مجالس العجمان الرسمي

العودة   مجالس العجمان الرسمي > ~*¤ô ws ô¤*~ المجالس الـخـاصـة ~*¤ô ws ô¤*~ > المجلس الانتخابي والسياسة المحلية

المجلس الانتخابي والسياسة المحلية يعني بالمواضيع الانتخابية في دول الخليج والسياسة المحلية في الكويت

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #1  
قديم 14-05-2006, 12:00 PM
الصورة الرمزية محمد الهتلاني
محمد الهتلاني محمد الهتلاني غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Apr 2005
المشاركات: 3,413
معدل تقييم المستوى: 23
محمد الهتلاني is on a distinguished road
( اخر اخبار مقترح العشر الدوائر قبل الجلسة الحاسمة )

الحكومة أحالت مرسومين بالتوزيع العشري للدوائر والتصويت بالبطاقة المدنية وخلطت الأوراق .. وكتلة الـ 29 تنشق .. ووزراء لا يعرفون توجه الحكومة!
انشقاق أنصار «الخمس».. والسعدون يستجوب رئيس الحكومة!
كتب محمد السلمان ويوسف النصار ومحمد الخالدي ( الوطن ) :

وسط تصاعد الحديث عن المخاوف من عدم دستورية قانون الانتخاب الجديد الذي يدفع نواب بالحكومة الى اقراره رغم الشبهة الدستورية المحيطة به لتمييزه بين الناخبين وتجاوزه معايير العدالة والمساواة، يبدو ان الحكومة حسمت امرها بقبول مبدأ احالة القانون الى المحكمة الدستورية وذلك اذا طرح الامر على الجلسة المقررة غداً الاثنين.
وتصاعدت المؤشرات على ان «الطبخة اختربت» خصوصاً في ظل مؤشرات على تصدع وانشقاق في جبهة النواب الداعين الى تغيير الدوائر حسب التقسيمة العشرية التي اقرتها الحكومة «اقرأ الجدول على الصفحة»، والتي اعلنت عنها امس على لسان وزير الدولة.
وفي وقت روجت فيه اطراف نيابية وحكومية ومن بينها رئيس مجلس الأمة جاسم الخرافي بعدم اعتبار جلسة الغد هي جلسة الحسم لموضوع الدوائر بشكل قاطع استعدادا لمنح الجميع فرصته «أو خط رجعة» بحثا عن اي بدائل ممكنة، بدا الوضع داخل الحكومة غير واضح وهو ما دفع الخرافي الى مطالبة الحكومة بضرورة ان تحسم امرها فيما يتعلق بالبدائل او الطلبات التي قد يتم تقديمها خلال مناقشة الموضوع في جلسة الغد والتي ستشهد وفق الخرافي طرح اكثر من بديل منها منح اللجنة المختصة فرصة لاعداد تقريرها في تصور الحكومة والمقترحات النيابية الجديدة، وان القرار سيكون وفق ما تراه الاغلبية، الى جانب حسم مدى دستورية تصور الحكومة.
لكن الخرافي حذر من تعرض النواب لبعضهم البعض ومن الاساءة والتجريح من خلال اختلاف الآراء، داعيا للالتزام بالنظام ومساعدة الرئاسة على ادارة جلسة الغد.
ومن جانبهم جهز النواب المستقلون طلبا وقع عليه عشرة من اعضائهم لتقديمه خلال جلسة الغد يطلبون فيه احالة مشروع الحكومة الى المحكمة الدستورية لمخالفته مبادئ الدستور في العدالة والمساواة بين المواطنين من خلال توزيع الدوائر الانتخابية وكلف المستقلون النواب طلال العيار وصالح عاشور وجمال العمر طلب نقاط النظام خلال الجلسة للاعتراض على مشروع الحكومة اذا وجد طريقه للتصويت عليه، فيما تحدث نواب من المستقلين عن ان الحكومة رفضت سحب مشروعها اذ وجد من يعترض عليه من النواب وقررت ترك القرار لاغلبية اعضاء المجلس.
وكان رئيس مجلس الامة جاسم الخرافي قد تسلم امس من الحكومة مرسومان بقانونين نقلهما نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدولة لشؤون مجلسي الوزراء والامة محمد شرار برقمي 135 و136 لسنة 2006 بشأن مشروع الحكومة بتقسيم الكويت الى عشر دوائر انتخابية لعضوية مجلس الامة، وقرر المشروع ان تنتخب كل دائرة العدد المبين كقرين كل منها، على ان يكون لكل ناخب حق الادلاء بصوته في الدائرة المقيد بها وذلك بما لا يزيد عن نصف عدد الاعضاء المقرر لدائرته، والا اعتبر صوته باطلا، بحيث تنتخب كل من الدوائر الاولى والثانية والثالثة والرابعة والعاشرة ستة اعضاء للمجلس وكل من الدائرة الخامسة والسادسة والسابعة والثامنة والتاسعة اربعة اعضاء للمجلس.
وقالت الحكومة في مشروعها انه روعي فيه عدة اعتبارات تقتضيها العدالة وعدد الناخبين في كل دائرة، مشيرة الى انها بحثت كل المقترحات وانتهت الى ان افضلها هو تقسيم الكويت الى عشر دوائر انتخابية، حيث اعد الاقتراح من خلال تبني تجميع كل من الدوائر الصغيرة في دائرة واحدة كبيرة، باعتبار ان هذا المقترح هو الافضل الذي يتفق مع المعايير والمبادئ المعتمدة في اختيار البديل الامثل لتعديل الدوائر ويقضي على السلبيات القائمة في النظام الانتخابي الحالي.

البطاقة المدنية

وجاء في المشروع الحكومي الثاني وجوب ان يتولى كل ناخب حقوقه الانتخابية بنفسه في الدائرة الانتخابية التي بها موطنه الانتخابي، من خلال اعتماد الموطن الثابت في سجلات الهيئة العامة للمعلومات المدنية في ممارسة عملية التصويت في انتخابات مجلس الأمة، بحيث يعتد بالموطن الثابت كما هو وارد في البطاقة المدنية، ويقصد به القيد الذي يتم لأول مرة بعد العمل بالقانون.
واعتبرت اوساط نيابية اقران الحكومة لمشروع توزيع الدوائر بمشروع التصويت بالبطاقة المدنية بأنه يهدف الى ارضاء بعض الاطراف التي قدمت اقتراحا للتصويت وتحديد العناوين بالبطاقة المدنية للقبول بالمشروع «كصفقة واحدة»، لكن اوساطا قالت ان الحكومة تهدف الى تحقيق العدالة للجميع بعد ان تم تقييد النساء في الجداول الانتخابية عن طريق العناوين في البطاقة المدنية.
ولدى تسليمه المرسومين الى رئيس مجلس الأمة أمس رفض نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدولة لشؤون مجلسي الوزراء والأمة محمد شرار التعليق على الحملة التي يقودها بعض النواب للطعن في دستورية مشروع الحكومة لتقسيم الدوائر، فيما نفى ان تكون الحكومة قد نسقت مع القوى السياسية في شأن المشروع، لكنه اكد التزامها بمشروعها، وان المجلس هو صاحب القرار النهائي.
واكتفى شرار في رده على اسئلة الصحافيين بالمجلس امس حول مدى وجود شبهة دستورية في مشروع الحكومة بالقول «السلام عليكم... السلام عليكم!».

الغاء اجتماع المؤيدين

وفي السياق ذاته اعلن النائب محمد المطير عن الغاء المهرجان الخطابي المقرر عقده مساء اليوم بديوانيته لكتلة النواب الـ 29 المؤيدة لتقليص الدوائر الانتخابية مبررا ذلك حتى يتسنى للاعضاء التشاور وتبادل وجهات النظر حول ما سيطرح في جلسة الغد الاثنين.
وقد قررت كتلة النواب الـ 29 عقد اجتماع تشاوري مساء اليوم في ديوان النائب محمد الصقر لتبادل وجهات النظر حول تراجع الحكومة عن تقديم مقترح الدوائر الخمس وتقديمها رسميا مشروع الدوائر العشر، وقالت مصادر نيابية ان المجتمعين سيحاولون الخروج برأي موحد تجاه هذا الامر، مشيرة الى ان التوجه العام هو تأييد هذا التصور الحكومي العشري بعد تسرب «رائحة» تراجع حكومي عن الجدية في موضوع التعديل، مؤكدة ان اعضاء الكتلة لن يصوتوا مع الحكومة او غيرها عند طلب التأجيل وسيقفون معها فقط اذا اتضحت جديتها في اقرار الصيغة التي قدمتها.
وقال نائب ليبرالي طلب عدم نشر اسمه «لن نتنازل عن الدوائر الخمس وسنظل متمسكين بها حتى الرمق الاخير» ولن «نتزحزح» عن هذا المطلب الا اذا اتضح صدق الحكومة في دعمها لمشروعها العشري فنحن نخشى ان نترك الخمس دوائر من البداية فنخرج «أصفار الايدي».

انشقاق

وقد برزت حالة من الانشقاق في صفوف انصار تقليص الدوائر الانتخابية تهدد بانفراط عقد تحالفهم، ففي وقت تمسكت فيه الحركة الدستورية الاسلامية بموضوع النسبة والتناسب في توزيع الناخبين وتقسيمة الدوائر كالت الحركة السلفية تهما للقوى السياسية «لتراجعها ونكوصها» عن دعم الدوائر الخمس.
واعتبر الناطق باسم الحركة السلفية بدر الشبيب اجتماع القوى السياسية الذي عقد امس الاول وصدر عنه بيان، بأنه لا يمثل جميع القوى السياسية وان ما دار خلاله انما هو من قبيل التراجع والنكوص عما كان مقررا بدعم الدوائر الخمس.
وبين الشبيب في بيان له ان الحركة السلفية لا تزال متمسكة بالعدالة والمساواة المتمثلة في جعل الكويت دائرة واحدة كبوابة للاصلاح السياسي فان لم يكن فالخمس المتفق على دعمها من جميع القوى، مشيرا الى ان الحركة السلفية لا دخل لها باجتماع امس الاول للقوى السياسية وان ما يخرج عنه من توصيات او بيانات انما يمثل من حضروه فقط، وان التاريخ والشعب الكويتي يسجلان في هذه الفترة عملية التكسب والتهريج السياسي الذي يقوم به الداعون لمثل تلك التجمعات.
ومن جانبه حذر النائب باسل الراشد من تحويل جلسة مجلس الامة غداً والخاصة بتعديل الدوائر الى ساحة هرج وصراخ كما حصل في جلسة الدوائر الماضية من قبل بعض النواب، وقال في بيان له ان الجميع يتابع سلوكنا وتصرفاتنا ومن غير المقبول واللائق تشويه سمعة الديموقراطية الكويتية العريقة بل يجب ان نكون قدوة بالخلق لابنائنا واجيال الكويت.
كما حذر الراشد ايضاً السلطة التنفيذية من الوقوع في مأزق من خلال تقديمها لتصور للدوائر يكون معلوما مسبقاً لديها عدم قبوله من اكثرية النواب المؤيدين لتقليص الدوائر.

المحكمة الدستورية

وليل امس عاد الحديث بقوة لاحالة مشروع الحكومة للمحكمة الدستورية من خلال توافق نيابي بين المستقلين وبعض النواب بهدف تشكيل الاغلبية اللازمة لنجاح هذا التوجه، وكان رئيس المجلس جاسم الخرافي قد اعتبر طلب الاحالة للمحكمة الدستورية يحتاج الى اغلبية عادية 33 عضواً وليست اغلبية خاصة، لافتاً الى ان مجلس الامة كان اتخذ قرارا بمناقشة مشروع الحكومة اذا لم تستطع لجنة الداخلية والدفاع انجاز تقريرها بهذا الشأن، مؤكداً ضرورة منح اللجنة البرلمانية الفرصة لمناقشة مشروع الحكومة وتقديم تقرير فيه حتى اثناء سير الجلسة.
هذا وقد اجرى نواب ليل امس اتصالات مع وزراء لفهم الوضع داخل الحكومة حول الدوائر فأكدوا لهم ان مجلس الوزراء سيخصص جزءاً كبيراً من جلسته اليوم لوضع التكتيك اللازم حول تعديل الدوائر، لكن بعض النواب نقلوا عن وزراء «انهم لا يعرفون الى اين تتجه الحكومة حتى الآن».
وفي موضوع آخر اقرت اللجنة التشريعة والقانونية البرلمانية امس اقتراحا بقانون نيابي يقضي بزيادة عدد اعضاء المجلس البلدي الى 30 عضواً والغاء التعيين في عضوية المجلس البلدي، بحيث تمنح كل دائرة 3 مقاعد وان يطبق القانون في الانتخابات المقبلة، وتقرر احالته للجنة المرافق المختصة حسب تصريح لمقرر اللجنة التشريعة د. وليد الطبطبائي.
في ندوة جماهيرية مساء امس بعنوان«انصفوا الجهراء» اقامها خضير العنزي، قال النائب د. عواد برد ان بعض المتنفذين ينظرون الينا كمواطنين من الدرجة العاشرة. مطلقا عليهم «الجاهلون الجدد» ووصف مشروع القانون الحكومي بانه مشروع طبقي يجعل الكويت في تقسيمة جاهلية، لافتا الى انه لا توجد عدالة في توزيع الناخبين وان الحكومة اتت بمشروع غير منصف يمايز بين المواطنين، وقال يريدون التفريق بيننا وبين المناطق الداخلية، «كأننا هنود حمر»!.
ومن جانبه اعرب النائب د. محمد البصيري عن استعداده للتضحية بكرسيه النيابي من أجل الاصلاح شريطة ان تقلص الدوائر، مشيراً الى انه يدفع نحو جعل الكويت دائرة واحدة حتى لو تضرر شخصيا من هذه التوزيعة لان مصلحة الكويت فوق كل اعتبار والقضاء على الفساد واجب على جميع النواب.
وقال طلال العيار ان توزيع الدوائر الانتخابية المقدم من الحكومة بلا عدالة ويتنافى مع مبدأ تكافؤ الفرص وهو مبدأ دستوري لا يجب ان تحيد عنه الحكومة، مشيراً الى وجود تفاوت كبير ففي الجهراء 36 الف ناخب منحوا 4 نواب وفي شرق 16 الف ناخب ولديهم 6 نواب فهل هذه هي العدالة التي تراها الحكومة، ولماذا كل هذا التمايز بين المواطنين؟.
وفي الندوة التي عقدت لدى النيباري امس اعلن احمد السعدون نيته استجواب سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد وذلك إذا صوتت الحكومة مع احالة قانون الدوائر الى المحكمة الدستورية.

تاريخ النشر: الاحد 14/5/2006

 

التوقيع

 

 
 
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 14-05-2006, 12:01 PM
الصورة الرمزية محمد الهتلاني
محمد الهتلاني محمد الهتلاني غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Apr 2005
المشاركات: 3,413
معدل تقييم المستوى: 23
محمد الهتلاني is on a distinguished road

اذا أقرت عشرة باقر.. وتمت الانتخابات وصدرت قوانين ثم تبين عدم دستورية المجلس
ماذا لو وقعنا في المأزق؟
وسط تصاعد الحديث عن الشبهة الدستورية في التقسيمة المقترحة من الحكومة لقانون الدوائر الانتخابية حسب «توزيعة باقر» تتصاعد ايضا تساؤلات حائرة حول فرضية ان يتم اقرار القانون قبل تحويله الى المحكمة الدستورية والاستئناس والاطمئنان الى حكمها، اذا وقع هذا.. وتم التغيير قبل قرار المحكمة وامتدت الفترة الى موعد الانتخابات القادمة، واجريت الانتخابات بموجب «تقسيمة باقر» .. ثم صدرت عن المجلس القادم قوانين، بعد كل هذا. اذا اصدرت المحكمة الدستورية حكمها بان المجلس غير دستوري وان الشبهة صحيحة، عندها سيحل المجلس تلقائيا.. ولكن ما وضع ما يصدر عنه من قوانين ترتبط بمصالح الناس ومصائرهم!!
يواجه هذا الاتجاه المتعجل اتجاه اخر يسعى الى التأني وعدم اتخاذ اي خطوة فيها شبهة دستورية الا اذا تمت دراستها والتأكد من سلامتها.

تاريخ النشر: الاحد 14/5/2006

توزيع مناطق دولة الكويت على عشر دوائر
الدائرة الانتخابية الأولى وتنتخب ستة أعضاء:

الشرق - دسمان - المطبة - الصوابر - بنيد القار - الدسمة - الدعية - الشعب - فيلكا وسائر الجزر - النقرة - حولي وميدان حولي - بيان - مشرف - مبارك عبدالله الجابر (26656 ناخباً).


الدائرة الانتخابية الثانية وتنتخب ستة أعضاء:

المرقاب - ضاحية عبدالله السالم - القبلة - الشامية - الشويخ - كيفان (16614 ناخباً).


الدائرة الانتخابية الثالثة وتنتخب ستة أعضاء:

الفيحاء - النزهة - القادسية - المنصورية - الروضة (23117 ناخباً).


الدائرة الانتخابية الرابعة وتنتخب ستة أعضاء:
الخالدية - اليرموك - قرطبة - العديلية - السرة - الجابرية - الصديق - السلام - حطين - الشهداء - الزهراء - ابرق خيطان - خيطان الجديدة (39892 ناخباً).

الدائرة الانتخابية الخامسة وتنتخب أربعة أعضاء:
الفردوس - العارضية - صباح الناصر - جليب الشيوخ - الرحاب - اشبيلية - الفروانية - العضيلية - صيهد العوازم - الشدادية (39004 ناخبين).

الدائرة الانتخابية السادسة وتنتخب أربعة أعضاء:
الصليبيخات - الدوحة - غرناطة - امغرة - العمرية - الرابية - الرقعي - الاندلس (29750 ناخباً).

الدائرة الانتخابية السابعة وتنتخب أربعة أعضاء:
الجهراء - الواحة - العيون - النسيم - النعيم - القصر - تيماء - الصليبية - والمساكن الحكومية - منطقة البر الممتدة من حدود الكويت مع العراق شمالاً وغرباً وحدود الكويت مع المملكة العربية السعودية حتى مركز المتياهة جنوباً (33027 ناخباً).

الدائرة الانتخابية الثامنة وتنتخب أربعة أعضاء:
سلوى - الرميثية - السالمية - الرأس - البدع (28188 ناخباً).

الدائرة الانتخابية التاسعة وتنتخب أربعة أعضاء
صباح السالم - المسيلة - العقيلة - المهبولة - الفنيطيس - الفنطاس - ابو حليفة - العدان - القرين - القصور - مبارك الكبير - الظهر - جابر العلي (40589 ناخباً).

الدائرة الانتخابية العاشرة وتنتخب ستة أعضاء:
هدية - الرقة - علي صباح السالم - ام الهيمان - فهد الاحمد - الصباحية - الفحيحيل - الاحمدي - المنقف - وارة - الصبيحية - ميناء عبدالله - الزور - الوفرة - الجعيدان حتى حدود الكويت مع المملكة العربية السعودية غرباً وتشمل المنطقة الجنوبية حتى حدود الكويت مع المملكة العربية السعودية جنوباً (49642 ناخباً).

تاريخ النشر: الاحد 14/5/2006

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 14-05-2006, 12:04 PM
الصورة الرمزية محمد الهتلاني
محمد الهتلاني محمد الهتلاني غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Apr 2005
المشاركات: 3,413
معدل تقييم المستوى: 23
محمد الهتلاني is on a distinguished road


تنتخب الدوائر الاولى والثانية والثالثة والرابعة والعاشرة ستة اعضاء والبقية اربعة اعضاء
الحكومة احالت مشروعها بتقسيم الدوائر الى عشر وحق الناخب في الادلاء بصوته بما لا يزيد عن نصف الاعضاء المقرر لدائرته

كتب محمد السلمان:

احالت الحكومة لمجلس الامة امس ووفقا للمرسوم 2006/136 مشروع قانون باعادة تحديد الدوائر الانتخابية لعضوية مجلس الامة وجاء في المشروع ما يلي:
¼ مادة اولى: تقسم الكويت الى عشر دوائر انتخابية لعضوية مجلس الامة طبقا للجدول المرفق لهذا القانون.
¼ مادة ثانية: تنتخب كل دائرة العدد المبين قرين كل منها في الجدول المرفق لهذا القانون على ان يكون لكل ناخب حق الادلاء بصوته في الدائرة المقيد بها بما لا يزيد عن نصف عدد الاعضاء المقرر لدائرته والا اعتبر صوته باطلا.
¼ مادة ثالثة: يلغى المرسوم بالقانون رقم 99 لسنة 1980 المشار اليه كما يلغى كل نص يخالف ذلك.
¼ مادة رابعة: يصدر وزير الداخلية القرارات اللازمة لتنفيذ هذا القانون.
¼ مادة خامسة: على رئيس مجلس الوزراء والوزراء ـ كل فيما يخصه ـ تنفيذ احكام هذا القانون ويعمل به اعتبارا من انتخابات الفصل التشريع الحادي عشر وينشر في الجريدة الرسمية

وجاء في المذكرة الإيضاحية لمشروع قانون باعادة تحديد الدوائر الانتخابية لعضوية مجلس الامة انه ونظرا لما يشهده النظام الانتخابي الحالي من سلبيات وعيوب كشف عنها التطبيق العملي لهذا النظام وازاء تزايد هذه السلبيات وتراكم اثارها ونتائجها السيئة فقد قدمت عدة مقترحات في اتجاه تقليص عدد الدوائر بهدف الحد من تلك السلبيات.
وقد بحثت الحكومة هذه المقترحات وانتهت الى ان افضلها هو تقسيم الكويت الي عشر دوائر انتخابية وتحقيقا لهذا الغرض فقد اعد مشروع القانون المرافق الذي تبنى تجميع كل من الدوائر الصغيرة في دائرة واحدة كبيرة ونص في مادته الاولى على الاخذ بهذا التقسيم طبقا للجدول المرفق به، باعتبارا ان هذا التقسيم هو المقترح الافضل الذي يتفق مع المعايير والمبادىء المعتمدة في اختيار البديل الامثل لتعديل الدوائر الانتخابية ويؤدي الى القضاء على السلبيات القائمة على النظام الانتخابي الحالي ويتيح المجال لتمثيل مختلف شرائح المجتمع في مجلس الامة ويحقق المصلحة الوطنية ويراعي مقتضياتها حاضرا ومستقبلا.
ونصت المادة الثانية على ان تنتخب كل دائرة العدد المبين قرين كل منها في الجدول المرافق لهذا القانون بحيث تنتخب كل من الدوائر الاولى والثانية والثالثة والرابعة والعاشرة ستة اعضاء للمجلس، وكل من الدوائر الخامسة والسادسة والسابعة والثامنة والتاسعة اربعة اعضاء للمجلس وقد روعي في ذلك عدة اعتبارات تقتضيها العدالة وعدد الناخبين في كل دائرة. وعملا على اتاحة الفرصة امام جميع شرائح المجتمع وافساح المجال لهم جميعا للتمثل النيابي في كل دائرة من الدوائر الانتخابية0 ومراعاة لاعتبارات المصلحة العامة فقد نصت هذه المادة على ان يكون لكل ناخب الادلاء بصوته في الدائرة المقيد بها وذلك بما لا يزيد عن نصف عدد الاعضاء المقرر لدائرته والا اعتبر صوته باطلا.
ونصت المادة الثالثة الغاء المرسوم بالقانون الحالي رقم 99 لسنة 1980 كما يلغى كل نص يخالف ذلك.
وعهدت المادة الرابعة الى وزير الداخلية باصدار القرارات اللازمة لتنفيذ هذا القانون.
وتضمنت المادة الخامسة النص على ان يعمل بها اعتبارا من انتخابات الفصل التشريعي الحادي عشر.

التصويت بالبطاقة المدنية

كما احالت الحكومة ايضاً ووفقاً للمرسوم 2006/135 مشروع قانون بتعديل بعض احكام القانون رقم »35« لسنة 1962 في شأن انتخابات اعضاء مجلس الامة، وجاء في مواد المشروع ما يلي:
¼ مادة اولى: يستبدل بنص المادة »4« من القانون رقم 35 لسنة 1962 المشار اليه النص التالي: »على كل ناخب ان يتولى حقوقه الانتخابية بنفسه في الدائرة الانتخابية التي بها موطنه، وفي تطبيق احكام هذا القانون يعتد بالموطن الثابت في سجلات الهيئة العامة للمعلومات المدنية وفقاً لما هو وارد في البطاقة المدنية وذلك عند القيد في الجداول الانتخابية.
ويجب على الناخب اذا غير موطنه ان يقوم بهذا التغيير في سجلات الهيئة العامة للمعلومات المدنية، وان يعلن التغيير كتابة الى وزارة الداخلية لاجراء التعديل اللازم في جدول الانتخاب في المواعيد وبالاجراءات المنصوص عليها في هذا القانون ووفقاً للنموذج الذي تصدره وزارة الداخلية، والا سقط حقه في الانتخاب.
¼ مادة ثانية: يصدر وزير الداخلية القرارات اللازمة لتنفيذ هذا القانون.
¼ مادة ثالثة: على رئيس مجلس الوزراء ـ كل فيما يخصه ـ تنفيذ احكام هذا القانون ويعمل به من تاريخ نشره في الجريدة الرسمية.
وجاء في المذكرة الايضاحية لمشروع القانون بتعديل بعض احكام القانون رقم 35 لسنة 1962 في شأن انتخابات اعضاء مجلس الامة ما يلي:
اوجبت المادة »4« من القانون رقم »35« لسنة 1962 في شأن انتخابات مجلس الامة ان يتولى كل ناخب حقوقه الانتخابية بنفسه في الدائرة الانتخابية التي بها موطنه، وبينت المقصود بموطن الانتخاب واجراءات تغييره.
وعملاً على ضبط العملية الانتخابية فقد رؤي اعتماد الموطن المثبت في سجلات الهيئة العامة للمعلومات المدنية في ممارسة عملية التصويت في انتخابات مجلس الامة، وتحقيقاً لهذا الغرض فقد اعد مشروع القانون المرافق وهو يتضمن استبدال نص المادة »4« سالفة الذكر بنص جديد يتضمن النص على انه في تطبيق احكام هذا القانون يعتد بالموطن الثابت في سجلات الهيئة العامة للمعلومات المدنية وفقاً لما هو وارد في البطاقة المدنية، وذلك عند القيد في الجداول الانتخابية والمقصود هو القيد الذي يتم لاول مرة بعد العمل بهذا القانون، وقد روعي في ذلك ان الهيئة هي الجهة التي يرجع اليها في جميع البيانات الخاصة بالسكان بالاضافة الى ما سيترتب على ذلك من اناطة الامر بجهة واحدة بدلاً من تعدد الجهات التي تحدد موطن الناخب بما يحدد من ممارسات التحايل ونقل القيد غير المشروعة، وبحيث لا يعتد الا بالبيان الثابت في البطاقة المدنية.
وتضمنت الفقرة الثانية الاجراءات التي يلتزم بها الناخب عند تغيير موطنه بحيث لا يتم هذا التغيير الا بعد التغيير في سجلات الهيئة العامة للمعلومات المدنية ومن ثم اعلان وزارة الداخلية بذلك كتابة في المواعيد والاجراءات المنصوص عليها في هذا القانون ووفقاً للنموذج الذي تصدره وزارة الداخلية، والا سقط حقه في الانتخاب.
وعهدت المادة الثانية الى وزير الداخلية بإصدار القرارات اللازمة لتنفيذه. ونصت المادة الثالثة على العمل بهذا القانون من تاريخ نشره في الجريدة الرسمية.

تاريخ النشر: الاحد 14/5/2006

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 14-05-2006, 12:07 PM
الصورة الرمزية محمد الهتلاني
محمد الهتلاني محمد الهتلاني غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Apr 2005
المشاركات: 3,413
معدل تقييم المستوى: 23
محمد الهتلاني is on a distinguished road


دعا الجميع للغناء للكويت وألا يغني كل عضو على ليلاه في الدوائر
جاسم الخرافي: على جميع الأطراف الاحتكام إلى رأي الأغلبية واحترام الآراء والابتعاد عن التجريح

كتب يوسف النصار:

دعا رئيس مجلس الامة جاسم الخرافي جميع الاطراف الاحتكام الى رأي الاغلبية واحترام الرأي الآخر والابتعاد عن التجريح بحيث يكون هدف الجميع هو مصلحة الكويت واهلها.
وشدد الخرافي في تصريح للصحفيين امس على ضرورة ان تحسم الحكومة امرها فيما يتعلق بالبدائل او الطلبات التي قد يتم تقديمها خلال مناقشة الموضوع خلال جلسة الغد لافتا الى امكانية حسم تقليص الدوائر الانتخابية خلال جلسة الغد في مداولته اذا ارادت الاغلبية ذلك.
وقال الخرافي ان المجلس تسلم اليوم (امس) رسميا مشروع القانون الحكومي في شأن تعديل الدوائر الانتخابية وهو يوزع الدوائر الانتخابية الى عشر دوائر وفق ما انتهت اليه اللجنة الوزارية السابقة »مشيرا الى ان المجلس سيناقش خلال جلسة غد الاثنين هذا المشروع فقط وبالنسبة لموضوع الخمس دوائر يعتبر منتهيا.
واوضح الخرافي »ان قرار مجلس الامة في شأن تعديل الدوائر الانتخابية واضح حيث نص على ان يدرج في جدول اعمال المجلس ما يأتي من الحكومة من مشروع قانون لذلك اصبح ما هو مطروح هو القانون الحكومي وفق توزيعه الدوائر العشر« موضحا ان هناك اكثر من بديل سيطرح خلال جلسة الغد.
واضاف: »كما هو معلوم لا بد ان يكون معروض على المجلس تقريراً من اللجنة المختصة وسوف يطرح هذا الموضوع للمجلس لتحديد طلب التقرير من اللجنة المختصة كما ان هناك بديلا يقضي بالمواجهة على اعطاء اللجنة المختصة المدة المطلوبة وبديلا آخر ان تحدد للجنة فترة زمنية محددة خلال انعقاد الجلسة لانجاز تقريرها وكل هذه البدائل سيتم التصويت عليها« مؤكدا ان القرار سيكون وفق ما تراه اغلبية النواب.
وتوقع الخرافي ان تشهد الجلسة نقاشا في شأن مدى دستورية المشروع الحكومي مؤكدا ان هذا الامر سيتم حسمه من خلال التصويت وبالتالي كل ما يتعلق بهذه البدائل سيكون مطروحا للتصويت وعلى اعتبار اننا مؤسسة ديموقراطية فان ايا من هذه البدائل سيتم حسمه من خلال التصويت.
واعرب الخرافي عن امله ان يحرص الجميع في المؤسسة الديموقراطية على ان يتم طرح وجهات النظر في الخلق المطلوب في مثل هذه المواضيع والابتعاد عن التجريح وقال »علينا ان نبدي وجهة نظرنا ويجب ان نتذكر دائما ان مجلس الامة وهو مجموعة من المتحابين وهدف الجميع واحد وهو مصلحة الكويت واهلها ولذلك يجب ان نتناقش من هذا المنطلق دون الحاجة للتعرض لبعضنا البعض او الاساءة لبعضنا البعض ويجب الا يكون هناك تجريح للاخر الذي يختلف رأيه عن الاول وان نحرص على ابراز الديموقراطية الكويتية الحقه وان نحرص ايضا على الالتزام بالنظام واتمنى من الجميع ان يساعد الرئاسة في ادارة هذه الجلسة.
واعرب الخرافي عن امنياته ان تحسم الحكومة امرها فيما يتعلق بالبدائل المطروحة وان تأتينا برأي واضح وان لا تكون متأرجحة يمينا وشمالا عند مناقشة هذه البدائل في مجلس الامة.
ورفض الخرافي الاجابة عن سؤال بشأن تغييب بعض المناطق الجديدة كالقيروان وجنوب السرة قائلا: لا استطيع ان اجيب عن الاسئلة المختصة بهذا المشروع والنواب هم من سيتحدثون عن هذا الموضوع خلال الجلسة وعلى الحكومة الرد على الاسئلة التي ستطرح بهذا الخصوص »موضحا ان ما يهمني هو ضرورة احترام الآراء المختلفة وعدم تسفيه الرأي الاخر لاننا سنبقى ابناء وطن واحد وهدفنا هو المصلحة العامة«.
وقال الخرافي »اود ان اذكر الجميع بان علينا ان لا نغني على ليلانا بل ان نغني للكويت والكويت فقط«.
واشار الخرافي الى ان طلب الاحالة للمحكمة الدستورية يحتاج إلى اغلبية عادية وليست اغلبية خاصة مبينا ان مجلس الامة اتخذ قرارا بمناقشة مشروع الحكومة اذا لم تستطع لجنة الداخلية والدفاع انجاز تقريرها بهذا الشأن.
واكد الخرافي ضرورة منح لجنة الداخلية والدفاع الفرصة لمناقشة مشروع الحكومة واعداد تقريرها ولو لمدة ساعة فقط على هامش الجلسة.
والمح الخرافي الى امكانية حسم مجلس الامة لموضوع الدوائر خلال جلسة الغد اذا لم يوافق على اي طلب يقدم لتأجيل مناقشة الموضوع في لجنة الداخلية والدفاع في حال عدم استطاعتهما انجاز تقريرها خلال الجلسة.
واكد الخرافي ان التصويت ورأي الاغلبية هو الذي سيحسم موضوع الدوائر في مداولتيه الاولى والثانية موضحا انه ليس من اختصاص رئاسة المجلس مناقشة الخبراء الدستوريين بخصوص دستورية مشروع الحكومة بل هو من اختصاص اللجنة المعنية وليس قرار الرئيس.
وكشف الخرافي انه تسلم من الحكومة مرسوم قبول استقالة وزير الاعلام السابق د.انس الرشيد وكذلك مرسوم تكليف محمد السنعوسي وزيرا للاعلام.


تاريخ النشر: الاحد 14/5/2006

رد مع اقتباس
  #5  
قديم 14-05-2006, 12:08 PM
الصورة الرمزية محمد الهتلاني
محمد الهتلاني محمد الهتلاني غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Apr 2005
المشاركات: 3,413
معدل تقييم المستوى: 23
محمد الهتلاني is on a distinguished road

سلم المشروع لمجلس الأمة ورفض الرد على سؤال حول الشبهة الدستورية فيه
محمد شرار: الحكومة ملتزمة بتصورها العَشري للدوائر والمجلس هو صاحب القرار النهائي

كتب يوسف النصار:
أحالت الحكومة لمجلس الامة امس مشروعها بتوزيع الدوائر الانتخابية الى عشر دوائر ورفض نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء وزير الدولة لشؤون مجلس الامة محمد ضيف الله شرار التعليق على الحملة التي يقودها بعض النواب للطعن بدستورية مشروع الحكومة في شأن تعديل الدوائر الانتخابية والذي تسلمه رئيس مجلس الامة من شرار امس.
وقال شرار في تصريح للصحافيين عقب تسليمه مشروع الدوائر الانتخابية الجديد ان الحكومة لم تنسق مع القوى السياسية في شأن المشروع الجديد مؤكدا ان الحكومة ملتزمة بما جاء في مشروعها.
وفيما يلي اسئلة الصحافيين وردود الوزير شرار عليها.
¼ هل سلمتم تصور الحكومة في شأن تعديل الدوائر الانتخابية الى مجلس الامة؟
ـ نعم سلمنا مشروعا بقانون تعديل الدوائر الانتخابية الى الامانة العامة لمجلس الامة لاتخاذ الاجراءات القانونية في شأنه.
¼ ما السيناريوهات المطروحة خلال الجلسة المقبلة وهل الحكومة ستسحب مشروعها في حال وجود تصادمات بسبب التقرير الحكومي؟
ـ هذا هو تصورالحكومة وهو مشروع قانون والحكومة ملتزمة به كما جاء.
¼ المشروع الحكومي يتكون من كم دائرة؟
ـ يتكون من عشر دوائر انتخابية.
¼ هل راعيتم المناطق الجديدة في المشروع الحكومي؟
ـ قدمنا المشروع حسب ما اقرته اللجنة الوزارية.
¼ هل الذي قدمته الحكومة هو ما يسمى مشروع باقر؟
ـ نعم نفس التوزيعة التي اقرتها اللجنة الوزارية التي كان يرأسها وزيرالعدل انذاك احمد باقر وقدمت كما هي.
¼ هل نسقتم مع الكتل النيابية ازاء مشروع الحكومة؟
ـ ابدا نحن قدمناه الى المجلس والمجلس هو صاحب القرار النهائي.
¼ هناك اراء تؤكد وجود شبهة دستورية في المشروع هل تلافيتم هذه الشبهة؟
ـ السلام عليكم.. السلام عليكم.


تاريخ النشر: الاحد 14/5/2006

رد مع اقتباس
  #6  
قديم 14-05-2006, 07:51 PM
الصورة الرمزية محمد الهتلاني
محمد الهتلاني محمد الهتلاني غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Apr 2005
المشاركات: 3,413
معدل تقييم المستوى: 23
محمد الهتلاني is on a distinguished road

شرار يعرب عن امله في التوصل الي صيغة توافقية بشأن الدوائر الانتخابية غدا
الساعه 6.30 مساءا اخر الاخبار
من نجم عبدالله الكويت - 14 - 5 (كونا) -- أعرب نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدولة لشؤون مجلس الوزارء ووزيرالدولة لشؤون مجلس الامة محمد ضيف الله شرار هنا اليوم عن امله التوصل الي صيغة توافقية بشأن اعادة توزيع الدوائر الانتخابية في جلسة مجلس الامة غدا تخدم المصلحة الوطنية ومستقبل البلاد.

وقال شرار في تصريح لوكالة الانباء الكويتية (كونا) ان "الحكومة التزمت بالمواعيد التي قطعتها على نفسها فيما يتعلق بموعد تقديم مقترح مشروع الدوائر الانتخابية والتي هدفت من خلاله التوصل الي الصيغة المناسبة الي اقراره".

وقال شرار نحن "نمارس عمل ديمقراطي نسعى من خلاله الارتقاء بعمل السلطة التنفيذية والتشريعية من خلال اثراء النقاش الذي يدور في مجلس الامة بهذا الصدد ونعتقد بضرورة ان يكون هناك نوع من التوافق السياسي والبرلماني على موضوع اعادة توزيع الدوائر الانتخابية بما يخدم مصلحة ومستقبل وتنمية الكويت".

وبسؤاله حول توجه الحكومة في حال تقدم عدد من النواب بأحالة طلب مشروع الدوائر الانتخابية الي المحكمة الدستورية قال شرار "حينما يطلب مثل هذا الطلب فلكل حادث حديث وسيكون للحكومة الموقف الذي يمليه عليها واجبها القانوني والدستوري".

رد مع اقتباس
  #7  
قديم 14-05-2006, 07:53 PM
الصورة الرمزية محمد الهتلاني
محمد الهتلاني محمد الهتلاني غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Apr 2005
المشاركات: 3,413
معدل تقييم المستوى: 23
محمد الهتلاني is on a distinguished road

مجلس الامة يبحث في جلسته العادية غدا قانون اعادة تحديد الدوائر الانتخابية
الساعه 5.30 مساءا اخر الاخبار

الكويت - 14 - 5 (كونا) -- يستهل مجلس الامة في جلسته العادية العلنية غدا مناقشة مشروع القانون باعادة تحديد الدوائر الانتخابية لعضوية مجلس الامة ومشروع القانون المتعلق بالتصويت بالبطاقة المدنية.

بيد أن مناقشة موضوع الدوائر الانتخابية تتوقف على نتيجة التصويت على طلب تقدمت به لجنة الشؤون الداخلية والدفاع البرلمانية الى رئاسة المجلس اليوم لتمديد المهلة الممنوحة لها لانجاز تقريرها بشأن قانون الدوائر قبل استعراض الخيارات المطروحة.

ومن المقرر ان يعرض طلب التمديد على الاعضاء في بداية الجلسة كاول البنود على جدول اعمالها.

وكان مجلس الوزراء قد احال على مجلس الامة امس مشروع قانون باعادة تحديد الدوائر الانتخابية لعضوية مجلس الامة ومشروع قانون بتعديل بعض احكام القانون رقم (35) لسنة 1962 في شأن انتخابات اعضاء مجلس الامة.

وتتلخص الخيارات المطروحة لمناقشة الموضوع من عدمه في اعطاء اللجنة المختصة المدة المطلوبة او منحها فترة زمنية للاجتماع على هامش الجلسة الاثنين ورفع تقرير عاجل بشأن المشروع الحكومي او باحالة المشروع على المحكمة الدستورية في حال طلب بعض الاعضاء ذلك.

وقسم مشروع قانون الدوائر الانتخابية التي تقدمت به الحكومة البلاد الى عشر دوائر انتخابية على ان يكون لكل ناخب حق الادلاء بصوته في الدائرة المقيد بها بما لا يزيد عن نصف عدد الاعضاء المقرر لدائرته والا اعتبر صوته باطلا.

اما مشروع التصويت بالبطاقة المدنية فقد نص في مادته الاولى على ان يستبدل بنص المادة (4) من القانون رقم 35 لسنة 1962 "على كل ناخب ان يتولى حقوقه الانتخابية بنفسه في الدائرة الانتخابية التي بها موطنه وفي تطبيق احكام هذا القانون يعتد بالموطن الثابت في سجلات الهيئة العامة للمعلومات المدنية وفقا لما هو وارد في البطاقة المدنية وذلك عند القيد في الجداول الانتخابية".

كما اوجب مشروع القانون على الناخب "اذا غير موطنه ان يقوم بهذا التغيير في سجلات الهيئة العامة للمعلومات المدنية وان يعلن التغيير كتابة الى وزارة الداخلية لاجراء التعديل اللازم في جدول الانتخاب في المواعيد وبالاجراءات المنصوص عليها في هذا القانون ووفقا للنموذج الذي تصدره وزارة الداخلية والا سقط حقه في الانتخاب".

وكان مجلس الامة قد قرر في جلسة ال17 من ابريل الماضي مناقشة مشروع قانون بتعديل بعض احكام القانون رقم (35) لسنة 1962 في شأن انتخابات اعضاء مجلس الامة بعد الانتهاء من مناقشة موضوع الدوائر الانتخابية.

ومن المنتظر ان يواصل المجلس النظر في عدد من مشروعات القوانين المدرجة على جدول أعماله والتي سبق ان اقرها في مداولاتها الاولى ومنها مشروع القانون بشأن ايجارات العقارات ومشروع القانون بانشاء مناطق اسكان عمالية.

رد مع اقتباس
  #8  
قديم 15-05-2006, 02:52 AM
الصورة الرمزية محمد الهتلاني
محمد الهتلاني محمد الهتلاني غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Apr 2005
المشاركات: 3,413
معدل تقييم المستوى: 23
محمد الهتلاني is on a distinguished road


حرب الدوائر تشتعل.. رئيس الحكومة يؤكد احترام الدستور ورأي الأغلبية .. وإصرار على منع تخريب الجلسة بالصراخ
السعدون من خيمة الصقر: سنستجوب ناصر المحمد

كتب محمد السلمان ومحمد الخالدي ويوسف النصار واسامة القطري وعبدالله الهاجري وعبدالرزاق النجار:

تواصلت تعقدات أزمة قانون تقليص الدوائر الانتخابية المطروح على جدول اعمال مجلس الامة في الجلسة الصاخبة المتوقعة اليوم، وتواصلت حرب الندوات والندوات المضادة والتجمهر والتجمهر المضاد بين الفريقين الداعي الى «اي تغيير» في اتجاه التقليص والرافض لاي تغيير غير مدروس خصوصاً في ظل الشبهة الدستورية التي تخيم على تقسيمة الحكومة العشرية للدوائر.
واكدت مصادر «الوطن» ان مفاجأة من العيار الثقيل تنتظر الفريق المناصر للتعديل وذلك عبر قيام رئيس لجنة الداخلية والدفاع اليوم بسحب طلب التمديد لدراسة المقترح وان يدرج بدلا منه طلب الاحالة الى المحكمة الدستورية الذي وقع عليه مساء امس 17 نائبا مستقلا سينضم اليهم اليوم ثلاثة الى اربعة نواب اسلاميين، وهذا اضافة الى مفاجأة الامس المعلنة في اعقاب اجتماع نواب الكتلة الاسلامية، اذ اعلن تسعة من نوابها العشرة انهم مع تعديل الدستور ورفع عدد اعضاء مجلس الامة وبالتالي عدد الوزراء، ما يمكن ان يعيد الازمة الراهنة الى المربع الاول.
وسيلقي سمو رئيس الحكومة الشيخ ناصر المحمد الاحمد الصباح بداية الجلسة اليوم بيانا - حسب المصادر - يؤكد فيه على ضرورة احترام الدستور والحرص على سلامته وسلامة تطبيقه واحترام رأي الاغلبية، وذلك وسط تزايد المؤشرات عن نية الحكومة التصويت اليوم مع طلب الاحالة الى الدستورية متحدية في ذلك تهديدات النائب احمد السعدون باستجواب رئيس الوزراء، كما اعلن النواب محمد البصيري وخالد العدوة وفهد الخنة امس تأييدهم علنا لتعديل الدستور بعد اقرار العشر دوائر المطروحة من الحكومة وذلك حتى لا يفشل ملف تعديل الدوائر، فيما اكد رئيس مجلس الامة جاسم.

تاريخ النشر: الاثنين 15/5/2006

رد مع اقتباس
  #9  
قديم 15-05-2006, 03:03 AM
الصورة الرمزية محمد الهتلاني
محمد الهتلاني محمد الهتلاني غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Apr 2005
المشاركات: 3,413
معدل تقييم المستوى: 23
محمد الهتلاني is on a distinguished road

أكد أن اعتباره يحوي شبهة دستورية أمر ينسحب على جميع الاقتراحات الأخرى
أحمد باقر: اقتراح الحكومة العشري منشأه النواب وليس وليد اللجنة الوزارية برئاسة باقر
أوضح النائب احمد باقر ان الاقتراح الذي وافقت عليه اللجنة الوزارية السابقة التي كانت برئاسته فيما يتعلق بالدوائر العشر كان مقدما من نواب مجلس الأمة في اقتراحين منفصلين الأول مقدم من النواب الدكتور محمد البصيري وصالح عاشور ومحمد الخليفة والثاني مقدم من النائب الدكتور فهد الخنة مشيرا الى ان الاقتراح الاول كان بتاريخ 2004/2/11م والثاني كان بتاريخ 2004/2/3م.
وأضاف باقر في تصريح صحافي ان اللجنة الوزارية السابقة نظرت في الاقتراحين مع العديد من الاقتراحات الاخرى التي تقسم الكويت الى خمس وعشر دوائر وغيرها ورأت اللجنة آنذاك ان الاقتراحين متطابقان وأنهما افضل الاقتراحات المقدمة من حيث ضم الدوائر الحالية وتكبيرها مما يقلل من مساوئ الانتخابات المعروفة من دون ان يؤدي ذلك الى تغيير في التمثيل الشعبي في مجلس الأمة ووافق مجلس الوزراء حينها على هذين الاقتراحين في الصيغة التي قدمت الدوائر فيها كما هي دون تغيير كما وافق على صيغة الدوائر العشر المقدمة من مجلس الأمن الوطني وأحالها الى مجلس الأمة.
وقال باقر ان مجلس الوزراء الحالي وافق على الاقتراحين نفسهما مع نقل منطقة الجابرية الى الدائرة الرابعة وهو التغيير الوحيد في اقتراح الاخوة النواب مضيفا ان هذا يبين ان منشأ الاقتراحات التي وافق عليها مجلس الوزراء السابق والحالي هو مجلس الأمة وأن الاقتراح ليس وليد اللجنة التي كانت برئاسة احمد باقر ومجلس الوزراء.
وأضاف باقر ان القول بتفاوت اعداد الناخبين في الدوائر يرمي بشبهة عدم الدستورية على هذا الاقتراح هو قول يرمي ايضا (اذا صح) بشبهة عدم الدستورية على جميع الاقتراحات المقدمة وكذلك يشمل الوضع الحالي الذي يظهر التفاوت فيه صارخا بين اعداد الناخبين بين دائرة وأخرى، مشيرا الى انه لا يملك احد منع الاجتهادات حول دستورية الوضع الحالي او الاقتراحات المقدمة خاصة مع اختلاف حتى خبراء مجلس الأمة حولها فالأغلبية ترى دستوريتها ولكن الاصل ان يطعن على دستورية القوانين بعد اصدارها ولا يجوز ان تتخذ اي شبهة وسيلة لتعطيل التشريعات وعملية الاصلاح. والا فانه سوف تقوم اي مجموعة في اي مجلس مستقبلا بإثارة شبهة عدم الدستورية في اي مشروع مما يؤدي الى تعطيل عمل المجلس بالكامل.

تاريخ النشر: الاثنين 15/5/2006

رد مع اقتباس
رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مظاهر التعريب في العصر الأموي/ أ.د. علي أحمد سهيل الجنوب مجلس الدراسات والبحوث العلمية 18 09-09-2010 04:56 AM
قراءة في الدوائر العشر ( القبائل - الفرعيات ) خالد المحفوظي المجلس الانتخابي والسياسة المحلية 7 17-05-2006 09:44 PM
مجلس الوزراء : عشرة باقر ولا خمسة السعدون سعود الخويطري المجلس الانتخابي والسياسة المحلية 5 11-05-2006 08:05 AM
عشر دوائر و60 عضو موكب المجلس الانتخابي والسياسة المحلية 5 10-05-2006 05:37 PM
لا تعديل في الدوائر في انتخابات عام 2007 وضم مناطق جديدة للدوائر الحالية خالد المحفوظي المجلس الانتخابي والسياسة المحلية 7 06-02-2006 08:56 PM

 


الوقت في المنتدى حسب توقيت جرينتش +3 الساعة الآن 11:36 PM .


مجالس العجمان الرسمي

تصميم شركة سبيس زوون للأستضافة و التصميم و حلول الويب و دعم المواقع