مجالس العجمان الرسمي


مجلس الدراسات والبحوث العلمية يعنى بالدراسات والبحوث العلمية وفي جميع التخصصات النظرية والتطبيقية.

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #1  
قديم 06-06-2005, 11:37 AM
فزاع فزاع غير متصل
إداري سابق
 
تاريخ التسجيل: Mar 2005
الدولة: الحفيره !!
العمر: 48
المشاركات: 4,400
معدل تقييم المستوى: 24
فزاع is on a distinguished road
الغيبة !!

بسم الله الرحمن الرحيم

الغيبة من آفات اللسان التي نهى الإسلام عنها، وقبّح فعلها. وشبّه القرآن الكريم مَن يغتاب أخاه بآكل لحمه، فقال تعالى: } وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً. أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ { (الحجرات: 12).

وعن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: قلتُ: يا رسول الله، أيُّ المُسلمين أفضل؟ قال: "مَن سَلِمَ المسلمون من لسانه ويده" متّفق عليه.

وعن أبي هريرة رضي الله عنه أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "أتدرون ما الغيبة؟" قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: "ذكرك أخاك بما يكره"، قيل: أفرأيتَ إن كان في أخي ما أقول؟ قال: "إنْ كانَ فيه ما تقولُ فقد اغتبتَه، وإن لم يكن فيه ما تقولُ فقد بَهَتَّه". رواه مسلم.

ولكن الإسلام شرع أموراً تجوز فيها الغيبة، لأنّ المصلحة الحقيقية لا تتحقّق إلاّ بذلك. ومن هذه الأمور:

1- التظلم: كالتظلم للسلطان والقاضي. فقد جاءتْ هند بنت عتبة امرأة أبي سفيان للنبي صلى الله عليه وسلم، وقالت له: إن أبا سفيان رجل شحيح (أي بخيل حريص)، وليس يعطيني ما يكفيني وولدي؛ إلا ما أخذت منه وهو لا يعلم. فقال صلى الله عليه وسلم: "خذي ما يكفيك وولدك بالمعروف" [رواه البخاري ومسلم].

وجاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وقال له: يا رسول الله، إن لي جاراً يؤذيني. فقال: "انطلق فأخْرِجْ متاعك إلى الطريق". فانطَلَق، فأخرج متاعه، فاجتمع الناس عليه، فقالوا: ما شأنك؟ قال: لي جار يؤذيني، فذكرتُ للنبي صلى الله عليه وسلم، فقال: "انطلِقْ فأخرج متاعك إلى الطريق". فجعلوا يقولون: اللهم العنهُ، اللهم أخْزِه، فبَلَغَهُ (أي بَلَغَ ذلك الجارَ المؤذي)، فأتاه، فقال: ارجع إلى منزلك؛ فوالله لا أوذيك" [أخرجه البخاري في الأدب المفرد].

2- الاستفتاء: كأن يقول للمفتي: ظلمني أخي، أو فلان؛ فما طريقي في الخلاص؛ كما في الحديث السابق.

3- الاستعانة على تغيير منكر أو رفع بلاء عن مسلم. كما في قصّة هند مع زوجها أبي سفيان.

4- تحذير المسلمين ونصحهم من أصحاب الشرّ، وممن يضرّ بالمسلمين.

فعن زيد بن أرقم رضي الله عنه؛ قال: "خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر، أصاب الناس فيه شدة، فقال عبد الله بن أُبيّ لأصحابه: لا تنفقوا على من عند رسول الله حتى ينفضّوا من حوله. وقال: لئن رجعنا إلى المدينة؛ ليُخرجِنَّ الأعزُّ منها الأذلَ. فأتيتُ النبي صلى الله عليه وسلم، فأخبرته بذلك، فأرسل إلى عبد الله بن أبيّ، فسأله، فاجتهد يمينه ما فعل (أي أقسم الأيمان أنّه لم يقل ذلك)، وقال: كذب زيدٌ يا رسول الله. فأنزل الله تصديقي { يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ مَا قَالُوا. وَلَقَدْ قَالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلامِهِمْ، وَهَمُّوا بِمَا لَمْ يَنَالُوا، وَمَا نَقَمُوا إِلا أَنْ أَغْنَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ فَإِنْ يَتُوبُوا يَكُ خَيْراً لَهُمْ، وَإِنْ يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ عَذَاباً أَلِيماً فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ}
(التوبة:74). [رواه البخاري ومسلم].

ومن ذلك ما يذكره علماء الحديث عن الرواة، من ذكر صفاتهم، حسنة أو سيئة، فيما يُعرَف بعلم الجرح والتعديل، وذلك لحفظ حديث الرسول صلى الله عليه وسلم من الدّس والتّلاعب.

ومنه ما يذكره مَن يُستشار في شأن زواج أو مشاركة... من عيوب المخطوب أو الشريك...

فقد جاء في الحديث: "حق المسلم على المسلم ست". قيل: ما هنّ يا رسول الله؟ قال: "إذا لقيته؛ فسلّم عليه، و إذا دعاك؛ فأَجِبْه، و إذا استنصحك؛ فانصح له…"
[رواه مسلم].

5- ذكر المجاهر بما فيه، أو صاحب البدعة ببدعته، ولا يُذْكَر بغير ذلك من العيوب.

فعن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما أظنّ فلاناً وفلاناً يعرفان من ديننا شيئاً" وكان يتكلّم عن رجلين من المنافقين.[رواه البخاري].

6- التعريف: إن كان الإنسان معروفاً بلقب معين؛ كالأعرج، والأصم، والأعمى، ونحو ذلك. ولا يجوز مخاطبة أيّ شخص بمثل هذه الألقاب على وجه التحقير والتنقيص، وإن أمكن تعريفه بغير ذلك؛ فهو أفضل وأولى.

وقد لخّص بعض الفضلاء هذه الأحوال الست التي تجوز فيها الغيبة، أو لا يُعدُّ القدح والذمُّ فيها غيبة، في هذين البيتين:

القدحُ ليس بغيبة في ستّة=متظلّم ومعرِّفٍ ومحذّرِ
ولمُظهرٍ فسقاً ومستفتٍ ومَن= طلب المعونة في إزالة منكرِ

وقال سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله :

الغيبة محرمة بإجماع المسلمين وهي من الكبائر سواء كان العين موجودا في الشخص أم غير موجود ، لما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال لما سئل عن الغيبة قال : ذكرك أخاك بما يكره قيل يا رسول الله إن كان في أخي ما أقول؟ قال إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته وإن لم يكن فيه فقد بهته وثبت عنه أنه رأى ليلة أسرى به قوما لهم أظفار من نحاس يخمشون بها وجوههم وصدورهم فسأل عنهم فقيل له هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون في أعراضهم .

وقد قال الله سبحانه : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلا تَجَسَّسُوا وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ فالواجب على كل مسلم ومسلمة الحذر من الغيبة والتواصي بتركها طاعة لله سبحانه ولرسوله صلى الله عليه وسلم وحرصا من المسلم على ستر إخوانه وعدم إظهار عوراتهم ولأن الغيبة من أسباب الشحناء والعداوة وتفريق المجتمع وفق الله المسلمين لكل خير.
إنتهى كلامه رحمه الله.


إن للغيبة بواعث مختلفة، ونحن نشير هنا إلى بعض هذه البواعث:

1 ـ الغَضَبُ: إن أحد أسباب الغيبة هو الغَضَبُ فالإنسان عندما يغضب يفقد إتزانه، وهيمنته على نفسه، فيكيل لمن يغضبُ عليه ما شاء من التهم وينسب إليه كل ما يجري على لسانه، ويستغل نقاط ضعفه فيُثيرها ليفضحه بها ويطفئ نار غضبه لذا فإننا نجد في الروايات المتعددة أن المؤمن لا يغضب، وإذا ما اُغضب كظم غيظه، وأغضى عمن أغضبَهُ لئلا يتسح بإثم الغيبة وأمثالها من الذنوب كأن يتهم صاحبه بما ليس فيه.
والقرآن الكريم يمدح المؤمنين مشيراً إلى هذه الخصلة فيهم حيث يقول: (وإذا ما غضبوا هم يغفرون).

2 ـ الحقد: وإن من بواعث الغيبة وأسبابها الحقد، فعندما يحقد شخص ما على شخص آخر، ويريد أن يصب على نار حقده ماءً بارداً يلتجئ إلى الغيبة لعله يُبرد لهبه بها، لذا فإن الله أمر المؤمنين أن يتجنبوا أسباب الحقد ليقوا أنفسهم من آثاره، لأن الأحقاد القديمة والمتراكمة تكون مدعاةً لكثرة الذنوب وزيادتها، لذا فإن على المؤمنين أن يُعنوا بالإصلاح ما بين الأخوين ويحلوا النزاع، ويدفعوا الخصومة، فقد أكد الإسلام على إصلاح ذات البين لما في ذلك من الفضل الكبير عند الله وغسل الأحقاد عن الصدور.

3 ـ الحسد: ومن بواعث الغيبة الحسد أيضاً، وينبغي للمؤمن أن يتعوذ بالله من شر الحسد (ومن شر حاسد إذا حسد).
إن الحسود بما أنه يريد أن يشوه سمعة محسوده، لعله يطفئ نار حسده في صدره، يتخذ الغيبة وسيلةً لذلك، ويرشق المحسود بكلمات لا تليق به، ليهدأ نفسه مما بها من الحسد، ونحن في هذا الصدد نقول أن الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته والسلف الصالح كلهم يؤكدون في الروايات الواردة عنهم على الاجتناب عن الحسد لئلا نبتلى بتبعاته التي منها الغيبة أيضاً.

4 ـ الاستهزاء: يتفق أن يكون ما يدفع الإنسان إلى الغيبة ((الاستهزاء))، فالاستهزاء غالباً يقع في حضور الشخص المستهزأ به وقد يقع في غيابه، كأن يقلد صوته ساخراً منه، ومما يؤسف عليه أن هذا الأمر المَقيت قد نشاهده في بعض المؤمنين، البسطاء عند اجتماعهم في مكان ما فيسخر بعضهم من بعض والسخرية سبيل الجهّال.
ألا ترى أن نبي الله موسى حين أمر قومه أن يذبحوا بقرة عدوا ذلك منه سخريةً وهزواً، فقال: (أعوذ بالله أن أكون من الجاهلين). فنستنتج من سياق هذه القصة الواردة في القرآن الكريم أن الاستهزاء من عمل الجهّال,فينبغي للإنسان العاقل أن لا يتورط في هذا العمل الذي يكشف عن جهل صاحبه ويحمله تبعة الذنب الكبير ((الغيبة)).

5 ـ المزاح: وقد يتفق لبعض أن ينال من الآخرين بذكر عيوبهم قاصداً المزاح ليضحك من عنده من الحضور فيرتكب بذلك هذا الذنب الكبير وهو ((الغيبة)).

6 ـ الفخر والمباهاة: قد يُضفي بعض الناس على نفسه صفات ليعد نفسه أفضل من غيره فينتقص شخصاً ما، كأن يقول: إن فلاناً لا يعرف شيئاً، ويريد أن يُثبت للآخرين بكلامه هذا أنه يفهم ويعرف كل شيء. وأنه الأفضل، فيرتكب بهذا الأسلوب ذنب ((الغيبة)) .

7 ـ الدفاع عن النفس: قد يُتهم رجل ما، بفعل قبيح، أو ينسب إليه عمل سيئ، فبوسعه أن يدافع عن نفسه دون أن يذكر اسم أي شخص يرتكب ذلك الفعل القبيح أو العمل السيئ لكنه يقول: إن فلاناً يتصف بهذا الأمر وليس أنا.
فمثلاً يقال له: ينسب إليك أنك تكذب فبوسعه أن يقول: لستُ كاذباً، ويدافع عن نفسه لكنه يقول: إن فلاناً هو الكذاب، أنه يكذب دائماً، أو يقول ـ وهو يريد أن يعتذر عن نفسه ـ : لستُ وحدي المتصف بهذا الفعل، بل يوجد شخص آخر كان معي في هذا العمل أيضاً وهو فلان وعن هذا الطريق يرتكب ذنب ((الغيبة)) .

8 ـ موافقة الأصدقاء: وفي بعض الحالات يستغيب الإنسان أخاه المؤمن إرضاءً لنفوس أصدقائه، كأن يدخل مكاناً ما، فيرى أصدقاءه يغتابون فلاناً فمن أجل أن يقول لأصدقائه: إنني معكم في هذه القضية، يبدأ بذكر عيوبه ويثير نقاط ضعفه التي يعرفها ويجهلها أصدقاؤه ويرتكب بذلك ذنب ((الغيبة)) أيضاً.

9 ـ الإشفاق والترحم: وقد يدخل الإنسان من باب الإشفاق أو الترحم متجهم الوجه قائلاً: مسكين ... فلان ... أُبتليَ بمعضلة فضحته وذهبت بماء وجهه.
وعلى الرغم من أن مثل هذا القائل قد يكون صادقاً في حزنه ومشاعره، إلا أنه لما كشف بقوله هذا عيباً خفياً فقد ارتكب (الغيبة))، مع أنه كان بوسعه وإمكانه أن يتحرق قلبه دون ذكر فضيحة ذلك الرجل، فينال بذلك الثواب الكريم والأجر العظيم لكن الشيطان وسوس إليه فجعله غافلاً، وضيع أجره وثوابه.

10 ـ التعجب: وقد يرى فعلاً صادراً عن شخص أو يسمع ذلك عنه فيقول في ملأ من الناس: أنني تعجبتُ من صدور هذا الفعل القبيح عن فلان فلماذا فعل ذلك وبهذا يغتابه.
وربما كانت جذور الغيبة تعود إلى عدم الوعي أو غفلة الشعور فيلوث الإنسان نفسه بالذنب.

لذا أخواني حذاري من الغيبة وإن سمع أحدنا أحداً يغتاب أخاه فعليه بنصحه وإن لم يمتنع تركه ومضى في طريقه حتى لا يتحمل الذنب معه .

لا تأكل لحم أخيك !!


جمعه وكتبه
فزاع

 

التوقيع

 


ان جيت أرض المسيله= يجيك روضٍ فيه الحيا سال
مابين ذيك الغصون الجميلة=ربعٍ لهم في جملة الصيد منهال
عندهم شواهين صايدات الفصيلة=اقنص معهم وخص لي يشرح البال
هِضْت بعَرْمك وربوع المسيله=وبسيوحهن يا ما حلى شرب فنجال
 
 
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 06-06-2005, 01:00 PM
saad saad غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Apr 2005
المشاركات: 1,648
معدل تقييم المستوى: 21
saad is on a distinguished road

فزاع جزاك الله خير الجزا بماطرحت لعل الناس تتذكر

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 06-06-2005, 01:03 PM
الصورة الرمزية العنيد
العنيد العنيد غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Feb 2005
الدولة: أبوظبــــي دار الظبــي
العمر: 41
المشاركات: 4,997
معدل تقييم المستوى: 24
العنيد is on a distinguished road

اخي الغالي: الفــــــــــــــــــــــزاااااااع !!!!!

بارك الله فيك هذا التطرق لمثل هذا الموضوع المهم الا وهو الغيـــــــــــــــبه!!!!!!

موضوع مهم جدا لنا يالفزااااااع .... فــــــــ الغيبه تاخذ مجراها وبشكل يومي في حياتنا اليوميه!!!!!

أسال الله تعالى أن لايجعلنا من اهل الغيبه وأن يبعد هذا المرض عنا!!!!!

كل الشكر والتقدير لك أخي بو ساري على هذا الموضوع ولا خلا ولا عدم أن شاء الله يابو المسيله هههههه!!!!!

 

التوقيع

 

أنــــــــــا العنيـــــــــــــد ولي هـــــــــامه يخضـــع لـــها العــــز ويليـــــن
أعـــــــــرف مواجيبي..وشرعــــي وأصـــوله...وأحســـــب حسابــــــي
وأدرك الشــــين والزيـــــن




بدك ولا ما بدكيش ولا ما بدكوووش

 
 
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 06-06-2005, 01:23 PM
فزاع فزاع غير متصل
إداري سابق
 
تاريخ التسجيل: Mar 2005
الدولة: الحفيره !!
العمر: 48
المشاركات: 4,400
معدل تقييم المستوى: 24
فزاع is on a distinguished road

أخي العزيز سعد
وجزاك الله بالمثل وثبتك على الحق وتسلم على مرورك وتعقيبك العطر.

رد مع اقتباس
  #5  
قديم 06-06-2005, 01:27 PM
فزاع فزاع غير متصل
إداري سابق
 
تاريخ التسجيل: Mar 2005
الدولة: الحفيره !!
العمر: 48
المشاركات: 4,400
معدل تقييم المستوى: 24
فزاع is on a distinguished road

وفيك بارك أخي العنيد ,تسلم والله يا راعي سايلة غز.... تذكرني لا جيتها عشان الصوغه


الله يسعد أيامك يالعنيد وبيض الله وجهك على مرورك وتعقيبك العطر.

رد مع اقتباس
  #6  
قديم 06-06-2005, 02:53 PM
د.فالح العمره د.فالح العمره غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Feb 2005
الدولة: في قلوب المحبين
المشاركات: 7,593
معدل تقييم المستوى: 27
د.فالح العمره is on a distinguished road

لا هنت يا بو ساري موضوع في قمة الروعه يا الغالي

بس ياليت تحط المراجع اللي جمعت منها للفائده

وبيض الله وجهك يا فزاع

 

التوقيع

 



من كتاباتي
صرخاااات قلم (( عندما تنزف ريشة القلم دما ))
قلم معطل وقلم مكسوووور
عندما ’تطرد من قلوب الناس !!!!!!(وتدفن في مقبرة ذاتك)
دعاة محترفون لا دعاة هواه ( 1)
الداعية المحترف واللاعب المحترف لا سواء(2)
نعم دعاة محترفين لا دعاة هواة!!!! (( 3 ))
خواطر وجها لوجه
همسة صاااااااااااارخه
خواطر غير مألوفه
اليوم يوم الملحمه ...
على جماجم الرجال ننال السؤدد والعزه
عالم ذره يعبد بقره !!!
معذرة يا رسول الله فقد تأخر قلمي
دمعة مجاهد ودم شهيد !!!!!!
انااااااااا سارق !!!!
انفلونزا العقووووووووول
مكيجة الذات
الجماهير الغبيه
شمووووخ إمرأه

 
 
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 08-06-2005, 08:01 PM
فزاع فزاع غير متصل
إداري سابق
 
تاريخ التسجيل: Mar 2005
الدولة: الحفيره !!
العمر: 48
المشاركات: 4,400
معدل تقييم المستوى: 24
فزاع is on a distinguished road

الله لا هان طاريك أخي ابو بدر ويجزيك الخير حيث كان واعتذر لأني ما وضعت المراجع وهي موقع الشيخ ابن باز الألكتروني وكتاب حفظ اللسان للشيخ محمد الحمادي وبعض الأحاديث من موقع إسلام أون لاين.
أعتذر مرة أخرى منك أستاذي ابو بدر ومن الأخوة جميعاُ.
الله يثيبك على مرورك وتنويهك وإرشادك والله لا يخلينا منك يا ابو بدر.

رد مع اقتباس
  #8  
قديم 09-06-2005, 04:33 PM
منيف عبد الله العجمي منيف عبد الله العجمي غير متصل
محامي
 
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 38
معدل تقييم المستوى: 0
منيف عبد الله العجمي is on a distinguished road

لله يجنبنا الغيبة ومسالكها وطرقها
جزاك الله خيرا على هذا العرض الطيب....

 

التوقيع

 



والله يحفظكم ويرعاكم

 
 
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 12-06-2005, 09:06 AM
فزاع فزاع غير متصل
إداري سابق
 
تاريخ التسجيل: Mar 2005
الدولة: الحفيره !!
العمر: 48
المشاركات: 4,400
معدل تقييم المستوى: 24
فزاع is on a distinguished road

وجزاك الله بالمثل أخي منيف ولا هنت على المرور الكريم طال عمرك.

رد مع اقتباس
رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى

 


الوقت في المنتدى حسب توقيت جرينتش +3 الساعة الآن 06:20 PM .


مجالس العجمان الرسمي

تصميم شركة سبيس زوون للأستضافة و التصميم و حلول الويب و دعم المواقع