)
[IMG]pr30_1.jpg (69.1 كيلوبايت)[/IMG]'قائمة الجميع' رغم اختلاف أفكارنا لكن هدفنا الكويت
مطر الطليحان و فواز العدوانيالشمري: الوضع الخدماتي في الكويت لا يسر أي مواطن.
العجمي:تعديل الدوائر الانتخابية ظلمتنا في الدائرة الرابعة.
العدواني:كل ما نريده للكويت هو توزير أهل الاختصاص.
السعيد: الكويت ستباع لخمس تجار بالمزاد العلني.
اكد مرشح الدائرة الرابعة مطر طليحان الشمري أن قائمة الرابعة للجميع رغم اختلاف أفكارنا لكن هدفنا الكويت مشيرا ان النهج السياسي لا يفرح أي مواطن كويتي له نظرة ثاقبة فالحاصل الآن من (تشنجات) إلى تأزيم بين السلطتين التنفيذية والتشريعية والضحية هو المواطن الكويتي لاسيما وأن التأزيم وصل ذروته في المجلس السابق دون إيجاد حلول ودعم عجلة التنمية مخاطبا أبناء قبيلة شمر أن يلتزموا مع العدواني والعجمي والسعيد داعيا للالتزام بهذه القائمة قبل التصويت له.
وأكد الشمري أن الوضع الخدماتي في الكويت لا يسر أي مواطن في ظل التأزيم بين السلطتين الذي وصل ذروته في المجلس السابق لذا نحن نحتاج إلى خطط واضحة من الحكومة المقبلة باختيار وزراء اختصاص يقدمون لهذا البلد الكثير فالكويت بحاجة إلى رجالاتها أصحاب القرار النافذ مما يقدمون لها الخطط التنموية التي تنتشل واقعنا المؤلم فالكويت تزدهر بأبنائها الشباب وكفاءاتها التخصصية في مختلف المجالات.
بدوره قال مرشح الدائرة الرابعة محمد العجمي لا شك أننا عندما تقدمنا إلى الترشيح لمجلس الأمة ملبين لنداء حضرة صاحب السمو امير البلاد المفدى عندما نادي أبناءه لتمثيل الشعب الكويتي خلال الترشيح تمثيلا حقيقيا يعود عليهم بالنفع والخير.
وأكد العجمي أن الجانب التشريعي في مجلس الأمة يجب أن يصب في أسلمت القوانين حيث جعلها سمو الأمير لجنة دائمة مشيرا أن تعديل الدوائر الانتخابية والتي ظلمتنا في الدائرة الرابعة حيث لا يوجد بها نسبة وتناسب باختلاف الدوائر الخمس فتجد بعض الدوائر يفوق قاطنيها الدوائر الأخرى وتقوم باستخراج عشر نواب كما هو الحال في الدائرة الرابعة والخامسة مقارنة بالثانية والأولى.
وأضاف العجمي أن هناك العديد من المشاريع التي قدمت كشراء المديونيات والذي وقفت الدولة دون مساعدة المواطن الذي يعتبر عصب الحياة وهو أساس الدولة والآن يعاني من الإهمال وعدم قضاء احتياجاته مما ادى إلى معاناة المجتمع فكان يجب على الدولة شراء المديونيات منتقدا قول بعض الوزراء السابقين بان شراء المديونيات يؤدي إلى هدر المال العام مؤكدا بالوقت ذاته ان قضية المرأة تجاهلتها الحكومة أيضا من ناحية المواطنة الكويتية التي تزوجت من شخص غير كويتي حيث تخلت عنها الدولة في كافة احتياجاتها من المسكن والتطبب والتعليم .
وتابع قائلا أننا كمواطنين نعاني من القضية التعليمية والتي مخرجاتها هي عصب الحياة في الكويت ونقطة ازدهارها ودفع عجلة التنمية مشيرا أن وزارة التربية عند تطبيقها بعض القرار الخاطئة أو خوض بعض التجارب لا تعترف بأخطائها والدليل إيقافها لبعض المناهج لمدة عام ومن ثم إعادة طرحها مؤكدا أن المناطق الخارجية تتناساها وزارة التربية بعدم فتح أفرع للجامعة أو الهيئة العامة للتعليم التطبيقي خلالها كما أن دولة الكويت لا يوجد بها إلا جامعة واحدة حكومية بينما تقوم الوزارة بتقديم الدعم لكافة الجامعات الخارجية متسائلا هل ينقص الكويت مالا حتى تهتم بأجيالنا وفتح جامعات أخرى حكومية غير الجامعة الحالية علما أن مناهجنا ضعيفة ولا تقدم إلى أبناءنا ما يفيدهم خلال المرحلة التعليمية كما أنها تناست المعلم والذي هو رسول الرسالة التعليمية ومعلم الأجيال .
وأشار العجمي إلى القضية الصحية قائلا ان الصحة من سيء إلى أسوء فالستينات كانت دول الخليج يقصدون الكويت ( للتطبب ) أما الآن نحن من يرسل أبناءه للتطبب لديهم كما أن أسعار الدواء في دولة الكويت وصل إلى أسعار خيالية مشيرا ان وزارة الصحة تناست دورها في الصيانة والذي تعاني منه كافة مستشفيات الكويت.
أما فيما يخص القضية السكانية قال العجمي ان القضية السكنية تؤرق المواطن الكويتي الذي ينتظر ما يزيد عن 15 حتى يحصل على منزل على الرغم من وجود أراضي متوفرة لكن الدولة غائبة عن تقسيم الأراضي ومنحها للمواطن وان أنجزت فتنجز منازل ضيقة تؤدي إلى مشاكل نفسية تؤرق الأسرة الكويتية على مدى القريب والبعيد.
وأردف العجمي ان قضية البدون والتي تناستها الدولة رغم أنهم قدمو الكثير للكويت فذلك العسكري الذي قدم ثلاثين عام من التفاني في الخدمة واستشهد تحت علم الكويت لم يتجنس أبناءه بينما يجنس الفنان والفنانة.
وأردف أن هناك من أعضاء مجلس الأمة يبحث عن تأزيم القضايا التي لا تستحق التأزيم والتصعيد وذلك لمصالح الشخصية ولأجل ذاته خارجية وداخلية لذا يجب تصحيح المسار البرلماني باستخدام الخطاب الراقي النابع من الأدب والأخلاق الحميدة مشيرا أن من حق النائب وفق للأدواء الدستورية الاستجواب لكن فقدنا لغة الحوار داخل أروقة مجلس الأمة مما يشعرنا بالخجل لدى مشاهدتنا أحداث الجلسات البرلمانية مما ولد لدى الشعب الكويتي الاحباط مؤكدا أن الاستقرار السياسي هو أساس التنمية فالحكومة خلال تعاقبها ومدتها التي لا تتعدى في بعض الاحيان الاشهر كيف تستطيع ان تقدم شيء للبلد مشيرا ان كل وزير له سياسة تختلف عن سياسة الوزير السابق في ظل عدم وجود خطط واضحة يبدأ منها الوزير الجديد ما قدمه الوزير القديم .
ودعا العجمي الجميع من كافة القبائل في الدائرة الرابعة إلى الالتزام بهذه القائمة لانها هي من يمثل الجهراء مطالبا ابناء قبائل يام بالالتزام بالقائمة باسماءها الاربع.
أما مرشح الدائرة الرابعة فواز العدواني فقال أن الشجاعة تكمن في قول المسؤولين بإشهار انه لا يعلم والبحث عن الخطأ لتصحيحه هذا ما نكن له كل التقدير فبداية الإصلاح هو السعي لفعله مشيرا أن توزير المحاصصه هو اللجوء إلى اتحاد معين لاستخراج مخرجات بتقديم وزير معين تقوم بدعمه وهذا ما نرفضه في الكويت فكل ما نريده للكويت هو توزير أهل الاختصاص فما يحصل الآن خلال أروقة مؤسسات ووزارات الدولة تحتاج الإنسان المناسب في المكان المناسب وهذا بشأنه دعم التنمية في الكويت مشيرا ان وزير الكهرباء ( ابو رقبه ) عندما تحدث عن قضية الكهرباء منذ بدايتها وتعاقب عليها العديد من الوزراء دون تقديم الخطط التنموية والتي من شأنها حل قضية الكهرباء لذا كان من الضرورة ان يكون هناك جهة اختصاص للتقدم للامام .
واضاف العدواني ان قبة البرلمان الكويتي لا يوجد بها مستشار مختص في العلوم البرلمانية مشيرا ان جميع المستشارين فيها داخلين بالاستشاره عن طريق الخبرة ولا يوجد به احد قدم بحوث عن الدستور والأحوال البرلمانية وهي تفقد الاختصاص لا سيما واننا وصلنا إلى مرحله تحتاج الكويت إلى رجالات قرار من المختصين رافضا المحابات بكافة اشكالها فالكويت بها من اهل الاختصاص الكثير لا سيما الشباب الذين هو ثروة الوطن الحقيقية فإن احسنت الحكومة استغلالهم في دوران عجلة التنمية لكان الوضع افضل مما هو عليه الآن.
وأردف العدواني ان المحاكم والقوانين الكويتية تحتاج إلى كفاءات فهناك من خريجين الحقوق الذين بإستطاعتهم ان يقدمو للبلد الكثير فاليوم تتزوج اجنبية تفرض عليك كافة الحقوق لكن عندما تتزوج الكويتية الاجنبي لا يفرض عليه شيء هذا الامر الذي لا نقبله
وأشار العدواني ان الاستثمارات الخارجية لا تخرج حتى ( زكاتها ) وهي تحتاج كذلك إلى الكفاءات من شباب البلد مشيرا ان المجاملة السياسية وضعتنا في زاوية ضيقه مشيرا أن القروض لا تقبل الدولة ان تجيرها لأي اسم من الاسماء والحكومة ليست عصا سحرية تعمل ( بكن فيكون ).
وتسائل العدواني ما هي الانتماءات الخارجية للاحزاب السيايسة إن كانت لها انتماءات ومن اين تمول و ما هي أهدافها مشددا عندما نسمع ان بعض الاحزاب تصل إليها ( تمويل ) من احزاب خارجية فهذه هي ( ميليشيات ) وهي لا تنتمي للكويت فالكويت غاليه علينا ولا نقبل ما يفتت امنها الداخلي مشيرا أن اذا كان هناك احزاب مقننه وفق القانون وبشروط واضحه كأن تعمل وفق الدستور وان نعرف جهة التمويل وان يقبل هذا الحزب دخول اي طرف كويتي.
وأشار العدواني ان كلمة استجواب تعني كلمة تعري اي تعري شخص امام الناس لذا لا بد عند الحديث عن الاستجواب يتم بوقته وفق برنامج إصلاحي واتخذا خطوات قبل الاستجواب وأن يكون آخر المطاف عند عدم إيجاد حلول إصلاحية.
وذكر العدواني أن قضية البدون هي ضمن النسيج الاجتماعي لذا يجب على الحكومة الالتزام بارقام واضحة وصريحه للتجنيس على دفعات لكن للأسف نعمل بالمحسوبية والواسطة فالمشكلة هي مشكلة انسانية ومشكلة سياسية لذا لا بد من إصدار مرسوم ضرورة لهذه القضية متسائلا اين حقوق الإنسان عندما يتم إستخراج شهادة ميلاد ( للحيوان ) ويتم ترك اخواننا البدون دون اي حقوق انسانية ومدنية متسائلا.
وختم ان الحكومة تحتاج أن تقدم خطة تنموية واضحه تشارك بها القطاع الحكومي والخاص من اجل الاجيال القادمة مشيرا أن للاسف الشديد اننا وصلنا إلى مرحلة سماع مشروع B.O.T أصبحت المؤشرات تشير إلى السرقات مما شوه سمعت هذه المشاريع الرائدة مطالبا الجميع بالالتزام بالقائمية في 16 مايو المقبل فنحن دخلنا مع هذه القائمة بكل شرف مطالبا ابناء قبيلة عدوان ومختلف القبائل الأخرى بالالتزام
بدأ مرشح الدائرة الرابعة صالح السعيد قائلا نقول ( للإخوان في امن الدولة ان يغلقوا المسجلات ) فنحن دخلنا هذه القائمة من اجل الكويت مشيرا ان الكويت (رايحه) ان لم نلحق عليها بأصواتنا 16 مايو لأنها ستباع الكويت خلال خمس تجار بالمزاد العلني.
وتابع قائلا ان المجلس القادم هو مجلس الإنقاذ ما يمكن إنقاذه من أمور انتم تعرفونه فالوضع وصل إلى الكرامة مطالبا بعدم المجاملة على حساب الصوت والالتزام بهذه القائمة التي خرجت من الجهراء مشيرا أننا نملك 16 ألف صوت وهي بداية انطلاقنا مشيرا إلى كلمة مرشح الدائرة الرابعة مطر طليحان ( الجهراء وخذت ) فنحن نقول له لا الجهراء موجودة بأبنائها.
وقال السعيد نعاهد سمو الأمير باختيار الرجل المناسب والمرأة المناسبة في التصويت لمن يستحق وان نصوت الكويت ونحقق العدالة مشيرا ان للجهراء سوف يكون هناك أربع أصوات في المجلس المقبل وان شاء الله من ضمن هذه القائمة مؤكدا ان الجهراء ستكون عنواننا الداخلي في قلوبنا فهي من اشرف وأنظف الدوائر وتخرج من يمثل الناس لا يمثل عليهم مطالبا أبناء الجهراء ( بالفزعة ) للقائمة والالتزام بها.
09-05-2009, 08:32 AM
'قائمة الجميع' رغم اختلاف أفكارنا لكن هدفنا الكويت
العرض العادي
المواضيع المتشابهه
