مجالس العجمان الرسمي

العودة   مجالس العجمان الرسمي > ~*¤ô ws ô¤*~المجالس العامة~*¤ô ws ô¤*~ > المجلس العــــــام

المجلس العــــــام للمناقشات الجادة والهادفة والطروحـــات العامة والمتنوعة

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #1  
قديم 20-01-2013, 08:30 AM
محمود المختار الشنقيطي محمود المختار الشنقيطي غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jul 2012
المشاركات: 968
معدل تقييم المستوى: 12
محمود المختار الشنقيطي is on a distinguished road
الجانب الخفي من تاريخ البترول : جاك .. و جان .. "2"

الجانب الخفي من تاريخ البترول : جاك .. و جان .. "2"
إضافة إلى الحسم الذي أشار إليه المؤلفان،تقدم الشركة،بعرض لشركة سكة الحديد لتؤمن .. (النقل اليومي لستين مقطورة (عربة) بترول مصفى من كليفلاند إلى نيويورك (..) كان من شأن هذا أن يختصر مدة السفر بتنظيم قطارات كاملة. مقابل هذا الإجراء،الذي يدر على شركة الخطوط الحديدية أموالا كثيرة،حصل روكفلر وأندروز وفلاغر على حسم في أجور النقل بمقدار 2.40 – 1.75 دولارا للبرميل الواحد.
بمثل هذه الأساليب،استطاع روكفلر،خلال خمس سنوات،من عام 1872 – 1877،أن يضمن السيطرة على 95% من السوق العالمية للبترول،وذلك بفضل اللعبة التي ضمنت له شراء معظم الشركات المنافسة عن طريق دفع نصف الثمن نقدا والنصف الثاني كأسهم في شركة ستاندارد.
تم تأسيس "ستاندرد – أويل) في 10 كانون الثاني (يناير) من عام 1870،برأس مال مقداره مليون دولار. كان المؤسسون آنذاك : جون روكفلر،صموئيل أندروز،هنري فلاغر،ستيفن هاركسن (والد زوجة فلاغر،وهو رجل ثري جدا) و ويليام روكفلر،شقيق جون الأصغر،الذي كان يمثل الشركة في نيويورك،ويستقبل يوميا العربات الستين التي تصل إلى رصيف نيويورك،ثم يؤمن بيعها في نيويورك أو يرسلها إلى أوربا والشرق.
كان جون يذيع في كل مكان أن "ستاندرد"هي "نقابة المساهمين"الذين يقومون بتصفية البترول،ولكنه عمل في الواقع،تدريجيا على احتكار كامل الإنتاج مع التصفية.
وهكذا استمر توسع"ستاندارد - أويل"حتى عام 1882،حيث كان جون وشركاؤه يحققون أهدافهم دائما عن طريق القوة أو التخويف أو الإقناع. وإذا خطر ببال أحدهم أن يصمد في وجههم،فإن تجارته تسحق بشتى الطرق والوسائل المشروعة وغير المشروعة،كما ترفض شركة الخطوط الحديدية نقل بتروله فيضطر للخضوع والانصياع في نهاية المطاف. ولم تمض سنوات،حتى ذاع صيت روكفلر وشركاؤه في كافة أنحاء بنسلفانيا و أوهايو كإقطاعيين أنذال ومصاصين للدماء.
إلا أنهم كانوا دائما يجدون الحلفاء بين أولئك الذين يحسدونهم ويعجبون بهم في قرارة نفوسهم. وفي شهر نيسان (أبريل) من عام 1874،نجح الشريكان المتواطئان في إقناع اثنين من كبار منافسيهم في حقل التصفية : و.ج. واردن من فيلادلفيا،و كهارت من بيتسبورغ،لشراء شركتيهما كما فعلا في كليفلاند. كانت حجتهما مقنعة : ففي عام 1873،حققت ستاندرد أرباحا بلغت مليونا من الدولارات،مما رفع رأسمال الشركة إلى 2.5 مليون دولار. وهكذا تم توقيع الاتفاق،وشكل الأربعة جمعية سرية للتعاون والتآزر في المناورات المقبلة.
نجحت العملية أذن،وفي آذار (مارس) من عام 1875،رفعت شركة "ستاندرد"رأسمالها إلى 3.5 مليون دولار.
كذلك أصبحت شركات الخطوط الحديدية هي الأخرى تحت رحمة هؤلاء الزبائن الذين لا يستغنى عنهم. وفي عام 1877،اشترى جون بمبلغ 3.400.000 دولار ممتلكات أكبر شركة خطوط أنابيب يمكن أن تنافس القطارات. دفع هذا المبلغ من ضريبة خاصة،بقيمة 25 سنت على الغالون الواحد،فرضت على جميع مصدري البترول في نيويورك.
في هذه الأثناء،أجبر جون شركات الخطوط الحديدية،التي دمرها تنافسها غير المعقول،على الانضمام إلى مؤسسة تقدم الجنوب،وهي اتحاد احتكاري آخر لكبار المسؤولين عن تصفية البترول،سيفرض عليها تخفيضات هامة في أجور النقل.
أخيرا،انفجرت الفضيحة،وعمدت الدولة إلى حل هذه المؤسسة الاحتكارية،كما فرضت تعرفات متساوية بالنسبة لنقل النفط. إلا أن هذا الإجراء جاء بعد فوات الأوان : خلال ثلاثة أشهر فقط،نجحت "ستاندارد"في إفلاس كثيرين من المنتجين وضمت إليها 22 من أصل 25 مصفاة موجودة في كليفلاند،أي ربع الطاقة الأمريكية كلها! .. بهذا أصبحت تقوم وحدها بتصفية 33 مليون طن من مجموع الإنتاج الأمريكي البالغ 36 مليون طن،كما احتكرت التوزيع والتصدير إلى أوربا وآسيا.(..) أما شركة ستاندارد أويل،فقد طبقت وسائل ومبادئ تنظيمية صارمة،جدا : التمويل الذاتي،والعقلانية. في كل عام،كان يعاد استثمار نصف الأرباح،وفي عام 1882،وصل رأس المال إلى 70 مليون دولار. وقد رافق عملية إزاحة المنافسين دمج كامل ومتواصل : تخفيض سعر الكلفة نتيجة وضع تقنيات جديدة للتصفية،مركزية المشتريات،تخزين الناتج الخام،النقل المجمع،التوزيع والتصدير.
تصدى جون لجميع أصحاب شركات التصفية الأخرى ولكل من كان يعمل في صناعة البترول من قريب أو بعيد في أمريكا. كان يقول لكل واحد من هؤلاء :
- أعرض عليك مساهمة في شركتي مقابل أملاكك. إن هذا في مصلحتك فلا تدع الفرصة تفوتك!
كان الكثيرون يقبلون ويربحون. ولعل خير مثال على ذلك جون أرشبولد العدو اللدود لمؤسسة التقدم الآنفة الذكر،والذي عينه روكفلر رئيسا لشركة ستاندارد. بهذا الأسلوب،ولدت الشركة الجديدة المعروفة باسم "ستاندارد أويل أوف كاليفورنيا"( SOCAL) درّة إمبراطورية روكفلر.
وفي عام 1882،أصبح جون روكفلر،وهو لم يتجاوز الثالثة والأربعين من العمر،والذي أقام في مكتبه المتواضع : 26 – شارع برودوي في نيويروك،سيّد أكبر شركة متحدة في العالم. أما الحماية اللازمة،فقد ضمنها عن طريق عدد كبير من الأصدقاء والحلفاء السياسيين،الماثلين في كافة الهيئات التشريعية والأحزاب والإدارات. كما كانت تحيط به نخبة مختارة من المحاميين الذين يتقاضون الرواتب الضخمة،والذين كانوا جاهزين دائما لسدّ الثغرات وتدارك الأخطاء.){ص 18 - 22}.
ثم تحدث المؤلفان عن ظهور أول تهديد لاحتكار "ستاندارد" .. (من روسيا،ومدينة باكو الجبلية وشبه المجهولة آنذاك،على سواحل بحر قزوين،سيظهر أول تهديد جدي لاحتكار شركة ستاندارد أويل العالمي.
ففي جنوب روسيا،كان البترول قريبا من سطح الأرض منذ زمن بعيد،وبخاصة في أذربيجان،حيث كانت الشعلات الصغيرة،التي يغذيها البترول،تذكي"النار الأبدية"في هياكل "زاردشت"المنتشرة هنا وهناك. وكان الفلاحون يحفرون بأيديهم آبارا صغيرة يخرج منها "الزيت الصخري"الذي كانوا يستخدمونه لتزييت عرباتهم القديمة.
كان يقال أن الصينيين عرفوا قديما،قبل الألف سر"الزيت الصخري"الذي ضاع في مذبحة إحدى الغزوات.
بعد الفتح العربي،استخدم "خانات"باكو البترول كوسيلة للإنارة،ويقال أن خيامهم كانت دائما ساطعة. وعندما تخلوا عن بداوتهم،أقاموا قصورا ما زالت أطلال بعضها موجودة حتى اليوم،كما كانت زخارفها من الرخام المستورد،والأثاث من لبنان،والبورسلين من بلاد فارس،والذهب من قبرص،والإضاءة بواسطة البترول.
سمع القيصر بسر الضوء لدى خان باكو،وفي عام 1806،قرر الكسندر الأول غزو المدينة. (..) كانت المواصلات بطيئة فلم يصل الجيش إلى باكو إلا في عام 1807،حيث قام الخان حسن بإغلاق أبوب المدينة،ثم فرّ متخفيا عن طريق بحر قزوين على متن زورق للصيد.
منذ ذلك الحين لم يسمع أحد بهذا الخان الذي اختفى معه سر البترول. وعندما جاءت القوافل الفارسية كعادتها لكي تشتري السائل الثمين،لم تجد شيئا،وعادت فارس إلى استخدام الشمعة من جديد.
بعد فترة من الاحتلال العسكري الروسي،عهد بمنصب خان باكو إلى حاكم ذكي عرف كيف يحصل من السكان على سر "السائل الذي يشتعل"،فأخذ منه عينات أرسلها إلى القيصر مع تقرير مفصل.
عكف أساتذة جامعة سان – بيتر سبورغ البارزون على دراسة العينات وتحليلها في مخابرهم بعناية واهتمام. وأخيرا رفعوا إلى القيصر التقرير التالي :
"إن البترول سائل معدني ليست له أية فائدة تذكر. وهو بطبيعته يبعث رائحة كريهة،ولا يعرف له أي استخدام مفيد سوى تشحيم دواليب العربات".
بهذا حسم الأمر،فقام حاكم باكو بتأجير الأراضي البترولية لرجل أرمني لمدة عشر سنوات مقابل بضعة آلاف من الروبلات،فجاءت الصفقة خاسرة وعاد الرجل إلى بلاده بخفي حنين.
في نهاية عام 1860،وصلت الأخبار إلى الروس أخيرا عن الضجة الهائلة التي أحدثها البترول في أمريكا. وفي عام 1870،وصلت إلى القوقاز أول حفارة بخارية أمريكية،واستطاع الخبراء الأمريكيون تفجير النفط بسرعة وسهولة على عمق 35 مترا.){ص 24 - 36}.
بعد ذلك قام القيصر،بتوزيع بعض الأرضي على وزرائه،وتم بيع البقية،بمبلغ 6 ملايين من الروبلات الذهبية .. (كان معظم المشترين من الأرمن و التتر والقوقازيين. ولم يلاحظ أحد بين المشترين آنذاك وجود أخوين سويديين يسكنان سان – بيتر سبورغ،وهما روبرت ولويس نوبل.
منذ عام 1874،بدأ الأخوان نوبل يستثمران أراضيهما. وفي عام 1875،أخذت أول مصفاة لهما تعمل في باكو،حيث حصلا على مرآب كبير للعربات – الخزانات،كما احتكرا النقل من باكو إلى بحر البلطيق.
جاء النجاح سريعا،وخلال بضع سنوات،كان الملاكون {هكذا} الصغار يزرعون المنطقة بالآبار،ولكن الفوضى كانت سائدة بشكل مريع،كذلك كانت ملايين الأطنان من البترول تضيع على سطح الأرض أو تصب في البحر،والحرائق مستمرة تلتهم الحقول.
كان عمال الآبار،من التتر أو الجورجيين،يعاملون كبهائم : غذاء سيء،عمل شاق لمدة 16 ساعة في اليوم (..) كان معظم أرباب العمل من الأرمن أو القوقازيين يحققون أرباحا طائلة يبذرونها في العربدة والتهتك،والأبنية المترفة دون حساب. أما أكثر هؤلاء بذخا فهو الأرمني "الكسندر منتاشيف Mantacheff"(وهو اسم يجب حفظه).
إلا أن آبار آل نوبل كانت تدار بشكل أفضل لحسن الحظ،حيث يعمل العمال في شروط لائقة تتناسب مع كرامة الإنسان.(..) لنقل البترول توصل آل نوبل،عن طريق الرشوة،إلى احتكار كامل العربات – الخزانات المتوفرة في روسيا.ثم ما لبثوا أن أقاموا خطا من الأنابيب لإيصال البترول حتى محطات القطار،ومن هناك كان يعبأ في العربات – الخزانات ويوجه إلى "ريغا"التي تبعد 5000 كم.
في أحد الأيام،وصل من باريس أحد أفراد أسرة روتشيلد الفرنسيين،حيث زار حقول النفط ولاحظ أن النقل بواسطة القطار إلى شمال روسيا كان باهظ التكاليف. لذلك أعلم باريس بالأمر،وحصل على الأموال اللازمة،ثم عمد فورا إلى بناء خط أنابيب من باكو إلى باطوم،المرفأ الواقع على البحر الأسود. ومن هناك،كان البترول ينقل في خزانات السفن إلى ترييستا التي أقام فيها خزانات ضخمة للحفظ.
وهكذا استطاع،خلال بضع سنوات،تغيير وضع البترول الروسي بكامله،بعد أن فتح أمامه منافذ هائلة،وأرغم آل نوبل على التعامل مع آل روتشيلد. فاختصر الطريق على هذا النحو،وبشكل لم يعد للشتاء الروسي القاسي أي تأثير على تدفق النفط،وفّر الكثير من الوقت والمال،مما أرغم آل نوبل على استخدام هذا الخط مقابل التخلي عن بعض الأسهم لآل روتشيلد.
منذ عام 1885،أصبحت روسيا تصدر سنويا إلى أوربا عشرة ملايين طن من النفط،مما جعلها منافسة كبيرة وخطيرة لشركة ستاندارد – أويل. في الحقيقة،كان آل روتشيلد بعيدي النظر،يتطلعون إلى السوق الآسيوية التي كانت وقفا عليهم دون سواهم.){ ص 27 – 29}.
وفي الطرف الآخر من العالم،في أندونيسيا،استطاع رائد متحمس هولندي،يدعى"ج.ب.أوغوست كيسلر"(39 عاما) أن يفجر البترول في جزيرة"سومطرة،على الساحل الشرقي،مقابل ماليزيا"بينانغ". لذلك أسس،سنة 1890،الشركة الملكية الهولندية للبترول برأس مال بلغ 1.2 مليون فلوران. بدأ الإنتاج الفعلي سنة 1894،ولكنه وجد نفسه فورا أمام مشكلة السيولة التي حاول حلها عبثا في باتافيا أو سنغافورة. وكان على وشك التخلي عن مشروعه عندما أنقذه"هنري ديتيردنغ"وقدم له العون اللازم.(..) قابل كيسلر وأدرك فرا، طموحاته وضيق يده. في عام 1897،غادر سومطرة مع زوجته وابنته البالغة من العمر سنتين متوجها إلى لاهاي،حيث استلم منصب رئيس الشركة. في العالم التالي،ظهرت صعوبات جديدة : نضب البترول وانهارت أسهم الشركة الملكية الهولندية.
عثر كيسلر على النفط من جديد في أرض مجاورة،ولكن الكمية لم تكن بقدر الآمال. وفي شهر كانون الأول(ديسمبر) من عام 1900،ساءت حالته الصحية أمام خيبة آماله،فمات تاركا العنان في يد ديترنغ. درس آل روتشيلد وضع هذا الرجل واشتروا 10 % من أسهم الشركة الهولندية){ص 29 - 30}.
س/ محمود المختار الشنقيطي – المدينة المنورة
س: سفير في بلاط إمبراطورية سيدي الكتاب

 

التوقيع

 

أقول دائما : ((إنما تقوم الحضارات على تدافع الأفكار - مع حفظ مقام"ثوابت الدين" - ففكرة تبين صحة أختها،أو تبين خللا بها .. لا يلغيها ... أو تبين "الفكرة "عوار"الفكرة"))

 
 
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 25-01-2013, 01:24 AM
سمو الرووح سمو الرووح غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jan 2007
المشاركات: 31,712
معدل تقييم المستوى: 49
سمو الرووح is on a distinguished road
رد: الجانب الخفي من تاريخ البترول : جاك .. و جان .. "2"

استاذنا الفاضل/ محمود المختاار الشنقيطي

لاهنت على كل هذه معلومات شكرا لك .. ووفقك الله.


 

التوقيع

 


تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها
كلنا تميم المجد
 
 
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 25-01-2013, 02:08 AM
محمود المختار الشنقيطي محمود المختار الشنقيطي غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jul 2012
المشاركات: 968
معدل تقييم المستوى: 12
محمود المختار الشنقيطي is on a distinguished road
رد: الجانب الخفي من تاريخ البترول : جاك .. و جان .. "2"

السلام عليكم .. وفقك الله أختي الفاضلة (صاحبة السمو).
دمت بخير.

رد مع اقتباس
رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الجانب الخفي من تاريخ البترول : جاك .. و جان "1" محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 2 20-01-2013 08:14 AM
قس المتطرف "جونز" يصف القرآن الكريم بـ"الشّر" ويطالب بعقد محاكمة دولية لـ"كتاب الله" الشارع المخملي المجلس العــــــام 3 14-01-2011 09:05 AM
الأزهر يطلب تحصيل 20% من الدول الإسلامية قيمة "زكاة البترول" العظــ سالم ــيمان المجلس الإســــلامي 3 01-06-2008 05:16 PM
نستني مع همومي وارتجي ليل الوصال يعود"""""""" ماعاد به حل؟ مجلس الشعر النبطي 6 20-08-2006 06:48 PM
الجانب الإنساني في حياة " محمود شاكر" يرويه ابنه "فهر" ابومحمد الشامري بوح المشاعر 8 30-07-2005 03:41 PM

 


الوقت في المنتدى حسب توقيت جرينتش +3 الساعة الآن 06:54 PM .


مجالس العجمان الرسمي

تصميم شركة سبيس زوون للأستضافة و التصميم و حلول الويب و دعم المواقع