●• [ يّآآآآرب أسألڪ الچنة ،، ومايقربني إليهآ . & Mms

[عاليه الاخلاق]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

المهم دعواتكم لي

روى مسلم وغيّره عن أبيّ ذر رضيّ الله عنه قال : قلت : يّا رسول الله أيّ
الڪلام أحب إلى الله عز و چل ؟ قال : " ما اصطفاه الله تعالى لنفسه سبحان الله وبحمده "

روى مسلم و النسائيّ وغيّرهما عن سعد رضيّ الله عنه قال : قال رسول الله
صلى الله عليّه وسلم :" أيّعچز أحدڪم أن يّڪسب فيّ اليّوم ألف حسنة" ،قالوا :
ومن يّطيّق ذلڪ ؟، قال : " يّسبح مائة تسبيّحة فيّڪتب له ألف حسنة ويّحط عنه ألف سيّئة..












أثنى الله عز وچل على التاليّن لڪتاب الله فقال:
{إن الذيّن يّتلون ڪتاب الله وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سرّاً وعلانيّة يّرچون تچارة لن تبور ليّوفيّهم أچورهم ويّزيّدهم من فضله إنه غفور شڪور } [فاطر: 29-30] . ‏

‎‎ - وقال صلى الله عليّه وسلم: (اقرأوا القرآن فإنه يّأتيّ يّوم القيّامة شفيّعاً لأصحابه ) رواه مسلم. ‏














قال رسول الله - صلى الله عليّه وسلم :
( أنڪم لن تسعوا الناس بأموالڪم فليّسعهم منڪم بسط الوچه وحسن الخلق ) رواه مسلم


وقال – صلى الله عليّه وسلم:
( لا تحقرن من المعروف شيّئاً ولو أن تلقى أخاڪ بوچه طليّق ) رواه الحاڪم والبيّهقيّ فيّ شعب الإيّمان












إذا داهمڪ الخوف وطوَّقڪ الحزن، وأخذ الهمُّ بتلابيّبڪ، فقم حالاً إلى الصلاة، تثب لڪ روحڪ، وتطمئن نفسڪ، إن الصلاة ڪفيّلة - بإذن الله -
باچتيّاح مســتعمرات الأحزان والغمــوم ومطـاردة فلول الاڪتئاب.

- إن على الچيّل الذيّ عصفت به الأمراض النفسيّة، أن يّتعرَّف على المسچد، وأن يّمرّغ چبيّنه، ليّرضيّ ربه، أولاً، وليّنقذ نفسه من هذا العذاب،
وإلا فالدمع سوف يّحرق چفنه، والخوف سوف يّحطِّم أعصابه وليّس لديّه طاقة تمدَّه بالسڪيّنة والأمن إلا الصلاة.


قال تعالى : [إِنَّ الصَّلَاةَ ڪَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِيّنَ ڪِتَابًا مَوْقُوتًا ]














هل تريّد دفع الڪوارث والسلامة من الحوادث والأمن من الفتن والمحن ؟ عليّڪم بالاستغفار:

قال تعالى :{وَمَا ڪَانَ اللَّهُ لِيُّعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيّهِمْ وَمَا ڪَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَّسْتَغْفِرُونَ}[لأنفال:33].


هل تريّد قوة الچسم وصحة البدن والسلامة من العاهات والآفات والأمراض ؟ عليّڪ بالاستغفار:

قال تعالى : {اسْتَغْفِرُوا رَبَّڪُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيّْهِ يُّرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيّْڪُمْ مِدْرَاراً وَيَّزِدْڪُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِڪُمْ}[هود: 52].















ن الله تعالى أثنى على أنبيّائه به، فقال تعالى: {إِنَّهُمْ ڪَانُواْ يُّسَارِعُونَ فِى ٱلْخَيّْرٰتِ وَيَّدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَباً وَڪَانُواْ لَنَا خـٰشِعِيّنَ} [الأنبيّاء:90]،

فأثنى سبحانه عليّهم بهذه الأوصاف الثلاثة: المسارعة فيّ الخيّرات،
ودعاؤه رغبة ورهبة، والخشوع له، وبيّن أنها هيّ السبب فيّ تمڪيّنهم ونصرتهم وإظهارهم على أعدائهم،
ولو ڪان شيّء أبلغ فيّ الثناء عليّهم من هذه الأوصاف لذڪره سبحانه وتعالى

في أمان الله