مجالس العجمان الرسمي

العودة   مجالس العجمان الرسمي > ~*¤ô ws ô¤*~المجالس العامة~*¤ô ws ô¤*~ > المجلس العــــــام

المجلس العــــــام للمناقشات الجادة والهادفة والطروحـــات العامة والمتنوعة

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #1  
قديم 25-01-2013, 02:13 AM
محمود المختار الشنقيطي محمود المختار الشنقيطي غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jul 2012
المشاركات: 968
معدل تقييم المستوى: 12
محمود المختار الشنقيطي is on a distinguished road
الجانب الخفي من تاريخ البترول : جاك .. و جان .. "7"

الجانب الخفي من تاريخ البترول : جاك .. و جان .. "7"
نبدأ هذه الحلقة بحديث يذكر بالسيارة الكهربائية التي وئدت – رغم حركة الانبعاث الحديثة – سابقا .. (في عام 1923،نجح النازح الروسي إيفان ماخونين في إنتاج نوع من المحروقات أقل كلفة من البنزين وغير قابل للاشتعال،وذلك انطلاقا من قطران الفحم الحجري والنفط الخام. وقد أعطت جميع التجارب نتائج إيجابية مؤكدة.
استخدم هذا الإنتاج الجديد بنجاح من قبل الخطوط الحديدية الروسية على خط موسكو – بيتروغراد اعتبارا من 15 تشرين الأول 1919،وكذلك من قبل مخابر القوات البرية في"فنسين"،الشركة العامة لما وراء الأطلسي،شركات الطيران "Air-Union" (..) . ولكن السلطات الفرنسية لم ترد،أو بالأحرى لم تجرؤ على إقراره رسميا. وهكذا مات "ماخونين"مفلسا في عام 1973 في مأوى اللاجئين الروس في بلدة"غانبي"الفرنسية،لأن أحدا لا يستطيع الوقوف في وجه المصالح الفورية والبعيدة المدى للشركات الاحتكارية الكبرى.){ص 79 - 80}.
ثم انتقل المؤلفان للحديث عن فترة ما بين الحربين،وفي تلك الفترة ..(كان الاتحاد الاحتكاري للبترول منشغلا بمسألتين تقلقانه :
-الفائض في إنتاج النفط.
-الموقف الواجب اتخاذه تجاه الدكتاتوريات الأوربية الجديدة.
كان من السهل إبطاء استثمار الآبار الجديدة : وقد أعطيت التعليمات السرية فعلا لتأخير أعمال الاستثمار في كل من العربية السعودية والإمارات.
إلا أنه كان من العسير منع الأمريكيين والإنكليز من متابعة نضالهما المستميت ضد بعضهما البعض. ففي أمريكا الجنوبية،وبتاريخ 29 حزيران 1932،دخلت الحرب كل من بوليفيا وباراغواي لنزاعهما حول ارض تبلغ مساحتها 165000كم2 ،وتدعى"شاكو الكبرى".(..) كانت بارغواي مدعومة من قبل أرباب النفط الأرجنتينيين والإنكليز،بينما كانت بوليفيا تستفيد من دعم أرباب البترول الأمريكيين.
لم تتمكن عصبة الأمم من حل الخلاف،فسقط خلال سنتين 100.000 قتيل : 60.000 بوليفي،و 40.000 باراغوي،بالإضافة إلى 50.000 جريح من الطرفين.
دفع هؤلاء التعساء دماءهم،بينما اقتسمت الشركات الكبرى الغنيمة حول مائدة خضراء. في الحقيقة،كانت الغنيمة ضئيلة : لأن احتياطي النفط البوليفي لا تتجاوز ضعف احتياطيات الأرض الفرنسة الأم.
كذلك جاءت مواقف أرباب النفط أكثر نفعية تجاه الدكتاتوريات الأوربية : كان هتلر وموسوليني يسعيان جاهدين لتأمين استقلالية بلديهما من حيث الطاقة،وبخاصة بعد حربي أثيوبيا وأسبانيا.
أما أرباب النفط،فلا يهمهم في كافة الظروف سوى البيع لمن يدفع أكثر.
وبينما كان ديتردنغ يشجع هتلر والحزب النازي على استلام السلطة،قام"تيغل"من شركة"إسّو"،بعقد اتفاقيات هامة مع المؤسسة الألمانية "فاربن"في عامي 1927 و 1929.
كيف جرت الأمور يا ترى؟ اتفقت الشركتان ستاندارد وفاربن على وضع حد للتنافس بينهما : بحيث تطلق أيدي"إسّو"في العالم بالنسبة للنفط باستثناء ألمانيا،بينما تطلق أيدي"فاربن"بالنسبة للكيمياء باستثناء الولايات المتحدة،على أن تضع كل شركة تحت تصرف الأخرى جميع براءاتها واختراعاتها (في ميدان البترول بالنسبة لفاربن،وفي حقل المنتجات الهيدروكربونية لإسّو).(..) وهكذا قدمت إسّو لفاربن براءات صنع الأتيل الرباعي الرصاص،الذي يسمح بصنع بنزين الطائرات (100 درجة من الأوكتان)،كما قدمت فاربن لشركة إسّو براءات صنع الكاوتشوك،مما أدى إلى تجميد البحوث في هذا المجال داخل الولايات المتحدة.
كذلك ستلعب هذه الاتفاقيات دورا كبيرا في عام 1940،لصالح سلاح الجو الألماني على حساب الولايات المتحدة عندما أدى غزو اليابان لماليزيا و اندونيسيا إلى شح كبير في مادة الكاوتشوك. ولكن،في عام 1941،قامت وزارة العدل الأمريكية بوضع حد لهذه التجاوزات الخطيرة،وفرضت على شركة إسّو غرامة بقيمة 50.000 دولار وبتسليم براءات الصنع للقطاع العام بسبب مخالفتها لقانون الاحتكار.
ذهبت مسالة الكاوتشوك أبعد من ذلك،حيث أفسحت المجال في عام 1942،لاتهام بالخيانة من قبل مجلس الشيوخ للشؤون الدفاعية برئاسة ترومان. لم يسلم من هذه التهمة"تيغل"ومساعده "بيل فاريش"،حيث قدم الأول استقالته بعد وفاة الثاني بشكل مفاجئ في نهاية عام 1942.){ص 81 - 82}.
بعد حديث عن خيانة بعض الشركات،وتسليمها بترولا،للأعداء،على أن تستلم المقابل بعد نهاية الحرب،وبعد الحديث عن موسوليني .. تحدث المؤلفان عن اليابان .. (الخالية من المواد الأولية،تابعة هي الأخرى 100% لشركات الأنغلو – سكسونية ولأنها كانت مضطرة للتزود بالنفط من بيرمانيا(بورما – أويل) وأندونيسيا (شل)،لم يستطع الجغرافيون السياسيون اليابانيون أن يمتنعوا عن وضع هذين البلدين في حدود آسيا الجديدة الكبرى التي كانوا يحلمون بها.
ما زال المؤرخون مختلفين حتى الآن،بعد أربعين عاما من انتهاء الحرب العالمية الثانية،حول ما إذا كان الرئيس الأمريكي روزفلت قد أراد الحرب فعلا مع اليابان. والحق يقال أنهم لم يستطيعوا بعد تقديم إجابة وافية مرضية،إلا أن واقعة مازالت قائمة كان لها تأثير حاسم في رأينا : ففي 25 تموز 1941،جمّد روزفلت الممتلكات اليابانية في الولايات المتحدة،كما أمر بوقف إرسال شحنات البترول إلى اليابان.
كان هذا بمثابة الحكم على هذا البلد بالاختناق الاقتصادي (..) وقد كتب تشرشل عن ذلك يقول : "بعد أن أُمسكت اليابان من رقبتها،لم يعد أمامها سوى أحد خيارين : التفاهم مع الولايات المتحدة أو إعلان الحرب"
وهكذا جرى في اليابان نقاش حول الرد المناسب،ثم كانت النتيجة "بيرل هاربر" ..){ص 85 - 86}.
بعد الحديث عن اليابان،واضطرارها لدخول الحرب .. تحدث المؤلفان عن دولة وحيدة تجرأت على تحدي التكتل الدولي للبترول هي : المكسيك .. ثم أفاضا في الحديث عن الرجل الذي وقف وراء ذلك التحدي وهو الجنرال"لازارو كارديناس" الذي تقلد منصب حاكم ولاية ميشوكان،فاهتم بتحسين أحوال الطبقة الكادحة،فكان نجاحه سببا في انتخابه رئيسا للحزب الوطني الثوري عام 1930،ثم رئيسا للمكسيك من عام 1934 حتى عام 1940.. (حقق هذا المصلح برنامجا واسعا : إصلاح زراعي،أمن عام،تهدئة الخلافات بين الكنيسة والدولة،بعد إلغاء القوانين المناهضة للدين والتي جاء بها سابقوه. في عام 1936،بمنسابة إضراب العمال المستخدمين لدى الشركات البترولية،وقف إلى جانب هؤلاء العمال دون تحفظ أو تردد،كما أنذر أرباب العمل بضرورة تلبية مطالب هؤلاء العمال وتأمين شروط معيشة مناسبة لهم.
لم ترضخ الشركات،بل أحدثت ضجة فائقة،فأعلن في 18 آذار من عام 1938 تأميم 17 شركة بترولية،بين كبيرة وصغيرة،وحالفه الحظ فلم يكن الرئيس الأمريكي روزفلت راغبا في النزاع مع المكسيك في تلك المرحلة المضطربة،إلا أن الإنكليز قرروا مقاطعة البترول المكسيكي.){ص 87}.
وقد حالف الحظ،مرة أخرى،الجنرال،فدفعت نذر الحرب البادية في الأجواء،الألمان والإيطاليين واليابانيين إلى الحصول على مخزون كبير من البترول،تحسبا للحرب .. وحتى الإنكليز،اضطروا في النهاية لشراء البترول المكسيكي"المحظور". وقد دفع الجنرال 130 مليون دولار للشركات المؤممة. بعد انتهاء فترة رئاسته،عين وزيرا للدفاع (1942 – 1945)،ثم قائدا للجيش!!!
وقامت الحرب .. (وفي شهر تشرين الثاني من عام 1940،جاء سرب من الطائرات الإيطالية ليقصف آبار البترول في البحرين والظهران (في العربية السعودية).
انطلق هذا السرب من أريتيريا،فألقى بعض القنابل خطأ على المنشآت الأمريكية في الظهران،بينما لم تكن الولايات المتحدة في حالة حرب.
كان التأثير النفسي لهذه الغارة هائلا في العالم العربي حيث كانت هناك جماعات كثيرة تعرب عن تأييدها لمحور روما – برلين. لذلك اعتبرت العملية مضرة بقضية المحور.
قررت شركة "أرامكو"ترحيل النساء والأطفال إلى الولايات المتحدة وتقليص موظفيها إلى 180 تقنيا. كما قررت إغلاق منشآت رأس تنورة مع بئرين جديدين،وأصبح النفط العربي الخام ينقل إلى مصافي البحرين.(..) في الكويت اعتبر ضباط حركة"الشبيبة"المتعاونة مع مصلحة الاستخبارات الألمانية،هذا القصف الإيطالي إشارة من الدكتور"غروبا"فاستولوا على مقر شركة نفط الكويت. كان الاتفاق مع الألمان يقضي ببدء حركة تمرد فور بدء القصف الجوي،ولكن من قبل الطيران الألماني. أما هذا القصف الإيطالي فلم يكن في الحسبان.){ص 88 - 89}.
ثم تحدث المؤلفان عن ثورة رشيد عالي الكيلاني في العراق،وفشلها... (وفي حزيران 1941،هاجم هتلر الاتحاد السوفيتي. ولكن قبل ذلك،سمحت شحنات البترول الروسي،في إطار الاتفاقيات الألمانية – السوفياتية،بتنفيذ حملة فرنسا،ثم معركة إنكلترة الجوية.
لم يعد بترول رومانيا كافيا لتغذية آلة الحرب الألمانية. للخروج من هذا الوضع،أصبح لابد من الاستيلاء على أراض غنية بالنفط.
تصور هتلر أنه يستطيع بسرعة تصفية حسابه مع الاتحاد السوفياتي في الوقت المنسب لكي تصل قواته إلى باكو.إلا أن توقف حملته الأولى أمام موسكو وليننغراد،أرغمه على توجه الثانية {هكذا} باتجاه الجنوب.
لذلك حدد القوقاز (وبتروله) هدفا للجناح الأيمن للجيش الألماني،وقال هتلر للجنرال بولس :
"إذا لم أحصل على هذا النفط (في ميكوب)،فسأجد نفسي مضطرا لوقف الحرب".
بدأ كبار الاستراتيجيين الألمان يضعون الخطط الطموحة : بعد عبور القوقاز،يلتقي الجيش الألماني بفيلق رومل الأفريقي الذي يعبر القاهرة وقناة السويس،ثم يصل إلى الموصل (في العراق) عن طريق فلسطين. عندئذ،يصبح من السهل عبور إيران،التي كانت تعتبر موالية للمحور،ومنها إلى الهند لمساعدة اليابانيين,الذين يصلون عن طريق ماليزيا وبيرمانيا.
في الواقع،كان هناك حوالي 3200 خبير ألماني يعملون في إيران،ولكن تشرشل وستالين كانا قد قررا،منذ 25 آب 1941،غزو هذا البلد. وهذا ما حدث فعلا دون قتال،حيث أرغم الشاه على التنازل عن العرش لصالح ابنه ومغادرة البلاد إلى جنوب أفريقيا.
وبعد توقف رومل في العلمين وفون بولس في ستالنغراد،تبخر حلم البترول الروسي،واضطر الجيش الألماني للتراجع المعروف.
********
هكذا كان البترول المفتاح الذي لابد منه لتحقيق النصر. فالجيش الصيني بقيادة تشانغ كيتيشك،المحاصر من قبل اليابانيين والمعزول عن البحر منذ ربيع عام 1940،لم يستطع الصمود لمدة أربع سنوات إلا بفضل الجسر الجوي الشهير الذي أقيم من"أسّام"حتى تشونغ كينغ. كانت عدة أساطيل جوية تنقل إلى تشونغ كينغ آلاف الأطنان من البترول {في الهامش : "10.000 طن في الشهر حتى أيار 1943،ثم 20.000 طن بواسطة القوات الجوية الأمريكية رقم 14(النمور الطائرة)"}. في الحقيقة،كان كل لتر منقول يكلف 10 لترات تستهلكها الطائرات خلال تحليقها في الجو،إلا أن العملية كانت ناجحة والنتيجة مجزية.
في شهر كانون الثاني من عام 1945،أقيمت أنابيب النفط على طريق ليدو،كانت تنقل 54000 طن في الشهر،مما سمح بتجهيز 35 فرقة مشاة ستقوم بصد الغزاة اليابانيين بصورة نهائية.
وفي أوربا،يعود الفضل للبترول أيضا في انتصار الحلفاء على ألمانيا : فقد نقل الذهب الأسود إلى الجيوش التي نزلت في النورماندي بواسطة أنبوب النفط"بلوتو"الممتد تحت سطح البحر بين مرفأي وايت وشيربورغ.
بفضل "بلوتو"هذا،تمكن الحلفاء حتى شتاء 1944 من التقدم حتى الحدود الألمانية،رغم تحرير باريس الذي لم يكن متوقعا بصورة مبكرة من قبل الحلفاء،ولكنه فرض شبه فرض من قبل الجنرال ديغول،الأمر الذي أدى إلى اقتطاع 350000 لتر من البنزين يوميا زيادة على معدل الضخ المنتظر.
في آب 1944،فقد الألمان بترول رومانيا ولم يبق لديهم سوى عشر احتياجاتهم من وقود الطائرات،مما وضع حدا نهائيا للتفوق الجوي الألماني.
لذلك حاول هتلر القيام بمناورته الأخيرة : استعادة مرفأ"أنفير"وتدمير حوالي ثلاثين فرقة في الغرب لانتزاع المبادرة وإرغام الحلفاء على الاستسلام،أي عملية"دانكرك"الثانية.
في 16 كانون الأول 1944،بدأ هجوم الأردين الذي توقف في 25 كانون الأول على مسافة بضعة كيلومترات فقط من مركز هائل لاحتياط النفط الأمريكي،بين "ستافيلو"و"فرانكوشان"،بعد أن نفذ الوقود من الدبابات الألمانية المهاجمة ..
كذلك اضطر اليابانيون من جهتهم للتخلي عن آبار البترول في بيرمانيا وأندونيسيا،كما بدأت وارداتهم تتقلص باستمرار :
18 مليون برميل سنة 1943.
3.6 مليون برميل سنة 1944.
وهكذا وجد سلاح الجو الياباني نفسه مضطرا لتقليص ساعات الطيران،فظهرت المحاولات الانتحارية اليائسة للكاميكاز بطائرات خفيفة تحمل من الوقود ما يكفي للذهاب دون عودة. وبعد فترة وجيزة،بدأ الأسطول يتجمد بدوره بسبب نقص الوقود.
أخيرا،وفي 15 آب 1945،حلّت النتيجة المحتومة،فانتهت الحرب وأصبح من الضروري إعادة توزيع الأوراق في لعبة البترول الدولية. ){ص 91 - 94}.
إلى اللقاء في الحلقة القادمة .. إذا أذن الله
س/ محمود المختار الشنقطي – المدينة المنورة
س: سفير في بلاط إمبراطورية سيدي الكتاب

 

التوقيع

 

أقول دائما : ((إنما تقوم الحضارات على تدافع الأفكار - مع حفظ مقام"ثوابت الدين" - ففكرة تبين صحة أختها،أو تبين خللا بها .. لا يلغيها ... أو تبين "الفكرة "عوار"الفكرة"))

 
 
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 25-01-2013, 04:41 PM
سمو الرووح سمو الرووح غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jan 2007
المشاركات: 31,712
معدل تقييم المستوى: 49
سمو الرووح is on a distinguished road
رد: الجانب الخفي من تاريخ البترول : جاك .. و جان .. "7"


لاهنت استاذنا القدير / محمود المختاار الشنقيطي على كل هذه المعلومات الراائعة

كل الشكر والتقدير والاحترام لشخصك الكريم.

 

التوقيع

 


تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها
كلنا تميم المجد
 
 
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 26-01-2013, 08:20 AM
محمود المختار الشنقيطي محمود المختار الشنقيطي غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jul 2012
المشاركات: 968
معدل تقييم المستوى: 12
محمود المختار الشنقيطي is on a distinguished road
رد: الجانب الخفي من تاريخ البترول : جاك .. و جان .. "7"

السلام عليكم أختي الفاضلة (صاحبة السمو) ... ولا هنتِ .. تقبلي خالص تحياتي.
دمت بخير.

رد مع اقتباس
رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الجانب الخفي من تاريخ البترول : جاك .. و جان .. "2" محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 2 25-01-2013 02:08 AM
الجانب الخفي من تاريخ البترول : جاك .. و جان .. "3" محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 2 25-01-2013 02:07 AM
الجانب الخفي من تاريخ البترول : جاك .. و جان .. "4" محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 2 25-01-2013 02:05 AM
الجانب الخفي من تاريخ البترول : جاك .. و جان .. "5" محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 2 25-01-2013 02:04 AM
الجانب الخفي من تاريخ البترول : جاك .. و جان .. "6" محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 2 25-01-2013 02:02 AM

 


الوقت في المنتدى حسب توقيت جرينتش +3 الساعة الآن 02:08 PM .


مجالس العجمان الرسمي

تصميم شركة سبيس زوون للأستضافة و التصميم و حلول الويب و دعم المواقع