مجالس العجمان الرسمي

العودة   مجالس العجمان الرسمي > ~*¤ô ws ô¤*~المجالس العامة~*¤ô ws ô¤*~ > المجلس العــــــام

المجلس العــــــام للمناقشات الجادة والهادفة والطروحـــات العامة والمتنوعة

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #1  
قديم 02-04-2013, 08:14 AM
محمود المختار الشنقيطي محمود المختار الشنقيطي غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jul 2012
المشاركات: 969
معدل تقييم المستوى: 12
محمود المختار الشنقيطي is on a distinguished road
أربعون عاما في الكويت : فيلويت ديكسون(أم سعود)"8"

أربعون عاما في الكويت : فيلويت ديكسون(أم سعود)"8"
نبدأ هذه الحلقة بزيارة"أم سعود" للسعودية،مصطحبة معها ولدها (توغو) والذي زار والديه في الكويت سنة 1947،وكانت معهم (زهرة) أيضا .. (فاجتمع شملنا كعائلة لأول مرة منذ عام 1939،وكان جيدا أن نتمكن من زيارة أصدقائنا العرب وأن نقدم لهم أولادنا الذين يذكرونهم من سنين بعد أن كبروا .. وخلال إقامة توغو معنا تمكنا من الطيران إلى الظهران مدينة شركة الزيت العربية الأمريكية في المملكة العربية السعودية .. وقد ذهل أبناؤنا لرؤيتهم هذه المدينة الأمريكية الحديثة التي بنيت في منطقة كانت صحراء قاحلة من قبل. (..) استقبلنا الأمريكيون بكرم ضيافة بديع{مو بيت أبوهم هو!! - محمود}،ومن بين رحلاتنا الاستطلاعية لمشاهدة المنطقة رتبوا لنا زيارة إلى الهفوف ... ومنذ باكورة حياتي الزوجية وأنا أنظر إلى الهفوف كأبدع بلدة في صحراء شبه الجزيرة العربية. وهي مجهولة تقريبا بالنسبة للأوربيين وكنت دائما أشعر بخيبة أمل لعدم تحقق أمنيتي في أن يذهب هارولد إلى هناك للعمل مع ابن سعود وأخيرا أتيحت لي الفرصة لمشاهدة هذه البلدة .. وقد قضينا يوما بديعا في واحة الأحساء العظيمة حيث وجدنا أنه على الرغم من التواجد القريب لشركة النفط الأمريكية إلا أن السكان كانوا لا يزالون بعيدين عن التأثير الخارجي.){ص 247}.
تحدثت المؤلفة عن التغيير الذي طال الكويت،بسبب النفط .. ( خلال هذه السنين ظل هارولد على علاقة حميمة بالشيخ أحمد الجابر الصباح وعلى الرغم من أن الحاكم قد شعر بزهو،له ما يبرره،لازدهار الكويت الحديثة،إلا أنه كان بطبيعته محافظا ورغب في ألا يكون التغيير سريعا بحيث يقلب طريقة الحياة التقليدية رأسا على عقب. لقد حكم الشيخ أحمد الدولة الصغيرة منذ عام 1921 وقادها عبر صعاب،ومشقات هائلة إلى حيث الرخاء وسعة العيش. وقد ظل الشيخ أحمد ذا ذوق معتدل بسيط وبينما كان أفراد عائلته يستعملون ثروتهم الشخصية في بناء قصور بالغة الروعة كان هو قانعا بالبقاء في مقر إقامته بدسمان حيث كان يعيش منذ قدومنا إلى الكويت.
لقد ظل الشيخ أحمد حاكما محبوبا لمدة ثمانية وعشرين عاما عندما فاجأته أزمة قلبية في يناير عام 1950م (..) وفي 31 يناير وصلت السفينة (دامره) إلى الكويت في السابعة والنصف صبحا مقلة الشيخ عبد الله السالم الصباح والشيخ عبد الله الخليفة من مسقط. وقد صعد معظم كبار آل الصباح إلى السفينة وأنزلوا الشيخ عبد الله السالم إلى الشاطئ في الشويخ والبحر شديد الهياج. فقد كان الشيخ عبد الله السالم قد اختير خليفة للحاكم الراحل. وكانت السيارة التي تحمل علم صاحب السمو تنتظر في الميناء لنقل الشيخ الجديد إلى الصفاة. وفي طريقه توقف عند المقبرة،ووقف وحيدا إلى جانب القبر يتلو دعاء قبل أن يذهب إلى قصر السيف. وهناك بايعه بالمشيخة كل أفراد آل الصباح والجماهير الغفيرة التي احتشدت في الخارج لتحيته.
وبتولي الشيخ عبد الله السالم الحكم في الكويت دارت عجلة التغيير بسرعة لا مثيل لها. ومنذ عام 1950 فما بعد،أصيبت الكويت بحمى إعادة البناء وكنا أحينا نشعر بالأسى ونحن نرى الكويتيين يهدمون عن طيب خاطر كل التجمعات السكنية المبنية باللبن في المدينة القديمة،ويستبدلون بها عمارات متعددة الطوابق من الأسمنت والحجارة. { في الهامش : "مع الأسف الشديد والحسرة أن الحكومة هدمت مدينة الكويت القديمة. ولم تبق على البقية الباقية فيها التي كانت موجودة سنة 1963م. وبح صوتي منذ سنة 1962م. وأنا أطالب الحكومة بواسطة الاتصالات الشخصية مع كبار المسئولين والمقابلات والخطابات المفتوحة لكبار المسئولين. ولكن مع الأسف الشديد ذهبت جهودي أدراج الرياح. وكان هدم المدرسة المباركية التي بناها الكويتيون جريمة في حق تاريخ الكويت،عندما بدأ تنظيم الكويت منذ 1952م كان المهندس المسئول هو الجنرال هيستد – وهو مهندس إنجليزي قدير وشهير – قد طلب من الحكومة أن تحافظ على مدينة الكويت القديمة مع سورها،وتبني كويتا جديدة على ساحل البحر في الصليبيخات ولكن الحكومة لم تعمل بمشورته الرشيدة". .. (سيف الشملان).} ..){ص 251 - 255}.
مرض زوج المؤلفة،وبترت إحدى ساقيه،وبعد العملية عادا إلى الكويت .. ( يوم 14 ديسمبر 1954 وقد وصف هارولد عودته إلى الكويت في رسالة كتبها بتاريخ 22 ديسمبر إلى المستر سي. أي . بي (وأصبح الآن السير فيليب ساوثويل) الذي كان في ذلك الوقت عضو مجلس الإدارة المنتدب لشركة النفط.
"على الرغم من أن الرحلة كانت شاقة بالنسبة لي ولزوجتي إلا أنني لقيت معاملة كريمة من قبطان طائرة شركة الخطوط الجوية البريطانية (..) لقد كانت أكثر ملامح وصولنا تأثيرا وبعثا على الرضا هو الاستقبال الرائع الذي استقبلنا به في المطار من قبل كل أفراد عائلة الصباح يتقدمهم الشيخ عبد الله المبارك والشيخ عبد الله الجابر والشيخ عبد الله الخليفة. لقد كانوا جميعا في المطار ما عدا الشيخ صباح السالم (الذي كان مريضا ) والشيخ سعد والشيخ جابر العلي،والشيخ خالد العبد الله الصباح (الذين كانوا في رحلة صيد). وقد زارني هؤلاء أيضا في منزلي في اليوم التالي. كما كان في استقبالي أيضا حشد غفير من التجار الأوربيين،من الأحمدي والكويت،يتقدمهم السيد والسيدة بيلي (المفوض السياسي) والقنصل الأمريكي وحرمه،والسيد والسيدة بودوان. وقد تأثرت كثيرا بهذا الاستقبال الرائع الذي أعد لزوجتي ولي.
لقد قال لي الشيخ عبد الله المبارك أن صاحب السمو قد أمره بأن يخرج بكل آل الصباح لتحيتي،وذلك قبل أن يغادر صاحب السمو إلى بيروت في نفس الصباح".
لقد كان الاستقبال الذي أعد لنا في المطار،والذي وصفه هارولد،مؤثرا تماما. وقد نزل هارولد سلم الطائرة مستندا على عكازين أولا،وتلقاه الشيوخ الحاضرون بالقبلات والأحضان،وقد تبعته والدموع تنهمر على خدي وتلقيت قبلة من الشيخ عبد الله الجابر أسفل سلم الطائرة،بينما تقدم الآخرون لمصافحتي. وإنني لن أنسى ما حدث. (..) واصل هارولد عمله من على كرسيه المتحرك ولم يكن قادرا على الحركة كما كان من قبل. وقد كان لعودته إلى الكويت ليكون بين أصدقائه من جديد أثر كبير في مساعدته على التغلب على عاهته.){ص 256 - 258}.
وتمر "أم سعود"وزوجها بتجربة مرعبة .. ( وفي يناير 1959م مررنا بتجربة مرعبة عندما انهار جزء من منزلنا. فقد بنا جيراننا،الذين كانوا يسكنون عبر طريق ضيق على الجانب الغربي من منزلنا،بناية من ثلاثة طوابق من الإسمنت المسلح ووضعوا على سطحها خزانات ماء كبيرة. ومن وقت لآخر كانت تأتي عربة ماء تملأ الخزانات حتى تطفح بالماء. وكان الماء الزائد يسيل إلى الطريق الضيق بين بيتهم وبيتنا ويتسرب إلى أساس منزلنا فيحلل قوالب الطوب المجففة على الشمس أصلا،والتي كان بيتنا مبنيا بها. وقد حدثت تشققات واسعة في مطبخنا وغرفة الطعام والمكتب فطلبنا بناء جدار داخلي من الحجارة الإسمنتية. ولكن في اليوم الذي جاء فيه العمال يحفرون أساسا للجدار الجديد في المطبخ نجو بحياتهم في اللحظة الأخيرة. فقد انهار الجدار الخارجي في الناحية الغربية بأكمله وسقط إلى الخارج في الطريق الضيق،وانهارت كذلك غرفة الطعام والمكتب في الطابق الأول.
وفي صخب شديد مريع سقطت الجدران والأرضيات والأثاث إلى الأرض محدثة سحابة كثيفة من الغبار.
ولحسن الحظ كنت قد نقلت المطبخ إلى غرفة أخرى لإعداد المكان للبنائين كما نقلت العديد من قطع الأثاث الثقيلة من غرفة المكتب لتخفيف الضغط على أرضيته. وعلى أية حال،كنت في ذلك الصباح أعمل في غرفة المكتب بنفسي حتى قبل الانهيار ببرهة وجيزة وعندما حدث الانهيار كان هارولد في غرفته بالطابق الأرضي على الجانب الآخر من المنزل وقد اندفع الخدم إليه قائلين له إن المنزل قد سقط. وكان السؤال الأول "أين الخاتون؟"{ في الهامش : "الخاتون لقب فارسي يعنى المدام أو الهانم. وهذه اللفظة الدخيلة شائعة الاستعمال في الكويت وبلدان الخليج العربي وتطلق على النسوة الأجنبيات،وجمعها خواتين" .. (سيف الشملان)} ولم يستطع أحد أن يجيبه فاعتقد هارولد أنني كنت في غرفة المكتب ولابد أن أكون قد لقيت حتفي. ونظرا لعاهة ساقه لم يستطع أن يندفع إلى الخارج ويرى ما حدث وقد بدا وكأن عصورا قد انقضت قبل أن يتبدد الغبار وحتى ذلك الوقت لم يكن بوسع أحد أن يرى بوضوح ويعرف ما إذا كان أحد قد أصيب وعندما جئت لأرى هارولد كان لونه أبيض كملاءة السرير وقال لي لقد اعتقدت أنك لقيت مصرعك.){ ص 259 - 260}.
بعد هذه الحادثة بعدة أشهر مات هارولد في الكويت في 14/5/1959م.
(مكث ولدي معي لمدة أسبوع ثم عاد إلى هرجيسو في 21 مايو. وفيما بعد جاء أصدقاؤنا الطيبون من البدو عندما علموا بالخبر وكثير منهم بكى بالفعل في حضرتي. لقد كان أشق الأمور على نفسي في ذلك الوقت هو رؤية الحزن الشديد الذي يظهر على أصدقائي الكويتيين من الرجال والنساء الين أحبوا هارولد كواحد منهم. وفي كل يوم لمدة بضعة أسابيع كان يأتي بعض من المعزين ويجعلونني أستعيد أحزاني من جديد وأنخرط معهم في البكاء.
وخلال ذلك كله شعرت باستنفاد القوى جسمانيا وعاطفيا ولكن في أواخر يوليو استطعت أن أتدبر الخروج من الكويت. وقد سافرت إلى إسطنبول حيث قضيت بضعة أيام مع السير برنارد والسيدة بوروز في السفارة البريطانية ومن هناك سافرت إلى إنجلترا وقضيت ثلاثة أشهر مع زهرة وعائلتها،وفي نهاية الصيف استطعت مواجهة العودة إلى الكويت،وعندما عدت استطعت بمساعدة وتشجيع الأصدقاء أن ألتقط الخيط بالتدريج مرة أخرى. وهكذا سارت الحياة.(..) لقد مر وقت طويل قبل أن أستطيع التغلب على الفراغ الذي خلفه موت هارولد في حياتي ولمدة عام تقريبا لم أكن أشعر بالاستمتاع بأي شيء وكنت قليلة الرغبة في الخروج والحركة ولكن شيئا فشيئا عادت كل الاهتمامات التي كانت لديّ دائما في الكويت إلى الظهور،وفي صيف 1960 أصبحت أكثر تكيفا مع حياة الوحدة واستعدت قدرتي على الاستمتاع بلقاء الناس ومتابعة نشاطاتي المفضلة.
لقد استأنفت عادتي في القيام بزيارات صباحية لسيدات آل الصباح وبعد حوالي سنتين من وفاة هارولد شعرت بأنني مهيأة تماما للتفكير في زيارة بعض رجال عائلة الحاكم. وقد أحسست أني يجب أو أواصل الصداقة التي كانت دائما قائمة بين هارولد والشيوخ.
بدأت في تجديد صلتي بالشيوخ بزيارة ابن المرحوم الشيخ عبد الله الأحمد في قصر نايف،وقد وجدت أنني دائما ألقى الترحيب هناك وأن عبيد أبيه ومستخدميه البدو مازالوا يهرعون للترحيب بي عندما تقترب سيارتي ويفتحون لي الأبواب لأدخل وغالبا ما كان أفراد عديدون من عائلة الصباح يكونون حاضرين المجلس ولكني كنت دائما أعطى مقعد شرف بالقرب من مبارك نفسه في صدر الغرفة. وكان الجو يسوده الوئام في المجلس. وكان الحاضرون يبدون رغبة في سماع قصص رحلاتي في الصحراء والسعودية ويردون معرفة من قابلت وأي أخبار سمعت.){ص 262 - 265}.
تبدي المؤلفة ملاحظة على طريقة العرب في الحديث .. (إن المحادثة عند العرب لا تكون مباشرة أبدا وهم دائما يستغرقون بعض الوقت قبل أن يتطرقوا إلى الموضوع. وبالطبع لابد أن تكون هناك استفسارات لا نهاية لها حول صحة العائلة جميعها قبل التطرق إلى أي شيء ذي قيمة.){ص 267}. ثم تلقي إلينا بمعلومة .. (وفي اليوم التالي يأتي سالم بن سعيد الصبي المري القادم من السعودية،لزيارتي. (..) ويخبرني سالم أنه لا يستطيع لأنه مسافر إلى دبي بالزورق في الصباح،ويستطرد في إيضاح كم هو مشتاق للعودة إلى الظهران في العربية السعودية،التي قضى فيها عدة سنوات عاملا مع البروفيسور تشارلي ماثيوس في حصر أسماء الأماكن،.. إلخ. لرسم خرائط لجنوبي شبه الجزيرة العربية.
وحيث أنني لا أملك جواز سفر،فإنه لا يمكنني العودة إلى السعودية ولذلك سأذهب إلى دبي حيث آمل أن أشتري جواز سفر.){ص 269}.
ويأتيها زائر آخر .. (وذات صباح جاء بارون فراش المكتب إلى الباب حيث كنت جالسة مشغولة بكتابة بعض الرسائل،وبعد أن قرع فناجين القهوة الصغيرة ببعضها جذب انتباهي وصب لي ثلاثة أقداح واحدا تلو الآخر،ويتساءل في صوت لا مبال "هل ترغبين في رؤية سعد بن منيف"وهو يعلم أنني سوف أبتهج جدا لذلك،وأن سعدا يقضي معي دائما وقتا طويلا. وأطلب من الفراش أن يحضره إلى الطابق العلوي في الحال. ويخلع سعد (صندله) عند عتبة الغرفة ويدخل جواربه المصنوعة خصيصا بأصبع واحدة لتسمح بدخول القدم في الصندل،ويحييني بإمساك يدي بين يديه. وأقول له : "أهلا مرحبا،تفضل".
وكان سعد يبدو على مايرام ولكنه متعب قليلا وقد جلسنا نتحدث قليلا عن عائلته وتوقعات المطر في الصحراء وغلاء المعيشة في المدينة،بينما أحضر بارون طبقا به تمر وضعه أمام سعد وقدم له القهوة ليحتسيها مع التمر.
"أين كنت يا سعد؟" "إنني لم أرك من وقت طويل".
ويطأطئ رأسه ويقول خيرا.
"لا أحب أن أخبرك".
وتساءلت قائلة لا أعتقد أنك قتلت شخصا!! أم أنك فعلت؟
لا،ولكني كنت في السجن بالدمام خلال السنتين الماضيتين.
وهتفت قائلة : السجن .. أي ذنب جنيت يا عزيزي سعد؟
لقد قمت ببعض التهريب بالسيارة عبر حدود الكويت والسعودية. وقد نجحت في كثير من الرحلات ولكني ضبطت أخيرا وقدمت لابن جلوي حاكم المنطقة الشرقية الذي وضعني في السجن.
فسألته قائلة : ألم يكن بوسعك أن ترسل لي رسالة بطريقة ما؟
فأجابني قائلا : "لا،لقد كان ذلك مستحيلا".
قلت : " لقد كنت في الدمام في العام الماضي وزرت سمو الحاكم،ولو كنت أعلم أنك هناك لتحدثت إليه بشأنك في الوقت المنسب.ولكن دعنا الآن ننسى هذا ونتحدث عن أشياء أخرى. أخبرني بقصة "عمشة"التي وقعت في حبها بجنون منذ سنوات بعيدة. هل تزوجتها؟){ص 272 - 273}.
إلى اللقاء في الحلقة القادمة.
س/ محمود المختار الشنقيطي – المدينة المنورة
س : سفير في بلاط إمبراطورية سيدي الكتاب.

 

التوقيع

 

أقول دائما : ((إنما تقوم الحضارات على تدافع الأفكار - مع حفظ مقام"ثوابت الدين" - ففكرة تبين صحة أختها،أو تبين خللا بها .. لا يلغيها ... أو تبين "الفكرة "عوار"الفكرة"))

 
 
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 03-04-2013, 12:15 PM
سمو الرووح سمو الرووح غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jan 2007
المشاركات: 31,712
معدل تقييم المستوى: 49
سمو الرووح is on a distinguished road
رد: أربعون عاما في الكويت : فيلويت ديكسون(أم سعود)"8"


جزاك الله خير

وشكرا لك استاذنا الفاضل / محمود المختاار الشنقيطي ولجهودك المبذوله ولاهنت

تقديري وحترامي.

 

التوقيع

 


تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها
كلنا تميم المجد
 
 
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 06-04-2013, 09:22 AM
محمود المختار الشنقيطي محمود المختار الشنقيطي غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jul 2012
المشاركات: 969
معدل تقييم المستوى: 12
محمود المختار الشنقيطي is on a distinguished road
رد: أربعون عاما في الكويت : فيلويت ديكسون(أم سعود)"8"

السلام عليكم .. أختي الكريمة (سمو الروح) .. اللهم آمين .. وجزاك الله خيرا.
لاهنتِ و دمت بخير.

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 18-04-2013, 04:12 AM
لؤلؤة اليامي لؤلؤة اليامي غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Apr 2013
المشاركات: 14
معدل تقييم المستوى: 0
لؤلؤة اليامي is on a distinguished road
رد: أربعون عاما في الكويت : فيلويت ديكسون(أم سعود)"8"

جزاك
الله خير

رد مع اقتباس
  #5  
قديم 20-04-2013, 08:20 AM
محمود المختار الشنقيطي محمود المختار الشنقيطي غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jul 2012
المشاركات: 969
معدل تقييم المستوى: 12
محمود المختار الشنقيطي is on a distinguished road
رد: أربعون عاما في الكويت : فيلويت ديكسون(أم سعود)"8"

السلام عليكم أختي الكريمة(لؤلؤة ) .. اللهم آمين .. وجزاك الله خيرا.
تقبلي خالص تحياتي.
دمت بخير.

رد مع اقتباس
رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أربعون عاما في الكويت : فيلويت ديكسون(أم سعود)"7" محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 4 11-05-2013 09:00 AM
أربعون عاما في الكويت : فيلويت ديكسون(أم سعود)"4" محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 5 30-03-2013 10:23 AM
أربعون عاما في الكويت : فيلويت ديكسون(أم سعود)"6" محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 3 30-03-2013 10:17 AM
أربعون عاما في الكويت : فيلويت ديكسون(أم سعود)"5" محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 3 30-03-2013 10:16 AM
أربعون عاما في الكويت : فيلويت ديكسون(أم سعود)"2" محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 2 14-08-2012 11:05 AM

 


الوقت في المنتدى حسب توقيت جرينتش +3 الساعة الآن 11:38 PM .


مجالس العجمان الرسمي

تصميم شركة سبيس زوون للأستضافة و التصميم و حلول الويب و دعم المواقع