مجالس العجمان الرسمي

العودة   مجالس العجمان الرسمي > ~*¤ô ws ô¤*~المجالس العامة~*¤ô ws ô¤*~ > المجلس العــــــام

المجلس العــــــام للمناقشات الجادة والهادفة والطروحـــات العامة والمتنوعة

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #1  
قديم 29-01-2013, 08:03 AM
محمود المختار الشنقيطي محمود المختار الشنقيطي غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jul 2012
المشاركات: 968
معدل تقييم المستوى: 12
محمود المختار الشنقيطي is on a distinguished road
الجانب الخفي من تاريخ البترول : جاك .. و جان .. "11"

الجانب الخفي من تاريخ البترول : جاك .. و جان .. "11"
بعد الحديث عن الانقلاب في ليبيا،تحدث المؤلفان عن صراع القذافي مع شركات النفط،والدول الغربية. بل يبدو أن ليبيا،بقيادة القذافي وجلود،قد دشنت فترة جديدة من تحكم الدول النفطية في نفطها،وسحب البساط من تحت أقدام الشركات،وقد حاولت بعض الشركات أن تتحالف لتقف في وجه ما أسماه المؤلفان (الابتزاز الليبي)،فتم الاجتماع مع وزير الخارجية الأمريكي"وليام روجرز" .. ولكن (كان الوقت المختار غير ملائم : لأن الزعماء الأمريكيين اعتوا على عدم اتخاذ قرارات هامة في أوج الحملة الانتخابية،وبخاصة أن الاحتياطات النفطية كانت تسمح بالانتظار والتريث.
تحدث روجرز عن مجمل مشكلة الشرق الأوسط،كما تحدث أكنز {خبير في شؤون النفط} عن ضرورة وجود علاقات مميزة مع العربية السعودية.
أما زعماء سوكال وتكساكو،الحريصين على مصالحهم في الكويت والعربية السعودية،فقد وقفوا جانبا ثم وافقوا على بنود الاتفاق الليبي مع هامر.
في شهر تشرين الثاني،أعيد انتخاب نكسون. وعندما اجتمعت منظمة الأوبك خلال شهر كانون الأول في كاراكاس،اعتبر الانتصار الليبي واقعا قائما ومثالا يحتذي.){ص 173}.
ثم استفاض المؤلفان في الحديث عن تصاعد أسعار النفط،ومكاسب الدول النفطية .. ثم قالا : ( وهكذا نجح القذافي،ليس فقط في إطلاق آلية تصعيد الأسعار،بل كذلك في مضاعفة سعر البترول.
لم يكتف القذافي بهذا،بل عمد إلى سجن 2000 ليبي بتهمة الفساد،كما قام بشراء السلاح من الاتحاد السوفياتي بقيمة 12 مليار دولار.
ولابد أن نذكر للقذافي إخصاب الصحراء "700.000 هكتار من عام 1976 حتى عام 1980"بكلفة 25 مليار دولار،إعمار الريف وتطويره للتخفيف من الكثافة السكانية في المدن"45% من السكان يقطنون طرابلس وبنغازي"،إقامة صناعة للحديد انطلاقا من مناجم الحديد"5% من الموارد العالمية"بكلفة خمسة مليارات دولار،بناء المساكن"4 مليارات دولار"،المدارس والجامعات "2 مليار دولار"،الطرق "3 مليار دولار".
إلا أن تصرفاته المتطرفة والغريبة أحيانا بدأت تثير قلق العالم.أضف إلى ذلك خلواته في الصحراء حيث يعيش فيلسوفا ويعرض نظرياته الجديدة المتعلقة بالمجتمع الجديد الذي يفوق الغربي والسوفياتي معا. صحيح أنه لم ينجح في محاولاته الوحدوية المتكررة : مع السودان ومصر"1969"،مع مصر وسورية "1971"،مع مصر"1973"،مع تونس"1974"،مع سورية"1980"،مع تشاد"1981". ولكنه يبقى البطل الذي لا يهزم في رفع أسعار البترول.
******
ذكرنا آنفا أن منظمة الأوبك كانت تطمح للمساهمة في رأسمال الشركات المنتجة : فها هي إيران قد أممتها منذ عام 1954،وقد حذت الجزائر حذوها في 24 شباط 1971،فامتلكت 51%،ثم جاء العراق بنسبة 100%. ثم تلت العربية السعودية والكويت وأبوظبي وقطر في 5 تشرين الأول 1972،على مراحل تراوحت من 25% إلى 51% في عام 1982. (..) في عام 1973،سيظهر على المسرح الدولي حدث هام سوف يزيد الهوة التي تفصل البلدان العربية والغربية : خلال الصيف،قام الملك فيصل عدة مرات بتحذير الأمريكيين عن طريق شركة أرامكو حول ضرورة ممارسة الضغط على إسرائيل لكي تقوم بالانسحاب من الأراضي العربية المحتلة منذ عام 1973 {هكذا} ولكن نداءه هذا لم يلق آذانا صاغية.
أمام إصرار إسرائيل على رفض هذا الانسحاب بتعنت بلغ حد الصلف،قامت مصر السادات وسورية الأسد،في 7 تشرين الأول"أكتوبر"1973،بهجوم مباغت مشترك على إسرائيل أصبحت نتيجته معروفة لدى الجميع.
في 17 تشرين الأول،قررت البلدان العربية المنتجة للبترول تخفيض إنتاجها بنسبة 5% شهريا حتى يتم انسحاب إسرائيل من الأراضي المحتلة،كما عمدت في الوقت ذاته إلى رفع أسعارها،وفرضت حظرا على البلدان المتحالفة مع إسرائيل : الولايات المتحدة،هولندا،البرتغال،أفريقيا الجنوبية. ومن الجدير بالذكر هنا أن الدول الصناعية فضلت،وبدون أن تطرح على نفسها الكثير من الأسئلة،الاعتماد بالدرجة الأولى على هذه الطاقة الغزيرة والرخيصة الثمن،وهي البترول. فمن عام 1950 حتى 1973،تصاعد استهلاكها من 530 إلى 2773 مليون طن. أما الإنتاج الداخلي لأوربا الغربية،التي تعتبر السوق الرئيسية للاستهلاك،فلم يكن يتجاوز 19 مليون طن في عام 1973،مقابل استهلاك بلغ 738 مليون طن. وأما أمريكا الشمالية،فكان إنتاجها 621 مليون طن مقابل استهلاك 902 مليون طن.
********
وهكذا في الوقت الذي استغرق المستهلكون الغربيون في تبذيرهم هذا،قررت الدول العربية استخدام البترول كسلاح حربي.
نجم عن اختبار القوى هذا زيادة أسعار البترول بمقدار خمسة أضعاف خلال بضعة أشهر،من تشرين الأول 1973 إلى كانون الأول 1974.
إلا أن هذا لم يكن كارثة بالنسبة للشركات الكبرى،التي كان لديها مخزون هائل حققت بواسطته أرباحا خيالية.
أما الحكومات،فقد عمدت إلى زيادة الضرائب بمقدار خمسة أمثال على مراحل،كما سمحت لها الصدمة النفسية التي تولدت في أوساط الرأي العام بفرض قيود صارمة على استهلاك البترول.
كانت لهذه الصدمة البترولية نتائج من نوع آخر أيضا : فقد أدى هذا الارتفاع الجنوني في أسعار النفط الخام إلى إحداث انشقاق بين البلدان المستهلكة،وحطم التضامن،وأصبح كل بلد يسعى لعقد اتفاقيات ثنائية منفردة مع دول الأوبك. يضاف إلى ذلك الانعكاس الخطير على بلدان العالم الثالث،المثقلة بالديون أصلا،والتي لم يعد بإمكانها الحصول على هذا المصدر من الطاقة.
كذلك نجم عن كل هذا تأثير جانبي آخر : وهو تشكيل سوق حرة في "روتردام"،بالإضافة إلى ظهور مضاربة محمومة على النفط في كل مكان.
حتى أن الحمولات المشتراة كانت تباع عدة مرات وهي في طريقها بين مرفأ التحميل والمرفأ المقصود.){ص 177 - 180}.
بعد ذلك تحدث المؤلفان عن انتهاء حرب "73"والتي اعتبرت – بغض النظر عن المنتصر عسكريا – انتصارا سياسيا للعرب،وقد قطعت جميع الدول الأفريقية علاقاتها مع إسرائيل،باستثناء "ليستو،مالاوي،سوزيرلاند،جزيرة موريس" (وفي 22 تشرين الثاني،تبنت اليابان،التي تبعتها الفلبين،نفس الموقف وأيدت العرب.
إلا أن شاه إيران،الذي ظل من أوائل المنادين بزيادة الأسعار،حافظ على روابطه بإسرائيل.){ص 180}.
هنا تم الحديث عن رجلين سيطرا على عمل منظمة الأوبك،وهما الملك فيصل وشاه إيران،ولكننا سوف نؤخر هذا الحديث أيضا،وبعد حديث طويل عن أعمال الشاه .. (فجأة،وفي 25 آذار من عام 1975،تم اغتيال الملك فيصل.
في الحقيقة،كان العاهل السعودي يخشى على حياته منذ بضع سنوات : ففي حزيران من عام 1974،انقض سائق بسيارته العسكرية على سيارة الملك. وفي تشرين الأول من العام نفسه،اكتشفت الشرطة مؤامرة في صفوف ضباط الحرس الملكي. منذ ذلك الحين،أصبحت المقابلات الملكية تجري دائما بحضور أحد الحراس المسلحين.
إلا أن الملك لم يكن يخشى أفراد أسرته،ولم يخطر على باله قط أنه سيؤتى من مأمنه هذا ..
في 25 آذار هذا،كان عيد المولد النبوي في العالم الإسلامي. إلا أنه لم يكن يوم عطلة في العربية السعودية (..) لذلك كان الملك فيصل في مكتبه منذ الساعة الثامنة من صباح ذلك اليوم،
حيث كان على موعد مع وزير النفط الكويتي،عبد المطلب الكاظمي،ووزير نفط السعودية،أحمد زكي اليماني.
في الساعة 10.30،سمح الحراس لابن أخ الملك،الأمير فيصل بن مساعد "31 عاما"،بدخول مكتب الملك مع الوفد الكويتي،فاقترب من عمه وأخرج مسدسه من جيبه ثم أطلق عليه ثلاث رصاصات أصابته بجراح قاتلة.
هرع الحراس والحاضرون على صوت الرصاص،فقام مدير المراسم،أحمد عبد الوهاب بتجريد القاتل من سلاحه،بينما نقل الملك المصاب إلى مستشفى الرياض حيث لفظ أنفاسه الأخيرة. ومن الجدير بالذكر هنا أن آخر كلمات نطق بها،وهو في عربة الإسعاف،كانت طلب الرحمة للقاتل.
*******
بعد اعتقال القتال،تم استجوابه مطولا حول سوابقه ودوافعه وشركائه المحتملين.
كان والده،الأمير مساعد شقيق الملك،ذا تصرفات شاذة،كما كانت والدته،من قبيلة الرشيدي الكبيرة،متقلبة السلوك والمزاج. أما شقيقه خالد بن مساعد،فكان من المسلمين المتطرفين،سبق له أن احتج على دخول التلفزيون إلى العربية السعودية،كما قاد جماعة من الطلاب للهجوم على دار الإذاعة وقتل من قبل الشرطة في اشتباك مسلح.
أقام القاتل في الخارج مدة طويلة،وبخاصة في جامعة"كامبريدج"حيث درس الحقوق،وفي لبنان وألمانيا الشرقية والولايات المتحدة،حيث أقام علاقة مع فتاة تدعى"كريستين سورما"،كانت على صلة بالأوساط الصهيونية.
في 30 آذار،وبعد فحص الأطباء والشرطة والعلماء وأعضاء الأسرة المالكة،"ثبت أن الأمير القاتل يتمتع بكافة ملكاته العقلية"كما أعلن ذلك رسميا وزير الداخلية الأمير نايف بن عبد العزيز.
إلا أن السؤال الذي ظل مطروحا هو هل كانت هذه الجريمة عملا منفردا أم ذات أبعاد وارتباطات بجهات معنية؟
********
في الحقيقة،لم تأسف القدس ولا واشنطن ولا موسكو لرحيل الملك فيصل،وربما كان السبب يرجع إلى شخصية المرحوم نفسه. فقد تميز فيصل بتقشفه الشديد وإيمانه القوي بالإضافة إلى صبره وعناده. ولا أحد يجهل أنه أقسم على الصلاة في القدس يوما ما. ولاشك في أن مثل هذا الرجل"الصعب"لا يناسب الدولتين العملاقتين اللتين تتصارعان من أجل مناطق النفوذ. ولكن سلطات الرياض لم تكتشف أي دليل يثبت وجود تواطؤ مع أية جهة كانت.
لذلك،وفي نهاية شهر حزيران من عام 1975،انتهى التحقيق تماما،وأعلن وزير الداخلية،الأمير نايف بن عبد العزيز : "لم يعد هناك مجال لأية فرضيات أو تأويلات. لقد كانت هذه الجريمة الحقيرة النكراء عملا منفردا ليس وراءه أية مؤامرة أو دوافع سياسية".
وفي يوم الأربعاء الواقع في 18 حزيران 1975،عند الساعة 163.0 {هكذا}،وبعد صلاة المغرب،قام الجلاد بقطع رأس الأمير فيصل بن مساعد،قاتل عمه الملك فيصل بن عبد العزيز.){ص 185 - 188}.
بعد ذلك تحدث المؤلفان عن الصراع حول رفع الأسعار،وسياسة المملكة التي تؤيد عدم المبالغة في رفع الأسعار .. (عقد اجتماع لمنظمة الأوبك في فيينا خلال شهر أيلول من عام 1975،حيث طالبت إيران وليبيا والجزائر بزيادة الأسعار بنسبة 20%،ولكن الشيخ اليماني نجح في جعل الزيادة تقتصر على 10%.
إلا أن البلدان المستهلكة قلصت مشترياتها،واضطرت البلدان المنتجة لتخفيض إنتاجها بنسبة 11% كمعدل وسطي "العربية السعودية 17%،نيجيريا وفنزويلا 20%".
في شهر أيار من عام 1976،أفلح اليماني في تجنب الزيادة التي طالب بها الراديكاليون من جديد. وفي كانون الأول،طالبت إحدى عشرة دولة بزيادة 10%،فاكتفى اليماني ومعه الإمارات بـ5% فقط. وهنا بلغ الصدام حدا كاد يؤدي إلى انقسام المنظمة.
وقد ذهبت العربية السعودية أبعد من ذلك فزادت إنتاجها من 8.5 إلى 9.5 مليون برميل في اليوم،وباعت هذه الزيادة بأسعار أدنى.
استمر الوضع متأزما حتى شهر تموز 1977،حيث وافق اليماني على أن يقوم وحده برفع أسعاره بنسبة 5% فانحلت الأزمة وعاد التماسك داخل المنظمة.
في شهر كانون الأول 1977،وفي العاصمة كاراكاس،تم تجميد الأسعار،كما وافق اليماني على تقليص إنتاجه إلى 8.5 مليون برميل في اليوم،ولكنه عمد في شهر كانون الثاني إلى تقنين صادراته من النفط الخفيف إلى 65% من الكميات المعتادة. (..) خلال شهر أيار 1978،وفي مدينة الطائف السعودية،قررت منظمة الأوبك تشكيل لجنة خاصة لدراسة معطيات إستراتيجية مشتركة للإنتاج.){ص 188 - 189}.
عكر صفو ذلك الاجتماع بعض الأخبار القادمة من إيران،والمصادمات بين الشاه،والخميني .. فتحدث المؤلفان عن تلك الثورة .. ثم تحدثا عن بعض نتائج صدمة البترول الأولى .. (في الحقيقة،لم تخلف الصدمة البترولية الأولى آثارا سلبية فقط،بل تركت بعض الإيجابيات : فالأسعار قد ارتفعت بوتيرة منتظمة دون هزات كبيرة،ودون أن تسبب كارثة اقتصادية عالمية. كذلك لم تتأثر احتياطات البلدان المنتجة كما توقع البعض،بينما بدأت البلدان الغربية تدرك أهمية إيجاد وسائل بديلة للطاقة : وبخاصة النووية منها والحرورية والشمسية.){ص 192}.
بعد ذلك تم الحديث عن تأثير الثورة الإيرانية،وتقلص صادرات إيران من النفط .. (وفي العربية السعودية،جاء الملك خالد (المولود سنة 1911) ليخلف أخاه فيصل في 25 آذار 1975،بعد أن عين الأمير فهد (المولود سنة 1922)،الابن السادس لعبد العزيز،وليا للعهد ونائبا لرئيس مجلس الوزراء. في الواقع،كان الملك خالد مصابا بمرض في القلب،لذلك جاءت فترة حكمه بمثابة فترة انتقالية .
اضطر الملك خالد،سبب وضعه الصحي،للإخلاد للراحة معظم الوقت،معتمدا في تسييره لأمور الحكم على أخيه فهد،وبالنسبة للنفط على الشيخ اليماني،وفي الأمور الخارجية على وزيره للشؤون الخارجية الأمير سعود الفيصل.
وهكذا ظل الملك خالد يحكم بهدوء حتى عام 1982. إلا أن حادثا وحيدا عكر صفو هذا الهدوء : ففي 20 تشرين الثاني 1979،قامت مجموعة من المتدينين المتطرفين باحتلال الحرم الكبير في مكة والاعتصام داخله بهدف زعزعة استقرار البلاد وقلب نظام الحكم. ولكن القوات السعودية تمكنت،بمساعدة لواء فرنسي خاص،من القضاء على المتمردين بعد أن سقط 135 قتيلا،منهم 75 رجلا من المتمردين،بالإضافة إلى 170 أسيرا جرت محاكمتهم بسرعة وأعدم منهم 63 من المذنبين الرئيسيين.
على الصعيد الدولي،وفي 22 أيلول من عام 1979،وبعد عدد من الحوادث الحدودية دخل الجيش العراقي الأراضي الإيرانية ..){ص 192 - 193}.

س/ محمود المختار الشنقيطي – المدينة المنورة
س: سفير في بلاط إمبراطورية سيدي الكتاب

 

التوقيع

 

أقول دائما : ((إنما تقوم الحضارات على تدافع الأفكار - مع حفظ مقام"ثوابت الدين" - ففكرة تبين صحة أختها،أو تبين خللا بها .. لا يلغيها ... أو تبين "الفكرة "عوار"الفكرة"))

 
 
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 30-01-2013, 03:51 PM
سمو الرووح سمو الرووح غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jan 2007
المشاركات: 31,712
معدل تقييم المستوى: 49
سمو الرووح is on a distinguished road
رد: الجانب الخفي من تاريخ البترول : جاك .. و جان .. "11"

جزاك الله خير استاذنا الفاضل / محمود المختاار الشنقيطي

وشكرا لك على الجهود المبذولة والمعلومااات قيمه للغاية ولاهنت



تقديري وحترامي.

 

التوقيع

 


تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها
كلنا تميم المجد
 
 
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 31-01-2013, 11:41 AM
محمود المختار الشنقيطي محمود المختار الشنقيطي غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jul 2012
المشاركات: 968
معدل تقييم المستوى: 12
محمود المختار الشنقيطي is on a distinguished road
رد: الجانب الخفي من تاريخ البترول : جاك .. و جان .. "11"

السلام عليكم أختي الفاضلة (صاحبة السمو) ... جزاك الله خيرا.
لا هنتِ ... ودمتِ بخير.

رد مع اقتباس
رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الجانب الخفي من تاريخ البترول : جاك .. و جان .. "2" محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 2 25-01-2013 02:08 AM
الجانب الخفي من تاريخ البترول : جاك .. و جان .. "3" محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 2 25-01-2013 02:07 AM
الجانب الخفي من تاريخ البترول : جاك .. و جان .. "4" محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 2 25-01-2013 02:05 AM
الجانب الخفي من تاريخ البترول : جاك .. و جان .. "5" محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 2 25-01-2013 02:04 AM
الجانب الخفي من تاريخ البترول : جاك .. و جان "1" محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 2 20-01-2013 08:14 AM

 


الوقت في المنتدى حسب توقيت جرينتش +3 الساعة الآن 02:36 PM .


مجالس العجمان الرسمي

تصميم شركة سبيس زوون للأستضافة و التصميم و حلول الويب و دعم المواقع