سلام عليكم ،،،
نعم يا اخ بوفهد حصلت بيعه واصبح كالعبد واعطى ربعه المبلغ وبعدها جمعوا المال ربعه وفزعوله ... هذه القصه صحيحه ولكن لم تكن في البصرة وانما كانت في الهند و بطلها ليس الامير راكان بن حثلين وانما احد رجال الكويت السابقين ( لا اتذكر اسمه بالضبط حتى لا اظلمه وانشالله اذا تذكرته اسرد لكم مع انه قصته قد نشرت في مقاله فى احدى الجرايد المحلية القبس او الانباء ) هذا طال عمرك ومن يقرأ قاموا عدة اشخاص بالذهاب الى الهند بحثا عن العمل لكسب المال وما حصلوا فرصة عمل وهلكوا بعدما كملت قروشهم ( او مالقولهم هندي يكفلهم ) المهم ارادوا الرجوع للكويت فتطوع خويهم وباع حريته لاحد تجار الهند واعطى القروش لخوياه ( عيال عمه ) للسفر وبعد الوصول قاموا ربعه وجمعوله فلوس وعتقوه ( ويقولك كان سيد هذا الكويتي يقوله انت منت عبد وحر وسلالتك مبين طيبه اكيد مسوي طيب ! ! ) بس هذا القصة الحقيقية ومعروفه لدى اهل الكويت ...
و الامير راكان منزه ومرفوع شانه ولا بسهوله يهتز لا صار سلالة بني يام احرار الروس والله ثق تماما والحمد لله ان ولا حتى طفل يامي يقبل باهانة الفارس او التشكيك فيه ... لابتي بني يام قرومن شجعان ... ما يهزهم جرة قلم حيث انهم واجهوا قبايل وهم قبيلة وحدة متماسكة ومترابطة ( على قلب واحد)
اخي سعد الحرمل ( يامي غيور على تراثه ) احيي فيك هذه الروح الطيبة على محاربة صواريخ سكود الاعلامية ولا تحرق قلبك على الاقلام الرخيصة الذين يبحثون عن الشهرة فوق اكتاف المشهورين الفرسان الذين اشتهروا دون مذياع او تلفاز الخبل والصاحي يحكي فيهم ( قوم يفزلها القلب ) وسخر الله الناس بعضها لبعض وابعد منها البغضاء والحسد
وردا على الكاتب الفاضل : لا تعليق والله يهديه الى رشده ... ان لله وان اليه لراجعون