في وقت سابق التوجه للدوحة بصفوف تضم ثلاثة مهاجمين فقط، ولكن مع إصابة المدافع ياروسلاف كروشيلنيتسكي قبل المباراة الودية مع الأردن والتي انتهت بالتعادل 2 - 2 لجأ أبراموف لضم المهاجم أوليجبيخ باكاييف بدلا منه.

[فالك طيب]

زوارنا يقولون: اليابان الأكثر جاهزية والسعودية في المركز الثاني
كرة القدم - كأس آسيا


زوار يوروسبورت عربية يؤكدون قدرة الأخضر على المنافسة ويعطون ثقتهم للكمبيوتر الياباني في الجاهزية والاستعداد الجيد للبطولة والكويت في المركز الأخير.






أعرب زوار "يوروسبورت عربية" عن ثقتهم في المنتخب السعودي في القدرة على المنافسة والجاهزية لبطولة كأس آسيا التي تنطلق الجمعة في الدوحة رغم احتلال الأخضر للمركز الثاني في التصويت الذي تصدرته اليابان، في استطلاع الرأي الذي نشر على الصفحة الأولى في الموقع لمدة 3 أيام وشارك فيه 969 زائراً.

وحل المنتخب الياباني في الصدارة بنسبة 38 %، وجاء خلفه الأخضر السعودي وحقق نسبة 26%، ثم المنتخب الكوري الجنوبي بنسبة 22%، ويحل المنتخب الكويتي في المركز الأخير بنسبة 14%.

وعندما يخوض المنتخب السعودي بطولة كأس آسيا الخامسة عشر التي تستضيفها قطر من السابع إلى 29 كانون ثان/يناير الحالي سيكون هدف الفريق هو الفوز باللقب لتعويض إخفاقه في بلوغ نهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.

وغاب المنتخب السعودي (الأخضر) عن نهائيات المونديال للمرة الأولى منذ بطولة عام 1994 والتي شهدت المشاركة الأولى من بين أربع مشاركات متتالية للفريق في البطولة العالمية.

ولكنه نجح في الظهور بمستواه المعهود في الشهور القليلة الماضية وشق طريقه بلاعبي الصف الثاني نحو المباراة النهائية في بطولة كأس الخليج الماضية (خليجي 20) التي اختتمت فعالياتها قبل أسابيع قليلة باليمن.

ولم يعد أمام الأخضر سوى المنافسة بقوة على لقب بطولة كأس آسيا 2011 في قطر من أجل تعويض جماهيره عن الإخفاق في تصفيات المونديال.

وفرض الأخضر نفسه على قائمة أكثر الفرق نجاحا في بطولات كأس آسيا لأنه الوحيد الذي وصل للمباراة النهائية ست مرات حتى الآن وكان آخرها في البطولة الماضية عام 2007 .

[فالك طيب]

مجموعة السعودية: الأردن - سوريا - اليابان






يابان زاكيروني

أما المنتخب الياباني صاحب الصدارة فتبدو الفرصة سانحة أمامه لوضع حجر الأساس لعصر جديد من الإنجازات بعدما نجح خلال العقدين الماضيين في إحراز لقب كأس آسيا ثلاث مرات ليصبح واحدا من ثلاثة منتخبات فقط تحرز اللقب ثلاث مرات.

وعلى الرغم من تأخر المشاركة الأولى لليابان في البطولة القارية حتى البطولة التاسعة والتي أقيمت عام 1988 في قطر نجح الفريق في ترك بصمته سريعا وتوج بلقب البطولة التالية والتي استضافتها بلاده عام 1992 ثم أحرز اللقب مجددا في بطولتي 2000 و2004 بينما خرج من دور الثمانية في بطولة 1996 وبالمركز الرابع في البطولة الماضية عام 2007 .

ويأمل المنتخب الياباني في أن يحالفه التوفيق هذه المرة في ثاني مشاركة له ببطولة آسيا في قطر حيث غاب عنه التوفيق في عام 1988 وخرج الفريق من دور المجموعات لتكون أول وأسوأ مشاركة له في البطولة حتى الآن.

ولم يجد المنتخب الياباني (محاربو الساموراي) صعوبة كبيرة في بلوغ نهائيات كأس آسيا 2011 حيث تصدر الفريق المجموعة الأولى في التصفيات بعدما خسر مباراة واحدة فقط في مسيرته بالتصفيات وكانت في ضيافة نظيره البحريني.

وفي باقي المباريات، حقق المنتخب الياباني نتائج رائعة حيث تغلب على منتخب هونج كونج 6-صفر و4-صفر وحسم تأهله قبل آخر مباراة له في التصفيات.

وسجل الفريق 17 هدفا في التصفيات ليبرهن على قوة هجومه ودفاعه بعدما اقتصر عدد الأهداف التي اهتزت بها شباكه على أربعة أهداف في ست مباريات خاضها بالتصفيات.

ورغم عبور الفريق للدور الأول (دور المجموعات) في بطولة كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا، لجأ الاتحاد الياباني للعبة إلى تعيين المدرب الإيطالي ألبرتو زاكيروني في منصب المدير الفني خلفا للمدرب الوطني تاكيشي أوكادا أملا في أن يطرق الفريق أبوابا جديدة وأن يبدأ في الفترة المقبلة عهدا جديدا من الإنجازات.

وحقق زاكيروني بالفعل نجاحا كبيرا في الشهور الماضية التي قضاها مع الفريق وكانت أبرز محطاته مع الفريق هي الفوز على الأرجنتين وباراجواي والتعادل مع كوريا الجنوبية في المباريات الودية التي خاضها في الفترة الماضية.

مجموعة اليابان: الأردن - السعودية - سوريا

[فالك طيب]

الخطر الكوري

ويرفع المنتخب الكوري صاحب المركز الثالث في ترشيحات زوارنا راية التحدي قبل خوض فعاليات بطولة كأس آسيا 2011 التي تستضيفها قطر من السابع إلى 29 كانون ثان/يناير الحالي.

وعندما تنطلق فعاليات البطولة الجمعة المقبل، سيكون المنتخب الكوري هو أقدم منتخباتها مشاركة في البطولة حيث بدأت مشاركة النمر الكوري في البطولة بداية من نسختها الأولى التي أقيمت في هونغ كونغ عام 1956 .

ولم يكتف النمر الكوري بالمشاركة بل وفرض هيمنته على البطولة مبكرا ففاز باللقب في بطولة عام 1956 ثم حافظ عليه في البطولة التالية التي استضافتها بلاده عام 1960 .

وعلى مدار 12 بطولة تالية، لم يغب المنتخب الكوري عن النهائيات إلا ثلاث مرات لتكون بطولة 2011 هي المشاركة الثانية عشر للمنتخب الكوري في بطولات كأس آسيا على مدار تاريخ البطولة.

وإلى جانب الفوز باللقب في أول بطولتين ، نجح الفريق في إحراز المركز الثاني ثلاث مرات في أعوام 1972 و1980 و1988 وبالمركز الثالث في ثلاث مرات أيضا أعوام 1964 و2000 و2007 بينما خرج من دور الثمانية في بطولتي 1996 و2004 ومن دور المجموعات في بطولة 1984 .

[فالك طيب]

معنويات الأزرق





ورغم احتلاله المرتبة الأخيرة في رأي قراء "يوروسبورت عربية" فمنتخب الكويت يتسلح بسلاح المعنويات ويسعى إلى الاستفادة من الدفعة المعنوية الهائلة التي نالها بتتويجه بطلا لكأس الخليج.

ولا يختلف اثنان على أن المنتخب الكويتي ترك بصمة رائعة لكرة القدم العربية في تاريخ بطولات كأس آسيا حيث كان مع المنتخب العراقي أول المنتخبات العربية مشاركة في البطولة وذلك في البطولة الخامسة عام 1972 .

كما أصبح المنتخب الكويتي أول المنتخبات العربية إحرازا للقب وذلك في البطولة السابعة التي استضافتها الكويت في عام 1980 .

وأحرز الأزرق لقب الوصيف في عام 1976 والمركز الثالث في بطولة 1984 والرابع في بطولة 1996 بينما خرج من دور الثمانية في بطولة 2000 ومن الدور الأول (دور المجموعات) في بطولات 1972 و1988 و2004 .

وفشل المنتخب الكويتي في التأهل لنهائيات البطولة الماضية عام 2007 ولذلك يأمل الفريق ، من خلال كأس آسيا 2011 في قطر ، في استعادة بريقه على المستوى القاري مثلما استعاده على المستوى الخليجي.

وتأهل المنتخب الكويتي إلى نهائيات كأس آسيا 2011 بعدما احتل المركز الثاني في مجموعته بالتصفيات خلف المنتخب الأسترالي.

ولم يخسر الأزرق في أي من مباراتي الذهاب والإياب أمام نظيره الأسترالي بل ونجح الفريق في التغلب على نظيره الأسترالي في عقر داره في مطلع مسيرتيهما بالتصفيات ثم تعادل معه 2/2 في العاصمة الكويت خلال مباراة الإياب.

ولم ينه الأزرق مسيرته في التصفيات بقمة المجموعة نظرا لهزيمته صفر-1 أمام المنتخب العماني في الكويت قبل أن يتعادل معه في لقاء الإياب بمسقط وذلك في الجولة الأخيرة من التصفيات.

وأوقعت قرعة النهائيات المنتخب الكويتي في مجموعة صعبة مع المنتخب القطري صاحب الأرض ومنتخبي الصين وأوزبكستان.

مجموعة الكويت: قطر - أوزبكستان - الصين