مجالس العجمان الرسمي


أقـــــــلام المجــــــالــــس مجلس خاص بأقلام المجالس ( يمنع وضع المنقول )

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #1  
قديم 17-10-2009, 08:16 AM
الصورة الرمزية حفصة
حفصة حفصة غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jul 2009
الدولة: هناك في إحساسي ~
المشاركات: 410
معدل تقييم المستوى: 15
حفصة is on a distinguished road
Lightbulb عجبا ! + 18

لماذا يفرض علينا مرارا وتكرارا , فئات مريضة وخبيثة تعمل على هدم قيم المجتمعات ..

ومن ثم يصنعون رجال دين ليبررونها بشكل مستتر !!

بل يخترعون مناهج تحت إسم علم وطب النفس لمنع التشكيك بها أو الرفض !!

ونحن بغفلة منا ننساق لفكرهم بتأثير خداع العين والعقل , حين نراها قضايا تناقش على شاشات فضائية بمسمى حرية الفكر , ومغطاة بالنقد , تقدمها إعلامية جميلة !!


فعجبا لقوم عروبتي



من هذا المنطلق سأناقش معكم قضية المثليين .. لا سيما أنهم أصبحوا فئة لا يستهان بعددها , وكيانها في المجتمع



ولكن بعد إسراد الجانب النفسي من قبل أطباء لهؤلاء





يتبع ~

 

التوقيع

 

 
 
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 17-10-2009, 08:19 AM
الصورة الرمزية حفصة
حفصة حفصة غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jul 2009
الدولة: هناك في إحساسي ~
المشاركات: 410
معدل تقييم المستوى: 15
حفصة is on a distinguished road
Lightbulb جذور المثلية حسب الدراسات

هناك جذور للانجذاب المثلي، تكمن هذه الجذور أحياناً في
1. أحداث تتعلق بماضي فيه الانتهاك أو الاعتداء الجنسي.
2. العلاقة مع الوالد من نفس الجنس
3.العلاقة مع الوالد من الجنس الآخر
4. العلاقة مع الأقران

أولاً: الاعتداء الجنسي يشمل أي اتصال أو تفاعل يتم من خلاله أن شخصاً، أكبر أو أقوى أو له تأثيراً كبيراً، يستخدم طفلاً أو مراهقاً من أجل الحصول على إثارة جنسية.
تظهر الدراسات أن حالات الانتهاك الجنسي تشيع في طفولة المثليين البالغين. في إحدى الدراسات نحو 80% من الرجال المثليين، الذين شملتهم الدراسة، قالوا أنهم تعرضوا لانتهاك جنسي على يد شخص بالغ قبل وصولهم لسن العاشرة.
وكما هو الحال مع أي من العوامل التي نبحثها، فإن الاعتداء الجنسي لا ُينتِج تلقائيا الانجذاب الجنسي. غير أنه بالنسبة للبعض قد يمثل جزءا كبيرا من سياق يساعد على تكون الانجذاب الجنسي. وعادة ما تختلف الطريقة التي يؤدي بها الاعتداء الجنسي للتأثير على تطور تلك الميول ما بين الرجال والنساء.
الضرر الذي يحدثه الاعتداء الجنسي على الرجال
بعد الاعتداء الجنسي قد تكون المشاعر المختلطة القوية التي يشعر بها الفرد الذي تعرض للاعتداء، جزءا من ما يشكل الميول المثلية. التخبط أو التشويش في هذه الحالة يمكن تعريفه بأنه "الشعور بشعورين متناقضين في الوقت نفسه". فالأمر المحير بالنسبة للولد الصغير هو أنه برغم الموقف البشع الذي تعرض له، فقد شعر ببعض اللذة، وهو ما يجعله يشعر بإحساس قوي بالعار. لقد حدث اتصال وتلامس جسدي، من طبيعته إثارة شعور باللذة العاطفية والجنسية، ولكن هذا الاتصال ذاته كان في نفس الوقت فظيعا! وتكون النتيجة إحساس غامر بالخزي والحيرة
من الصعب على الصبي الصغير أو المراهق أن يقبل أنه قد استمتع بقدر من اللذة الجنسية مع رجل أو ولد أكبر. يزداد التخبط والشعور بالعار حينما يكون الاعتداء الجنسي هو السياق الوحيد الذي فيه يبدو للصبي أن عطشه للحب الذكري والاتصال مع رجل قد ارتوى. ويترك هذا انطباعا خادعاً بأن الجنس والحب أمران متلازمان دائما.
إن الشعور بالعار وحالة الالتباس هذه يؤديان إلى إثارة أفكار ملحة ومقلقة مثل: "يا ترى ده معناه إن أنا إيه؟!" "يمكن أنا شاذ"؟ّ! وبناء على ذلك يمكن أن يؤدي الضرر الذي تحدثه تلك المشاعر المختلطة إلى جعل الأولاد الصغار المشوشين يعتقدون أنهم شيء غير ما هم عليه في الحقيقة.

ثانياً: العلاقة مع الوالد من نفس الجنس
تعد العلاقة مع الوالد من نفس الجنس، الأب في حالة الذكر والأم في حالة الأنثى، أهم العلاقات التي تكون الهوية الجنسية وبالتالي الانجذاب الجنسي. فإذا كانت هناك مشكلات في تلك العلاقات مثل غياب الوالد المتواصل، أو عنفه وقسوته، أو سوء العلاقة بين الوالدين، فإن الطفل لا يحصل على احتياجاته النفسية من هذا الوالد.
الطفل الذكر يحتاج لحب أبوي ذكوري من أبيه والبنت من أمها. ولكن عندما لا يوجد ذلك الحب بسبب البعد المكاني أو النفسي، فإن الطفل "يفصل نفسه نفسياً" عن الوالد (من نفس الجنس) لكي يحمي نفسه من الإحباط. هذا الانفصال النفسي يمنع من تكون الهوية الجنسية التي تنشأ بالتوحد بالوالد من نفس الجنس (الأب بالنسبة للولد والأم بالنسبة للبنت). كما أن هذا الشوق القديم للحب الذكري بالنسبة للولد، والحب الأنثوي بالنسبة للبنت، يظل قابعًا بالداخل منتظراً الإشباع. وعندما يحدث هذا الإشباع في وقت متأخر أو بطريقة جنسية، يحدث ربط بين هذا الشوق/الاحتياج العاطفي واللذة الجنسية. أي يحدث نوع من "جنسنة" الاحتياج للأب أو للأم.
أيضاً عندما لا يتوحد الولد مع أبيه، وتكون أمه مسيطرة وحامية وخانقة المحبة، فإنها تمنعه من الدخول في عالم الرجال، وبالتالي يظل هذا العالم مكتنفاً بالغموض والسرية، وفي النفس الوقت يظل الطفل مشتاق لهذا العالم. وعندما يأتي سن المراهقة فإن هذا الشوق وذلك الغموض يؤدي إلى نمو الانجذاب الجنسي تجاه الذكور والأمر نفسه بالنسبة للإناث عندما ينجذبن للإناث.
بعض الآباء يشعرون أكثر من غيرهم بالأسف على الطرق التي أخفقوا فيها في تربية أولادهم أو أضروا أولادهم من خلالها. ومع ذلك من الخطأ تحميل الوالدين اللوم كله. فهنالك عنصر آخر أهم يتعلق بالطريقة التي يستقبل ويدرك الطفل تلك المعاملة ويتجاوب معها. بعض الأطفال يشعرون بالجرح من والديهم فيتباعدون عنهم حتى يحموا أنفسهم. لكنهم في ذات الوقت يمنعون أنفسهم، دون أن يدركوا، من تلقي أحجار البناء الأولى في هويتهم الجنسية (كرجال أو نساء).
عبرت خبيرة في علم النفس تدعى إليزابيث موبرلي Elizabeth Moberly عن العلاقة بين خبرات الطفولة والجنسية المثلية بالقول: "إن الجنسية المثلية هي عجز في قدرة الطفل على التواصل مع الوالد من نفس الجنس وينتقل هذا العجز (فيما بعد) إلى التعامل مع البالغين من نفس الجنس عموما. ويمكن القول إن المشكلة ليست أن الشخص المثلي البالغ يريد حبا من نفس الجنس، بل أن حاجات الطفولة لديه المتعلقة بتلقي الحب من الوالد من نفس الجنس لم تُسدد، ولذلك يحاول هذا الشخص إشباع تلك الحاجات الآن عن طريق علاقات مع بالغين آخرين من نفس الجنس تشمل أنشطة جنسية كطريقة خاطئة لتلقي الحب".

ثالثاً: العلاقة مع الوالد من الجنس الآخر
ليست العلاقة مع الوالد من الجنس الآخر بنفس القدر من الأهمية في كل حالات تطور الميول المثلية. لكن في كثير من الحالات تزيد هذه العلاقة من صعوبة المشكلة التي خُلقت أساسا بسبب البعد في العلاقة مع الوالد من نفس الجنس، أو بسبب التعرض لتهجم أو اعتداء من جانبه.
- مثلا يمكن أن يؤدي الوالد من الجنس الآخر إلى زيادة المسافة والعداوة بين الطفل والوالد من نفس الجنس عن طريق التحدث إلى الطفل عن مشكلات زوجية عديدة، وهو أمر غير سليم.
- مثلا الأم شديدة الحماية ولا تسمح لابنها بأن يجاهر أبدا بالتعبير عن نفسه كذكر عن طريق اتخاذ أي مبادرات قوية.
- أو ربما تُسخِّف باستمرار من كفاءته وتجعله يشعر بأنه في غير المكان الصحيح كذكر أو بعدم الأمان في رجولته.
- أو أب كان يريد بشدة أن يرزق بابن حتى أنه يعامل ابنته كأنها ولد، متجاهلا أنوثتها بالكامل.
وحينما يكون هناك طفل يشعر بالفعل أن الصلة مقطوعة بينه وبين الوالد من نفس الجنس، وفي نفس الوقت يجد أن الوالد من الجنس الآخر لا يشجع تعبيره عن ذكورته (أو أنوثتها) بل ينتقده ويستغله أو يتجاهل تلك الذكورة فيه، فإن هذا يخصب التربة التي يمكن أن تنمو فيها الميول المثلية.
رابعاً: التفاعلات مع الأقران
ما بين سن الرابعة والخامسة ينتقل الأطفال من اللعب جنب الأطفال الآخرين، إلى اللعب مع الأطفال الآخرين. ويبدأ الأطفال في تعلم كيف يكون لهم أصدقاء. هذه الصداقات المبكرة تضيف عنصراً إلى الهوية الجنسية للطفل. الأطفال يحتاجون لحب وقبول الأطفال الآخرين من أقرانهم الذين يماثلونهم في العمر والأهم الأطفال المماثلين لهم في الجنس. علاقة الصداقة بين من هم من نفس الجنس تلعب دورا هاما في عملية بناء الهوية الجنسية Gender Identity.
الأطفال المتخبطون في علاقاتهم مع الوالد من نفس الجنس، قد يختبرون أيضا درجة مماثلة من البعد والرفض في العلاقة مع أقرانهم من نفس الجنس، مما يضيف إلى حالة التشويش وعدم الأمان التي يشعرون بها. لأن في بعض الحالات يتوقع الأطفال أن يتلقوا من أقرانهم (الذين من نفس جنسهم) معاملة كتلك التي يتلقونها من الوالد من نفس الجنس. ربما يشعر ولد صغير أنه غير متوافق تماما مع أقرانه الذكور، مثلما يشعر تماما تجاه والده. وربما تشعر طفلة صغيرة أنها لا تنتمي إلى عالم البنات اللاتي يماثلونها في السن، مثلما تشعر تماما أنها لا تنتمي إلى عالم أمها. الرغبة في الانتماء والقبول تظل صارخة تطالب بالإشباع. وإذا لم يندمج الأطفال أو المراهقون مع أقرانهم من نفس الجنس فربما ينجذبون للوقوع في علاقات غير صحية تبدو وكأنها ستسدد الاحتياج للقبول.

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 17-10-2009, 08:20 AM
الصورة الرمزية حفصة
حفصة حفصة غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jul 2009
الدولة: هناك في إحساسي ~
المشاركات: 410
معدل تقييم المستوى: 15
حفصة is on a distinguished road
Lightbulb بعض نماذج من كتابات المثليين

إقتبستها من مدوناتهم لنعرف كيف يفكرون وبماذا يطالبون ؟!




اقتباس:

ترى ما هي مشكلتكم مع المثليين !؟ أية أذية سببوها لكم وكيف !
أظن أن العامل الأهم في القضية هي الخوف … الإنسان يخاف ما يجهله أو يخاف من يجده متمرداً على الطبيعة
هكذا يخاف الإنسان الطبيعة نفسها عندما تتمرد على ذاتها ……..
المثلي إذاً مصدر خوف ……..
سأفترض جدلاً أن الحملة هدفها التوعية ودعوتهم إلى الطقوس الإنسانية السليمة ( من كل عقلكم حدا منهم ممكن يرد عليكم !)
يقول … هو يخالف الفطرة السليمة !
أقول الشخص النباتي يخالف الفطرة التي تقتضي أكل اللحوم ….
ما علاقة الفطرة بالرغبات الإنسانية ……. هل من حقنا أن نحاكم مجنوناً على جنونه …… أو نضرب معاقاً لأنه معاق ……..
سأقول أن المثلي هو إنسان مريض ….. ما شأني وشأنه ما أكثر من يمرضون ويتمارضون
هو لا يطلب مساعدتي هو سعيد بحياته …….. يخشى فقط أذيتي له ………
سأدعه لحاله ……..







اقتباس:
حديثه عن حال المثليين العرب.يرى «ريكي» أن المجتمع يهمّش المثليين، وفي الوقت ذاته لا يحاول البحث عن المعلومة الصحيحة المتعلقة بهم، سائلاً: «كيف سيعلم المجتمع حقيقة المثلي؟». ويضيف: «أنا شاب مسلم بدأت الصلاة من عمر السادسة وما زلت مستمراً بتطبيق الشعائر الدينية حتى اليوم. أحبّ الخير للناس مثلما أريد من الناس أن يحبّوا الخير لي. لا أطمح إلى أكثر من علاقة تسامح واحترام بين الناس». أما عن الحرية التي منحها له التدوين فيقول: «المدوّنات متنفّس للجميع، وللمثليين خصوصاً. فقد أصبح التدوين عالماً مفتوحاً لكل من يريد أن يتنفّس في مجتمعات تمنعك حتى من التعبير. لكن، مع ما نراه من ملاحقة للمدوّنين، صرنا نتساءل هل أصبح ممنوعاً علينا أيضاً التعبير عن أنفسنا في مدوّناتنا الشخصية؟ إذا كنا ملاحقين حتى على الإنترنت أين نذهب إذاً؟».






اقتباس:

(مثلي):نريد حقوقنا

(المجتمع ):و هل لكم حقوق؟؟؟؟؟

(مثلي):نعم لدينا و نطالب بها

(المجتمع ):و لم لكم حقوق؟؟؟

(مثلي):لأننا بشر

(المجتمع ):هل انتم بشر ؟؟؟؟

(مثلي):بكل تأكيد.نحن بشر مثلكم ولنا حقوق مثل حقوقكم

التعديل الأخير تم بواسطة : حفصة بتاريخ 17-10-2009 الساعة 08:23 AM.
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 17-10-2009, 08:22 AM
الصورة الرمزية حفصة
حفصة حفصة غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jul 2009
الدولة: هناك في إحساسي ~
المشاركات: 410
معدل تقييم المستوى: 15
حفصة is on a distinguished road
رد: عجبا ! + 18

أنا كتبت مقدمة تدل على الشجب والإستنكار لتلك الفئة . وعلى طريقة انتشارها بين وسائل الإعلام , بصفات مختلفة !


القصد من ذلك :



أنا لا أنكر وجودهم , وهم قوم ابتليوا بمعصية الخالق , يظلون في إطار الإسستتاب وفي دائرة الدعوة إلى الله والرجوع عن ماهم فيه , وفي النهاية تحت مشيئة الخالق بعد الموت ..



ماقصدته هو : أن تلك المعاصي وبالأخص ( الشذوذ ) لا يجب المجاهرة بها علنا , وكأنه أمر طبيعي , لأن ذلك يساعد على إنتشارها إن لم يؤخذ موقف حاسم , وللأسف في إعلامنا عموما لا يتخذون مواقف حاسمة , بل يعطونهم الحرية وكأنهم معترفون بهم !



يعني الذي ابتلي بالشذوذ يغلف نفسه بالستر ويذهب للعلاج ويستفتي الشيخ سرا وليس علنا , حاله كحال قضايا الشرف وترقيع العذرية ..




وبما أن المثليين واقع فرض علينا .. سأطرح أسئلة أتمنى الإجابة عليها بكل واقعية وشفافية وحيادية باعتبار أنها حرام وحرام وحرام وهذا شيئ مفروغ منه ..




ملاحظة : الموضوع يخص أكثر مثلية الرجل , لأنها أعظم في الخطيئة , وأكثر مرضا , وفاعلها عقابه شديد إسلاميا ( مع احترامي لأهل الكتاب الذين يقفون بحيادية اتجاه هذا الأمر , وهناك من الكنائس ذات التوجه العلماني المستتر بالدين , من شرعت زواج المثليين ! )




الأسئلة :.



1/ نظرتك للمثلي ؟



2/ هل تعتبره مريض نفسي ؟


3/ لو اكتشفت بأن صديقك مثلي , ماذا يكون موقفك ؟


4/ هل توافق على أن يدخل المثلي الأماكن الدينية ؟



5/ ماذا لو كانت شخصيته تفرض احترامها عليك بغض النظر عن تصرفه .. أو بمعنى آخر : كان إنسان يحترمك ويحترم خصوصياتك , هل تبادله الإحترام , أم لا أيا كان لمجرد كونه مثلي ؟


6/ السؤال الأكثر حساسية : ماذا لو كان أخوك ـ إبنك ـ خالك ـ عمك ـ قريبك .. مثلي ؟؟؟



7 / الزوج المثلي .. كيف ترى هذه المشكلة كعلاقة مزدوجة ( يعني يجمع بين زوجته ورجل ) ؟



رد مع اقتباس
  #5  
قديم 17-10-2009, 02:04 PM
الصورة الرمزية سمو^المشاعر
سمو^المشاعر سمو^المشاعر غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
المشاركات: 2,138
معدل تقييم المستوى: 19
سمو^المشاعر is on a distinguished road
رد: عجبا ! + 18

موضوع يحتاج لقراءة متأنية وتفكير ومن ثم مشاركة

شكرا لكِ .. لي عودة ان شاء الله ..

 

التوقيع

 

اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك ..

 
 
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 17-10-2009, 07:35 PM
الصورة الرمزية خذنـــ بقايا جروح ـــي
خذنـــ بقايا جروح ـــي خذنـــ بقايا جروح ـــي غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
المشاركات: 136
معدل تقييم المستوى: 16
خذنـــ بقايا جروح ـــي is on a distinguished road
رد: عجبا ! + 18

حجز ولي عوده للقراءه

 

التوقيع

 

بكرا يجيب الله خير.......

 
 
رد مع اقتباس
رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ولهذا عجبا لمن يشكو للخلق وينسى الخالق! vip-534 المجلس الإســــلامي 4 04-07-2008 12:07 PM
عجبا لك يا ابن ادم vip-534 المجلس الإســــلامي 5 05-12-2007 11:20 PM
اذا كانت المراة عيبا طبيعيا فهي بلا شك اجمل عيوب الحياة vip-534 بوح المشاعر 7 05-12-2007 11:07 PM

 


الوقت في المنتدى حسب توقيت جرينتش +3 الساعة الآن 09:02 AM .


مجالس العجمان الرسمي

تصميم شركة سبيس زوون للأستضافة و التصميم و حلول الويب و دعم المواقع