يا مهرة العام لا والله غديتي فرس..ترفقي كن عطرك ريح حرب وصهيل

[مهره ..]

/ إسطنبول المدينة الحكاية تمكن عشقها بقلبي فعدت لأحضانها والأشواق تسبقني كانت عيناي تترقب طيفها من بعيد ولكنها تغشت تحت البياض وكأنها عروس بثوبها الأبيض تطأطأ خجلاً في ليلتها ولا تلوموني في عشق هذه المدينه العتيقه الفاتنه .. والتي تختصر العالم بين أحضانها الحضاره ، التاريخ ، الدين ، الجمال ، المآذن ، مرمره والبسفور ، والنوارس بأختصار .. أسطنبول حكاية لايعيها إلا من وقع في غرامهااا لتنتهي بعدها حكايات كل المدن ,/

[مهره ..]

/ الى الطاغية بشار لعنة الله عليه,, من دمك اليوم تبغى ترتوي ديرتك .............. نهايةٍ عَجْزت أشباهك تحملّها نهاية مخزيه .. ماعطّرت سيرتك .............. وماكنت في ذروة امجادك تأملها /

[مهره ..]

/ الفراشة التي اختارت السقوط في النار وهبت الحياة لكائنات صغيرة .. لا يراها الانسان ..! . /

[مهره ..]

/ في طريقٍ تائه عن القرية تنام عشَّة مع كومة خراب بابها الأجرد .. منسيٌ من شجرة وجدرانها المهترئة .. منزوعةٌ من شجرة سقفها .. مجموعة عيدان تنكرت لها شجرة في داخلها .. طاولة مسروقةٌ من شجرة .. وكرسي مصلوبٌ من شجرة وبين هذا كله .. يرقدُ شيخٌ عجوز .. هو الآخر مقطوعٌ من شجرة .. ! /

[مهره ..]

/ الفتاة الحمقى .. هي التي تظن أن كل رجلٍ ينظر صوبها .. مغرمٌ يتهادى إليها ولو علمت كم من دعوات الانكسار يكن لها .. لخلعت حجابها ، وسترت به عقلها العاري .. !! /

[مهره ..]

/ مصيـبه كان نـَنْساهـُم وُهـُم حـَيـّيـن أجَـل من مات مايـِشـْره لـِنـسيـانـِـه واذا ماكِنـْت لـِحْجـاج الحـَبـايِـب عين مـِدا بـَعض العيون تـْعيش عَمـيـانـِـه /

[فزت فيها]

اللي تجمّلت فيه أوّل من يخونـك
طيبك وعشرتك ما تغني ولا تشفع

تحطّهم من وفاك بداخل عيونـك
ويكحّلونك عمى لو بالتـي تدفـع

ياقلب تدفع ضريبة صدقك طعونك
بالله شفّ وقتك البايخ ومن يرفع ؟

تعلّم الكذب وآنا أكـون ممنونـك
الصدق في هالزمان الغث ما ينفع


يا لروعة هذي الكلمات

دمتي بود

[سمو الرووح]

مهـــره

ابدااااااع متواصل تبارك الله

لاتتوقفي فنحن نتابع عن قرب

دمتي مبدعه كما عرفانك يالغالية.

[مهره ..]

/ فزت فيها أثريتني بتواجدك لذاتك طهر / سمو الروح أثريتيني بتواجدكِ لذاتك غمسة فرح /

[مهره ..]

/ خيَرة اللهِ لِ عَبَدِه ، خَيراٌ مِنْ خِيرَة العَبَدِ لِ نَفَسِه ، وَكَم مِنْ أمُورٌ حَجَبَهَآ اللهُ عَنَآ ، وَبقيَت فِي قُلُوبِنَآ بَعَضَ عَلآمَآتِ الأسَفِ وَالحُزَنِ عَليَهَآ وَلَوَ فَتَحَ اللهُ لنَآ ( الغَيَبَ ) لَ سجَدَنَآ شُكَراً لله عَلَى حَجَبِهَآ عَنَآ ! / .