Apple Power Mac G5

[monamora]

• اسم المنتج: Apple Power Mac G5
• المصنع: Apple
• السعر: 4349$
• الاتصال: 9714 2233438
• موقع ويب: www.apple.com/powermac
• مواصفات: معالجا PowerPC G5 بتردد 2 جيجاهرتز، وذاكرة SDRAM بسعة 2 جيجابايت، وقرص صلب بسعة 160 جيجابايت حسب مواصفات SATA، وبطاقة رسوميات ATI Radeon 9800 Pro
عندما قدّم ستيف جوبز مدير شركة أبل الصيف الماضي جهاز Apple Power Mac G5 على أنه أسرع جهاز شخصي أنتج حتى ذاك اليوم بين جميع الشركات المنافسة، تقبّلنا وقتها ادعاءه هذا على مضض. فقد ادعت شركة أبل سابقاً مثل هذا الادعاء المبالغ فيه، ثم تبين زيفه لاحقاً عندما بدأت الجهات المستقلة -ونحن إحداها- بإجراء اختبارات تعتمد تطبيقات حقيقية حديثة (وليس اختبارات الأداء المركبة التي ذكرتها أبل حينها).
ولذلك، أعدنا التفكير أكثر من مرة قبل التسليم بادعاء مدير الشركة. وبعد اختبار جهاز Power Mac G5 الذي يتضمن معالجين بتردد 2 جيجاهرتز (والبالغ ثمنه 4349 دولاراً، بعد زيادة حجم الذاكرة، وترقية بطاقة الرسوميات) على مجموعة من التطبيقات المتطورة المختصة بإنشاء المحتوى، ومقارنة النتائج مع جهاز يمتلك مواصفات وثمن شبيهين (هو جهاز Dell Precision 650 Workstation الذي يتضمن معالجي Xeon من إنتل كل منهما يحتوى ذاكرة كاش بسعة 512 كيلوبايت ويعمل بتردد 3.06 جيجاهرتز، بالإضافة إلى 4 وحدات ذاكرة SDRAM كل منها بسعة 512 ميجابايت، وبطاقة رسوميات nVidia Quadro FX 1000) لاحظنا أن سرعة جهاز G5، تماثل عموماً، أفضل محطات العمل المتوفرة حالياً، والمعتمدة على معالجات إنتل (انظر جدول "اختبار الأداء على منصات متعددة").
تتمثل أهم التحسينات التي أضفيت على خط الإنتاج الجديد من أجهزة Power Mac، في معالجات PowerPC G5، وهي معالجات تم تطويرها بالاشتراك بين شركتي أبل وIBM. وتعتبر معمارية المعالج G5 أقوى كثيراً من غيرها في أسلوب الوصول إلى الذاكرة والتعامل مع مهمات الحوسبة الكثيفة، بدون الحاجة إلى تكرار عمليات القراءة والكتابة على القرص الصلب، التي تستهلك كثيراً من الوقت.
كما يجلب معالج G5 تقنية المعالجة بعيار 64 بت إلى منصات ماكنتوش، الأمر الذي سيمنحها قدرة أكبر للتعامل مع الأعداد الصحيحة مقارنة مع المعالجات السابقة ذات عيار 32 بت. ويجب تعديل التطبيقات وإيصالها إلى الحالة المثلى للمعالجة بعيار 64 بت، لتتمكن من استغلال كامل ميزات هذه المعمارية، كما هي الحال بالنسبة لمعالجات Athlon 64 من شركة AMD. لكن معالج PowerPC G5 يستطيع (مثل معالج Athlon 64) أن يشغّل التطبيقات بعيار 32 بت (كتلك التي تعتمد عليها أطقم الاختبار التي استخدمناها) بشكل محلي، عوضاً عن تشغيلها في نمط المحاكاة، كما هو الحال في معالج Intel Itanium الذي يعمل بعيار 64 بت.
وحتى كتابة هذه السطور، لم يتم ترقية سوى قلة من البرامج للعمل مع معالج G5، ومنها برامج Adobe Photoshop 7.0.1، و Emagic Logic 6.2.1، وPyMOL 0.91. ويمكن للمستخدمين الحاليين تنزيل برامج مضافة (plug-ins) أو إصدارات تمت ترقيتها إلى عيار 64 بت لكل من البرامج السابقة. وتتوقع شركة أبل أنه في نهاية هذا العام، ستصدر برامج أخرى كثيرة معدلة للوصول إلى الحالة المثلى للعمل مع معالجات G5. ويمكن للمبرمجين من خارج الشركة المساعدة في هذا الأمر، من خلال تنزيل مجموعة مجانية من أدوات التطوير من موقع شركة أبل. وهي أدوات تعمل على تحليل البرامج وتقديم النصح حول تحسين التطبيقات وصولاً إلى الأداء الأمثل لمعالجات G5.
لكن لن تمثل التحسينات التي تُضفَى على معالجات G5 شيئاً ملموساً، بدون وجود معمارية نظام تحتية مطورة بشكل جذري. ولذلك، قرنت شركة أبل معالجها بممر أمامي (FSB) بعرض جيجاهرتز واحد لكل معالج (وهو يمثل ارتفاعاً كبيراً من عرض 167 ميجاهرتز في معالجات G4)، الأمر الذي يتيح عرض حزمة بيانات للممر الأمامي يصل إلى 8 جيجابايت في الثانية (ارتفاعاً من 1.3 جيجابايت في الثانية). ويمكن لمعالج G5 أن يتقبل ذاكرة DDR SDRAM تصل سعتها إلى 8 جيجابايت، تعمل بتردد 400 ميجاهرتز، وعرض بيانات يبلغ 128 بت (علماً أن أقصى ما كان يتقبله معالج G4 من سعة للذاكرة كان يعادل 2 جيجابايت من ذاكرة SDRAM بعيار 64 بت). كما يدعم المعالج الأقراص الصلبة الحديثة التي تصل سعتها إلى 160 جيجابايت، وتعمل حسب معايير Serial ATA التسلسلية. ولهذه الأسباب ستلحظ ارتفاعاً ملموساً في الأداء حتى عند استخدام تطبيقات تعمل بعيار 32 بت، وغير محسنة للعمل مع معالج G5، وذلك بالمقارنة مع أدائها مع أجهزة Power Mac G4.
تمكن معالج G5، في الاختبارات التي أجريناها للتطبيقات عبر منصات متعددة، من التفوق بوضوح، في اختباري برنامجي Adobe Acrobat و Sorenson Squeeze (وهي أداة لضغط ملفات الفيديو). أما جهاز Dell فقد تفوق على جهاز G5 في اختبارات برامج Adobe Photoshop 7، و NewTek Lightwave 3D (برنامج للنمذجة ثلاثية الأبعاد).
اختبرنا كذلك، معالجات G4 وG5 باستخدام برنامج Final Cut Pro من شركة أبل، وهو برنامج لا يتوفر لنظام ويندوز. ويقدم هذا الاختبار دليلاً واضحاً على سرعة تطور جهاز G5 عن الجيل السابق من أجهزة Power Mac. فقد تمكن جهاز G5 من اختصار أكثر من نصف ساعة من الزمن المستغرق لتصيير (render) ملف الفيديو المستخدم، وإخراجه بهيئة MPEG-2. وإذا كنت محترفاً في مجال العمل الفيديوي على أجهزة ماكنتوش، فإن قرار استبدال أجهزة G4 بأجهزة G5 يمكن أن يشكل استثماراً مجدياً خلال فترة قصيرة.
ويقدم جهاز G5 مستوىً مدهشاً من الناحية الجمالية، يعادل المستوى الذي يقدمه من ناحية الأداء. فغلافه الخارجي مصنوع من الألمنيوم المطلي كهربائياً، ويبلغ ارتفاعه 20 بوصة، ما يجعله أكبر وأثقل (حوالي 18 كيلوجرام) من الإصدارات السابقة. كما تمت ترقية منافذ النظام، بحيث يتضمن الآن ثلاثة منافذ USB 2.0 (أحدها في واجهة الجهاز)، ومنفذين من نوع Firewire 800 (أحدها في الواجهة كذلك)، ومنفذ Firewire 400 إضافي في الجهة الخلفية من الجهاز. ويتضمن الجهاز أيضاً، منافذ لتركيب هوائيات مخصصة لتقنية AirPort (802.11g Wi-Fi)، وتقنية بلوتوث، بحيث لا يحتاج المستخدمون إلى التضحية بمنفذ USB لاستخدام تقنية بلوتوث.
تتضمن اللوحة الخلفية منافذ دخل وخرج للصوت الرقمي البصري، ومقابس للصوت التشابهي، بينما يوجد مقبس صغير لسماعات الرأس في الجهة الأمامية من الجهاز. لكن المؤسف أن الجهاز مرفق بلوحة مفاتيح تقليدية لا تتضمن أي مزايا جديدة، بالإضافة إلى الماوس ذات الزر الوحيد، وهما أمران يبدوان أبعد عن الحداثة مع كل مرة تطرح فيها الشركة ترقية لأنظمتها.
وبالنظر إلى ما تحت صندوق النظام لاحظنا تحسينات مبتكرة جديدة. فقد كانت أجهزة Power Mac الأقدم تتضمن مفتاحاً منزلقاً يتيح الوصول بسهولة إلى المكونات الداخلية للنظام، أما جهاز G5 فإنه قابل للقفل لمنع أي عملية دخول غير شرعي. وعندما يزيل المستخدم اللوحة الجانبية للجهاز، سيلحظ شريطاً بلاستيكياً واضحاً يغطي المكونات. ويسمى هذا الشريط "موجه الهواء" (air deflector) وهو جزء من نظام التبريد الثوري الذي يتضمنه جهاز G5.
ينقسم الجزء الداخلي إلى 4 أقسام تبريد منفصلة. كل منها يتضمن مروحة (أو مراوح) خاصة، ويؤدي وجود "موجه الهواء" إلى عزل كل منها بشكل منفصل. ويُدخِل النظام الهواء من فتحات توجد في اللوحة الأمامية، ويمرره فوق المكونات. وعندما يسخن أي قسم، تعمل المروحة الخاصة بذلك القسم فقط بشكل أسرع. الأمر الذي يؤدي إلى انخفاض الضجيج الصادر عن الجهاز إلى درجة مدهشة، وهو ما يشكل ميزة مريحة جداً للمستخدمين، الذي عانوا من الضجيج المرتفع الصادر عن أجهزة G4.
يأتي جهاز G5 مرفقاً بنظام التشغيل Mac OS X 10.2.7، وهو عبارة عن ترقية تقدّم تعديلات خاصة بالمعالجات عيار 64 بت. وهو يتضمن بشكل قياسي، طقم البرمجيات iLife الممتاز، الذي يحتوي على البرامج iDVD، و iPhoto، و iTunes. كما يتضمن الجهاز برنامج QuickBooks من شركة Intuit (بإصدارة جديدة للمستخدمين)، إضافة إلى برنامج Address Book من أبل، و Art Directors Toolkit، و iChat، وMail، ونظام التشغيل القديم Classic (OS 9)، لتشغيل التطبيقات القديمة التي لم يتم ترقيتها لعمل مع نظام OS X.
يتوفر نظام G5 بثلاثة طرازات مختلفة: طراز يتضمن معالج PowerPC G5 وحيداً، يعمل بتردد 1.6 جيجاهرتز، بسعر يبلغ 1999 دولاراً، وذاكرة SDRAM بسعة 256 ميجابايت، وقرصاً صلباً بسعة 80 جيجابايت بمواصفات Serial ATA. وطراز بسعر يبلغ 2399 دولاراً، يتضمن معالج PowerPC G5 وحيداً، بتردد 1.8 جيجاهرتز، وذاكرة SDRAM بسعة 512 ميجابايت، وقرصاً صلباً بسعة 160 جيجابايت. وطراز ثالث بسعر 2999 دولاراً، ويتضمن معالجا PowerPC G5 كل منهما يعمل بتردد 2 جيجاهرتز، وذاكرة SDRAM بسعة 512 ميجابايت، وقرصاً صلباً بسعة 160 جيجابايت. وتتضمن الطرازات الثلاثة سواقة DVD-RW من شركة أبل المسماة SuperDrive. كما يتاح للمستخدم خيارات توسعة متعددة، منها بطاقة AirPort Extreme (لتقنية 802.11g Wi-Fi)، ووحدات بلوتوث.
نجحت شركة أبل في دفع خط إنتاج Power Mac قُدماً، الأمر الذي أدخل مستخدمي أنظمة أبل إلى عالم الحوسبة عالية الأداء. وبتفوقها في بعض الاختبارات على أجهزة ويندوز المزودة بأفضل مواصفات ممكنة، أثبتت شركة أبل أن التردد المقاس بالميجاهرتز ليس كل شيء. وبذلك، سيتمكن مُنتَج ماكنتوش الرئيسي الجديد من إرضاء المستخدمين المعتمدين على الرسوميات والفيديو والأعمال بشكل تام، وأن يلبي حاجاتهم الشديدة لقوة الحوسبة. وقد يتمكن هذا المنتَج من إقناع بعض المستخدمين الانتقال من حلف منصات ويندوز/ إنتل إلى بيئة ماكنتوش.
كيف اختبرنا
استخدمنا طقماً من برامج إنتاج المحتوى الرقمي، لمقارنة جهاز Power Mac G5 مع أنظمة ماكنتوش أخرى، ومع أنظمة معتمدة على ويندوز، حيثما توفرت تطبيقات تعمل على النظامين. واستخدمنا لاختبار النظام المعتمد على ويندوز، محطة العمل Dell Precision 650 التي تتضمن معالجي Intel Xeon، يعمل كل منهما بتردد 3.06 جيجاهرتز. واختبرنا بالإضافة إلى نظام Power Mac G5 الذي يتضمن معالجين بتردد 2 جيجاهرتز، ونظام Power Mac G4 يتضمن معالجين يعملان بتردد 1.4 جيجاهرتز. وأعددنا أنظمة الاختبار بذاكرة DRAM سعتها 2 جيجابايت، وجرى الاختبار بإعداد الشاشة بكثافة نقطية تبلغ 1280×960 بكسل، وهي أعلى كثافة نقطية مشتركة بين جميع الأنظمة المختبرة. وفي ما يلي، سرد للبرامج التي اعتمدنا عليها للاختبار، وشرح مبسط لاختباراتنا:
برنامج Adobe Acrobat: يعتبر برنامج Acrobat الأداة الأبرز لإنشاء الوثائق بهيئة PDF، الأمر الذي يسمح بعرض وطباعة الوثائق بصورة متماثلة تماماً، بغض النظر عن العتاد ونظام التشغيل المستخدمين. وقد أنشأنا وثيقة PDF من وثيقة برنامج وورد مكونة من 258 صفحة، وقمنا بترميز 9 صور بهيئة TIF، بسعة إجمالية بلغت 430 ميجابايت، وحولناها إلى وثائق PDF باستخدام برنامج Acrobat.
برنامج Adobe Photoshop: برنامج شائع لتحرير الصور، استخدمناه بشكل مكثف على النظامين المختبرين. وقد أجرينا الاختبار باستخدام الإصدارة 7.01، وهي أحدث إصدارة متوفرة لنظامي ويندوز وماكنتوش معاً، كما استخدمنا برنامجاً مضافاً من شركة Adobe لترقية البرنامج للعمل مع معالجات G5 ونظام التشغيل Mac OS X. وذلك للسماح للبرنامج باستغلال إمكانيات النظام، كالذاكرة الإضافية كاملة، والتعليمات الحديثة للمعالج. وقد بدأنا الاختبار اعتماداً على صورة بسعة 59.5 ميجابايت، لكننا لاحظنا انتهاء كثير من العمليات خلال زمن قصير جداً، ما دفعنا إلى مضافة حجم الصورة المستخدمة 4 مرات إلى 238 ميجابايت.
وعلى الرغم من تقديم نظام ويندوز زمن عمل جيد، باعتماد هذه الصورة كبيرة الحجم، إلا أن نظامي G4 وG5 أثبتا تفوقهما في تنفيذ الوظائف غير التقليدية، مثل التموج والتجعيد. وإضافة إلى ما سبق، استغرق نظام ويندوز حوالي دقيقة أو أكثر لتحميل برمجيات التحكم، وإذا تمت إضافة هذه الأوقات إلى أزمنة الاختبار الفعلية، فسيؤدي هذا الأمر إلى تفوق نظامي ماكنتوش في الأداء على نظام ويندوز.
برنامج Avid Xpress Pro: استخدمنا برنامج تحرير الفيديو الغني بالمواصفات هذا، لإنشاء مشروع امتد 6 دقائق و30 ثانية، بكامل الإضافات، كمفتاح chroma، وتصحيح الألوان، والعنونة، وميزة "الصورة ضمن الصورة". وقد قسنا الزمن الذي استغرقته عملية تصيير الملف الناشئ، وتحويله إلى هيئة DV.
برنامج Final Cut Pro من أبل: شغّلنا برنامج تحرير الفيديو المتطور هذا على نظامي G4 G5 فقط (لعدم توفر البرنامج لأنظمة ويندوز) لمعالجة مشروع أنشأناه سابقاً لاختبار برامج تحرير فيديو في جولة سابقة. ونشير إلى أن الملف الناشئ مختلف عن المشروع الذي أنشأناه باستخدام Xpress DV، لذا لا يمكن مقارنة النتائج. وقد أجرينا عملية تصيير الملف في آخر اختبارات برنامج Final Cut Pro، إلى هيئة DV أولاً، ثم أخرجنا الملف الناشئ بهيئة MPEG-2.
برنامج NewTek's LightWave 3D version 7.5: برنامج شائع لإنشاء الرسوم المتحركة، ويستخدم بشكل كثيف في الإنتاج التلفزيوني والسينمائي. وقد أجرينا اختباراتنا باختيار مجال من المشاهد التجريبية من برنامج اختبار الأداء، وغيرها من المشاهد المخرجة التي تبرز التقنيات والمؤثرات شائعة الاستخدام، مثل تتبُّع الأشعة (ray tracing)، والجسيمات (particle)، وديناميكيات الحركة، والتصيير الحجمي (volumetric rendering)، والسبر الإشعاعي (radiosity). وقسنا خلال معظم الاختبارات المدة الزمنية المستغرقة لتصيير إطار واحد. كما قسنا الزمن الكلي المستغرق في اختباري الجسيمات (particle) وديناميكيات الحركة، لتصيير عملية تحريك الرسومات كاملة.
برنامج Sorenson Squeeze: برنامج شائع لترميز الفيديو بهيئات متدفقة، لاستخدامات ويب أساساً. وقد أجرينا اختباراً بترميز ملف بطول دقيقة واحدة بهيأتي Sorenson Video 3 و MPEG-4 بنمط الدفعات (الذي يسمح للمستخدم بإنشاء أرتال من ملفات متعددة ليتم معالجتها تلقائياً). وقمنا بقياس كامل الزمن المستغرق لعملية الترميز.





تحياتي لمحبي التصميم البروفيشنال

[ابومحمد الشامري]

لا هنتي يا مونامورا على الشرح الوافي وما قصرتي يا السنافيه

[monamora]

الله يعافيك بوحمد
ترا خوش جهاز انا استعمله لا يطوفك بس غالي شوي بس ب 5 الاف دينار كويتي