اخر اخبار مرشحين قبيلة العجمان ويام كافة ( تغطيات اعلامية )

[مجالس العجمان]

[مجالس العجمان]

دعا لتفعيل الدور الرقابي لديوان المحاسبة
محمد العبيد: إمكاناتنا ضخمة وأزماتنا إدارية


قال محمد العبيد مرشح الدائرة 21 (الأحمدي) ان الكويت بفضل الله تتمتع بامكانيات وموارد ضخمة ووفرة مالية كبيرة خصوصا في الآونة الاخيرة بعد الارتفاع الكبير لسعر النفط يقابله مساحة جغرافية محدودة وتعداد سكاني قليل، الا ان المراقب للأوضاع الداخلية يتعجب من كثرة المشاكل التي يعاني منها المواطن والمتمثلة بالخدمات السيئة في جميع مرافق الدولة وبلا استثناء فالمشاكل اليومية التي يعاني منها المواطن لايمكن حصرها وخير مثال على ذلك تردي الأوضاع الصحية في مستشفيات الصحة وفقدان المواطن الثقة في تلك الخدمات، فالانتطار الطويل للحصول على موعد يجعل المواطن يلجأ الى المراكز الصحية الخاصة والى العلاج في الخارج ومن المحزن كذلك ان نجد في بلد تعداده لا يتجاوز المليون نسمة ازمة سكن رغم ان اكثر من %80 من مساحة البلد اراض غير مستغلة وفي ظل وفرة مالية كبيرة.
ومن المضحك المبكي ان نجد أزمة بطالة في ظل كل تلك الموارد المتاحة داعيا الى التوسع في المشاريع الانمائية ودعم صندوق الاجيال القادمة وعدم التعدي عليه والى أهمية النظر بتنويع مصادر الدخل وضبط الانفاق الحكومي وتحسين الوضع المعيشي ويخلص المرشح العبيد الى أن تلك المشاكل سببها يتلخص في اننا نعيش ازمة ادارة وليس ازمة موارد، داعيا الى اختيار وزراء وفق معيار الكفاءة وليس الانتماء ومحاربة كافة اشكال الفساد وادواته وتفعيل دور الجهاز الرقابي لديوان المحاسبة ووقف التعديات على أملاك الدولة.

[مجالس العجمان]

توقع تغييراً في تركيبة المجلس القادم
خالد العدوة لـ الوطن: الحل بخمس دوائر ومن ثم اعتماد الواحدة



كتب أسامة القطري:
أكد مرشح الدائرة الواحدة والعشرين »الأحمدي« النائب السابق خالد العدوة على ضرورة تعاون نواب المجلس المقبل لحل القضايا كافة التي تمس المواطن بالدرجة الأولى والابتعاد عن التصادم والخلاف وصولاً للإنجاز.
وقال العدوة في تصريح لـ »الوطن« ان هناك الكثير من الأولويات ينبغي على المجلس المقبل أن يضعها في الاعتبار تحقيقا للإصلاح المنشود والذي يبدأ في تعديل الدوائر الانتخابية بصورة عادلة ومتوازنة مشيراً إلى أن هذه المسألة بالذات يجب ان تتم معالجتها بكل حكمة ورؤية بعيداً عند أية خلافات »لأن المصلحة العامة هي التي يجب ان تتسيد اي خطوات نحو أي تعديل على نظام الدوائر الانتخابية«.
وأشار إلى اننا يجب ان نركز على مشروع الدوائر الخمس في البداية كمرحلة اولى ومن ثم نعتمد الدائرة الواحدة لحل أمثل لعلاج موضوع الدوائر الانتخابية »حتى نفسح المجال لجميع شرائح المجتمع بكافة أطيافهم وفئاتهم في العملية الانتخابية وافراز 50 نائباً يتفق عليهم الجميع« مبيناً ان نظام الدائرة الواحدة من الممكن تطبيقه في الكويت كمرحلة لاحقة لمرحلة الدوائر الخمس.

الالتفات للأمور الحياتية

وتطرق العدوة الى القضايا والمشاكل التي لا يزال المواطن يئن منها رغم تصدرها جداول اعمال المجالس النيابية السابقة لافتاً الى ضرورة الالتفات للهموم الحياتية للمواطن وما يتصل بها من خدمات سعياً لإصلاحها ومعالجة اوجه الخل فيها.
وقال: لننظر الى الخدمات العامة التي تمس المواطن كالعلاج والتوظيف ونعالج الديون المتراكمة على المتقاعد وكافة الاعباء الملقاة على عاتقه مؤكداً انه ان الآوان لمعالجة هذه القضايا كافة خصوصاً وان البلاد تمر بمرحلة طفرة مالية ونواقص مالية تبعاً لارتفاع اسعار البترول والتي يجب في الوقت نفسه استثمارها في انشاء المشاريع التنموية وتوفير فرص العمل لآلاف المواطنين من المتعطلين عن العمل.
وأشار الى قضية الاسكان وما ينبغي على الدولة القيام به في هذا الجانب من خلال استصلاح الاراضي وحصرها لعلاج قضية الاسكان كما هو الحال بالنسبة لقضايا المواطن الحياتية الاخرى كالكهرباء والماء والمشكلة المرورية موضحاً انه في النهاية اننا نعمل لخدمة بلادنا وتأمين مسقبل زاهر لأبنائنا.

مصلحة الوطن أولاً

وقال يجب ان نقدم مصلحة المواطن على أي مصلحة اخرى »وان نقلل من عملية الآنفاق مادياً على البلدان الخارجية ونكثف الانفاق داخلياً على المواطن المثقل بالاعباء المادية الحياتية«.
وعن تركيبة مجلس الامة المقبل قال العدوة: »انه بالفعل بدأت المؤشرات تلوح بالافق عن احتمال تغيير تركيبة مجلس الامة المقبل وان تكون هناك تركيبة جيدة وكوكبة فاعلة لتحقيق كل طموحات الشعب والنظر لأولوياته ومشاكله بالدرجة الاولى« معرباً عن أمله بأن تتفق الأفكار لدى النواب القادمين نحو الاصلاح والانجاز حتى تتحقق في النهاية المصلحة العامة.

[مجالس العجمان]

التشريع مهم فالتشريعات تستمر لعشرات السنين
البصيري: اختيار المرشح الأصلح تحديد لمستقبل التشريع



دعا مرشح الدائرة العشرين (الجهراء الجديدة) وعضو مجلس الامة السابق د. محمد البصيري جميع المرشحين الى رفع الشعارات الحقيقية والقضايا المهمة والاهداف الواضحة القادرين على تحقيقها، وعدم المغالاة في الوعود البراقة وبيع الاوهام للمواطنين التي هي ابعد ما تكون عن الواقع، مشيرا الى ضرورة احترام كل الآراء والافكار البناءة التي تهدف الى صالح الوطن والمواطن والابتعاد عن التصريح والتلميح والتجريح والتشهير بالآخرين في الندوات والاجتماعات والديوانيات التي قد تسيء الى العملية الديموقراطية وتوقع في القلوب النزاع والخلاف وهذا ما لا نريده للكويتيين.
واضاف البصيري ان الانتخابات البرلمانية ما هي الا وسيلة ديموقراطية لكي يطرح المرشحون افكارهم واهدافهم ويرفعوا شعاراتهم التي يتبنوها في حالة فوزهم ودخولهم الى المجلس، وعلى الناخب ان يفاضل ما بين تلك الاهداف والشعارات للوصول الى قناعة بالمرشح الاقوى والافضل ويختار مرشحه بحيادية وشفافية وهدوء، مبينا ان محاولات البعض للتأثير على آراء الناخبين بوسائل مختلفة، متناسين قدرات الناخب على الفرز والتقييم والمعايير التي وضعها من اجل هذا الاختيار.
ودعا مرشح الدائرة العشرين د. محمد البصيري وعضو مجلس الامة السابق الناخبين الى ان يضعوا الكويت نصب اعينهم قبل ان يذهبوا الى صندوق الانتخاب ويدلوا بأصواتهم ومراعاة الله في اختيارهم للأصلح، فهي اما شهادة حق او شهادة زور، مشيرا الى اهمية هذا المكان بالنسبة للوطن والمواطن واحقاق الحقوق والابتعاد عن الحزبية والقبلية والطائفية التي غالبا ما تحرك الانسان في الاتجاه الخاطئ، مبينا ان القرار الذي يصدر من المجلس ينعم به الآلاف او تشقى به الاجيال لما له من اثر على الابناء والاحفاد، فالتشريعات تستمر لعشرات السنين، لذا فالقضية ليست بالهينة.

[مجالس العجمان]

الخنة: المرأة مع الإسلاميين ... أمن وأمان وستر



كتب فرحان سالم ومحمد زايد وغانم السليماني ولافي النبهان:
ضمن وتيرة «الصوت العالي» المنادية بالإصلاح منطلقة من مقار المرشحين على مدى ندواتهم الكثيرة أمس، لم تكن المرأة غائبة عن أجندة الاهتمام، فهي على ما قال المرشح الدكتور فهد الخنة أمس ان «المرأة مع الإسلاميين تعيش في أمن وأمان وستر».
وأضاف مرشح الدائرة السادسة ان «الإسلاميين يقفون دائما مع المرأة الكويتية وقدمنا الكثير من الاقتراحات التي تناصر المرأة ونحن لا نخطب ودها بل نسعى إلى حماية جميع أركان الأسرة الكويتية».
وأضاف الخنة اننا نريد «كويت حماية المال العام ومحاربة الفساد، نريد كويت تطبيق الشريعة، كويت التي تحقق الاستقرار والأمن».

[مجالس العجمان]

[مجالس العجمان]

[مجالس العجمان]

[مجالس العجمان]

منع التصوير في لقائه الأول بناخبات الجهراء
محمد البصيري: النواب الإسلاميون والإصلاحيون عمدوا لتفعيل الاقتراحات التي تخص المرأة والأسرة والأخلاق



كتب نافل الحميدان:
اكد الدكتور محمد البصيري عضو مجلس الامة السابق ومرشح الدائرة العشرين الجهراء القديمة ان المرأة الكويتية لها دور كبير وبارز في رسم الصورة السياسية للمجلس القادم لما للمرأة من دور حيوي في اختيار المرشح الاصلح والاجدر بطرح القضايا التي تخص المرأة والاسرة مؤكدا ان صوت المرأة سيحقق المعادلة الحسنة في توجيه الشارع لاختيار من يعتقدن انه الاقدر بنقل الرسالة ودفع القضايا التي يريدن بالشكل المطلوب والمؤتمن.
وأضاف الدكتور البصيري في اول لقاء له مع الناخبات بتنظيمية اللجنة النسائية ان النواب الاسلاميين والمحافظين عمدوا الى تفعيل القضايا والاقتراحات التي تخص المرأة والاسرة والاخلاق وكان هذا محل اهتمام مطلق وليس وليد اي موقف سياسي حيث شعرنا ان المرأة هي الاسرة وهي الام والاخت ومن خلالها نستطيع ان نخلق جيلا صالحاً يحمي وطنه ولا يعطي الا لمصلحة هذا الوطن ومواطنيه مشيرا الى ان العديد من القضايا التي طرحت كانت تنطلق من حرصنا على الاسرة والاخلاق وكما نعتقد انها من اهم القضايا التي من شأنها ان تكون محل اهتمام في برنامجنا الانتخابي مستذكرا دوره واعضاء الكتلة الاسلامية وبعض النواب المحافظين في طرحهم لقانون تقاعد المرأة عند سن الخمس عشرة سنة والعودة لها الى بيتها لتأخذ جزاء خدمتها لوطنها تفرغا مبكرا لاسرتها ولابنائها لكن مع الاسف تحركت الحكومة مع بعض النواب لتعطيل هذا المشروع وهذا القانون ليصبح التقاعد عند العشرين سنة او اكثر وهذا ما دفعنا لتحريك الموضوع والذي يكون محل تحد في الفترة القادمة.

ابناء الكويتيات والبدون

وقال الدكتور البصيري ان القضايا التي حرصنا ان نساهم في حلها وستكون من الاولويات القادمة هم شريحة ابناء الكويتيات فنحن في بلد تحكمه اواصر القربى وهناك اخوات كويتيات تزوجن بخليجيين واخوة عرب واخوة من البدون فنجد ان المشكلة وصلت لمرحلة ان الاخت الكويتية تعاني من عدم توفر الوظيفة لزوجها وابنائها وعدم حصولهم على رخص القيادة وعقود الزواج وهذا جزء من مشكلة البدون عموما والتي نعتقد انه من الاولى حلها بشكل جزئي وتجنيس كل ابناء الكويتيات واعطائهم حقوقهم كاملة دون نقصان مشيرا الى ان خير دولة الكويت وصل الى اقصى الكرة الارضية.
وهذا مؤسف بحقنا وبحق الكويت عموما والكل منا يعرف ان سجل الكويت في هذا الجانب سيئ دوليا بسبب غياب التشريعات التي تحفظ حقوق الكويتيات وغيرهم من الفئات المظلومة والتي مع الاسف عمدت الحكومة على تجاهلهم ونسيانهم وهذا ساهم بشكل كبير ورئيسي في تفاقم المشكلة واستحواذها على نصيب الاسد في القضايا التي تؤزم العلاقة بين السلطتين وتزعج المواطنين وتنقصهم من حقوقهم.

اين المنتزة القومي؟

وفي جانب القضايا الخدماتية لمحافظة الجهراء قال الدكتور البصيري ان هناك اقتراحات وقوانين قدمت لتوفير اماكن للترفيه للاسرة وللاولاد ومن ابرزها المنتزه القومي والذي نأمل ان يرى النور قريبا مشيرا الى ان هناك اقتراحات قدمت في هذا الاطار ، علما ان محافظة الجهراء من المحافظات الكبيرة وبها كثافة سكانية تصل الى 400 الف قاطن وهذا مؤشر يعني ان هناك عدم اهتمام بهذه المنطقة وغياب الهدف في هذا الاطار واضح والدليل عدم تقدم الحكومة بالموافقة على اقتراحاتنا المتكررة بانشاء فرع للجامعة والمعاهد التطبيقية نظرا للمشقة التي يعانيها الآباء في توصيل البنات وانتظارهم حتى خروجهن.

دعوات التغريب

من جانب اخر حذر الدكتور البصيري من دعوات البعض لضرورة الانفتاح على الاخرين، موضحا ان هذا الدعوات ما هي الا دعوات للتغريب والتخريب وتحطيم الاسرة وهذا ما لا نسمح به ولا نريد ان يدخل بيوتنا حيث ان الحكومة في الفترات القادمة ستفتح شهيتها من اجل تمرير قوانين خاصة بالانفتاح بقصد السياحة وتنشيط الاقتصاد وما هي الا دعوات للفساد والتغريب.

اختيار الأصلح

وطالب الدكتور محمد البصيري النساء الحضور بان يخترن المرشح الاصلح الذي سيصوت لصالح الكويت والاجيال القادمة داعيا النساء الى وضع الامور في نصابها وعدم التساهل في الاختيار لان هناك من سيصوت بعدم حصول المرأة على التقاعد.
وهناك من سيصوت ضد حصول المرأة والاسرة الكويتية على حقوقها وحصولهم على المزايا المالية التي من شأنها ان تساهم في تسهيل الحياة المعيشية والوصول بها الى نقطة الامان في الحياة الكريمة والميسورة مشيرا الى ان تصويت المرأة هو تصويت للتاريخ.

[مجالس العجمان]

في ندوة افتتاح المقر الانتخابي للبرغش والعجمي في الدائرة 22 الرقة
عبدالله البرغش: أسلمة القوانين اهم القضايا ولن نتخاذل عنها



كتب فواز العجمي:
أكد امين عام التجمع الاسلامي السلفي خالد السلطان ان المرحلة الحالية من المراحل الحرجة التي يمر بها تاريخ الحياة البرلمانية في الكويت مبينا انه وخلال الخمسة والعشرين سنة الماضية طرحت قضايا مهمة تهم المواطن، فضلا عن الدراسات العلمية الكبيرة لها ومنها مسألة توفير فرص وظيفية لابناء الكويت لتوظيفهم، وكان ذلك في عام 1985 وكذلك مسألة الرعاية الاسكانية بتقليل فترة انتظار الشاب الكويتي للحصول على السكن بتوفير السكن المناسب بشكل سريع، بالاضافة الى العديد من الدروس العلمية حول تنمية الاقتصاد وقضية اصلاح التعليم والخدمات الصحية وخدمات الحكومة متسائلين بذلك عن سبب حاجة المواطن للواسطة فالمواطن يجب ان يحصل على حقه وهو رافع الرأس دون الحاجة للواسطة للدخول على سفير او وزير فهذا حقه.

دراسات وحلول

واوضح السلطان خلال إلقائه لكلمته في الندوة التي عقدها مرشحا الدائرة الثانية والعشرين ( الرقة) عبدالله البرغش وعبدالله مهدي العجمي بمناسبة افتتاح مقرهما الانتخابي انه تم عمل العديد من الدراسات حول التركيبة السكانية والاصلاح السياسي واهم ما تم التطرق اليه الرجوع الى تحكيم شرع الله عز وجل والحفاظ على القيم والاخلاق ومحاربة ظواهر الفساد الاخلاقي وخطط التغريب وافساد الامة مبينا ان هذه الدراسات اخذت من جهد الكثير من دكاترة وخبراء وغيرهم على مدى الـ 25 سنة الماضية متسائلا، اين ضاعت هذه الجهود فللأسف نحن من سيئ الى اسوأ، فالقضية ليست قضية افكار ودراسات علمية وقضايا انتخابية تطرح وحلول علمية بل القضية قضية مرض خبيث كان هو المانع من حل هذه القضايا ومنع المواطن من الحصول على حقه في حل مشاكله ما ادى الى وصول الكويت الى ما وصلت اليه حاليا فقد كانت سابقة لدول الخليج.
وحمل الفساد مسؤولية ما وصلت اليه البلاد موضحا ان التوظيف والتربية والمناقصات الحكومية حيث الرشوة واكد ان الاصلاح لابد ان يتم على مستوى السلطة التشريعية والمتمثلة بمجلس الامة فلا بد ان يكون لنا موقف وحركة العمل على تعديل الدوائر لنقلل من عملية شراء الذمم داعيا الى اصلاح السلطة التنفيذية المتمثلة بالحكومة فالتشكيل الوزاري لابد ان يأتي متوافقا مع نتائج مجلس الامة فكيف يفوز في مجلس 2003 اكبر التكتل من الكتلة الاسلامية ويأتي التشكيل الوزاري من الاتجاه اللبيرالي حتى اصبح من السهل تفويت العديد من القضايا المهمة كقضية اقحام المرأة في الترشيح لمجلس الامة فيجب في التشكيل الوزاري ان يتم اختيار الكفاءات الامنية لتولي مراكز الوزارات.
وتابع السلطان: اليوم نحن كشعب كويتي الكرة في ملعبنا ويوم 29 يونيو اما ان يسجل الشعب الكويتي الهدف او يروح عملنا «بوش» فاليوم مفتاح الاصلاح ومحاربة الفساد بأيدينا فلا تتركوا هذه الفرصة تضيع من بين ايدينا.

فريقان

واكد مرشح الدائرة الثانية والعشرين عبدالله البرغش ان هذا المقر انما هو مقر الجميع قائلاً مقر الاحباب والجيران والزملاء والعوائل والقبائل اهل الدائرة الثانية والعشرين كافة دون تمييز بين احد فالجميع اخوان وهذا المقر مقر للجميع وشعارنا في هذه الحملة الانتخابية «مع الجميع ومن اجل الجميع» قولاً وفعلاً وعملاً.
وبين البرغش ان هناك العديد من الامور التي لابد من مناقشتها ومنها مجلس الامة والذي نعلم ان من اسباب حله الازمة التي حدثت بسبب الدوائر الانتخابية.
فهناك فريقان: فريق يريد ان يعزز الممارسة الديموقراطية بشكل سليم وصحيح وواضح لا يشوبه اللبس، وفريق اخر لا يهمه الا مقعد البرلمان، مقعده وباقي الناس لو راحوا مع الطوفان فانه لا يبالي بهم ابدا وتابع المرشح البرغش كلنا يعلم ان الدوائر الخمس والعشرين نحن اكثر من هي في صالحه فاكثر الناس الذين تقع الدوائر الخمسة والعشرين في صالحهم هم نحن مرشحي الدائرة الثانية والعشرين فهي دائرة من اصغر الدوائر دون تحقير باهلها ولكن من وضع امانة الدين وامانة الكويت نصب عينه فلابد ان يراجع نفسه في مسألة الدوائر الحالية التي استشرى فيها شراء الاصوات والذمم والمال السياسي الذي لا يخفى عليكم استعماله في الانتخابات فاذا لم ننظر للكويت امامنا فوالله اننا سنضيع وسنضيعكم معنا فيجب تعديل النظام الانتخابي ونظام الدوائر الى خمس دوائر حتى يكون النائب ممثلا للامة ولا يكون ممثلا لدائرة صغيرة فالنائب اسمه كما كفله الدستور وبينه هو نائب الامة فعلينا ان نعي ماذا يحدث لابقاء النظام الانتخابي على مساوئه وحل المجلس بسببه فعليكم أن تساندوا من يرى ويضع المصلحة العامة نصب عينه في هذا الامر.