مجالس العجمان الرسمي

العودة   مجالس العجمان الرسمي > ~*¤ô ws ô¤*~المجالس العامة~*¤ô ws ô¤*~ > المجلس العــــــام

المجلس العــــــام للمناقشات الجادة والهادفة والطروحـــات العامة والمتنوعة

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #1  
قديم 23-01-2013, 08:26 AM
محمود المختار الشنقيطي محمود المختار الشنقيطي غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jul 2012
المشاركات: 968
معدل تقييم المستوى: 12
محمود المختار الشنقيطي is on a distinguished road
الجانب الخفي من تاريخ البترول : جاك .. و جان .. "5"

الجانب الخفي من تاريخ البترول : جاك .. و جان .. "5"
في هذا الفصل – الثاني – يتحدث المؤلفان تحت عنوان (حكم الأخوات السبع "1919 – 1945") عن الحقبة التي تلت الحرب ... (عند نهاية الحرب العالمية الأولى،كان العالم تحت سيطرة فرنسا وبريطانيا العظمى،المنتصرتين عسكريا بلا منازع.
أدرك هذان البلدان،في السنوات الأخيرة من النزاع،ضرورة ضمان تموينهما من البترول،وبخاصة بعد شح 1917 – 1918 الذي أثبت الأهمية الإستراتيجية لمنابع الإنتاج. (..) كان من جملة الأهداف الرئيسية المتنازع عليها نفط الموصل الذي كاد الإنكليز يضعون يدهم عليه بفضل دسائس"لورانس العرب"،وبخاصة بعد قيامهم،في آذار من عام 1920،بإعلان الأمير فيصل ملكا على سورية.
لم يوافق الفرنسيون على ذلك،فوجهوا إنذارا للملك فيصل بخلعه عن العرش إذا لم يوافق على الاعتراف"بحقوق"فرنسا على كامل أراضيه. ثم رافق العمل التهديد،فاحتل الجنرال غورو لبنان وسورية،وأجبر فيصل على الفرار من دمشق.
في الوقت نفسه،تمركز الإنكليز في فلسطين والعراق،وبدأ حلفاء الأمس يتنازعون بعنف. أما النقطة الوحيدة التي كان الفرنسيون والإنكليز متفقين عليها،فهي تنصيب فيصل ملكا على العراق وإبقاء الأمريكيين خارج مناقشاتهم. وهكذا سينتخب فيصل في 23 آب من عام 1921 بإجماع بلغ 98% من الأصوات.
ادعى الإنكليز لنفسهم حق الانتداب على فلسطين،والفرنسيون على سورية ولبنان،كما وزعت أسهم الشركة التركية للبترول وفق نسب مؤوية جديدة.(..) عندئذ سدد فيصل ديونه للإنكليز : إذ عقد معهم معاهدة سرية ضمن فيها للشركة التي ستحل محل الشركة التركية للبترول كافة الامتيازات التي كانت ممنوحة سابقا من قبل الإمبراطورية العثمانية. إلا أن لندن لم تكتف بذلك،بل طلبت منه الإصرار على إلحاق الموصل بالعراق،في الوقت الذي كانت فيه هذه المدينة تحت الانتداب الفرنسي. وهكذا دخل الإنكليز الموصل وأخذوا يحفرون الآبار البترولية،ثم ما لبثوا أن طالبوا بتعديل الحدود،فاضطر الفرنسيون للرضوخ أمام الأمر الواقع. وفي عام 1925،عندما قررت عصبة الأمم،إثر استفتاء مزور،ضم الموصل إلى العراق،رضخت باريس مرغمة لأنها كانت بحاجة إلى موافقة الإنكليز لكي تحتل منطقة الرّور في ألمانيا.){ص 61 - 62}.
طبعا هذه ليست (مؤامرة) مجرد تبادل مصالح .. على حساب قوم .. نيام ... أو تحت الاحتلال/ الانتداب .. وآخر (ألمانيا) قد هزم في الحرب ... تماما مثل الجولة العثمانية.
تقدمت تصفية البترول كثيرا،كما توسعت مجالات استخدامه،واستخدام مشتقاته .. ( كل ذلك أدى إلى تنوع أكبر في الاستهلاك.
منذ عام 1920،أحس الباحثون الأمريكيون مسبقا بهذا التطور الهائل،فأطلقوا صيحة إنذار نبهوا فيها إلى قرب نضوب آبار البترول الأمريكية وضرورة الاقتصاد في الاستهلاك أو اللجوء إلى استيراده من الخارج والمحافظة على المخزون الوطني إذا أرادت الأمريكيون أن استخدام عشرة ملايين سيارة.
ساهمت الصحافة في ترديد صدى هذه النبوءات المتشائمة،كما بثت الرعب في النفوس عندما أعلنت نبأ عملية القسمة التي جرت في سان ريمو بدون الولايات المتحدة
لذلك أخذ الدبلوماسيون الأمريكيون يتحدثون في كل مكان عن أقدمية حقوق الأميرال شيستر في البترول التركي. ولما لم يجدهم الحديث نفعا،فكروا في اللجوء إلى خدعة من نوع آخر : فالأميرال مارك بريستول ،قائد الأسطول الأمريكي في شرقي المتوسط والمفوض السامي للولايات المتحدة في تركيا،عمد بمساعدة صديقه شيستر إلى الاتصال ببعض الوطنيين الأتراك الذين كانوا يفكرون في استعادة آبار الموصل. وللغاية نفسها،بدأت الولايات المتحدة تمول سرا حركة "أتاتورك"الذي سينجح في الاستيلاء على السلطة سنة 1923.){ص 63 - 64}.
ثم تحدث المؤلفان عن خطة فرنسا لدخول عالم إنتاج النفط،والتي نجحت ..فـ(أصبح لفرنسا مكانها بين منجي النفط،ولكن الأمريكيين ظلوا منشغلين بأمر الشح البترولي المقبل،فنادوا بممارسة سياسة الباب المفتوح في الشرق الأدنى. أصم الإنكليز آذانهم في البداية،إلا أن شخصا أقنعهم أخيرا بعدم رفض الاستثمار السلمي لآبار الموصل : كان هذا الشخص هو"غلبنكيان"الأرمني الذي تحدثنا عنه آنفا.
أيدت وزارة الخارجية البريطانية وجهة النظر هذه واقترحت على الأمريكيين التجمع في شركة واحدة هي"الشرق الأدنى للتطوير Near East Development " التي يمكنها الحصول على حصة"معقولة"من رأس مال الشركة التركية للبترول. وهذا ما حدث فعلا،إذ حصلت ستاندارد (نيوجرسي) (إسو)،ستاندارد (إنديانا)،سنكلير وتكساكو على 25% من رأس مال مثل الشركة الفرنسية للبترول. أما الـ 50% الباقية فظلت من نصيب الشركة الإنكليزية – الفارسية (B.P)،إلا أن ديتردنغ لم يكن ينوي السماح لهذه الشركة المنافسة بأخذ حصة الأسد. وهنا أيضا تقدم غلبنكيان،الذي كانت ترطبه بديتردنغ صلاة جيدة عارضا مساعيه الحميدة.
بعد محادثات طويلة في فندق كارلتون بلندن،نجح الأرمني الماهر في أن يجعل الشركة الإنكليزية – الفارسية تتخلى عن نصف حصتها للشركة الهولندية للبترول"شل"مقابل جعالة على البترول المستخرج. دامت مفاوضات غلبنكيان سبع سنوات كاملة.
وهكذا وزعت أسهم الشركة العراقية الجديدة (التركية سابقا) كما يلي :
23.75% للإنكليزية – الفارسية.
23.75% للشركة الفرنسية للبترول.
23.75% للشركة الهولندية "شل".
23.75% لشركة"الشرق الأدنى للتطوير"(الولايات المتحدة)
أما الـ 5% الباقية من الأسهم فتركت لغلبنكيان من أجل خدماته،دون أن يكون له حق التصويت.
تم التصديق على هذا الاتفاق رسميا في مؤتمر جمع كافة الأطراف في فندق "Hotel des Thermes"خلال شهر حزيران من عام 1928. كما اتفق الجميع،في المناسبة نفسها،وبعد سنوات من المباحثات،على تقاسم كل بترول يكتشف من قبل أحدهم على أرض الإمبراطورية العثمانية.
في الواقع لم يكن لهذه الاتفاقات أن تتم إلا بفضل الملك فيصل،الذي كان يحاول التخلص من الوصاية الإنكليزية بعد أن حارب الفرنسيين كما أسلفنا.
في عام 1933،وخلال زيارته لأوربا،فوجئ العالم بوفاة هذا الملك "المزعج"في ظروف غامضة في أحد فنادق "بيرن"وهو في الخمسين من عمره،بعد أن قام بإعلان استقلال العراق،وبعد أن اجتمع في باريس بالسيد "إرنست ميرسييه"كما يقال ..
أما خليفته غازي الأول(21 عاما)،فقد قبل طائعا أن يصبح دمية في يد الإنكليز.
****
كيف كانت في الواقع حدود ممتلكات الإمبراطورية العثمانية الزائلة الواجب تقسيم بترولها؟ مرة أخرى جاء غلبنكيان بنفسه ليسوي هذه المسألة : على خارطة كبرى للشرق الأدنى،اشتراها من إحدى المكتبات في "أوستاند"،رسم الأرمني الماهر بالقلم الأحمر خط حدود يضم العربية السعودية وإمارات الخليج العربي وقطر والبحرين. بقيت الكويت خارج الخط الأحمر لأن الجميع كانوا يعرفون أن الأمريكيين (شركة غولف) يقومون في هذه الإمارة بالتنقيب عن البترول،فوافق الجميع دون أية معارضة.
وفي 31 تموز(يوليو) 1928،وفي العاصمة البريطانية لندن،تم ضم خارطة الخط الأحمر إلى محاضر الجلسات السرية التي لم تُبلغ لأحد،وبخاصة العرب. وهكذا وافقت جميع الأطراف على احترام هذه الخارطة طوال عشرين عاما،كما ضمن غلبنكيان لنفسه دخلا سنويا بقيمة 50 مليون دولار.){ص 65 - 67}.
يبدو لي أن الكتاب الذي بين أيدينا،يعاني من طريقة مؤلفيه في التنقل بين الأحداث .. ففي اللحظة التي انتهى فيها حديثهما عن إضافة خارطة الخط الأحمر سنة 1928،إذا بهما يتحدثان عن العلاقة الديناميكية بين الأرمني غلبنكيان وديتردنغ .. (إلا أن الرجلين ما لبثا أن اختلفا منذ 27 كانون الثاني (يناير) 1926){ص 67}.
ثم استفاضا في الحديث عن سبب ذلك الخلاف وهو امرأة،أو فتاة قوقازية،تزوجها ديتردنغ .. (استاء الأرمني لأن صديقه انتزع منه هذه المرأة،وأصبح يضمر العداء لشركة شل،حيث أثار أمامها المتاعب في فنزويلا منذ عام 1926.){ص 68}.
ثم تحدثا عن اقتراح ديتردنغ،على الروس،إحداث مكتب دولي لبيع البترول الروسي،وأقنع،الرجل نفسه،رئيس الوزراء الفرنسي "لويد جورج" بضرورة الاعتراف بالإتحاد السوفيتي مقابل قيام شركة شل باحتكار نقل البترول الروسي... (وفي مؤتمر جنوه،الذي انعقد في نيسان – أيار من عام 1922،تباحث لويد جورج مع المندوب السوفياتي كراسين حول هذا الموضوع.){ص 69}.
هكذا تنقل بنا المؤلفان بين مجموعة من الأحداث والتواريخ المختلفة .. وعلى كل حال،قبل توقيع الاتفاقية،تسرب الخبر للصحافة،فثارت الأمريكيون .. وانضم البلجيكيون والفرنسيون إليهم .. ففشل الأمر .. ومع أن الروس قد سعوا إلى تنفيذ ما اتفقوا عليه مع ديتردنغ،لولا التدخل الأمريكي .. إلا أننا نجده يسعى للإزعاج الروس.. (في الواقع،لم يكن ديتردنغ رجلا سياسيا. لقد كان يريد مشاركة الحكومة السوفيتية في شركة أوربية للبترول،مع الحكومتين الفرنسية والإنكليزية. وعندما فشل في ذلك،تحالف مع شركة ستاندارد لكي يزعج الروس في سوق التصدير. كما أثار في وسائل الإعلام حملة عالمية ضد السوفيت. وبما أن السوفيت لجؤوا إلى التقنيين الأمريكيين لاستئناف إنتاجهم،وحاولوا بيعه بأنفسهم،تحالف ديتردنغ مع شركة ستاندارد لمقاطعة البترول الروسي"المسروق"في الغرب.
أرغمت هذه المقاطعة الشرسة الروس على تخفيض أسعار نفطهم لأنهم كانوا بحاجة ماسة إلى تمويل خططهم الخمسية الأولى. ولكي يتمكنوا من اختراق هذا الحصار،لجؤوا إلى عدو ديتردنغ،غلبنكيان،الذي التفت فورا نحو السوق الأسبانية.
كان الاقتصاد الإبيري الأكثر تخلفا في أوربا الغربية. ولكي يبعث الحيوية فيه ويلحق بركب التطور،قام الدكتاتور "بريمو دي ريفيرا"بتأميم بيع البترول وجعله وقفا على الدولة.
أثار هذا الإجراء سخط الشركات الكبرى،التي نزعت ملكيتها،فقررت تجميد صادراتها إلى أسبانيا،مما أدى إلى شحٍ فوري وارتفاع في الأسعار. لذلك وجد "بريمو دي ريفيرا"في غلبنكيان منقذا هبط عليه من السماء.
كان هذا الأخير وكيلا لروسيا في كل من فرنسا وإيطاليا وأسبانيا،يقدم البترول بسعر مناسب،ولم يكن المستهلك الأسباني في وضع يسمح له بالتدقيق في مستوى النوعية والجودة.
وهكذا جاء انتقام غلبنكيان من ديتردنغ قاسيا،إلا أن هذا بدأ يضارب على العملة الأسبانية (البيزيتا)،الأمر الذي كان له تأثير خطير على الاقتصاد الأسباني في الوقت الذي مرض فيه"بريمو دي ريفيرا"واضطر للاعتزال في 28 كانون الثاني 1930.
إلا أن ديتردنغ انتقم بدوره من غلبنكيان في فنزويلا والمكسيك :
في فنزويلا،كان الإنتاج البترولي وقفا على شركتي شل و ستاندارد اللتين تقاسمتا النفوذ هناك. بينما اكتفت الدولة العاجزة بترك موظفيها يتقاضون الرشوات دون حساب.
أما في المكسيك،فكان الرئيس الجديد"كرّنزا"قد أصدر عام 1917 دستورا تنص المادة 27 منه على أن الأرض لصاحبها وباطن الأرض للدولة. لذلك قررت الشركات كسر السوق والإطاحة بكرّنزا هذا.
فلم يعد يستطيع الاعتماد،للدفاع عن نفسه،إلا على المستقلين أمثال غلبنكيان.
استفاد ديتردنغ من الركود المكسيكي لتوسيع إمبراطورية شل. وفي عام 1918،عندما قرر"والتر بيرسون"،الذي أصبح لورد كودراي،بيع شركته"النسر المكسيكي"لشركة ستاندارد،منعته لندن عن ذلك. فهل سيجد نفسه مضطرا للتعامل مع شل؟
كلا،لأن تشرشل والإميرالية اعترضا على ذلك بناء على نصيحة غلبنكيان،لأنهما خشيا فعلا من طموح ديتردنغ الزائد.
إلا أن هذا لم يكن قد قال كلمته الأخيرة بعد : ففي 21 أيار (مايو) من عام 1920،قام التقدميون،الذين مولهم بسخاء،بقلب "كرّنزا"واغتياله،فجاء هذا لصالح شركة شل،حيث امتلك ديتردنغ معظم أسهم شركة"النسر".
منذ ذلك الحين،أصبح المكسيك ثاني منتج للنفط في العالم.(540 مليون برميل في اليوم) ..){ص 69 - 71}.
في الحلقة القادمة .. إذا أذن الله .. سوف نرى كيف دعم ديتردنغ (هتلر) ... وأثر البترول على قرار هتلر بمهاجمة روسيا ... في الحرب العالمية الثانية .. ذلك القرار العجيب!!
إلى اللقاء في الحلقة القادمة .. إذا أذن الله.
س/ محمود المختار الشنقيطي – المدينة المنورة
س: سفير في بلاط إمبراطورية سيدي الكتاب

 

التوقيع

 

أقول دائما : ((إنما تقوم الحضارات على تدافع الأفكار - مع حفظ مقام"ثوابت الدين" - ففكرة تبين صحة أختها،أو تبين خللا بها .. لا يلغيها ... أو تبين "الفكرة "عوار"الفكرة"))

 
 
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 25-01-2013, 01:27 AM
سمو الرووح سمو الرووح غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jan 2007
المشاركات: 31,712
معدل تقييم المستوى: 49
سمو الرووح is on a distinguished road
رد: الجانب الخفي من تاريخ البترول : جاك .. و جان .. "5"

استاذنا الفاضل/ محمود المختاار الشنقيطي

لاهنت على كل هذه معلومات شكرا لك .. ووفقك الله.


 

التوقيع

 


تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها
كلنا تميم المجد
 
 
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 25-01-2013, 02:04 AM
محمود المختار الشنقيطي محمود المختار الشنقيطي غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jul 2012
المشاركات: 968
معدل تقييم المستوى: 12
محمود المختار الشنقيطي is on a distinguished road
رد: الجانب الخفي من تاريخ البترول : جاك .. و جان .. "5"

السلام عليكم .. عاجز عن الشكر أختي الكريمة (صاحبة السمو) ..
دمت بخير.

رد مع اقتباس
رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الجانب الخفي من تاريخ البترول : جاك .. و جان .. "2" محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 2 25-01-2013 02:08 AM
الجانب الخفي من تاريخ البترول : جاك .. و جان .. "3" محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 2 25-01-2013 02:07 AM
الجانب الخفي من تاريخ البترول : جاك .. و جان .. "4" محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 2 25-01-2013 02:05 AM
الجانب الخفي من تاريخ البترول : جاك .. و جان "1" محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 2 20-01-2013 08:14 AM
الجانب الإنساني في حياة " محمود شاكر" يرويه ابنه "فهر" ابومحمد الشامري بوح المشاعر 8 30-07-2005 03:41 PM

 


الوقت في المنتدى حسب توقيت جرينتش +3 الساعة الآن 02:48 PM .


مجالس العجمان الرسمي

تصميم شركة سبيس زوون للأستضافة و التصميم و حلول الويب و دعم المواقع