مجالس العجمان الرسمي

العودة   مجالس العجمان الرسمي > ~*¤ô ws ô¤*~المجالس العامة~*¤ô ws ô¤*~ > المجلس العــــــام

المجلس العــــــام للمناقشات الجادة والهادفة والطروحـــات العامة والمتنوعة

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #1  
قديم 21-12-2012, 09:27 PM
محمود المختار الشنقيطي محمود المختار الشنقيطي غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jul 2012
المشاركات: 969
معدل تقييم المستوى: 12
محمود المختار الشنقيطي is on a distinguished road
مذكرات طالب: د. حسن نصيف "3"

مذكرات طالب: د. حسن نصيف "3"
انتهت الدراسة في مدرسة البعثات،والتحق المؤلف بسلك التدريس ثم .. (أعلن عن عزم الحكومة ابتعاثنا وقنابل الألمان تقترب من الإسكندرية قبل معركة العلمين،وطائراتهم تتردد على القاهرة والإسكندرية،فحزمنا أمتعتنا،وكنت وقتها مدرسا بمدرسة الفلاح بجدة وفي حاجة للبقاء في الوظيفة ولذلك تركتها مكرها لئلا يعتقد الناس : أني أحمق .. وأقامت مديرية المعارف العامة حفلا لتوديعنا في جدة شهده قائمقام جدة وكبار الموظفين والوجهاء .. وودعنا مديرنا السيد أحمد العربي بقصيدة جميلة يقول في مطلعها مخاطبا الباخرة التي ستقلنا :
خففي السير يا فتاة البحار ***** وأرفقي يا فتاة بالسفار (..) وقد ألقيت يومها قصيدة قلت في مطلعها :
جلال اليوم بل يوم الجلال ***** أثار معاني الشعر الغوالي (..) جمعنا السيد طاهر الدباغ قبل بدء الرحلة وكنا في جدة ننتظر الباخرة عدة أيام وبسبب ظروف الحرب لم نعرف تاريخ وصولها إلا قبل الوصول بليلة،وقال لنا السيد طاهر : إن السنة أنه إذا كان هناك جماعة في سفر فعليهم أن يؤمروا أحدهم،وأنه اختار علوي جفري ليكون أميرنا في الرحلة.
وقد تأثرت في نفسي فقد كنت أول البعثة ولكن صغر سني حال بيني وبين الأمارة ومع ذلك فقد كانت هذه الإمارة عبئا مع الشلة الكريمة،فقد لقي أمير الرحلة الكثير من العنت والتريقة وكنا نترقب يوم وصولنا إلى السويس لتنتهي هذه الإمارة .. وكانت الباخرة تسير في ظلام دامس بسبب الحرب،وكان يحدث ونحن نقضي الوقت في لعب ومرح أثناء النهار وأحيانا أثناء الليل أن تدوي صفارة الإنذار ويتجارى البحارة ونجري نحن نلبس أحزمة النجاة،ثم يظهر لنا أن المسألة مناورة لتدريب البحارة والركاب على التصرف السريع أثناء الخطر. وكان الهرساني أكثرنا خوفا فكنا نوهمه بحدوث الغارات ونجري في الطرقات فيندفع ويلبس حزام النجاة حتى قرر أخيرا أن يلبس هذا الحزام ليلا ونهارا وكان منظره عجيبا وهو بالحزام وشفتاه تتلوان جميع ما حفظه من الأدعية والأوراد .. وكانت الباخرة تحوي دورات مياه أفرنجية لم نرها من قبل وكان تصرفنا فيها مثيرا للضحك ونحن نستعملها لأول مرة (..) وأخيرا ألقت الباخرة مراسيها في ميناء السويس لنجد في استقبالنا أستاذنا ولي الدين أسعد مراقب البعثة وقد استقبلنا استقبالا يليق بالمقام ويشبه إلى حد كبير استقبال الحجاج بن يوسف لأهالي العراق ..){ص 70 - 73}.
"الليلة الأولى في مصر" .. (وصلنا في المساء إلى السويس،وأخذنا السيد ولي الدين أسعد إلى فندق الحميدية المطل على السكة الحديد،وقضينا الليلة مع مضيف جديد تعرفنا عليه لأول مرة وهو"البق".
لم ننم طوال الليل وكنا نتسلى بالضحك والمرح ما عدا السيد حسن شطا الذي كانت تبدو عليه دلائل الفزع ولم يشأ أن يخبرنا عن سبب فزعه إلا في الصباح عندما سألنا : (ألم تسمعوا صوت المجنون الذي يصيح طوال الليل) ولما أخبرناه بالنفي تعجب،وأخيرا فهمنا من مجرى الحديث أنه يقصد صفير القطارات .. وكان كلما صفر قطار ظنه مجنونا يصيح فزاد فزعه واضطرابه.
وفي الصباح أقلنا القطار إلى القاهرة .. ودوت الزغاريد في محطة مصر مرحبة (بمشايخ العرب) الذين أتوا بالجملة ونحن في دهشة عن كل ما تقع عليه عيوننا من مناظر .. وأخيرا وصلنا إلى الدار المؤجرة لنا في حي عابدين .. وبعد العصر ذهبنا مع السيد ولي الدين أسعد إلى محلات أفيرينو حيث اشترينا بدلا جاهزة ولم نخرج إلا ونحن نرتدي الملابس الجديدة،وأصر السيد ولي الدين على أن نلبس الطرابيش استكمالا للحشمة والوقار،وظللنا سنة كاملة نلبس الطرابيش ولا نستطيع الخروج من دار البعثة بغيرها،وإلا تعرضنا للخصم من رواتبنا المتواضعة .. وأراد السيد ولي الدين أن يرينا العين الحمراء من البداية،فألقى فينا خطابا ضمنه كثيرا من النصائح،وختمه بجملته التقليدية الحجاجية (والله لأحزمنكم حزم السلمة ولأضربنكم ضرب غرائب الإبل) وكنا فعلا نخافه ونحترمه حتى زال الخوف تدريجيا،وبدأنا في عمل المقالب التي احتار في القضاء عليها،ولهذه المقالب قصة أو قصص سوف نقدمها تباعا في هذه المذكرات.
بعد المغرب فكرنا في التنزه والترويح عن النفس فذهبنا إلى أحد أماكن النزهة جميعا وكنا خمسة عشر لا نفترق أبدأ (..) منذ بدأت رحلتنا من جدة حتى وصولنا إلى القاهرة،كنا نسرد أسماءنا في كل مناسبة. عند موظفي الجوازات والحجر الصحي وموظفي الباخرة والفندق إلخ .. ولذلك عندما خرجنا في أول ليلة لوصولنا إلى القاهرة نطلب نزهة وذهبنا إلى إحدى دور السينما العامة في حي السيدة زينب وجدنا عند مدخل الدار شباك التذاكر والعامل جالس خلفه لأخذ النقود،فأردت أن أظهر النباهة وسرعة الخاطر،فتقدمت الزملاء وطلبت من الرجل خمس عشرة تذكرة،وبدأت أملي عليه الأسماء ليعطينا التذاكر بموجبها،وحملق الرجل في وجهي تارة،ثم في طربوشي وبدلتي تارة أخرى،وكان الزي الأفرنجي لم يزل غريبا على جسمي،ولابد أن ربطة العنق كانت توحي بأني غريب على البلد وعلى الملابس الأفرنجية وعلى دور السينما. ثم انفجر الرجل ضاحكا وانفجر الزملاء خلفي يضحكون إظهارا لشعورهم الكريم نحو هذا العباطة التاريخية.
وفي ليلة تالية ذهبت مع شرف كاظم مبكرين لحجز الأماكن لنا وللزملاء وكنا قبل أن نختار الدار التي سنتنزه فيها نبحث عن أقرب مسجد إليها لأداء الفريضة .. وحجزنا الأماكن ثم ذهبنا لصلاة المغرب في مسجد قريب في شارع عماد الدين – وعلى فكرة – كان السيد ولي الدين يسميه شارع – هدم الدين – وعند عودتنا أخطأنا الطريق وأخذنا نتخبط في الشوارع وكلها متشابهة على الغريب وأخيرا وصلنا راكضين لنجد العرض قد بدأ ولنجد إخواننا على باب الدار يمطروننا بوابل من الشتائم المنتقاة من حارة أسفل.){ص 74 - 78}.
ويقف أعضاء البعثة على "أبواب الجامعة" : ( كان مجموعي يؤهلني لدخول كلية الطب وفعلا قدم اسمي لهذه الكلية وإن كان راودني شعور بالرغبة في الدخول في كلية الآداب ولكني تغلبت أخيرا على هذا الشعور،وكان السيد ولي الدين يأخذنا ويدور بنا على الكليات وأخذت بعض الكليات تعتذر لوصولنا بعد شهر من ابتداء الدراسة وللخوف من ضعف مستوانا : فعميد كلية التجارة لم يقبل زملاءنا في الكلية إلا بعد جهود جبارة من السيد ولي الدين ومع ذلك كان زملاءنا دائما في مقدمة الناجحين رغم أنهم كانوا لا يعرفون اللغة الفرنسية،ودرسوا مقرر الثانوي والسنة الأولى في بضعة شهور .. ووصلنا قبل أن يصل التحويل للسيد ولي الدين ولم يكن في الإمكان دخول كلية الطيب إلا بعد دفع المصاريف الدراسية مقدما ولم تكن عندي نقود تكفي لذلك،وعرض عليّ بعض الزملاء المساعدة فأبيت شاكرا حتى وصل التحويل للسيد ولي الدين ودفع لي المصاريف،وبقيت مشكلة البادكوك،رغب في دخول كلية الطب،وكان العدد المسموح لغاية ثلاثة فقط،فقدم له السيد ولي الدين في كلية الزراعة،فشق ذلك على البادكوك،لقد كانت أمنيته وهو في الثانوي أن يتعلم الصيدلة ويفتح صيدلية في شارع فيصل بجدة،ويتضارب كل يوم مع سعيد تمر {هل هو والد "فاروق"و"مأمون"تمر صاحبي شركة الأدوية ؟ أيضا : لماذا كلية الزراعة وليست الصيدلة؟!!} بزجاجات حامض الكبريتيك،إنه يرى أمنيته تتبخر،وأتى المرحوم خاله يتوسط دون جدوى،وقد وعدنا خاله بأكلة ديك رومي ظل – رحمه الله – يتملص منها حتى توفي،وكان كلما جاء إلى البعثة نلتف حوله ونرحب به ونتحدث عن فوائد الديك الرومي،ولكن آمالنا تبخرت كما تبخرت آمال البادكوك في كلية الطب .. وأخيرا دخل الزراعة مكرها،ترى لو عادت به الأيام إلى الوراء فهل يختار بديلا عن الزراعة وفوائدها الجمة وثمراتها اللطيفة في كازينو كيلو عشرة؟){ص 79 - 80}.
مرة أخرى يذكر المؤلف مسالة المحافظة على الصلاة في "السلف والخلف" : ( أما السلف فهو بكل تواضع الداعي وزملاءه أعضاء أول بعثة أرسلت إلى مصر من مدرسة تحضير البعثات،كنا محافظين جدا على كل شيء،الصلاة في أوقاتها جماعة بدار البعثة ولم يكن أحد منا يتخلف عن الصلاة خوفا من خصم الراتب كما اتبع السيد ولي الدين مع البعثات اللاحقة،والطربوش كان من المستحيل أن نغادر الدار بدونه في الكلية وفي الأسواق وفي المتنزهات .. وكانت النزهة المفضلة عند السيد ولي الدين التي ينصحنا بها دائما هي أن نذهب إلى كوبري قصر النيل القريب من دارنا ونقضي فيه المساء لنستنشق هواء البحر الأبيض المتوسط حتى لم نبق بقية من هذا الهواء لغيرنا .. وكنا لا نخرج إلا جماعات وكثيرا ما كنا نشاهد مجموعة واحدة : وكنا إذا سمعنا عن منتزه جيد أو دار جديدة،للفسحة لا يسمح لنا السيد ولي الدين إلا بعد أن يصحبنا إليها في أول مرة فإن وجدها تتماشى مع الفضائل والأخلاق سمح لنا بها فيما بعد. وكنا لا نتأخر خارج الدار في المساء إلا ليلة الجمعة فقط حيث نتأخر حتى الساعة التاسعة والنصف أفرنجي ونعود لنجد السيد ولي الدين في الدار يسجل حضورنا ولا أذكر أننا تأخرنا عن هذا الموعد قط طيلة عام كامل إلا مرتين تعرضنا فيها للتحقيق والتهديد بالخصم ثم تبنا .. وكان من الأيام المحرم علينا فيها الخروج من البعثة يوم شم النسيم لأنه يوم تنتحر فيه الفضيلة على رأي السيد ولي الدين وهو يوم لا يبقى فيه إنسان في داره في مصر.
إن السيد ولي الدين مجموعة من فضائل وأخلاق ويحرص على التربية الدينية العربية،ومن حسن الصدف أني أصل إلى هذه الحلقة من المذكرات في الوقت الذي تلقيت فيه نشرة منه عن مدارس منيل الروضة التي يشرف عليها والتي تعد من أرقى المدارس الخاصة في مصر من حيث مناهج الدراسة فضلا عن التربية الدينية العربية التي يخص بها طلابها.
هذا ما كان من أمر السلف،ثم جاءت البعثة الثانية أو على الأصح جاء الخلف – بسكون اللام – وبدأت حياتنا في البعث تدخل في طور جديد .. ويكفي أن تعرف أن من طلاب البعثة الثانية أسعد جمجوم وعبد الله مراد وحسين العطاس لتعرف مقدار التطور الجديد (..) وصل أعضاء البعثة لثانية واستقبلناها مرحبين وأخذنا نسمع منهم أخبار الوطن فقد كنا في شوق إليه طيلة عام كامل .. كانت الحرب في العلمين والمواصلات بيننا وبين المملكة بطيئة جدا وهي محصورة في المواصلات البحرية في ذلك الوقت. وذهبنا مع الزملاء والسيد ولي الدين إلى محلات أفيرينو وأخذنا نلبسهم البدل الجاهزة،ونعلمهم ربطة العنق،ثم وضعنا الطرابيش على رؤوسهم حسب النظام المتبع في البعثة،وفي مساء يوم وصولهم أحبوا أن يزوروا معالم القاهرة ويتفسحوا وكان رائدهم في ذلك المساء أسعد جمجوم فماذا فعل؟
قال لهم أن المشي متعب والمسافة بعيدة وكان قد سبقهم بأيام وعرف أشياء كثيرة عن البلد واستدعى عربية "كارو"من التي يركب عليها النساء البلديات في القاهرة واركب الزملاء المحترمين ببدلهم الأنيقة وطرابيشهم المحترمة, فكنت ترى المشائخ : با بصيل وصالح جمال وحسن فقيها وعبد الله مراد وعبد القادر كعكي يتربعون على العربية الكارو ومعهم بالطبع أسعد جمجوم لئلا ينفضح المقلب .. وأخذ يتجول بهم في شوارع القاهرة والناس في عجب من هذا المنظر الطرابيشي وهم لا يعلمون سر تعجب الناس. شيء واحد ألوم أسعد عليه أنه لم يأخذ صورة فوتوغرافية لهذه المجموعة العجيبة على العربية"الكارو"لأن هذه الصورة لو نشرت مع هذه الذكرى لكانت رائعة ..){ص 83 - 86 }.
نختم هذه الحلقة بـ"الكمسارية اشتكوا" ولكنهم لم يشتكوا "من كثرت المشاوير"بل من شيء آخر!!
(لقد مرت بنا مع الكمسارية في مصر طرائف كثيرة تستحق أن نفرد لها هذه المذكرة،وهذه الطرائف تشكل بطبيعة الحال فن التزويغ من دفع التذاكر وقد برعا في هذا الفن إلى حد كبير وكان من بين أصدقائنا كمساري ترام أزهري يحمل شهادة الأزهر ويحفظ كثيرا من الشعر والأقوال المأثورة كنا نعقد معه ندوة أدبية متنقلة .. وكانت محطة الأتوبيس المجاورة لدار البعثة اسمها – المنيل – وكان أحد زملائنا يصر على تسميتها – بالمنيّل – بالياء المشددة وقتا طويلا {كتبت في الأصل : "بالمنبل – بالباء المشددة" : وهو خطأ واضح} (..) وللبادكوك قصة طريفة مع كمساري ترام ومع عمدة كان راكبا في الترام،أما قصته مع الكمساري فهي التي سأذكرها فيما يلي،وأما قصته مع العمدة فأنا على استعداد لروايتها شفهيا لمن يطلبها .. وعلى فكرة البادكوك المذكور في هذه المذكرات هو الأستاذ محمد بادكوك مدير فرع الزراعة بجدة،وليس بادكوك الخارجية وأنا أذكر هذا التصحيح بناء على طلب الصديق .. (..) وصل سليمان سلامة إلى مصر وكان الوصي عليه ابن عمته أسعد جمجوم ( آخر زمن) فأخذه في القطار إلى الإسكندرية لإلحاقه بكلية فيكتوريا وأخذ أسعد تذكرة ونصف لهما وكان سليمان طويلا وكان لا يزال خجولا .. ومشى بهما القطار وأقبل الكمساري يسأل عن التذاكر وسال عن صاحب نصف التذكرة فأشار أسعد إلى سليمان فطلب الكمساري من سليمان الوقوف فوقف وأنظار الناس تتطلع إليه والكمساري يقول : (شوفو يا أفندية كل ده نصف راكب) والعرق يتصبب من سليمان وأسعد يضحك ثم دفعوا فرق التذكرة والغرامة وسليمان يلعن الوصية والوصي المحترم.){ ص87 - 89}.

إلى اللقاء في الحلقة القادمة .. إذا أذن الله.
س/ محمود المختار الشنقيطي – المدينة المنورة
س: سفير في بلاط سيدي الكتاب.

 

التوقيع

 

أقول دائما : ((إنما تقوم الحضارات على تدافع الأفكار - مع حفظ مقام"ثوابت الدين" - ففكرة تبين صحة أختها،أو تبين خللا بها .. لا يلغيها ... أو تبين "الفكرة "عوار"الفكرة"))

 
 
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 22-12-2012, 12:41 AM
سمو الرووح سمو الرووح غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jan 2007
المشاركات: 31,712
معدل تقييم المستوى: 49
سمو الرووح is on a distinguished road
رد: مذكرات طالب: د. حسن نصيف "3"

وهقه اسعد وخلاه في موقف لا يحسد عليه استاذ سليمان ههههههه حتى سب الوصيه والوصي المحترم

لاهنت أخي القدير / محمود المختاار الشنقيطي ولك كل الشكر والتقدير والاحترام.

 

التوقيع

 


تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها
كلنا تميم المجد
 
 
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 22-12-2012, 08:51 AM
محمود المختار الشنقيطي محمود المختار الشنقيطي غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jul 2012
المشاركات: 969
معدل تقييم المستوى: 12
محمود المختار الشنقيطي is on a distinguished road
رد: مذكرات طالب: د. حسن نصيف "3"

السلام عليكم أختي الفاضلة (سمو الروح) .. أضحك الله سنك .. كان زمن البساطة.
دمت بخير.

رد مع اقتباس
رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مذكرات طالب: د. حسن نصيف"2" محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 2 22-12-2012 09:10 AM
مذكرات طالب : د.حسن نصيف"1" محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 2 19-12-2012 10:41 AM
بالفيديو.. "مقلب" مع شاعر يدفعه لإشهار "مسدس" بوجه "المخرج" مخاوي النشاما مجلس اخبار الشعراء و مسابقات الشعر 8 16-10-2011 04:31 AM
قس المتطرف "جونز" يصف القرآن الكريم بـ"الشّر" ويطالب بعقد محاكمة دولية لـ"كتاب الله" الشارع المخملي المجلس العــــــام 3 14-01-2011 09:05 AM
نستني مع همومي وارتجي ليل الوصال يعود"""""""" ماعاد به حل؟ مجلس الشعر النبطي 6 20-08-2006 06:48 PM

 


الوقت في المنتدى حسب توقيت جرينتش +3 الساعة الآن 05:25 AM .


مجالس العجمان الرسمي

تصميم شركة سبيس زوون للأستضافة و التصميم و حلول الويب و دعم المواقع