بسم الله الرحمن الرحــــيم :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اما بعد...
اليوم جبتلكم مجموعة قصص الي تحبها قلوبكم بس الي يبا يروح الحمام (اعزكم الله)يروح بعدين يرجع عشان يكمل القراءة .................................................. ..........خلاص .... شوية ولا .................................................. ...............متاكدين ......................طيب القصة تحت
777777777777777777777777
ها خلاص حرقت دمكم....هههههههههه...طيب طيب طيب خلاص حنبدا القصة
القصة الاولى
كان في رجل من اهل الباحة القديمة كان يحب ان ينفق نقوده من اجل التوسعة (كان شخص يحب ان يوسع شهرته) وجد هذا الرجل منزا قديما بعد ان مات صاحبه ذهـــــــــــــــــــــــــــــــــــــب اليه الرجل ليراه ويشتريه!!!!!!!!!!!!!!!!!!وفعلا اشتره وبقي يعمل فيه ويزبطو لمدة 5سنوات و 4شهور بالتمام ..........ويوم من الايام قرر ان يبيت به وهو فوق السرير سمع صوت عجيب جدا وكانه صوت يقول له : تتحداني يا صاحبي اني امس هذا الاخ الي دخل بيتنا عنوة .وصاحبو يقولو:اتحداك يا اخ . والرجل النائم في فزعة ولكنلانه من عيال الباحة فكان قلبه جامد الى ان حس بان شيء مسك يده مع الفزعة نام بسرعة وعندما استيقض في الصبح لم يستع ان يحرك يده بتاتا فبعدها بعدة ايام عولج والحمدلله ترك المنزل مع اغراضه ولم يعد اليه حتى اليوم ...................
القصة التانية :قصة قصيرة جدا
كان هناك شاب في عمر الخامس والعشرين من العمر وكان مع الشاب سيارة تويوتا جيب وكان في سفر فكان الطريق امامه فاض جدا جدا جدا جدا ففكر في ان يرفع صوت الاغاني وان يفحط!!!!!!
.................................................. .,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,
وكان الزجاج مفتوح وسمع الشاب صوت هتاف فاسرع وفحط ! مجددا فسمع الصوت اعلى وكان هتاف من عددة اشخاص فخاف الشاب واغلق صوت الاغاني وشغل القران ولكن بصوت واط جدا!!
الى درجة انك لا يمكن سماعه حتى لو التصقت بالمشغل .....فبدا يسمع صوت ضرب(تخبيط) من كل جهة من السيارة فلم يكن هناك حل الا ان يرفع الصوت الى اعلى درجة موجودة في السيارة.........
وتوقف الصـــــــــــــــــــــوت-الحمدلله- وعندما وصل الى مبتغاه لم يرد ان يذهب من داك الاتجاه الا وهناك احد يكون معا....................................
ومرت على خير اتمنى ان تعجبكم القصص
لارجاء لاتنسوني من خلص الدعاء ثم الردود
عـجـمـي والـوفـاء دربـي