مجالس العجمان الرسمي

العودة   مجالس العجمان الرسمي > ~*¤ô ws ô¤*~ المجالس الـخـاصـة ~*¤ô ws ô¤*~ > المجلس السياسي

المجلس السياسي لمناقشة القضايا السياسية حول القضايا المعاصرة

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #1  
قديم 24-07-2007, 11:07 AM
العظــ سالم ــيمان العظــ سالم ــيمان غير متصل
Banned
 
تاريخ التسجيل: Mar 2007
الدولة: المملكة العربية السعودية
العمر: 40
المشاركات: 750
معدل تقييم المستوى: 0
العظــ سالم ــيمان is on a distinguished road
قضية الممرضات البلغاريات بين بشاعة الجرم ومهانة النهاية

تعرضت طرابلس في المرحلة الأخيرة لضغوط مكثفة من واشنطن وأوروبا لتسوية قضية الممرضات البلغاريات الصادر في حقهن حكم بالإعدام بتهمة نقل دم ملوث بفيروس الإيدز لمئات الأطفال الليبيين.







وقد كشفت مصادر صحفية أن التسوية التي تدعو إليها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي تقضي بدفع تعويضات للعائلات من خلال صندوق تموله صوفيا وطرابلس وجمعيات خيرية ليبية. كما تعهد الغرب بتقديم مساعدات لليبيا في مجال مكافحة مرض الإيدز.







وفي مرحلة تالية أعلنت الحكومة البلغارية التوصل إلى اتفاق مع ليبيا على إنشاء صندوق خاص لمساعدة أسر الأطفال الليبيين المصابين بالإيدز فيما يبدو أنه مقدمة لتسوية شاملة لقضية الممرضات البلغاريات الخمس والطبيب الفلسطيني المحكومين بالإعدام في القضية.







وأكد بيان لوزارة الخارجية البلغارية أنه تم التوصل إلى إنشاء هذا الصندوق بمساعدة المفوضية الأوروبية والولايات المتحدة وبريطانيا. وكانت فكرة إنشاء الصندوق من المقترحات التي طرحها الاتحاد الأوروبي للعفو عن الممرضات البلغاريات بحيث يتم تمويله من حكومتي صوفيا وطرابلس وجمعيات خيرية ليبية مثل مؤسسة القذافي لدفع تعويضات لعائلات الأطفال الضحايا.







وجاء الإعلان عن الاتفاق في الوقت الذي صرح فيه الرئيس البلغاري جورجي باربوف أن صوفيا ستدفع ما وصفه بثمن باهظ للإفراج عن الممرضات، لكنه لم يحدد قيمته ولا طبيعته. وقال في تصريحات صحفية إنه يرى ضوءا في نهاية النفق المظلم وأعرب عن أمله في أن يكون هذا آخر عيد ميلاد تقضيه البلغاريات في سجنهن بطرابلس.







وكانت عائلات سبعة من الأطفال المصابين بفيروس الإيدز تقدموا برفع قضية ضد الحكومة مطالبين بتعويض قدره خمسة ملايين دينار [4.5 مليون دولار] على اعتبار أن الإصابة تمت في مستشفى بنغازي الذي تملكه الدولة وأن البلغاريات موظفات لديها. وحكمت محكمة بنغازي بتعويضهم بمبلغ 250 ألف دولار لكن الحكومة طعنت في هذا الحكم.







وقد رفضت ليبيا طلب الرئيس الأميركي جورج بوش إطلاق سراح خمس ممرضات بلغاريات محكوم عليهن بالإعدام لإدانتهن بنقل فيروس مرض نقص المناعة المكتسب [الإيدز] إلى مئات الأطفال الليبيين.







وقال بوش للصحفيين خلال اجتماع في البيت الأبيض مع الرئيس البلغاري جورجي بارفانوف إنه أبلغ هذا الموقف بوضوح إلى طرابلس، واعتبر أن إلغاء حكم الإعدام فقط لا يكفي لكن يجب ألا تتردد الحكومة الليبية في الإفراج عنهن.







وتعليقا على ذلك قال وزير الخارجية الليبي عبد الرحمن شلقم في تصريح للجزيرة إنه لا يمكن اتخاذ قرارات سياسية في موضوع يختص بالقضاء. وأضاف أن الزعيم الليبي معمر القذافي 'ليس من سلطته قانونيا التدخل في أمر يخص القضاء وأهالي الضحايا فقط'.







وأشار شلقم إلى أن القضاء الليبي مستقل وحث السلطات البلغارية على التوصل إلى اتفاق مع أهالي الضحايا لدفع تعويضات تكون بمثابة دية لإغلاق ملف القضية.







وقال إن بلاده أوضحت ذلك مرارا للرئيس البلغاري الذي زار طرابلس في مايو / أيار الماضي ودول الاتحاد الأوروبي وجماعات حقوق الإنسان. وأضاف أنه يجب عدم النظر للقضية من جانب واحد فقط، فهناك مئات الأطفال الذين حقنوا بالفيروس مات نحو 47 منهم وينتظر آخرون المصير نفسه.







ونقلت صحيفة 'شتاندرت' البلغارية عن عبد الرحمن شلقم قوله خلال القمة الأورومتوسطية في برشلونة عقب لقائه مع نظيره البلغاري أن الدية المنصوص عليها بالشريعة الإسلامية 'يمكن أن تساعد المكلومين'. وأضاف أنه 'بالنسبة للأطفال المصابين ينبغي أن نؤمن الدواء ومستشفيات جيدة وفي هذه الحالة ستسقط عقوبة الإعدام تلقائيا'.







وقد شكلت قضية الممرضات أزمة تهدد جهود طرابلس في استعادة علاقاتها مع الغرب بعد عقود من العزلة الدبلوماسية. وقالت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي الحليفان لبلغاريا إن الممرضات بريئات.







وأخيرا فقد أمرت المحكمة الليبية العليا بإعادة محاكمة خمس ممرضات بلغاريات وطبيب فلسطيني كانت قد صدرت أحكام بإعدامهم في وقت سابق لإدانتهم بتهمة نقل دم ملوث بفيروس الإيدز إلى مئات الأطفال الليبيين.







وقبلت المحكمة العليا في طرابلس الطعن في أحكام الإعدام الصادرة بحق المتهمين، كما قررت إعادة ملف القضية إلى محكمة أقل درجة في مدينة بنغازي.







وقد استبقت جماعة الإخوان المسلمين المحظورة في ليبيا جلسة المحاكمة بالتنديد بالضغوط التي قالت إن دولا أجنبية تمارسها من أجل إطلاق سراح الممرضات البلغاريات.







وحذرت الجماعة في بيان من تدويل القضية واعتبرت أن من شأن ذلك أن يفتح الباب لما دعتها تدخلات أجنبية. كما دعا البيان إلى ضمان استقلال القضاء الليبي وتوفير محاكم عادلة للمتهمين لا يتدخل في عملها النظام الليبي أو أي من أجهزته التنفيذية.







وفد نفى وزير الخارجية الليبي عبد الرحمن شلقم استجابة بلاده لأي ضغوط سياسية لإعادة محاكمة الممرضات البلغاريات والطبيب الفلسطيني المتهمين بنقل دم ملوث بفيروس الإيدز لأطفال ليبيين. وقال شلقم إن الحديث عن جانب سياسي في القضية 'مغالطة وجهل بقانون الإجراءات الجنائية' وأوضح أن القضية أخذت مسارا قانونيا بحتا فقد قبلت المحكمة العليا بطرابلس الطعن في حكم الإعدام من الدفاع وقررت إعادة المحاكمة أمام دائرة أخرى بمحكمة جنايات بنغازي.







ونفى شلقم بشدة إجراء مسؤولين ليبيين اتصالات بأي من أعضاء هيئة المحكمة العليا. وأضاف أن بلاده نجحت خلال الفترة الماضية في تدويل القضية إنسانيا، مشيرا إلى أن هناك التزامات واضحة بمساعدة الأطفال وذويهم.







وقد رحب الاتحاد الأوروبي بنقض أحكام الإعدام وأعربت متحدثة باسم المفوضية الأوروبية عن الأمل في أن يؤدي ذلك لحل سريع وعادل لكل الأطراف المعنية. وأشادت بالتقدم الذي أحرز خلال الأيام الماضية بالاتفاق على إقامة صندوق لمساعدة عائلات الضحايا.







وبعد إعلان الحكم تظاهر حوالي 300 من أهالي الأطفال الضحايا في الساحة الخضراء في وسط طرابلس وهم يرددون هتافات تندد بالقرار. وأوضح إدريس لاغا رئيس جمعية أسر أطفال بنغازي أن الأسر في حالة توتر شديد وتعتبر الحكم 'مسيء لسير العدالة'.



وتقول بلغاريا إن انضمامها لما يعرف بصندوق مساعدة الأطفال المتضررين جاء تضامنا مع المرضى وليس موافقة على دفع تعويضات مما قد يعتبر إقرارا بالذنب. وامتنعت بلغاريا عن التعليق على حجم الصندوق. وذكر مسؤول في مؤسسة القذافي الخيرية التي يرأسها سيف الإسلام نجل الزعيم الليبي معمر القذافي أن الجانبين الليبي والبلغاري سيجتمعان يوم الأربعاء المقبل للاتفاق على حجم تمويل الصندوق.







وتوقع دبلوماسي غربي رفيع في طرابلس أن يشمل الاتفاق الرعاية المالية والصحية للأطفال. وأضاف أن الحكومة الليبية ستقنع ذوي الأطفال بقبول تعويضات الصندوق وتصدر المحكمة بعد ذلك حكما بسجن الممرضات مدى الحياة. وأشار المصدر إلى أن طرابلس ستعلن بعد ذلك تسليم السجينات لتمضية حكم السجن في بلغاريا.



التعديل الأخير تم بواسطة : العظــ سالم ــيمان بتاريخ 24-07-2007 الساعة 11:11 AM.
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 24-07-2007, 11:12 AM
العظــ سالم ــيمان العظــ سالم ــيمان غير متصل
Banned
 
تاريخ التسجيل: Mar 2007
الدولة: المملكة العربية السعودية
العمر: 40
المشاركات: 750
معدل تقييم المستوى: 0
العظــ سالم ــيمان is on a distinguished road
رد: قضية الممرضات البلغاريات بين بشاعة الجرم ومهانة النهاية

وهذا اخر اخبارهم من خلال العربية نت اليوم

أصدر رئيس بلغاريا جورجي بارفانوف اليوم الثلاثاء 24-7-2007 مرسوما يعفو عن خمس ممرضات بلغاريات وطبيب من أصل فلسطيني أدينوا في ليبيا بإصابة مئات الأطفال بالفيروس المسبب لمرض الايدز.

ووصلت الممرضات والطبيب الفلسطيني الذي منح الجنسية البلغارية في الآونة الأخيرة إلى صوفيا في وقت سابق اليوم الثلاثاء على متن طائرة تابعة للرئاسة الفرنسية, بعد اتفاق مع ليبيا بشأن المساعدات الطبية وتعزيز العلاقات مع الاتحاد الأوروبي.

وكان أفراد الفريق الطبي قد حكم عليهم بالإعدام قبل أن يخفف المجلس الأعلى للهيئات القضائية الليبية (أعلى هيئة قضائية) الحكم إلى السجن المؤبد.

وتسلمت بلغاريا المتهمين الذين احتجزوا قرابة 8 سنوات, بفضل اتفاقية ثنائية أقرت في 1984 مع طرابلس, وبدعم من الاتحاد الأوروبي الذي زارت مفوضته للشؤون الخارجية ليبيا عدة مرات آخرها بدأت الأحد الماضي بصحبة قرينة الرئيس الفرنسي السيدة سيسيليا ساركوزي, وبدور ملموس للرئيس الفرنسي.

وعلى صعيد متصل, قال مسؤول حكومي ليبي لوكالة فرانس برس إن الشروط التي وضعتها ليبيا لتسليم الممرضات والطبيب البلغار إلى صوفيا تم تلبيتها.

وأوضح "تمت التسوية. اخذنا ضمانات لعلاج الأطفال وتأهيل مستشفى بنغازي وضمان الشروط الليبية لتطبيع العلاقات مع الاتحاد الأوروبي".

ويقول المتهمون الستة إنهم أبرياء وانهم تعرضوا للتعذيب لإجبارهم على الاعتراف بالتهمة المنسوبة لهم, فيما ذكر بعض العلماء الغربيين أن الإهمال وتدني الأحوال الصحية في المستشفى الموجود في بنغازي (ثاني أكبر المدن الليبية) هما السبب الحقيقي وأن تفشي العدوى بدأ قبل وصول المتهمين إلى المستشفى.


المغادرون إلى صوفيا

يذكر أن الممرضات البلغاريات الخمس وصلن إلى ليبيا في التسعينيات بعد انهيار الاتحاد السوفياتي أملا في الحصول على حياة افضل. أما الطبيب الفلسطيني أشرف احمد جمعة حجوج الذي حصل مؤخراً على الجنسية البلغارية فكان يتدرب في أحد المستشفيات الليبية حين اعتقل واتهم على غرار الممرضات الخمس بنقل فيروس الايدز إلى مئات الأطفال.

وكان حجوج يتدرب في مستشفى الأطفال في بنغازي في اطار تخصصه في الطب حين اعتقل في 29 يناير/ كانون الثاني عام 1999. وعثرت عليه عائلته في سجن بعد بحث استمر عشرة اشهر.

أما الممرضة كريستيانا فالتشيفا (48 عاما) فقد وصلت الى ليبيا في 30 مارس/ اذار 1991 مع زوجها الثاني درافكو غيورغييف (58 عاما) الذي امضى خمس سنوات في السجن مع الممرضات قبل ان يفرج عنه في 2004. ولكريستيانا التي تزوجت عن عمر 17 سنة ابن يدعى سلافي يبلغ من العمر 29 عاما حاليا. وبعد حصولها على الطلاق من زوجها الاول, تابعت دراستها في التمريض وتزوجت غيورغييف.

وجاءت الممرضة ناسيا نينوفا (40 عاما) الى ليبيا في 1998. وتم اعتقالها فيما كانت تستعد للعودة الى بلغاريا, وقد حاولت الانتحار خلال فترة احتجازها بعدما اكدت انها تعرضت للتعذيب على يد الشرطة. وحين غادرت بلغاريا, كان ابنها رادوسلاف يبلغ من العمر تسع سنوات, وهو يدرس حاليا في فرنسا. وكان زوجها ايفان نينوف وهو طبيب انتقد بشدة السلطات البلغارية لعدم تمكنها من الحصول على اطلاق سراح الممرضات.

أما فاليا تشيرفينياشكا (55 عاما) فعملت في مستشفى ليبي بين 1984 و1997 قبل ان يتم توظيفها في مستشفى الاطفال في بنغازي في الخامس من فبراير/ شباط 1998.

ووجه زوجها اميل اوزونوف وهو عامل بناء اعتقل مع الممرضات قبل ان يطلق سراحه بعد بضعة ساعات, تهديدا شفهيا لوزيرة الخارجية البلغارية السابقة ناديجدا ميخايلوفا واتهمها بعدم التحرك على اثر المعلومات التي تقدم بها اواخر 1999 حول تعرض الممرضات للتعذيب.

وبدأت فالنتينا سيروبولو (48 عاما) العمل في ليبيا اعتبارا من 17 فبراير/ شباط 1998 الى ان تم اعتقالها في التاسع من فبراير 1999. وكانت اتخذت قرارا صعبا بالسفر الى ليبيا قبل سنة من انهاء ابنها لوبومير دراسته الثانوية حتى تتمكن من دفع اقساطه الجامعية. ولم يتمكن لوبومير من رؤية والدته مجددا الا عام 2003 وقد حصل مذاك الحين على شهادتي جدارة من جامعة صوفيا الفنية.

أما سنييانا ديميتروفا (54 عاما) وهي مصابة بمرض السكري ويبدو عليها الارهاق اكثر من الممرضات الاخريات فقد اعتقلت للمرة الاولى مع الممرضات الاخريات في ديسمبر/ كانون الاول قبل ان يطلق سراحها بعد يومين الا انه اعيد توقيفها في فبراير 1999, ولديها ابنة, بولينا, التي تبلغ من العمر 28 عاما وابن, ايفايلو (34 عاما) وهما من زواج سابق. وكان زوجها السابق عمل في ليبيا وعارض ذهاب زوجته الى هذا البلد, لكن سنييانا اصرت لانها تريد دعم ولديها ماديا.

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 24-07-2007, 07:41 PM
الصورة الرمزية أبلج
أبلج أبلج غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jul 2006
الدولة: الرياض
المشاركات: 280
معدل تقييم المستوى: 18
أبلج is on a distinguished road
رد: قضية الممرضات البلغاريات بين بشاعة الجرم ومهانة النهاية

مشكور اخوي سالم على الموضوع وياليتهم يعدمونهم بس لايمكن

 

التوقيع

 

 
 
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 25-07-2007, 01:21 PM
فهيد الكفيف فهيد الكفيف غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jun 2006
الدولة: الكويت
المشاركات: 20,645
معدل تقييم المستوى: 10
فهيد الكفيف قام بتعطيل التقييم
رد: قضية الممرضات البلغاريات بين بشاعة الجرم ومهانة النهاية

لاحول ولا قوه الا بالله

عندما يكون ثمن ارواح هؤلاء الاطفال هو الافراج عن المجرمين ايا كانت الصفقات سواء كما علمت ان فرنسا تريد تزويد ليبيا بالطاقه النوويه السلميه او المليون دولار لكل عائله منكوبه او غيره من الترضيات

هل الدم واروح المسلمه والعربيه رخيصه حتى يعبث العابثون بهم دون وجود رد حاسم وسريع من قبل حكوماتهم


...للاسف...افراج للمجرمين



تحياتي لك...

 

التوقيع

 

لمتابعتي على تويتر
@ fuhaid_alkafif

 
 
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 25-07-2007, 01:25 PM
الصورة الرمزية مبارك الجوفان
مبارك الجوفان مبارك الجوفان غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Feb 2007
الدولة: مدينة شقراء بالسعوديه
المشاركات: 1,903
معدل تقييم المستوى: 19
مبارك الجوفان is on a distinguished road
رد: قضية الممرضات البلغاريات بين بشاعة الجرم ومهانة النهاية

لو الي ميت من اوربا كان اعدموهم
لكن الله اقوى
والله يهلك هالفلسطيني النجس
وشكرا على لموضوع يا اخوي

 

التوقيع

 

الله اكبر

 
 
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 25-07-2007, 01:50 PM
أبن الشدقاء أبن الشدقاء غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Feb 2007
المشاركات: 95
معدل تقييم المستوى: 18
أبن الشدقاء is on a distinguished road
رد: قضية الممرضات البلغاريات بين بشاعة الجرم ومهانة النهاية

حلالاة يا سلك حلوقهم بالشلفاء . ومعهم ساكوزي الفرنسي وواسطته والعجوز الليبي .

رد مع اقتباس
  #7  
قديم 28-07-2007, 10:13 PM
الصورة الرمزية مسفر مبارك
مسفر مبارك مسفر مبارك غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Feb 2007
الدولة: United Kingdom
المشاركات: 10,708
معدل تقييم المستوى: 28
مسفر مبارك is on a distinguished road
رد: قضية الممرضات البلغاريات بين بشاعة الجرم ومهانة النهاية

بالفعل كما ذكر لو ان اللي ميت من اوروبا كان اعدموهم

لاكن ماعاد الا الصبــر الله يعينهــم

 

التوقيع

 

ياصاحبي مافادنا كثر الأحلام ، واللي في خاطرنا عجزنا نطوله
:
نمشي ورى والوقت يمشي لقـدام ، ضعنا وضيّعنا كلاماً نقولــه
:


::




 
 
رد مع اقتباس
رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أسباب تعدد الزوجات في الإسلام د.فالح العمره مجلس الدراسات والبحوث العلمية 38 16-09-2010 05:26 PM
تفاصيل معركة كير والرد على المطران السبيعي العنزي مجلس التاريخي العام 27 14-01-2010 04:26 AM
حقيقة انتماء الشمال الافريقي العربي بدراسات تاريخية علمية بحتة زبيدة احمد مجلس الدراسات والبحوث العلمية 17 22-06-2007 07:22 PM
مصطلح التخييل ما بين الجرجاني والقرطاجني د.فالح العمره مجلس الدراسات والبحوث العلمية 4 08-05-2007 09:02 PM
سيرة ابن اسحاق - الجزء الأول مسفر مبارك مجلس الدراسات والبحوث العلمية 4 20-04-2007 09:31 PM

 


الوقت في المنتدى حسب توقيت جرينتش +3 الساعة الآن 03:18 PM .


مجالس العجمان الرسمي

تصميم شركة سبيس زوون للأستضافة و التصميم و حلول الويب و دعم المواقع