مجالس العجمان الرسمي

العودة   مجالس العجمان الرسمي > ~*¤ô ws ô¤*~المجالس العامة~*¤ô ws ô¤*~ > المجلس الإســــلامي

المجلس الإســــلامي لطرح كافة القضايا المتعلقة بالدين الاسلامي

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #1  
قديم 24-02-2006, 08:04 AM
سهيل الجنوب سهيل الجنوب غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Apr 2005
المشاركات: 873
معدل تقييم المستوى: 19
سهيل الجنوب is on a distinguished road
استراتيجية لإدارة أزمة التعدي على رسول الله صلى الله عليه وسلم

استاء المسلمون وحزنوا نتيجة النيل من شخصية خير خلق الله وأحبهم إليه محمد بن عبدالله - صلى الله عليه وسلم - في غير ما مكان من العالم وتحديدا الدنمارك والنرويج والسويد، بكتابات ورسومات هدفها الإساءة لمقامه الشريف غير عابئين بمكانته عند المسلمين، ولا بالأثر المقدس الذي صنعه ضمن السياق التاريخي للبشرية.
صدم المسلمون بهذا الفعل الشنيع غير المبرر فاختلفت ردود أفعالهم وتوجهاتهم فيما يتعلق بأسلوب التعامل معها، غير أن الاتجاه الغالب كان الداعي لمقاطعة كل ما له صلة بهذه الدول، وهو بلا شك رد مؤثر ذو مفعول قوي ومقعد، وهذا التوجه قوي ومبرر، الا انه ينطوي على استئصالية ومفاصلة وهذه صفة الكي الذي لا يكون الا آخر الدواء.

ولهذا فلابد للقرار السليم من أن يأخذ في الاعتبار الموازنة بين الايجابيات والسلبيات في ظل معطيات الزمان والمكان وواقع الحال والخيارات الأخرى المتاحة، فاذا أخذنا خيار المقاطعة مثلا، فهل يطبق، جغرافيا، بشكل كلي أو جزئي باعتبار عوامل القرب والبعد، أم يطبق من الدول الإسلامية، انتقائيا، من حيث التأثير الاقتصادي، أم هل يطبق زمنيا على أساس مرحلي كخيار سواء بدأ به أو أنه يصار اليه بعد استنفاد خيارات أخرى، ومن حيث واقع الحال، هل نقاطع كل من ينتمي الى هذه الدول ام نفرق بين مكوناتها الاجتماعية فنستبعد من لا يتفقون مع هذه الممارسات المنحرفة ونتعاون مع الشرفاء الذين يجلون الحق والعدالة وهم بكل تأكيد موجودون وكثيرون.

في إطار المقدمة السابقة تأتي هذه الاستراتيجية مقترحا للتعامل مع هذه الأزمة التي نرجو أن تكون مما كرهنا فجعل الله فيه خيرا كثيرا.

قبل استعراض عناصر هذه الاستراتيجية، لابد من التعريج على منطلقاتها.

المنطلقات:

تنطلق هذه الاستراتيجية من الركائز التالية:

1 - هذه الاساءات الفجة لذي المقام الشريف والمكان المنيف تنطلق من أمة لا تشاركنا الإيمان والإسلام، كما أن هذه الاساءات لم تكن الأولى ولن تكون الأخيرة، حيث ابتدأت في عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وعلى مرأى منه ومسمع، إذ وصفه المشركون ظلما وعدوانا بالكاذب والشاعر والكاهن والساحر وغيرها من الصفات التي وثقها القرآن الكريم ليعلم الناس حجم الأذى الذي تعرض له المصطفى - صلى الله عليه وسلم - في حياته ليستقوا من معين مشكاته نورا يهتدون به بعد وفاته، ومن نافلة القول أن نذكر بان هذه الإساءات المريضة ما كان لها ان تنال من عظيم مكانته وشرف حاله عليه الصلاة والسلام فهو - صلى الله عليه وسلم - ذو المقام المحمود، والحوض المورود، وهو الشافع المشفع وحامل لواء الحمد يوم القيامة، وهو خليل الرحمن الذي أخبر سبحانه أنه قد رفع ذكره فكيف يكون لأحد بعده عز وجل أن يضعه؟ كما أن عظم مكانته - صلى الله عليه وسلم - إنما جاءت من مكانته من الله سبحانه وتعالى فما أسيء اليه الا لصلته بالله، وما كان الله ليدع نصرة نبيه لأحد سواه، وإننا إذ نغذ السير جدا لرد هذه الإساءات لا نفعل هذا دفاعا عن كرامة ذاته الشريفة فهي كريمة اصلا وحاشاها أن تمس، بل إننا نفعل هذا حفظا لكرامتنا نحن واحتراما لأنفسنا.

2 - ان سبب هذه الحملة هو حالة الريبة من الانتشار السريع للإسلام في أوروبا، وهذا الشعور ليس سرا يتداول بين جدران غرف الاستخبارات، بل هو شأن عام يناقش علنا، حتى وصل الأمر بالمفكر والمؤرخ الامريكي برنارد لويس الاستاذ في جامعة برنستون الى القول بأن اوروبا ستصبح دولة اسلامية خلال عقدين ويؤكد حالة الخوف هذه الكتابات والتصريحات الصادرة عن كبار المسؤولين في تلك الدولة كملكة الدنمرك ورئيس وزرائها في محاولة جادة للتشنيع على هذا الخيار لترهيب من يسير في اتجاهه ويصب في المجرى نفسه الدعوات إلى مقاطعة المسلمين الذين يعيشون في تلك الدول، للضغط عليهم اقتصاديا لدفعهم للخروج منها.

3 - أن المسلم متفائل بطبعه، وقد يجعل الله جل وعلا فيما نكره خيرا كثيرا فقد سبق لقوم ان وصفوه - صلى الله عليه وسلم - بصفات السوء، فأين الواصف الآن وأين الموصوف؟ وهذا يدعونا الى تلمس العديد من أبواب الخير الذي يرجى منه هذا الامر الذي نكرهه، ومنها:

أ - أن نتذكر ما امتن الله به علينا بهذا الرسول الكريم - صلى الله عليه وسلم - الذي هدانا الله به من الضلالة وبصرنا به طريق الحق، النبي الذي تحمل في سبيل الله ورجاء هدايتنا الأذى والسوء والعداوات المتجاوزة كل الحدود، ومن أيسر صور الاعتراف بجميله كثرة الصلاة عليه وفق ما دعانا اليه - صلى الله عليه وسلم - حين قال: (من صلى علي صلاة صلى الله عليه بها عشرا).

ب - أن نجد أمرا نتفق عليه وهو محبته - صلى الله عليه وسلم - والدفاع عنه بعد هذه الغابة المتشابكة من المسائل التي اختلفنا حولها.

ت - انه قد تبعث روح التساؤل لدى الناس في تلك المجتمعات عن هذه الشخصية التي ظهر الجدل حولها من التشنيع والاستهزاء والردود المقابلة فان هي هذه المجتمعات من الغرقى في دوامة الشك والهموم من هم في أمس الحاجة الى رسالة الحق التي امتن الله علينا بها.

4 - أن نكون إيجابيين في افعالنا وفي ردود أفعالنا، لا سلبيين راكنين إلى الحزن الداعي الى القعود او نستدرج الى الفكر الداعي إلى التدمير.

5 - أن نبتعد في تعاملنا مع هذا الحدث عن العشوائية والازدواجية، وذلك بأن توكل إدارة هذا الملف بالكامل إلى جهة واحدة يقترح أن تكون (الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين) لأمور:

أ - الموثوقية في القائمين على هذا الاتحاد المبارك، وبالخصوص الدكتور الفاضل محمد سليم العوا، المحامي والمفكر الكبير، فهو من الخبرة والذكاء والعلم والحكمة بحيث يرجى معه - بتوفيق الله - أن نصل بهذه الأزمة إلى بر الأمان بأكبر قدر من المكاسب.

ب - الاستقلالية التي يتمتع بها الاتحاد مما يكسبه القبول لدى الدول والشعوب الإسلامية.

ت - الأسبقية التي حققتها هذه الجهة بالمبادرة الى تسليط الضوء على هذه الأزمة.

وكل ما قد ينشأ من هيئات وجبهات ومنظمات سيصب في مجرى ضياع الجهود وتشتتها، والتي يجب أن توجه جميعا في اتجاه واحد واليها يتوجه كل أنواع الدعم، فالجميع مبرر تحركهم متحد وهدفهم النهائي متحد أيضا.

الخطوط العامة لهذه الاستراتيجية

تخاطب هذه الاستراتيجية كل مسلم وفق ما وهبه الله من قدرات بغض النظر عن مكانه ومرجعيته المذهبية والفكرية بحيث تحدد ما يوصى كل بفعله، وذلك على النحو الآتي:

أولا: المسلمون عموما:

1 - تذكر فضله - صلى الله عليه وسلم - وذلك:

أ - الإكثار من الصلاة والسلام عليه صلى الله عليه وسلم.

ب - تذكره - صلى الله عليه وسلم - عند كل اذان والاتيان بالإذكار الواردة في ذلك عند هذا الموضع.

ت - سؤال الله جل وعلا ان يجعله - صلى الله عليه وسلم - عبده الذي لا تنبغي منزلة الوسيلة في الجنة الا له.

2 - ارضاؤه - صلى الله عليه وسلم - باتباعه وطاعته.

3 - الدعم المالي، عن طريق الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين اذا ما حصر التعامل مع هذا الملف به، لكل النشاطات التي تعمل لهذا الغرض مع الالتزام بالقانون الدولي والقانون الداخلي للدول التي تتم فيها هذه النشاطات، من حيث ضمان ترخيص المنظمات التي تقوم بهذه النشاطات، وجواز تلقيها دعما خارجيا.

4 - الالتزام بما تقرره الجهة التي تفوض بادارة هذا الملف.

ثانيا: المسلمون في الدول المعنية تحديدا:

1 - الصبر وحسن الخلق تأسيا بالنبي - صلى الله عليه وسلم - وذلك بالامتناع عن الاسفاف والدخول في المهاترات، والتركيز على العمل الخير المنتج، والابتعاد عن مظاهر السوء والفساد بما يعكس الصورة الحسنة عنهم وعن دينهم ونبيهم - صلى الله عليه وسلم .

2 - تأسيس المنظمات الأهلية لتولي العناية بهذا الملف داخليا مع ضمان التنسيق بينها تجنبا للازدواجية.

3 - التظاهر السلمي أمام مقرات الصحف المعتدية والأماكن العامة المفتوحة، وتوزيع المنشورات التي تعرف بالدين الاسلامي وبرسوله صلى الله عليه وسلم، مع توطين النفس على الاستعداد لتحمل الأذى من عديمي الحس والمتكبرين،

4 - التواصل مع مجتمعاتهم التي يعيشون فيها من خلال الكتابة إلى الصحف وفي الانترنت، والاتصال والمشاركة في البرامج الاذاعية والتلفزيونية، على أن تتسم هذه المشاركات ب حسن الصياغة، الاختصار، التركيز، الشمولية، والتشويق بما يدفع المستمع الى طلب المزيد، مع التزويد بعناوين الجهات التي يمكن الاتصال بها سواء المنظمات أو المواقع على الانترنت وغيرها للاستفاضة.

5 - رفع الدعاوى القضائية امام المحاكم بكل درجاتها ولو وصلت الى المحكمة الأوروبية العليا، لمنع هذه الممارسات، او لاجبار الصحف المعتدية على توفير مساحات مقابلة يتمكن المسلمون من خلالها من الرد على الاعتداءات والافتراءات الظالمة.

6 - التنسيق مع الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين عند اعداد المنشورات المبينة لحقيقة الإسلام، سواء أخذت الشكل الورقي او الأشرطة الممغنطة أو على مواقع الانترنت.

7 - نقل صورة شاملة للجهة التي تتولى إدارة هذا الملف عن طبيعة تلك المجتمعات وعما يعتقد انها الأسباب التي تقف خلف هذه الهجمة، وتحديد الجهات المعتدلة المؤمنة بالعدالة والسلام الممكن التعامل والتنسيق معها بخصوص هذه الأزمة.

ثالثا الدول والحكومات الإسلامية:

1 - تحريك الملف على المستوى الدولي مع نظرائها من الدول الأخرى والمنظمات والهيئات الدولية ومن بينها مجلس الأمن لتجريم المساس بالأديان والمعتقدات ورموزها.

2 - الاتصال الدبلوماسي بالدول التي حصلت فيها هذه الاعتداءات، واقناعهم بعدم جدوى هذه الممارسات بل وخطورة تأثيرها على استمرار العلاقات بكل جوانبها وعلى وجه الخصوص السياسية والاقتصادية والعلمية والسياحية.

3 - الضغط على تلك الدول باتجاه توفير مساحات في الصحف التي أقدمت على هذه الإساءات، يتمكن المسلمون من خلالها من بيان وجهة نظرهم، ومساندة اي جهود قضائية في هذا الخصوص.

4 - توحيد جهة إدارة هذا الملف بالاتحاد العالمي لعلماء المسلمين ودعمه سياسيا وماديا، وتفويضه باتخاذ الخطوات التي يراها والالتزام الكامل بها.

5 - حيث إن قواعد منظمة التجارة العالمية تحظر الإجراءات التمييزية او المعيقة للتجارة، الا انها بالمقابل تسمح بالإجراءات التي تهدف إلى حماية النظام العام في الدولة ما دامت تطبق على أساس موضوعي، ومن هذا الباب يمكن للدول الاسلامية، اذا ما اختارت طريق المقاطعة، اتخاذ أحد الطريقين التاليين او كلاهما معا:

- الطريق الرسمي، وذلك بأن تصدر هذه الدول تشريعات تجعل من المساس بالدين ورموزه مساسا بالنظام العام في الدولة، وانه ستتم مقاطعة منتجات اي دولة تنتهك هذه القاعدة، فما دام ان هذه القاعدة تطبق على أساس موضوعي غير تمييزي، فانه يمكن استعمال هذا السبيل، وما يمكن اثارته من أن في هذا اخلالا بالفصل بين السياسي والاقتصادي، يجاب عنه بان مبادئ منظمة التجارة العالمية صريحة في احترام القواعد التي تمليها احكام النظام العام، والسياسي في الغالب وهو ما يحرك النظام العام.

- الطريق الأهلي، وذلك بأن تبتعد الحكومات عن ساحة قرارات المقاطعة لتخليها للمنظمات الأهلية، وهنا لا إشكال فالحكومات، من جهة لم تتدخل في منع الناس من سلع بعينها، ولكنها من الجهة الأخرى، لا يمكن لها منع الناس من مقاطعة هذه السلع.

6 - وضع آلية عملية وفعالة لحماية المسلمين في تلك الدول امنيا من الاعتداءات الجسدية، وماديا في حال تعرضهم لضغوط اقتصادية.

رابعا- المنظمات الإسلامية:

1 - تقوم كل الهيئات والمنظمات الإسلامية بتفويض جهة واحدة لادارة هذه الأزمة، على أن تكون الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، والتنسيق معه ودعمه علميا وماديا وفي المنظمات الدولية.

2 - يقوم الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين بالتنسيق مع المنظمات الاسلامية في الدول التي تولت كبر هذه الهجمة، وتوجيهها ودعمها ضمن اطار القوانين الداخلية لهذه الدول.

3 - يقوم الاتحاد العالمي بدراسة واقع تلك المجتمعات التي حصلت فيها هذه الاعتداءات ليتمكن من فهمها والتعرف على الأسباب التي أدت إلى هذه الاعتداءات، وذلك من خلال التواصل مع مسلمي هذه الدول، لخلق تصور سليم يمكن من اعداد برنامج علمي يتواصل من خلاله مع الناس جميعا في تلك المجتمعات.

أخيرا:

لا ينفي هذا المقترح عن المقاطعة ان تكون خيارا، ولكنه ينظر اليه كخيار ضمن خيارات أخرى، يلجأ إليه بشكل تدرجي، مرحليا من الناحية الزمنية، وجزئيا من الناحية المكانية، وانتقائيا من الناحية الاقتصادية، لبعث رسالة يمكن للمعنيين بها استشفاف آثارها، مع استمرار العمل الجاد الدؤوب في ايصال الدعوة بالموعظة الحسنة والاسلوب اللين، والصبر على الأذى كما فعل المصطفى صلى الله عليه وسلم .

خالد بن سعود العنزي

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 24-02-2006, 10:16 AM
الصورة الرمزية محمد الهتلاني
محمد الهتلاني محمد الهتلاني غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Apr 2005
المشاركات: 3,413
معدل تقييم المستوى: 22
محمد الهتلاني is on a distinguished road

نشكر العنزي على المقال

وما قصرت يا سهيل الجنوب على النقل

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 24-02-2006, 11:23 PM
ابومحمد الشامري ابومحمد الشامري غير متصل
ابوحمد الشامري ( سابقا )
 
تاريخ التسجيل: Dec 2004
الدولة: شـبـكـة مـجـالـس العجمـــــان
المشاركات: 19,132
معدل تقييم المستوى: 10
ابومحمد الشامري قام بتعطيل التقييم

جزاك الله خير اخي العزيز سهيل الجنوب على الموضوع الرائع

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 25-02-2006, 10:36 PM
( النايفه) ( النايفه) غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Dec 2005
الدولة: أينما يذكــر أســـم اللـــــه فأنا أقيـــم هنــــاك
المشاركات: 285
معدل تقييم المستوى: 19
( النايفه) is on a distinguished road

حرم الله وجهــ ك الطيب عن النار..!
وبارك الله فيـــــــ ك ...!

رد مع اقتباس
رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
طرق مشاهدة الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حصريا لمجالس قبيلة العجمان فيديو لقتل احد ارهابيي الدمام عاشق زعب المجلس السياسي 30 20-11-2011 10:42 AM
روائع السيرة ( قصة الرسالة ) للشيخ عائض القرني تسجيل صوتي من قناة المجد الفضائية سهيل الجنوب المجلس الإســــلامي 8 20-11-2011 10:42 AM
الخوارج بين الماضي والحاضر ابومحمد الشامري المجلس الإســــلامي 17 03-09-2009 03:37 AM
100وسيلة لنصرة رسولنا صلى الله عليه وسلم؟؟!!!!!!!!!!! راشد بن دربي المجلس الإســــلامي 12 03-12-2006 06:04 PM
هذا اقل شئ نقدر نسويه تجاه رسول الله عليه الصلاة والسلام ولــد الشرقيه المجلس الإســــلامي 4 07-02-2006 07:58 AM

 


الوقت في المنتدى حسب توقيت جرينتش +3 الساعة الآن 01:03 AM .


مجالس العجمان الرسمي

تصميم شركة سبيس زوون للأستضافة و التصميم و حلول الويب و دعم المواقع