مجالس العجمان الرسمي

العودة   مجالس العجمان الرسمي > ~*¤ô ws ô¤*~المجالس الإجتماعية~*¤ô ws ô¤*~ > مجلس الطب والصحـــــة والغذاء

مجلس الطب والصحـــــة والغذاء قسم يهتم بالإكتشافات الطبية وسبل الوقاية من الأمراض ، ومواصفات الغذاء الصحي وفوائد نعم الله

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #1  
قديم 02-11-2005, 02:28 PM
الصورة الرمزية ::::أم راكان::::
::::أم راكان:::: ::::أم راكان:::: غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Oct 2005
المشاركات: 220
معدل تقييم المستوى: 19
::::أم راكان:::: is on a distinguished road
انتبهوا لأسنانكم.. فالأسنان الساقطة تسبب أمراض خطيرة!!

تشير دراسة حديثة أجريت في الولايات المتحدة إلى أن قلة الأسنان في الفم والفراغات بينها ومضاعفة الحالة بواسطة التهاب جيب السن (اللحم الملاصق للجذر) يمكن أن تعزز مخاطر تعرض الإنسان للسكتة الدماغية الذاوية.

هذا ما كشفته دراسة تفصيلية بعيدة المدى عمدت إلى فحص وتحليل المعطيات المستمدة من ملفات الأطباء والمختصين مرة كل سنتين. وشملت الدراسة التي تحمل اسم "دراسة متابعة معطيات المختصين" المعطيات الطبية المستمدة من 41380 مختصا هم أطباء أسنان، بيطريون، صيادلة، أخصائيو نظارات.... الخ حول عاداتهم وأمراضهم والتغذية والرياضة وما إلى ذلك.

ومن خلال متابعة المعطيات طوال 12 سنة تبين أن 349 شخصا منهم أصيب بالسكتة الدماغية الذاوية. وتظهر أيضا أن لهذه السكتات علاقة وثيقة بعدد الأسنان المتبقية في أفواههم لأن الرجال الذين كانوا يحتفظون بعدد أسنان يتراوح بين 17 إلى 24، أثناء فترة إجراء الدراسة، تعرضوا لإصابات السكتة الدماغية ضعف ما يتعرض إليه الناس الطبيعيون. كما كانت مخاطر السكتة الدماغية على الرجال الذين كانوا يمضغون طعامهم خلال فترة الدراسة بواسطة 11 إلى 16 سنا ترتفع بنسبة 74% عما هي عند الآخرين.

ويعتقد الباحثون أن لذلك علاقة بالالتهابات الدائمة لمنطقة جيب السن ولحم الأسنان عموما، خصوصا أن هذه الالتهابات هي من أهم عوامل التساقط المبكر للأسنان. كما تؤكد هذه النتائج ما توصله دراسات سابقة من أن الالتهابات المزمنة، مثل التهابات لحم الأسنان واللوزتين وغيرها، ترفع مخاطر تكلس الشرايين وتزيد بالتالي من مخاطر التعرض لأمراض القلب والدورة الدموية والسكتات الدماغية.

ولا تتوقف متاعب تساقط الأسنان على السكتات الدماغية فحسب لأن عدد الأسنان القليل يزيد مخاطر الزهايمر أيضا حسب رأي الباحثين الألمان. وهذا يعني أن سقوط الأسنان لا يترافق مع تقدم العمر ومع تساقط الشعر فحسب، وإنما مع تساقط الذاكرة ومظاهر العته.

والجدير ذكره، أن لعملية المضغ الفضل في الحفاظ على قوة الذاكرة مع تقدم العمر فالذكريات الحديثة تختزن لفترة وجيزة في الدماغ في منطقة لها علاقة بعملية التعليم وتسمى هذه المنطقة بقرين آمون أو هيبوكامبوس باللاتينية. وبتقدم العمر تبدأ خلايا هذه المنطقة في الضمور مما يؤدي إلى ضعف قصير الأمد في الذاكرة.

ومن علامات التقدم بالعمر أيضا فقدان الأسنان، ويقلل ذلك من القدرة على المضغ، فإن بعض الدراسات تشير إلى احتمال وجود علاقة بين فقدان الأسنان وتدهور خلايا الهيبوكامبوس.

وأفادت مجلة "النيوساينتيست" أن فريقا من العلماء اليابانيين من جامعة جيفو اليابانية للطب طبقوا هذه النظرية على فئران مختبر عدلت جيناتها الوراثية حتى تشيخ مبكرا.
وأظهرت الفئران بوادر الشيخوخة، مثل مرض إعتام عدسة العين، وتساقط الشعر، وفقدان الذاكرة، ثم قلعت أضراس الفئران لإجبارها على الأكل دون مضغ.

وأجرى العلماء تجارب على ذاكرة الفئران بتسجيل الوقت الذي يحتاجه الفأر للعثور على لوحة مخبأة في شبكة من الممرات المعقدة، فوجدوا أن الفئران الصغيرة في العمر عثرت على اللوحة بسرعة بغض النظر عن امتلاكها لأضراسها أم لا، والفئران الكبيرة في العمر التي لا زال عندها أضراس كانت أبطأ قليلا في العثور على اللوحة، ولكن الفئران الكبيرة في العمر والتي قلعت أضراسها لم تستطع أن تتذكر مكان اللوحة واتجهت تبحث في مكان آخر. وبعد فحص خلايا الهيبوكامبوس وجد العلماء أن خلايا معينة يطلق عليها اسم جليا قد تدهورت إلى درجة أكثر من المعتاد عند الفئران الخالية من الأضراس.

وعندما قام فريق الباحثين اليابانيين بمسح تصويري للدماغ أثناء عملية المضغ وجدوا زيادة ملحوظة في إشارات خلايا الهيبوكامبوس أثناء عملية المضغ ولا أحد يعرف سبب زيادة نشاط الدماغ أثناء هذه العملية.

ويقول أحد الأخصائين في أمراض الشيخوخة في كلية الطب في جامعة أدنبره في بريطانيا أن المضغ يرسل إشارة إلى منطقة الهيبوكامبوس، التي بدورها تخفض من مستوى هرمون الإرهاق في الدم، وإذا قلل المسنّون من المضغ فإنه من المرجح أن يرفع ذلك من مستوى التوتر إلى درجة تسبب تدهورا في ذاكرتهم على الأمد القصير.

لهذا السبب يعتقد الخبراء أن مضغ العلكة يساعد على التخفيف من حدة التوتر عند كثير من الناس، ولكن الخبيرة في شؤون الذاكرة والشيخوخة في جامعة كمبريدج في بريطانيا فليتسا هربرت، أبدت شكوكها من نتيجة مسح الدماغ، وقالت إن تدهور الأسنان والذاكرة معا في الجسم البشري لا يعني بالضرورة وجود علاقة بينهما.

بينما قال طبيب آخر، متخصص في علم التشريح في جامعة كمبريدج، إن الأبحاث بينت أن الإرهاق يضر حقا بخلايا الهيبوكامبوس في الدماغ، ولكنه لم يسمع عن دور المضغ في عملية التدهور .

ومن جانب آخر، إذا كنت تطمح لأن تبقى أسنانك سليمة وقوية حتى في مرحلة الشيخوخة، ينصحك الباحثون بتناول أطعمة صحية معينة واتباع عادات غذائية خاصة للقضاء على الهجمات البكتيرية المسببة لتسوس الأسنان والمحافظة على سلامة الفم واللثة والأسنان.

وقال الباحثون إن فيتامين سي وحمض الفوليك يحميان اللثة من التلف والإصابات البكتيرية كما تساعد مضادات الأكسدة الموجودة في توت كرانبيري الطازج على منع بكتيريا الفم من تكوين طبعة البليك على الأسنان، وأشاروا إلى أن السبانخ والفاصويلياء والبازيلاء والعدس من أهم المصادر الغذائية الغنية بحمض الفوليك.

وأكد الباحثون أهمية الكالسيوم و فيتامين "د" التي تتوافر في منجات الألبان والجبنة والفواكه والخضراوات والسمك والصويا، في تقليل خطر تساقط الأسنان، كما يلعب الجبن البارد أو المطبوخ دورا في الوقاية؛ إذ يطلق الكالسيوم الذي يلتصق بالأسنان فيساهم هذا المزيج اللاصق في حمايتها من تأثير الحمض ويساعد في إعادة بناء طبقة المينا.

وحذر الخبراء من أن شرب الكثير من المشروبات الغازية يسبب تآكل مينا الأسنان وإذا كان لا بد من شرب هذه المرطبات فيمكن ذلك باستخدام القشة الماصة لتقليل تأثير حموضتها وموادها الفوارة على الأسنان .

ويرى العلماء أن تناول الأطعمة الغنية بالنشويات والسكر كجزء من غذاء متوازن أفضل من تناولها وحدها، لا سيما أن الجسم ينتج الكثير من اللعاب لهضم الوجبات الغذائية الكبيرة وغسل الأسنان من بقايا الطعام ومعادلة تأثير الأحماض المؤذية قبل أن تهاجم الأسنان مؤكدين ضرورة التقليل من الأطعمة التي تحتاج إلى مدة أطول من المضغ مثل الزبيب والتمر والفاكهة المجففة التي تطيل فترة تعرض الأسنان للحمض أكثر من أي أطعمة لاصقة أخرى فتسبب تسوس الأسنان وتلفها.

والجدير ذكره حول هذا الموضوع هو ما قاله العلماء إن شرب الشاي ربما كان أحد الوسائل الجيدة للمحافظة على صحة الأسنان
فقد وجدوا أن بعض المكونات الموجودة في الشاي التقليدي الأسود تهاجم البكتيريا الضارة في الفم والتي تسبب أمراض اللثة والتسوس وغيرها.
وكان الباحثون يركزون في السابق على الفوائد المحتملة لأنواع الشاي الأخضر وليس الأسود، كما هو حال النتائج الأخيرة.
إلا أن فريقا من كلية طب الأسنان في جامعة إلينوي الأميركية ركز على دراسة الشاي الأسود، وهو النوع الأكثر شيوعا لدى الكثير من الشعوب والثقافات ومن ضمنها الثقافات الغربية.

وكشف الفريق الأميركي عن مكونات تدخل في تركيب هذا الشاي قادرة على قتل أو عرقلة وتحجيم فعالية البكتيريا المسببة للأحماض والتسوس والنخر في الفم واللثة.

أما الجمعية البريطانية لطب الأسنان فتقول إن الشاي الأسود والأخضر أيضا يمكن أن يساعدا على مكافحة بقع التسوس في الأسنان.
ويؤكد متحدث باسم الجمعية أن أطباء الأسنان في بريطانيا يرون أن الشاي يمكن أن يكون بديلا جيدا للمشروبات الخفيفة الأخرى المحتوية على السكر، كالمشروبات الغازية، إذ إن الشاي لا يعتبر من المواد التي تعمل على تآكل الأسنان.
وتنوه مصادر طبية إلى زيادة الفائدة عند من يضيف الحليب على الشاي، فالأول يعتبر مصدرا ممتازا للكالسيوم المفيد للأسنان.
وقد قدم بحث فريق الدكتورة وو حول فوائد الشاي الأسود أمام الجمعية الأميركية للمايكروبيولوجيا في مدينة أورلاندو في ولاية فلوريدا.

 

التوقيع

 

 
 
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 02-11-2005, 02:30 PM
الصورة الرمزية ::::أم راكان::::
::::أم راكان:::: ::::أم راكان:::: غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Oct 2005
المشاركات: 220
معدل تقييم المستوى: 19
::::أم راكان:::: is on a distinguished road
طبيعة الغذاء.. تلعب دوراً مهما في حماية أسنانكم

أكد أطباء أسنان مختصون أن تناول غذاء كامل ومتوازن يساعد في الوقاية من الإصابة بتلف الأسنان وأمراض الفم واللثة.

وقال الباحثون إن الغذاء المتوازن الذي يحتوي على العناصر الغذائية الضرورية، يلعب دوراً مهماً في حماية الأفراد، وخصوصاً الأطفال والنساء الحوامل، من خطر المرض، ويقلل من إصابتهم بالمشكلات الصحية التي تهدد الأسنان.

وأوضح الخبراء في الجمعية الأميركية لطب الأسنان، أن نوعية الطعام تؤثر على الأسنان واللثة على المدى البعيد، حيث تعمل الأطعمة السكرية والغنية بالنشا، على تسريع عملية تلف الأسنان، وذلك لأن الجراثيم والبكتيريا التي تعيش في الفم، تستخدم السكريات وتلتصق بمينا الأسنان، مسببه ما يعرف بطبقة البليك.

وأشار العلماء إلى أن بقاء الطعام فترة أطول في الفم، يعجل من عملية تلف الأسنان، مؤكدين أن اختبار الأصناف المغذية بعناية من مجموعات الطعام الخمس التي تشمل الخضراوات والفواكه، واللحوم، والحبوب إضافة إلى الحليب ومشتقاته ومنتجات الألبان، تحافظ على سلامة الأسنان وتحميها من التلف، وتمنع ظهور المشكلات الصحية التي تصيب الأسنان، والمحافظة عليها سليمة معافاة.

ونصح هؤلاء بضرورة غسل الأسنان بالفرشاة والمعجون الخاص الذي يحتوي على الفلورايد بالكميات التي صادقت عليها الجمعية الأميركية لطب الأسنان، مرتين يومياً، وزيارة طبيب الأسنان باستمرار وانتظام.

وتدعم هذه الدراسة دراسة أخرى حيث قال الباحثون إن فيتامين سي وحمض الفوليك يحميان اللثة من التلف والإصابات البكتيرية كما تساعد مضادات الأكسدة الموجودة في توت كرانبيري الطازج على منع بكتيريا الفم من تكوين طبعة البليك على الأسنان، وأشاروا إلى أن السبانخ والفاصويلياء والبازيلاء والعدس من أهم المصادر الغذائية الغنية بحمض الفوليك.

وأكد الباحثون أهمية الكالسيوم و فيتامين "د" التي تتوافر في منجات الألبان والجبنة والفواكه والخضراوات والسمك والصويا، في تقليل خطر تساقط الأسنان، كما يلعب الجبن البارد أو المطبوخ دورا في الوقاية؛ إذ يطلق الكالسيوم الذي يلتصق بالأسنان فيساهم هذا المزيج اللاصق في حمايتها من تأثير الحمض ويساعد في إعادة بناء طبقة المينا.

وحذر الخبراء من أن شرب الكثير من المشروبات الغازية يسبب تآكل مينا الأسنان وإذا كان لا بد من شرب هذه المرطبات فيمكن ذلك باستخدام القشة الماصة لتقليل تأثير حموضتها وموادها الفوارة على الأسنان .

ويرى العلماء أن تناول الأطعمة الغنية بالنشويات والسكر كجزء من غذاء متوازن أفضل من تناولها وحدها، لا سيما أن الجسم ينتج الكثير من اللعاب لهضم الوجبات الغذائية الكبيرة وغسل الأسنان من بقايا الطعام ومعادلة تأثير الأحماض المؤذية قبل أن تهاجم الأسنان مؤكدين ضرورة التقليل من الأطعمة التي تحتاج إلى مدة أطول من المضغ مثل الزبيب والتمر والفاكهة المجففة التي تطيل فترة تعرض الأسنان للحمض أكثر من أي أطعمة لاصقة أخرى فتسبب تسوس الأسنان وتلفها.

والجدير ذكره حول هذا الموضوع هو ما قاله العلماء إن شرب الشاي ربما كان أحد الوسائل الجيدة للمحافظة على صحة الأسنان
فقد وجدوا أن بعض المكونات الموجودة في الشاي التقليدي الأسود تهاجم البكتيريا الضارة في الفم والتي تسبب أمراض اللثة والتسوس وغيرها.

وكان الباحثون يركزون في السابق على الفوائد المحتملة لأنواع الشاي الأخضر وليس الأسود، كما هو حال النتائج الأخيرة.
إلا أن فريقا من كلية طب الأسنان في جامعة إلينوي الأميركية ركز على دراسة الشاي الأسود، وهو النوع الأكثر شيوعا لدى الكثير من الشعوب والثقافات ومن ضمنها الثقافات الغربية.

وكشف الفريق الأميركي عن مكونات تدخل في تركيب هذا الشاي قادرة على قتل أو عرقلة وتحجيم فعالية البكتيريا المسببة للأحماض والتسوس والنخر في الفم واللثة.

ويؤثر الشاي الأسود على نوع من الإنزيم البكتيري مسؤول عن تحويل المواد السكرية إلى مادة صمغية تساعد على التصاق مواد التسوس على الأسنان.
كما يعرقل الشاي الأسود، أو بعض مكوناته، قدرة بعض أنواع البكتيريا التي تعيش في الفم على تكوين تجمعات سوس مع نظائر بكتيرية أخرى، وبالتالي تقليص تجمعاتها المسببة لأمراض اللثة والأسنان

وقد أظهرت إحدى التجارب أنه عند قيام المتطوعين بغسل أسنانهم بالشاي الأسود لمدة ثلاثين ثانية ولخمس مرات كل ثلاث دقائق، تتوقف البكتيريا المسببة لبقع التسوس عن النمو وإنتاج الأحماض الضارة الفعالة في الفم.

وتنوه مصادر طبية إلى زيادة الفائدة عند من يضيف الحليب على الشاي، فالأول يعتبر مصدرا ممتازا للكالسيوم المفيد للأسنان.
وقد قدم بحث فريق الدكتورة وو حول فوائد الشاي الأسود أمام الجمعية الأميركية للمايكروبيولوجيا في مدينة أورلاندو في ولاية فلوريدا.

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 02-11-2005, 02:32 PM
الصورة الرمزية ::::أم راكان::::
::::أم راكان:::: ::::أم راكان:::: غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Oct 2005
المشاركات: 220
معدل تقييم المستوى: 19
::::أم راكان:::: is on a distinguished road
البديل الطبيعي لمعجون الاسنان

عند استخدام هذا البديل بانتظام بدلا من المعجون التجاري فانه فعال في وقف نزف اللثة ومنع تسوس الأسنان..وهو يباع جاهزا على هيئة معجون أو مسحوق(بودرة)في محلات الأغذية الطبيعية..كما يمكن صنعه في المنزل..
كما انه أيضا يستخدم لوقف نزف الأنف حيث تؤخذ قطنه مبللة بالماء وتعصر وتغمس في المسحوق..ويتم إدخالها في فتحة الأنف النازفة..
يوضع أيضا على الجروح السطحية أو الكاشطات الجلدية لوقف النزيف..

طريقة تحضير دنتي في المنزل:
توضع باذنجانه صغيرة كاملة مع راسها بالتحديد داخل الفرن..وتخبز حتى تصبح سوداء محترقة..تترك تبرد ثم تطحن على شكل مسحوق ناعم..بعد ان تجف..
يخلط مقدار من ملح البحر بما يعادل نصف أو ثلث كمية مسحوق الباذنجان..ثم يحفظ الخليط في برطمان محكم الإغلاق..

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 02-11-2005, 02:33 PM
الصورة الرمزية ::::أم راكان::::
::::أم راكان:::: ::::أم راكان:::: غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Oct 2005
المشاركات: 220
معدل تقييم المستوى: 19
::::أم راكان:::: is on a distinguished road
تنظيف الأسنان.. يقيك الكثير من الأمراض!!

يبدو أن لتنظيف الأسنان فوائد أكثر من كونة يحافظ على صحة الفم وبياض الأسنان، فقد اكتشف العلماء أن تعقيم الفم وتنظيف الأسنان باستخدام الفرشاة والخيوط الطبية يساعد على الوقاية من مرض السكري.

وقال الباحثون في قسم بيولوجيا الفم بجامعة بوفالو الأميركية إن أمراض اللثة قد تمثل عامل خطر أكثر أهمية من البدانة أو التقدم في السن للإصابة بسكري النوع الثاني، الذي يتسبب عن فشل الجسم في معالجة السكر بسبب ضعف استجابة لهرمون الأنسولين المنظم لسكر الدم أو عدم إنتاجه كميات كافية منه، وأشاروا إلى أن ما يزيد على 6.1 مليون أمريكي يعانون من هذا المرض الذي يمثل 90% من حالات السكري في الولايات المتحدة.

وبنيت الدراسة التي عرضت في اجتماع الجمعية الدولية لبحوث الأسنان في سان دييجو، بعد قياس معدل السيطرة على السكر عند 75 عضوا في الاتحاد الهندي بنيومكسيكو، من المصابين بسكري النوع الثاني وحالة شديدة من أمراض اللثة، بعد العلاج بأنواع متعددة من المضادات الحيوية، أن مستويات السكر في الدم انخفضت وبقيت كذلك بعد تعاطي جرعة واحدة فقط من المضاد الحيوي الذي يؤخذ عن طريق الفم وبعد الاستخدام المتكرر لكريمات المضاد الحيوي على اللثة، وهو نفس الأثر الذي تحققه العلاجات المخصصة للسيطرة، مما يشير إلى إمكانية السيطرة على سكر الدم عند مرضى السكري من خلال علاج إصابات الفم واللثة.

وتوقع خبراء الصحة في الولايات المتحدة أن ترتفع أعداد المصابين بالسكري إلى 29 مليون مريض في السنوات الخمسين المقبلة، ولذلك مع زيادة معدلات الإصابة بالبدانة والتوجه لتناول الطعان غير الصحي والكسل والخمول وقلة النشاط البدني، مشيرين إلى أن السكري يسبب عدداً من المضاعفات الخطيرة كالعمى والقصور الكلوي وأمراض القلب ومشكلات في الجهاز الدوري التي تزيد الحاجة إلى بتر الأعضاء.

وبالإضافة إلى ما سبق، أثبت باحثون مختصون أن تنظيف الأسنان واللثة بانتظام يساعد على الوقاية من الأمراض التنفسية والإنتانات الرئوية، وخصوصا بين المقيمين في دور الرعاية.

واستند الباحثون في نتائجهم إلى مقارنة معدلات الإصابة بالالتهاب الرئوي بين المقيمين في 11 دار رعاية في اليابان، ممن تلقوا عناية منتظمة بالأسنان وممن لم يتلقوا أي عناية بالفم.
ولاحظ الباحثون في جامعة توهوكو في مدينة سينداي اليابانية، وجود حالات إصابة أقل بالالتهاب الرئوي بين المقيمين الذين نظفوا أسنانهم بانتظام ، وكانوا أقل عرضة للوفاة من هذا المرض.

وأوضح الباحثون أن الالتهاب الرئوي يتسبب عن تراكم الجراثيم في الرئتين وإعاقتها لدخول الأكسجين إلى الجسم، وعدم نظافة الفم يتيح وجود أعداد اكبر من الجراثيم في الفم والحلق، مما يزيد من فرص حدوث المرض عند انتقال الهواء إلى الرئتين.

وقام الباحثون بمتابعة 184 مقيما تلقوا عناية مكثفة بالأسنان بالفرشاة والمعجون ومحاليل التعقيم، وخصوصا بعد تناول الوجبات، وإخضاعهم لعناية سنية شاملة من قبل طبيب أسنان مختص مرة واحدة اسب وعيا ، و182 آخرين لم يتلقوا مثل تلك العناية .

ووجد الباحثون بعد مراقبة المشاركين لمدة سنتين، أن المقيمين الذين لم يتلقوا العناية السنية تعرضوا للإصابة بالالتهاب الرئوي بحوالي الضعف وكانوا أكثر عرضة للوفاة بسببها بحوالي الضعف أيضا، مقارنة مع الذين نظفوا أسنانهم بانتظام.

ويرى الباحثون في الدراسة التي نشرتها مجلة جمعية علوم الشيخوخة الأميركية، أن العناية بالأسنان لا تقلل تكاليف العناية الصحية العامة وحسب، بل تحسن نوعية الحياة أيضا من خلال تشجيع العلاقات والتفاعل الاجتماعي الناتج عن تحسن رائحة الفم وحاسة التذوق.

رد مع اقتباس
  #5  
قديم 02-11-2005, 02:34 PM
الصورة الرمزية ::::أم راكان::::
::::أم راكان:::: ::::أم راكان:::: غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Oct 2005
المشاركات: 220
معدل تقييم المستوى: 19
::::أم راكان:::: is on a distinguished road
مشكلات الأسنان.. تزيد متاعب الأمراض الرئوية!

اكتشف الباحثون في جامعة بوفالو الأميركية أن سوء صحة الفم والأسنان قد يزيد مشكلات المرضى الذين يعانون من الأمراض الرئوية سوءا.

وأكدت النتائج التي توصل إليها الباحثون أهمية أن يعتني المصابون بالأمراض الرئوية المزمنة بأسنانهم وأفواههم وأن يواظبوا على غسلها وتنظيفها باستمرار وبصورة دائمة.

ولاحظ الباحثون بعد تحليل معلومات جمعت عن الأوضاع الصحية وكيفية التغذية لنحو 13792 شخصا من الولايات المتحدة لا تقل أعمارهم عن عشرين عاما ما تمتع كل منهم بست أسنان طبيعية على الأقل حيث ملأوا استبيانات حول تاريخ إصابتهم بالأمراض التنفسية وتم قياس السعة الرئوية عندهم إضافة إلى فحص شامل لأسنانهم وجود علاقة بين أمراض الفم واللثة والمشكلات الصحية المزمنة في الجهاز التنفسي، مشيرين إلى أن الأبحاث السابقة ربطت بين سوء صحة الفم واللثة وعدد من الأمراض المزمنة.

ونوه الباحثون في بوفالو إلى أن الآلية التي تربط بين الحالة الصحية للفم وأمراض الرئة لم تتوضح بعد ولكنه يعتقد أن السبب يرجع إلى السلالات البكتيرية التي تعيش في الفم حيث تتسرب البكتيريا الملتصقة بالأسنان إلى اللعاب وتدخل إلى المجاري التنفسية العليا فتحدث تغيرا في وسط تلك المنطقة وتمهد السبيل لميكروبات وجراثيم أخرى لإصابة المجاري التنفسية السفلية بعدوى الأمراض والإنتانات.

ويرى الباحثون في الدراسة التي نشرتها مجلة "طب اللثة وما حول الأسنان" المختصة، أن أوضاع الفم الصحية قد تساهم مع عوامل أخرى كالتدخين والحساسية والملوثات البيئية وحتى الوراثية لتزيد مشكلات الرئة الموجودة سواء.

وأظهرت الدراسة أن الأمراض الرئوية تزيد خطورة كلما كانت الأسنان ضعيفة وسيئة وهذا لا يعني أن الشخص سيصاب بأمراض الرئة إذا لم يغسل أسنانه ولكنه يعني أن العناية بالأسنان واللثة أمر ضروري وفي غاية الأهمية إذا كان الجهاز التنفسي مصابا بالأمراض.

وأكد الباحثون أن العناية بصحة الفم ونظافته وتنظيف الأسنان مرتين يوميا باستخدام معجون خاص غني بالفلورايد وفرشاة ناعمة إلى متوسطة النعومة مع زيارة طبيب الأسنان مرة سنويا على الأقل بالنسبة للكبار ومرات متعددة للصغار تساعد في تقليل الضرر الواقع على الجهاز التنفسي المصاب بالأمراض، مشيرين إلى أن الاهتمام بالأسنان قد يساعد في منع تفاقم الأمراض الرئوية التي تودي بحياة 2.2 مليون شخص في العالم سنويا.

وكان العديد من الأبحاث قد أظهرت ارتباطا ملحوظا بين مرض اللثة وأمراض أخرى كإصابات القلب التاجية والسكتات الدماغية. وشدد الباحثون على الحاجة إلى إجراء عدد من الدراسات والأبحاث لإثبات صحة هذه النتائج حول وجود علاقة بين أمراض الفم والأمراض الأخرى.

رد مع اقتباس
  #6  
قديم 02-11-2005, 02:42 PM
حلا حلا غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Oct 2005
المشاركات: 203
معدل تقييم المستوى: 19
حلا is on a distinguished road

يعطيج العافيه يا ام راكان

رد مع اقتباس
رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى

 


الوقت في المنتدى حسب توقيت جرينتش +3 الساعة الآن 01:23 PM .


مجالس العجمان الرسمي

تصميم شركة سبيس زوون للأستضافة و التصميم و حلول الويب و دعم المواقع