اسمحوا لي أن أقول لكم أنني مع حق المرأه فيما شرعه الله لها في دين الحق
ولكن أن تصل فيها الجرأة أن تهين الرجل ,ان تهين البلاد التي تأويها وتحميها من متقلبات الزمان فهذا لا وألف لا,,,,,,,,,,,,,
اخواني شاهدت في تلفون أحد الأخوان عبر البلوتوث منظر تقشعر له الأبدان يستغربه أي انسان في هذا العالم سواءً ينتمي إلى الكويت أو لا ينتمي نظراً لما عرف عن أهلها بترابطهم بعضهم ببعض وحبهم للكويت هذا المنظر الذي يصدرمن احدى سيدات المجتمع الكويتي والمحسوبة على الدولة عندما تلفظت بكثير من الألفاظ النابية التي نترفع عن ذكرها والتي تهون بجانب فعلها المهين بإلقاء الجنسية والمرسوم الأميري ودوسها بأقدام المراءه كيف تقود هذه المراءه وتشارك في العمل السياسي وهي التي تتنكر للجنسيتها وانتمائها لهذه البلاد ونعلم كل علم بأن حماة الوطن ممثلين في وزارة الداخلية لن تترك الأمر يمر بسلام حتى يؤخذ حق كل كويتي وكويتية من كل من يسئ للكويت وأهلها الشرفاء