مجالس العجمان الرسمي

العودة   مجالس العجمان الرسمي > ~*¤ô ws ô¤*~المجالس العامة~*¤ô ws ô¤*~ > المجلس العــــــام

المجلس العــــــام للمناقشات الجادة والهادفة والطروحـــات العامة والمتنوعة

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #1  
قديم 26-11-2012, 09:35 AM
محمود المختار الشنقيطي محمود المختار الشنقيطي غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jul 2012
المشاركات: 969
معدل تقييم المستوى: 13
محمود المختار الشنقيطي is on a distinguished road
طعام صلاة حب : امرأة تبحث عن كل شيء (8)

طعام ... صلاة ... حُب : امرأة تبحث عن كل شيء"8"
{"خلطة" كتب}
نصل إلى الحكاية الثامنة والخمسين من حكايات (ليز)،ومحاولتها السيطرة على أفكارها :
(58)
(فبدأت أحرص على مراقبة أفكاري طيلة النهار. رحت أكرر هذا العهد مئات المرات في اليوم : "لن أكون مرسى للأفكار الضارة بعد اليوم". وأكرره كلما طرأت لي فكرة سلبية. في المرة الأولى التي قلت فيها ذلك،لفتتني كلمة مرسى. فالمرسى هو المكان الذي تأوي إليه السفن،ميناء الدخول. تخيلت ميناء عقلي،فهو على الأرجح ميناء متهالك،مزقته العواصف،ولكنّ موقعه جيد وعمقه مناسب. ميناء عقلي هو خليج مفتوح،إنه المدخل الوحيد لجزيرة ذاتي (وهي جزيرة شابة بركانية،أجل،ولكنها خصبة وواعدة) وقد خاضت هذه الجزيرة بعض الحروب،هذا صحيح،ولكنها التزمت الآن بالسلام،بقيادة زعيم جديد (أنا) وضع سياسات جديدة لحماية المكان. والآن،ثمة قوانين أكثر صرامة بكثير بخصوص من يدخل هذا الميناء.
لا يمكن لأحد الدخول بعد الآن بأفكاره القاسية المؤذية،بسفن أفكاره المعذبة،بسفن أفكاره المستعبدة،بسفن أفكاره الحربية،كلها ستُطرد. ){ص 219 - 220}.
نخرج من إطار أفكار (ليز)،لنتركها تحدثنا عن بعض عادات المجتمع الهندي،في الزواج تحديدا :
(59)
(ولكن العائلة الهندية تهتم كثيرا لتزويج أولادها زيجات ناجحة. فإحدى عمات تولسي حلقت رأسها امتنانا لله لأن ابنتها الكبرى،التي بلغت سن الثامنة والعشرين،قد تزوجت أخيرا. لاسيما أن زواج الفتاة كان صعبا،فقد كان لديها كثير من الأمور ضدّها. سألت تولسي ما الذي يجعل زواج الفتاة الهندية صعبا،فقالت كثير من الأسباب.
"إن كان طالعها سيئا. إن كانت كبيرة في السن،إن كانت بشرتها داكنة جدا. إن كانت متعلمة إلى حد يصعب إيجاد رجل أعلى مركزا منها،وتلك مشكلة شائعة هذه الأيام لأنه لا ينبغي على المرأة أن تكون متعلمة أكثر من زوجها. أو إن أقامت علاقة مع شخص وعرف بها الجميع،آه،يصبح من الصعب عليها إيجاد زوج بعد ذلك ..".
رحت أفكر على الفور إن كان من السهل عليّ إيجاد زوج في المجتمع الهندي. لا أدري ما ذا كان طالعي جيدا،ولكنني بالتأكيد كبيرة جدا ومتعلمة جدا وأخلاقي ملطخة علنا .. أنا لا أشكل عروسا محتملة. على الأقل بشرتي فاتحة،هذا كل ما لديّ في رصيدي.){ص 221 - 222}.
بعيدا عن عدم احتمال وجود (عريس) هندي للمؤلفة !! لفتت نظري حكاية صعوبة حصول المرأة المتعلمة على زوج ... فعدت لأنظر في بعض واقعنا،فوجدت هذا التحقيق :
تحقيق المرأة الناجحة لا يتزوجها أحد ... إلا العنوسة) :
(* حصة محمد : الرجال يخافون من النساء الناجحات بسبب العقليات المتحجرة.
* سميرة البنا : عند الزواج يختار الشاب فتاة بمواصفات والدته .. ليتفوق عليها.
* فاطمة النهام : نجاح المرأة يسبب القلق للرجل .. ويخاف من لقب "زوج الدكتورة"){جريدة الهدف الكويتية العدد 1421 في 2/9/1995م}.
طالما أننا نتحدث عن عادات الزواج،واستغلالا لكوننا في الهند،نأخذ لمحة عن الزواج في الصين،أو في بعض مناطقها على الأقل :
(وحسب العادة المتبعة تزوج أبو جدي وهو فتى في الرابعة عشرة،من امرأة تكبره ست سنوات {هكذا} وكان يُعتبر من واجبات الزوجة أن تساعد على تربية زوجها.){ص 16 (بجعات برية : دراما الصين في حياة نساء ثلاث 1909 – 1978) / يونغ تشانغ / ترجمة : عبد الإله النعيمي / بيروت / دار الساقي / 2002م / الطبعة الثانية}.
نعود للحكايات،لعلي نسيت عند الحديث عن (ريتشارد من تكساس) أن ألفت النظر إلى عمق أفكار تاجر المخدرات ذلك .. و(خضاض الشراب) مما يشي بجودة التعليم الأصلي الذي حصل عليه ... وقد تذكرت ذلك الرجل،لأننا سوف نقابل (سباكا / شاعرا) من نيوزلندا،يبحث هو الآخر عن السكينة في معتزلات الهند!! تعرفنا به (بٌقول)،فتقول :
(60)
(.. كان سباكا من نيوزيلندا،هو شاب التقيت به الآن سمع أنني كاتبة وبحث عني ليخبرني بأنه كاتب هو الآخر. (..) هكذا،رحنا نتحدث ذات يوم معا عن الزواج،فقال السباك / الشاعر : "أرى الزواج وكأنه عملية خياطة لشخصين معا،والطلاق أشبه بقطع أحد الأوصال،لذا يستغرق شفاؤه وقتا طويلا. وكلما طال الزواج أو كان الاستئصال أقسى،استغرق الشفاء وقتا أطول". {ما هو هين "السباك"!! عندي "شغل" في البيت لكن .. الواحد يستحي يكلف كاتب / شاعر !!!!!!!}
هذا ما يفسر العذاب الذي مررت به طيلة تلك السنوات،إذ كنت لا أزال أجر ورائي شبح العضو المستأصل وأتعثر به.
تساءل ريتشارد ما إذا كنت أنوي ترك زوجي يملي عليّ نظرتي إلى نفسي لبقية حياتي،وقلت له إنني لست واثقة من ذلك،في الواقع،بدا أن زوجي ما زال يتمتع بصوت قوي حتى الآن،ولأكون صادقة،ما زلت أنتظر منه أن يسامحني،أن يحررني ويتركني بسلام.
قال صاحب مزرعة الألبان {حتى هذا ذهب للبحث عن السكينة؟} :
"إن انتظار مجيء هذا اليوم ليس عملا حكيما تستغلين به وقتك".
"ماذا أفعل يا أصدقائي؟ أنا أكثر من الشعور بالذنب،كما تكثر النساء الأخريات من استعمال لون البيج".
لم يعجب كلامي الراهبة الكاثوليكية السابقة (التي ينبغي أن تعرف الكثير عن الشعور بالذنب ) : "شعور الذنب ليس سوى خدعة من الأنا لجعلك تعتقدين بأنك تحرزين تقدما أخلاقيا. لا تقعي في هذا الفخ عزيزتي".
قلت : "ما أكرهه في الطريقة التي انتهى بها زواجي هو أنه لم يحلّ نهائيا. إنه كالجرح المفتوح الذي لا يختم أبدا".){ص 225 - 226}.
هنا تقوم (بُقول) بوداع ريتشارد من ...
(61)
(رحل ريتشارد من تكساس اليوم،سافر عائدا إلى أوستن. رافقته إلى المطار وكنا حزينين.وقفنا لوقت طويل على الرصيف قبل أن يختفي في الداخل.
تنهد قائلا : "ماذا أفعل من دون ليز غيلبرت لأغيظها؟"ثم أضاف : "كانت تجربتك في المعتزل جدية،أليس كذلك؟ تبدين مختلفة عمّا كنت عليه منذ عدة أشهر،وكأنك تخلصت من بعض الحزن الذي كنت تجرينه خلفك".
"أشعر بأنني سعيدة حقا هذه الأيام،ريتشارد".
"تذكري إذا،ستجدين كل بؤسك بانتظارك وأنت خارجة،هل ستحملينه معك في طريق العودة؟".
"كلا لم أحمله مجدّد". {هكذا}.
"فتاة طيبة".
قلت له : "لقد ساعدتني كثيرا. سأتخيلك دوما كحارس أمين يداه مكسوتان بالشعر وأظافر قدميه مشوهة".
"أجل أظافر قدمي المسكينة لم تتعاف تماما بعد فيتنام".
"الحمد لله أنك لم تصب بأذى كبير".
"كثير من الشبان أصيبوا بأذى كبير. على الأقل،احتفظت بساقيّ. حياتي لم تكن سهلة عزيزتي،وأنت أيضا،ولا تنسي ذلك. في حياتك القادمة،قد تكونين واحدة من أولئك النساء الهنديات الفقيرات اللواتي يدفعن الصخور على جانب الطريق،وتكتشفين أن الحياة ليست ممتعة كثيرا. لذا،قدري ما أنت فيه الآن. كوني دوما ممتنة على ما أنت فيه،وستعيشين حياة أطول. وأسدي لي خدمة يا بُقول،تقدمي بحياتك،هلّا فعلت؟".
"أنا أفعل".
"أعني،اعثري على شخص جديد تحبينه يوما ما. خذي الوقت الذي تحتاجينه للشفاء ولكن لا تنسي بأن تشاركي قلبك مع شخص آخر لا حقا. لا تجعلي حياتك نصبا تذكاريا لديفيد أو لطليقك".){ص 231 - 232}.
في الحكايات التالية،تتحدث (ليز) عن (الصمت) و(الوحدة)، كممارسة روحية،وعن (السعادة) ..
(62)
(.. فالصمت والوحدة هما من الممارسات الروحية المعترف بها عالميا،ولأسباب وجيهة. فضبط الحديث هو طريقة لمنع الطاقات من الانسكاب من الإنسان عبر فمه،فتنهكه وتملأ العالم بالكلمات والكلمات عوضا عن السكون والسلام والصفاء. (..) من المضحك كم كنت أتكلم في هذا المعتزل،المكان الوحيد في العالم الذي يجب – ويمكن – أن يسود فيه الصمت.){ ص 233 - 234}.
وفي الحكاية السادسة والستين،تتحدث عن (السعادة) :
(66)
(تشعر بالسعادة الغامرة وبأن كل ما يحيط بك رائع،من دون أيّ سبب كان.
بالطبع،تمر هذه الحالة على معظمنا بسرعة خاطفة. وكأن كمالَك الداخلي يظهر لك قليلا لمضايقتك لتعود بعدها إلى الواقع بسرعة وتهوى فوق جميع همومك ورغباتك القديمة مجددا. وقد حاول الناس عبر العصور التمسك بشعور الكمال ذاك بواسطة وسائل خارجية،من مخدرات وجنس وسلطة وأدرينالين وجميع الأشياء الجميلة،ولكنها لا تدوم. فنحن نبحث عن السعادة في كل مكان،ولكننا مثل متسوّل تولستوي الذي قضى حياته جالسا على قدر من الذهب،يستجدي القروش من المارة،غير مدرك بأن ثروته كانت تحته طيلة الوقت. فكنزك – كمالك – هو بداخلك أساسا.ولكن لكي تحصل عليه،ينبغي عليك أن تترك ثورة العقل المشغول دوما وتتخلى عن رغبات الذات لتدخل في صمت القلب.){ص 242}.
وحصلت (ليز) على جرعة من السعادة،فكان رد فعلها ...
(68)
(رحت أركض،ابتعدت عن الطريق وشققت طريقي بين أعشاب المرج التي ينيرها ضوء القمر. شعرت بأن جسدي يضجّ حياة وصحة بعد تلك الأشهر من اليوغا والطعام النباتي والنوم المبكر. كان صوت صندلي وهو يدوس العشب النديّ الناعم هو الصوت الوحيد المسموع في الوادي كله.شعرت بالجذل،فركضت مباشرة إلى مجموعة شجر الأوكليبوس وسط الحديقة (..) وأحطت إحدى الأشجار بذارعي،وكانت لا تزال دافئة بفعل حرارة النهار،ثمّ قبلتها بشغف. أعني قبّلت الشجرة من أعماق قلبي من دون أن يخطر لي في تلك اللحظة أن هذا أسوأ كابوس لكل أمريكي هربت ابنته إلى الهند للبحث عن نفسها،أن تنتهي في وضع مشبوه مع الأشجار تحت ضوء القمر.){ص 248}.
ثم تروي لنا المؤلفة قصة هندية عن تحول (العادة) إلى (عبادة) :
(70)
(لدى الهنود قصة معبرة عن شخص عظيم كان محاطا دوما في معتزله بالأتباع المخلصين. وكان أتباعه يمضون ساعات كل يوم في التأمل. ولكن كانت ثمة مشكلة وحيدة،فلدى ذلك الشخص قطة صغيرة مزعجة لا تفتأ تتجول في المعبد وهي تموء وتزعج الجميع في أثناء التأمل. فأمر بحكمته العملية البالغة،تقييد القطة إلى عمود في الخارج لبضع ساعات في أثناء جلسة التأمل فقط،ولكي لا تزعج أحدا. فتحول الأمر إلى عادة،تقييد القطة ثم التأمل. ولكن مع مرور السنوات،تحجرت العادة وتحولت إلى طقس ديني. فلم يعد بإمكان أحد أن يتأمل دون ربط القطة إلى العمود أولا.في أحد الأيام ماتت القطة.فأصيب الأتباع بالذعر وعانوا من أزمة خطيرة. كيف لهم أن يمارسوا التأمل الآن،من دون قطة يربطونها إلى العمود؟ كيف سيصلون إلى ..؟ أصبحت القطة هي الوسيلة.){ص 251}.
وفي نفس الحكاية نعثر على (صاحب مزرعة الألبان)،يقدم درسا :
(لقد شرح لي شون،صاحب مزرعة الألبان الأيرلندي،الأمر على هذا النحو :
"تخيلي الكون وكأنه عجلة عظيمة تدور بسرعة. أنت بحاجة إلى البقاء قريبا من المركز،عند محور العجلة،وليس قرب الأطراف التي يحدث فيها الدوران العنيف وإلا أصبت بالجنون. ومحور السكينة هو القلب. وقفي بالتالي عن البحث عن الأجوبة في العالم وعودي إلى ذاك المركز وستجدين السلام.(..){ثم تتحدث (ليز) عن التدين :} لديّ كثير من الأصدقاء غير المتدينين في نيويورك. لا بل معظمهم كذلك في الواقع. (..) ولكنّني أرى لدى بعض أصدقائي وهم يتقدمون في السن توقا لأن يكون لديهم إيمان بشيء ما. ولكنّ هذا التوق يصطدم بحواجز كثيرة،منها عقلهم وحسهم العام. وعلى الرغم من عقلهم،لا يزال هؤلاء الأشخاص يعيشون في عالم يترنح في وجه سلسلة من العواصف المدمرة والجنونية. فالتجارب الرائعة والمريعة للفرح أو العذاب تطرأ في حياة جميع أولئك الأشخاص،كما يحدث معنا بالضبط،وهذه التجارب الهائلة تجعلنا نتوق إلى سياق روحي نعبّر فيه عن حزننا أو امتناننا أو نسعى إلى فهم ما يحدث حولنا.والمشكلة هي ماذا يعبدون ولمن يصلون.
لديّ صديق ولد طفله الأول بعد وفاة أمه الحبيبة،وبعد أن توالت عليه خسارة ومعجزة في وقت واحد،شعر بحاجة إلى مكان يذهب إليه أو شعيرة يؤديها لكي يتمكن من اجتياز كل تلك الانفعالات المتضاربة.){ص 253 - 254}.
عند الحكاية الحادية والسبعين،ينتهي مقام المؤلفة في الهند ... وسأختم هذه الحلقة بجزء من تلك الحكاية ...
رغم الفارق بين ما تسجد له .. ونسجد له – سبحانه وتعالى - إلا أن المبدأ الذي تحدثت عنه (ليز) يبدو كصفعة !!!! قبل أن أضعكم أمام الجزء المقتطف،أجدها فرصة سانحة للإشارة إلى ما أسميته (عقما) – بتقديم القاف على الميم – في خطابنا الديني!! آلاف المرات نسمع من يتحدث عن فضل (قيام الليل)،مع أن أحدا – ولا حتى الصغار – لم يعد ينام مبكرا ... مما يستوجب خطابا مختلفا .. أنت مستيقظ أصلا .. ثم تأتي الموعظة.
تقول (ليز):
(71)
(سأغادر الهند في رحلة الرابعة فجرا،ما يعتبر نموذجا لنمط الحياة هناك. قررت عدم النوم إطلاقا تلك الليلة،وقضاء الأمسية بأكملها في أحد كهوف التأمل،أسجد. أنا لا أطيل السهر عادة،ولكنني رغبت بالبقاء مستيقظة خلال تلك الساعات الأخيرة لي في المعتزل. فكثيرة هي الأمور التي بقيت مستيقظة لأجلها طوال الليل خلال حياتي : ممارسة الحب،الجدل مع شخص ما،القيادة لمسافات بعيدة،الرقص،البكاء،القلق (وفي بعض الأحيان جميع هذه الأشياء في ليلة واحدة).ولكنّني لم أضحّ أبدا بالنوم لأجل السجود وحسب،فلِمَ لا أفعل الآن؟){ص 255}.
إلى اللقاء في إندونيسيا .. إذا أذن الله.

س/ محمود الشنقيطي – المدينة المنورة
س: سفير في إمبراطورية سيدي الكتاب.

 

التوقيع

 

أقول دائما : ((إنما تقوم الحضارات على تدافع الأفكار - مع حفظ مقام"ثوابت الدين" - ففكرة تبين صحة أختها،أو تبين خللا بها .. لا يلغيها ... أو تبين "الفكرة "عوار"الفكرة"))

 
 
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 26-11-2012, 03:10 PM
سمو الرووح سمو الرووح غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jan 2007
المشاركات: 31,712
معدل تقييم المستوى: 49
سمو الرووح is on a distinguished road
رد: طعام صلاة حب : امرأة تبحث عن كل شيء (8)

سبحان من تسجد الوجوه طوعاً وخوفا منه وطلب مرضاته

اللهم : اجعلنا من الساجدين لك لا لغيرك يارب وثبتنا على الدين الحق يارب العالمين


اللهــــم : آآآآمـــــــيـن


محمود المختاار الشنقيطي

أنت مبدع بحق في اختيار للمواضيع المفيدة دائما فشكرا لك

ولكن مع الأسف الشديد ليس هناك من يقراء ولا ادري ماهي الاسباب وإن وجد فقليلٍ هـم


تقديري وحترامي.

 

التوقيع

 


تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها
كلنا تميم المجد
 
 
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 27-11-2012, 11:53 AM
محمود المختار الشنقيطي محمود المختار الشنقيطي غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jul 2012
المشاركات: 969
معدل تقييم المستوى: 13
محمود المختار الشنقيطي is on a distinguished road
رد: طعام صلاة حب : امرأة تبحث عن كل شيء (8)

السلام عليكم .. اللهم آمين جعلنا الله - سبحانه وتعالى - من الساجدين لعظمته
ألف شكر أختي الفاضلة (سمو الروح) ... شخصيا لديّ القدرة على الكتابة .. طالما وجد شخص واحد يقرأ .. وهناك - للأمانة - أشخاص الواحد منهم بألف ..
حقيقة .. لقد اختارت المؤلفة لكتابها اسما جذابا اشتمل على كل ما يدعو للقراءة (الطعام) و(الصلاة) و (الحب) ..وحاولت خلط ذلك بمجموعة من الكتب .. أختي الكريمة منذ أن قمت بأول سياحة في كتاب (الطريق إلى مكة) أصبت بمرض الرغبة في مشاركة الآخرين فيما أقرأ ويعجبني ..
دمت بخير .. حفظك الله .. وفقك الله .. أسعدك الله.

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 27-11-2012, 02:59 PM
سمو الرووح سمو الرووح غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jan 2007
المشاركات: 31,712
معدل تقييم المستوى: 49
سمو الرووح is on a distinguished road
رد: طعام صلاة حب : امرأة تبحث عن كل شيء (8)


جزاك الله خير

والله يوفقك لما فيه الخير لك قبل كل شيء

ثـــــم للجميع من حولك ومنهم معك تعرفهم وتراهم واعضاء بالمنتديات وقراء لك ولكل ما هو مفيد


دمت بحفظ الله.

رد مع اقتباس
  #5  
قديم 27-11-2012, 08:26 PM
محمود المختار الشنقيطي محمود المختار الشنقيطي غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jul 2012
المشاركات: 969
معدل تقييم المستوى: 13
محمود المختار الشنقيطي is on a distinguished road
رد: طعام صلاة حب : امرأة تبحث عن كل شيء (8)

السلام عليكم ... اللهم آمين .. وجزاك الله خيرا .. أختي الفاضلة (سمو الروح).
دمت بخير.

رد مع اقتباس
  #6  
قديم 28-11-2012, 02:23 AM
غصون غصون غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
المشاركات: 2,151
معدل تقييم المستوى: 18
غصون is on a distinguished road
رد: طعام صلاة حب : امرأة تبحث عن كل شيء (8)

جزااك الله خير وبارك الله فيك


مواضيعك دايما مميزه ومفيده

تحيااتي لك

 

التوقيع

 




ما اعرف اواقع
بس اعرف ابصم
فاتمنى ان تكون
بصماتي واضحه
 
 
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 28-11-2012, 11:14 AM
محمود المختار الشنقيطي محمود المختار الشنقيطي غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jul 2012
المشاركات: 969
معدل تقييم المستوى: 13
محمود المختار الشنقيطي is on a distinguished road
رد: طعام صلاة حب : امرأة تبحث عن كل شيء (8)

السلام عليكم أختي الفاضلة (غصون) .. ألف شكر وبارك الله فيك .. تقبلي خالص تحياتي.
دمت بخير.

رد مع اقتباس
رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
طعام ... صلاة ... حُب : امرأة تبحث عن كل شيء"7" محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 2 26-11-2012 09:28 AM
طعام صلاة حب : امرأة تبحث عن كل شيء(6) محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 2 25-11-2012 08:18 AM
طعام ... صلاة ... حُب : امرأة تبحث عن كل شيء"4" محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 4 24-11-2012 08:37 AM
طعام ... صلاة ... حُب : امرأة تبحث عن كل شيء"5" محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 2 24-11-2012 08:30 AM
طعام صلاة حب .. امرأة تبحث عن كل شيء (3) محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 2 15-11-2012 11:05 AM

 


الوقت في المنتدى حسب توقيت جرينتش +3 الساعة الآن 10:02 AM .


مجالس العجمان الرسمي

تصميم شركة سبيس زوون للأستضافة و التصميم و حلول الويب و دعم المواقع