>>تكمــله لركني الطرقــآ كبــوة حصــآن<<

[الطرقـا]

[الطرقـا]

*

ي السعوديه إفرحي

" سيدك " طابت جروحه ..!


*

[الطرقـا]

عليه الشحم .. لكن تراني بعد مليت
وكلمة على خشمي وش الفايده منها



صبرت وتحريتك ورحت ورجعت وجيت
وعوّدت تلعني المشاريه وألعنها



الى الحين بضع شهور أشوفك ولا حسيت
أنطح لك الهقوه وفاالظهر تطعنها


وفيت وكفيت بوقفتي لك .. ولامنيت
(ولا نيب ملحقها الحسوفه .. ولكنها)


تبي الصدق توجع كبوة الظن لا ظنيت
تمنيت فرقانا قبل شوف باطنها



علي شرهتي وإلا أنت وش عاد لا صديت
وجيه الشيوخ تساق للي يثمنها

[الطرقـا]

اقفـى يتـل القلـب معـلـوق معـلـوق
في درب فرقـا ماوراهـا اجتماعـي

مايتـبـع المقفـيـن يـاكـود مـطـفـوق
وانـا رصيـدي ماتحوشـه ذراعــي

لو كنت ضايع..كل مطرود ملحوق
يكفينـي آنـك كنـت سـبـة ضيـاعـي

[الطرقـا]

على ذاك ..~[ الطريق الشيـن ]
رحل وآحد .. وظل إثنين
بقت بنت .. وعشق ضامي
ورحل عـآشق ...

لـ مدري وين !
" حزينه دمعتك يا ع ـين "
رحل .. مدري .. بدون أسباب
حلف يبقى .. وفجأه [ غـاب ]
خسر قلب .. " كسر قلب "
و " تعب قلب "
وشقـآوه بين
ح ـزينه دمعتك يا عين !



ومآأصعب من هذآ الوضع ...!

[الطرقـا]

‏​‏​‏​‏​لو سلم جسمي ترى عآد لي قلبٍ سقيم
واللھ إن يبطي مع الوقت مآرآح مرضھ

كـنّ قلبي بيت مهجُور وضلوعي هشيم
دهورھ زلزآل الأيآم وآلوقت قرضھ

ليت وسط آلسوق قلبٍ من آلعلّھ سليم
كآن أخذتھ قبل رآعي البضآعة يعرضھ

آلـهُـوى لآجآھ فنان يدعونھ غشيم
واللھ إن ينگف من آلحب مآ نآل غرضھ

[الطرقـا]

مــادام حـنـا جمّعتـنـا المقـاديـر ..
لا فرقتـنـا ماعلـيـهـا مـلامــه !

كل الدمـوع تهـون ، لـو انهـا غيـر ..
الا الدمـوع اللـي وراهـا ابتسامـه !

[الطرقـا]

أتثيـقـل والثـقـل مــن طـبـع حــوّا

واتحلّـى الصبـر وادّعــي الثـبـات

واتـعـزّز فــي شمـوخـي واتـقــوّا

واجحد ان الجفن قد عاف المبـات

واجحـد أنّ البُعـد سـوّابـي وســوّا

وارمي التهمه على ظْروف الحياة

[الطرقـا]

لو إن البكا ياعيـن بيرجع اللـي فــات
بديـت الطويله وقلـت تكفيـن ياعيـنـي

ولو أن من رقيق الحزن به واحدن قد مات
توفيـت يوم أقفيت والمــوت حاديـنـي
عسى شوف غالين المحبين عقب فخات
بعد ساعه فيها وداع المحبيني

[الطرقـا]

آه يا كثر الطواري علـى بالـي تحـوم
والعيـون المستديـره تـدور أحداقـهـا

ماني بمذنب ولاني من الذنـب أمعصـوم
غير خزنة خاطري باقهـا اللـي باقهـا


لو تروح القوم صدقان والصدقـان قـوم
الصداقـه مـا تعلّمـت خلـط أوراقهـا


أضحك وكبدي عليها مثل ضرب السهـوم
والنفـوس القانعـه سرّهـا بأعماقهـا


تسجيل خروج