مجالس العجمان الرسمي

العودة   مجالس العجمان الرسمي > ~*¤ô ws ô¤*~ المجالس الـخـاصـة ~*¤ô ws ô¤*~ > المجلس السياسي

المجلس السياسي لمناقشة القضايا السياسية حول القضايا المعاصرة

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #1  
قديم 15-05-2007, 04:27 PM
المسافر المسافر غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jan 2005
المشاركات: 461
معدل تقييم المستوى: 20
المسافر is on a distinguished road
وش اللي يصير الحين في البصره ؟؟؟!!؟؟!!




مفكرة الإسلام: لم تعد مشكلة البصرة مثل مشكلة باقي المدن والمحافظات العراقية، فالبصرة أضيفت إليها تعقيدات أخرى غير موجودة في أي مكان في العراق.

فلم تعد المشكلة هي الطائفية الشيعية التي تقتل السنة وتجبرهم على الرحيل، ولكن هناك خلافات تصل إلى حد القتل والخطف بين الميليشيات الشيعية المتطرفة، وبين التكوينات السياسية الشيعية، وبين الاتجاهات والمرجعيات الدينية الشيعية، وأصبح الأمر عبارة عن صراع على نهب وسلب خيرات العراقيين، بدعم وتشجيع طرف أجنبي نقل متعمدا صراعه مع قوى المجتمع الدولي إلى الداخل العراقي.

وما زاد من حدة المشكلة هو أن إيران لها حدود مع البصرة، وتستطيع أن تفعل في البصرة ما لا تستطيع أن تفعله في أي مكان عراقي آخر، وحينما قررت إيران نقل معركتها مع المجتمع الدولي، وخاصة بريطانيا وأمريكا، إلى الساحة المتوفرة لها حاليا وهي الساحة العراقية، قامت بتحريك العديد من الميليشيات الدينية التي لم يكن لها وجود على أرض البصرة قبل ذلك، لتصول وتجول في الساحة السياسية.

المحافظ يفضح المتورطين

لقد كشف محافظ البصرة محمد مصبح الوائلي أسرار وخفايا ما يجري في محافظته من عمليات الخطف وقتل المواطنين والاغتيالات، وعمليات تهريب النفط العراقي، وفقدان الأمن التي باتت من الأمور الشائعة في هذه المدينة، حيث أكد أن تلك الأعمال الوحشية إنما هي من تخطيط وتنفيذ قيادات في الجيش والشرطة ومنتسبين في قوات الحدود، وأن المعلومات المتوفرة لديه تفيد بأن هناك مجموعات تخريبية جاءت من خارج المدينة وقسم منها من خارج الحدود وذلك للقيام بأعمال إرهابية وتخريبية في البصرة، وأن الشرطة في البصرة لم تقم بعد موجة الاغتيالات في المدينة بأي تحقيق لكشف مرتكبيها.

كلام المحافظ، الذي هو من قيادات حزب الفضيلة الشيعي المختلف من الائتلاف الشيعي، تؤكد أن هناك أهدافاً سياسية وطائفية لتأزيم الوضع الأمني في المدينة، وأن القيادات الدينية والأحزاب السياسية لها اتصالات مع هذه المجموعات بالعمل على إشاعة جو من الفوضى يكون بداية لتحقيق غايات تنسجم وغايات هذه القيادات والأحزاب في السيطرة على المدينة.

الوضع المتأزم في البصرة ناتج إذاً عن تطلعات وأطماع قوى واتجاهات لها ارتباطاتها المعروفة خارج العراق، بالإضافة إلى أن المدينة أصبحت ساحة لتصفية الحسابات الإقليمية تقودها دولة تريد نشر هيمنتها ونفوذها السياسي والاجتماعي والثقافي على المدينة.

أسباب طرد السنة من البصرة

الذريعة للقتل وللطرد من البصرة، معروفة، إذ السني هو إرهابي بلا جدال، يتفق على هذا الصهيوني والأمريكي والبريطاني والإيراني! وهو واحد من أهم مشتركاتهم في العقيدة وفي السياسة، وفي وضع الخطط الأمنية!

في البصرة يقتل الفتى والشيخ لأنهما لا تفوتهما صلاة الجماعة في المسجد، ويقتل من كان قد ترك التشيع، ويقتل التاجر والمهندس والطبيب، لأن بصرة العجم تضيق بهم، ويضطهد الصبي السني في المدرسة ويهان، ويحرم من حضور شعائر اللطم والاستماع إلى أسطورة المقتل.

وقوائم القتل أو التهديد بترك البصرة، تروح وتجيء، لأن بصرة اليوم غير بصرة التاريخ، ويباح فيها أن تساق ثلة من المهندسين من أهل السنة والجماعة، فيعدمون في ساحة سعد، وسط البصرة، وتوضع مجموعات أخرى في سيارات نقل مكشوفة، لينادى عليهم: هؤلاء هم الإرهابيون التكفيريون، وسط تهليل بائعات الشاي والسمك، ويرجمهم الأشقياء بالأحجار، ويكبر تجار المخدرات وأبناء الشوارع وسماسرة المتعة، لظهور الحق، والثأر لآل البيت!.

مسئولية قوات الاحتلال البريطاني

ما يجري في البصرة تحت سمع وبصر القوات البريطانية وبعلم القوى والمراجع الشيعية هو نوع من أنواع التطهير العرقي في مدينة كان العرب السُنة يشكلون ما يقرب من ثلث سكانها قبل مجيء الاحتلال، فيما يبدو أن تلك النسبة توشك على أن تهبط إلى النصف.

ما يعنينا فيما يجري في البصرة هو تواطؤ المحتلين في اللعبة بحيث يشعر العرب السُنة أنهم في حاجة إلى الاحتلال من أجل حمايتهم من البطش الشيعي والاختراق الإيراني الواسع النطاق، لاسيما وأن كثيراً مما يحدث ما زال يُنسب إلى مليشيات ذات صلة بالإيرانيين.

والخلاصة هي أن المطلوب من هذه الفئة أن تفهمه هو أنها ضعيفة وهشة في مواجهة الطرف الآخر، وأن المقاومة السنية، التي تتمركز في المثلث السني، لن تكون قادرة على حمايتها، وأن الاحتلال ووجوده القوي هو وحده القادر على ذلك.

صحيح أن كثيراً مما يجري في تلك المدينة ما زال يتداخل مع حرب المليشيات الشيعية فيما بينها على النفوذ وتهريب النفط، وكما على الولاء أيضاً؛ بين المقربين من إيران وغير المنسجمين مع سياساتها، لكن ذلك كله لا يغير في حقيقة الرسالة التي يبعث بها المحتلون للعرب السُنة، بدليل أنهم لا يتدخلون من أجل وقف عمليات القتل والتطهير العرقي رغم قدرتهم على ذلك.

أهمية البصرة للمشروع الطائفي

هناك حقيقة إستراتيجية تقول بأن من يهيمن على البصرة يمتلك مفاتيح العراق، ويكون في الوقت نفسه لاعبا مهما في أمن الخليج العربي، فالبصرة ليست مجرد موقع جغرافي متقدم ورئة العراق الوحيدة للتواصل مع العالم الخارجي، والتي لولاها لأضحى بلدا قاريا معزولا، بل إنها، وهو المهم، مصدر أساسي من مصادر الثروة الوطنية بخيراتها النفطية أو بأرضها الزراعية التي أصابها البوار والجفاف وزحف عليها التصحر والقحط في زمن الاحتلال الأمريكي وأذنابه.

ولذلك كانت عيون كبار لصوص الطائفية والسياسة موجهة نحوها بقوة، ولهذا السبب ولأسباب أخرى أيضاً، كانت البصرة حلما للزعامات والبيوت الطائفية التي لا تعتمد إلا على تصريف البضاعة الطائفية السقيمة، لتكون مقراً للفيدرالية الطائفية الموعودة و التي يبشرون بها، بل وضعوا كل مقوماتها ونصبوا رئيسا لوزرائها، في خطوة تبين الأطماع الخفية في التمدد و الهيمنة وتمزيق العراق بأسره على أسس إقليمية وعشائرية وطائفية، وتسهيل المهمة على إيران لتقيم خط دفاعها الأول وقاعدتها المتقدمة للهيمنة الكاملة على المنطقة والخليج العربي، ذلك الحلم الفارسي المؤجل، الذي يحاولون بمساعدة العمائم الشيعية ذات الجذور والروح الفارسية تحقيقه بأقل الخسائر وعلى جثث العراقيين وثرواتهم المهدرة التي حولتهم لواحد من الشعوب الفقيرة.

إن حلم الإقليم الشيعي الطائفي في الجنوب وعاصمته البصرة، هو الهدف الذي تشرئب إليه أعناق الطائفيين وأصحاب المصالح والأغراض الضيقة من الأحزاب الدينية، التي تعزف على أنغام التقسيم والفيدرالية المزعومة واللامركزية المأمولة. لكن الهدف الأساسي هو السرقة وتكوين الثروات وتجويع الشعب وإقامة الدولة والكيان والطائفي، الذي سبق وأن وعد احد كبار دعاته وهو عبد العزيز الحكيم بضرورة دفع التعويضات المالية لإيران و البالغة 100 مليار دولار من نفط الجنوب.

المعارك الساخنة في البصرة بين عصابات اللصوص الطائفيين لن تتوقف أو تهدأ قبل أن يحسم الموقف ميدانيا، وحروب الائتلاف الشيعي الممزق قد وضعت الأسس الحقيقة لمشاهد عراقية ساخنة ومريرة سيكتوي بنارها الشعب العراقي المحروم والمجوع تاريخيا، والذي يتقلب على جمر النار وهو يمضغ شعارات المفلسين الطائفية.

محافظ البصرة، الذي ينتمي إلى حزب " الفضيلة" بات يطلب النصرة والعون، وهو يعلن عن نية معارضيه من أعداء الفضيلة ومن جماعات الفصائل الإيرانية تصفيته جسديا مع عائلته، وهو يعلم أن عصابات القتلة من جيش المهدي وفيلق بدر وبقية التكوينات الشيعية لا تتورع عن القيام بـأي جريمة، والكل يتذكر جريمة عصابة مقتدى الصدر في الثامن من نيسان/ أبريل 2003 بقتل عبد المجيد الخوئي ورفاقه بطريقة بشعة، ومن فعل ذلك في السابق لا يتورع عن تكراره في الحاضر.

المالكي حينما يهرب من الأسئلة الحرجة!

وقف لعبة أمراء الحرب الجدد في البصرة، وحقن دماء البصريين التي أهدرت، وصيانة أعراض وأملاك الناس التي انتهكت، وزرع الطمأنينة في نفوس المواطنين التي روعت، ليست داخلة في اهتمامات حكومة المالكي، الذي لم يفعل شيئاً سوى التنديد بالأفعال ألإجرامية، والعتاب الشديد الموجه لممثلي الطوائف السياسية، وتأنيب مسئولي المحافظة، ولكن الحكومة لم تحاول العمل على وضع يدها على أسباب الفتنة، ومعرفة من يقف وراء كل ما حدث ويحدث، ولم تحدد المسؤوليات، بل اختزل المالكي الأمر في مجرد إلقاء المسؤولية على عاتق جهة لا هوية لها؛ جهة هلامية الملامح، مجهولة العنوان والمكان، لا يعرف لها اسم، وهي "العصابات"، التي لا سلطان لأحد عليها لا غير، وأن الحكومة عازمة على وضع حد لاستهتارها.

أما الإجابة على أسئلة هامة من نوعية: ما هي تلك العصابات المسلحة تحديداً؟ وأين تعمل؟ وأين مقراتها؟ ومن هم قادتها، وما هو برنامجها؟ وكيف تحصل على الأسلحة والتدريب؟ ومن الذي يمولها؟ وما هي الجرائم التي ارتكبتها على وجه التفصيل؟

وكيف استطاعت هذه العصابات أن تمارس جرائمها في عرض وطول المدينة دون أن يوقفها أحد، أو يعترض سبيلها، لا من قوى ألأمن ولا من قوى المنظمات والأحزاب السياسية والدينية المسلحة؟

ولو سلمنا بفرضية مسؤولية "العصابات المسلحة"، فما سيكون تفسيرنا لوجود هذا العدد الكبير من "المليشيات" في مدينة من مدن العراق ذات ألأهمية الكبيرة؟ وما هو الدور الأمني والوطني الذي يمكن أن تقوم به أمثال هذه المليشيات، التي يجمع الجميع، وفي مقدمتهم مواطنو البصرة أنفسهم، بأنها باسطة يدها على كل مكان من المدينة، وتظهر سيطرتها وتحكمها بمصير أبنائها دون محاسب أو رقيب؟

وما هي علاقة هذه العصابات بالأحزاب السياسية؟ وما هي علاقتها بالمرجعيات الدينية؟ وما هي علاقتها بإيران، وما هو دورها في تهريب النفط؟

إننا نقول للمالكي إذا كان لا يعلم، إن مرجعيات هذه العصابات التي أشاعت الرعب في البصرة، هي مرجعيات إيرانية محضة مرتبطة بالمخابرات الإيرانية أو بجهاز مخابرات الحرس الثوري الإيراني الذي بات اليوم هو الجهاز المتخصص و الفاعل في شئون العراق والخليج العربي، وهي مهمته التاريخية التي تركت مؤثراتها في العديد من الأحداث الدموية في السعودية أو البحرين أو الكويت وجميع هذه الدول وغيرها تعج بخلايا إيرانية نائمة تنتظر الفرصة المناسبة للتحرك و تصفية العديد من ملفات الحساب المؤجلة مع دول المنطقة.

كارثة تهريب النفط

عمليات تهريب النفط العراقي عبر شط العرب والخليج، لا تتم تحت جنح الظلام، بل أصبحت تتم الآن في وضح النهار، وتنشر وسائل الإعلام الغربية، بل والعربية، تصريحات لكبار مهندسي البترول العراقيين الذين يخفون أسماءهم يؤكدون فيها أن قضية تهريب النفط في البصرة مفضوحة، وكبار المسئولين يعرفون بها، وأن الأحزاب والميليشيات المحلية المتورطة في هذه العمليات تمارس ضغوطا وابتزازاً على كبار ضباط الشرطة والجمارك والحدود كي لا يدلوا بتصريحات حول تهريب النفط، رغم أنهم على دراية تامة بما يجري من حولهم، ويملكون من الأرقام والوثائق ما يؤكد ذلك، فهذا الامتناع لا يعود إلى تعليمات من مسئوليهم بل إلى ما يتعرضون له من ضغوط كبيرة، فمرة تنشر عنهم صحف الأحزاب بأنهم جزء من النظام السابق ولا بد من شمولهم بإجراءات اجتثاث البعث، ومرة تتهمهم بالفساد وسوء الإدارة، إضافة إلى أنهم جزء من الحالة العامة التي بات فيها الاغتيال على أيدي مجهولين وسيلة سهلة لإنهاء المشاكس.

يؤكد هؤلاء المهندسون أن مسئولين في الدولة، وخاصة في المحافظات الجنوبية، طالبوا بفتح المجال لتهريب النفط العراقي عبر المنافذ الحدودية المتعددة البحرية منها والبرية، وغض الطرف عن قوافل الصهاريج والسفن الناقلة للنفط المسروق مع التهديد تلميحاً مرة وصراحة أخرى من أجل الرضوخ إلى هذه الأوامر. وأن بعض الشخصيات تطالب بالسماح لبعض مواطني دولة مجاورة بعبور الحدود بقصد زيارة العتبات المقدسة، من دون حصولها على الوثائق الرسمية، ويظهر لاحقا أن هؤلاء العابرين لهم صلة بعمليات التهريب.

بعض مفارز الشرطة تقوم بالقبض على شاحنات وزوارق محملة بمواد مهربة أو داخلة إلى الحدود العراقية، وهي تحمل مواد غذائية فاسدة ونافذة الصلاحية أو مخالفة للتعليمات، إلا أن المتورطين سرعان ما يتم إطلاق سراحهم من قبل المتنفذين في المحافظة، الذين يتعرضون هم أيضا إلى ضغوط كبيرة في وقت لا تتوفر فيه حماية لموظف الدولة، مما أوصل منتسبي الدوائر المعنية بمطاردة عمليات التهريب إلى قناعة بعدم جدوى حملات المكافحة والمطاردة التي قتل من جرائها عدد من المنتسبين.

ولا يحتاج من يريد التعامل بتهريب النفط إلى عناء للبحث عن المتعاملين به، فما عليه إلا العبور إلى جزيرة "الداكير" وسط مجرى شط العرب المحاذية لشاطئ العشار والتي اتخذ منها سماسرة النفط المهرب مراكز لأعمالهم، التي يجري فيها التعامل العلني مع النفط العراقي المهرب.

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 15-05-2007, 07:14 PM
خالد المحفوظي خالد المحفوظي غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Apr 2005
المشاركات: 1,686
معدل تقييم المستوى: 21
خالد المحفوظي is on a distinguished road
رد: وش اللي يصير الحين في البصره ؟؟؟!!؟؟!!

لعن الله الرافضة الذين يسبون ازواج النبي صلى الله عليه وسلم وعلى رأسهم عائشة رضي الله عنها الا متى والمسلمين غافلين على ان ايران الفارسية دولة تحارب الاسلام والمسلمين وتقتل الصغير والكبير الى متى والعرب غافلين عن خدعة عداء ايران لاسرائيل وعلى رأسهم حزب الله الرافضي الذي وهم العرب بأنه حامي العروبة من الصهيونية وهو بالعكس حامي الصهيونية من الاسلام فقد تم احتلال اراضي السنة في لبنان وقتلهم واستبدال الرافضة في جنوب لبنان لكي تكون بوابة حماية لاسرائيل وما كان القصف الاسرائيلي على لبنان الا على مناطق السنة ويزعمون انهم يحاربون حزب الشيطان.

شكرا اخي الفاضل مسافر على ما بينت من معاناة لاخواننا اهل السنة من تطهير الرافضة احفاد ابو لؤلؤة المجوسي.

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 17-05-2007, 01:58 AM
أبو ناصر أبو ناصر غير متصل
إداري مؤسس
 
تاريخ التسجيل: Jan 2005
المشاركات: 6,062
معدل تقييم المستوى: 26
أبو ناصر is on a distinguished road
رد: وش اللي يصير الحين في البصره ؟؟؟!!؟؟!!

اللهم إحفظ أهل السنه في العراق

اللهم إحفظهم وثبتهم على الحق يارب العالمين ورد كيد أعدائهم في نحورهم

ولاهنت أخوي المسافر على الموضوع

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 21-05-2007, 06:21 AM
سعود الخويطري سعود الخويطري غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,778
معدل تقييم المستوى: 24
سعود الخويطري is on a distinguished road
رد: وش اللي يصير الحين في البصره ؟؟؟!!؟؟!!

اللهم إحفظ أهل السنه في العراق


اللهم إحفظهم وثبتهم على الحق يارب العالمين ورد كيد أعدائهم في نحورهم


ولاهنت أخوي المسافر على الموضوع ,,,

 

التوقيع

 

 
 
رد مع اقتباس
رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أستاذ الجهاد : أسد الدين شيركوه - فاتح الديار المصرية د.فالح العمره مجلس الدراسات والبحوث العلمية 5 04-04-2007 02:10 PM
الدوله العثمانيه د.فالح العمره مجلس الدراسات والبحوث العلمية 56 03-04-2007 11:56 PM
صلاح الدين الايوبي سكيرعربيد خائن (صلاح الدين بين الأسطورة والواقع ) شامان بوحدين المري اليامي المجلس الإســــلامي 3 22-10-2005 06:38 AM

 


الوقت في المنتدى حسب توقيت جرينتش +3 الساعة الآن 10:18 PM .


مجالس العجمان الرسمي

تصميم شركة سبيس زوون للأستضافة و التصميم و حلول الويب و دعم المواقع