مجالس العجمان الرسمي

العودة   مجالس العجمان الرسمي > ~*¤ô ws ô¤*~المجالس العامة~*¤ô ws ô¤*~ > المجلس العــــــام

المجلس العــــــام للمناقشات الجادة والهادفة والطروحـــات العامة والمتنوعة

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #1  
قديم 02-08-2015, 08:13 AM
محمود المختار الشنقيطي محمود المختار الشنقيطي غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jul 2012
المشاركات: 968
معدل تقييم المستوى: 12
محمود المختار الشنقيطي is on a distinguished road
الشكل الجديد لمدن العالم الثالث : تشارلز كوريا2 – 2

الشكل الجديد لمدن العالم الثالث : تشارلز كوريا2 – 2

في هذه الحلقة أو الجزء .. نبدأ بحديث المؤلف عن :

المواصلات

من أزمة السكن،إلى أزمة المواصلات،ودور (تخطيط المدن)،في تلك الأزمة،يرى المؤلف أنه : ( من الأفضل لسكان المدينة أن يتوزعو فيها بالتساوي على مساحتها وأن يكون لديهم وسيلة نقل خاصة (سواء بالسيارة أو بالأحذية المزودة بعجلات).وإنه بإمكان الإنسان إذا وجد ازدحاما شديدا في أحد التقاطعات أن يتفادى ذلك التقاطع وأن يختار طريقا آخر. لهذا السبب نجد أن صناع القرار في الهند ( وكلهم لديهم سياراتهم الخاصة) يفضلون دلهي على بومبي. لكن المواطن العادي يفضل بومبي على دلهي. والفرق بين الخدمات التي تقدمها شركة الحافلات في بومبي ومثيلتها في دلهي ليست بسبب نوعية الإدارة في كل منهما. إن السبب الحقيقي يعود إلى تخطيط كل مدينة.){ ص 57}

ثم يقول في مكان آخر : ( وبوضع مراكز العمل داخل المناطق السكنية،يمكن التقليل من تكلفة المواصلات أو حتى إلغاؤها تماما. وفي هذا المجال،فإن النظام الموغل في القدم في بلدان العالم الثالث الذي تختلط فيه أماكن العمل بالسكن (كما في الدكان الذي يكون جزءا من السكن شائع في جنوب شرق آسيا) لهو نظام أكثر إنسانية واقتصادا من تخصيص مناطق لكل استعمال كما في الطريقة الحديثة لتخطيط المدن.){ ص 59}

يحدثنا المؤلف – مع كثير من الرسومات – عن بعض المخططات :

(في هذه المخططات،استخدمت أماكن العمل ونظام النقل السريع لكي نبني الأراضي المدنية،ونبقي على الكثافة السكانية قريبة من المعدلات المثالية وبذلك نتفادى الضغوط المتزايدة التي تشوه مدننا وتدميرها أخيرا. وحتى لو كان من الضروري أن تقدم الحكومة دعما ماليا لنظام النقل السريع،فإنه،في الحقيقة دعم مباشر للإسكان،وهو دعم اقتصادي أكثر فاعلية من الدعم المباشر للإسكان الذي يؤدي،في أحيان كثيرة،إلى بيع غير شرعي للوحدات السكنية. إن هذه النقطة في غاية الأهمية. لو أعطينا ساكن الرصيف وحدة سكنية بسعر أقل كثيرا من سعر السوق فإنما نغريه ببيعها والاستفادة من فارق السعر،ثم العودة إلى الرصيف ( كما يحصل في كل دول العالم الثالث). دعم النقل العام يزيد كمية الإسكان المتوافر بدون إغراء البيع.(..) إن نظام النقل ليس كيانا قائما بذاته.إنه جزء من جهاز حساس معقد يؤثر على قرارات اختيار الموقع في المدينة. إن الذي يحدث في غالبية الأحيان هو أن نعطي لمهندسي النقل تعليمات يكون فيها نمط استخدام الأراضي الموجود ثابتا غير قابل للتغيير،ويطلب منهم تصميم طرق سريعة مكلفة وجسور وأنفاق وما إلى ذلك. لكننا نعرف أن مثل هذه الحلول الجزئية قصيرة العمر،إذ كلما سهلت الحركة زاد الناس رحلاتهم حتى تغص الطرق بالمرور مرة أخرى. فالرحلات تزداد دائما،حتى تمتلئ الطرق،إنه قانون باركنسون في تخطيط النقل.(..) نجد أن كثيرا من طرق التخطيط الغربي لا تناسب العالم الثالث حيث المشكلات مختلفة تماما. بينما تحاول نيويورك أن تجذب الناس ليعودوا إليها،تحاول شنجهاي أو بوجوتا أو هونج كونج أن تمنعهم من دخولها. ينبغي على مخططي العالم الثالث أن يطوروا طرقهم الخاصة،من الصفر إذا كان ذلك ضروريا،شريطة أن يكونوا مخططين فاعلين.){ الصفحات 64 – 68 }

مدينة عظيمة .. ومكان سيئ

هذا العنوان ذي الضفتين،شبه المتنافرتين،هو الفصل الخامس،والذي استهله المؤلف بهذه العبارات :

(ربما نعطي اهتماما أكثر مما ينبغي للنواحي التخطيطية والاقتصادية للمدينة على حساب النواحي الروحية والجمالية. قد تكون المدينة سكنا جميلا،بشوارع غير مكتظة ومشجرة وأماكن عامة،ومع ذلك،تفشل في توفير تلك الميزة المدنية الخاصة التي نسميها "المدينة" كلنا نعرف أمثلة على هذا. بومبي،بالطبع مثال مناقض.إنها تسوء يوما بعد يوم من الناحية المادية (المرافق والأشياء الملموسة) لكنها تزداد حسنا كمدينة. أي أنها تقدم كل يوم المزيد من المهارات والنشاطات والفرص لكل طبقات المجتمع من ساكن الرصيف إلى الطالب الجامعي إلى رجل الأعمال والفنان.){ الصفحتين 69-70}

من الطبيعي أن تكون أمثلة المؤلف من بلده،بينما يستطيع القارئ أن يصنع أمثلته "المحلية" :

(إن إهمالنا الإجرامي لمدن مثل لكلكتا و بومبي خلال العقود الماضية سمح للأحوال أن تنحط إلى دون المستوى الإنساني. ومع ذلك ما زالت بومبي تعيش بطاقة وحماس مثيرين للدهشة،أكثر من عاصمة مدللة مثل دلهي حيث يبلغ نصيب الفرد من ميزانية المدينة بضعة أضعاف مثيله في بومبي.إضافة إلى ذلك تمثل بومبي و كلكتا قطاعا حقيقيا من السكان من ذوي الدخول المتفاوتة،بينما لا يوجد في نيودلهي فقراء (إنهم جميعا مختبئون في دلهي القديمة). إن أفقر من يراهم الإنسان في شوارع نيودلهي هم الموظفون الحكوميون الذين يركبون دراجاتهم لكي يذهبوا للعمل.وفي فصل الشتاء،ترى هؤلاء أنفسهم في ملابس صوفية. إن في العالم الثالث أمثلة كثيرة من هذا النوع من العواصم. مدن حيث الثراء الظاهري ثراء كاذب،لا يعطي صورة حقيقية عن الواقع،خصوصا للسياسيين والبيروقراطيين الذين يعيشون هناك.){ ص 75}

ويقول تعدّ المدن منذ أمد بعيد مؤشرا فريدا من مؤشرات الحضارة،من موهنجودارو إلى أثينا،من بيرسيبوليس إلى أصفهان،من بكين إلى روما. من الممكن إيجاد موسيقى عظيمة أثناء الأزمات المتعفنة،وربما رسوم وحتى الشعر،ولكن لا يمكن إيجاد عمارة عظيمة ومدن لماذا؟ لأن البناء يحتاج إلى شرطين أساسيين : أولا،نظام اقتصادي يركز السلطة وصنع القرار،وثانيا،أن يكون في مركز السلطة وصناعة القرار قادة لديهم البصيرة والذوق والإرادة السياسية لاستخدام الموارد استخداما ذكيا. أما الشرط الأول فما أكثر توافره،وما أقل توافر الشرط الثاني. اجتماع الشرطين معا لا يحصل إلا نادرا.){ الصفحات 76-77}

تفصيل الأرقام

في تفصيل تلك الأرقام يقول المؤلف :

(إن الأرقام التي نحن بصددها خيالية يصعب استيعابها،وفي ذلك مخاطر بالتأكيد يمكن أن نضيع في خضمها كما حصل للحكام البريطانيين عندما كانوا يفكرون في الأعداد الهائلة من المواطنين المحليين المحتاجين إلى"التمدن" وللمنصرين الفيكتوريين عند تأمل الملايين من الأفارقة والآسيويين في انتظار"إنقاذهم"! لكي نتلافى هذا الخطر الحقيقي،من الضروري التفصيل في الأرقام. عندئذ،فقط،نبدأ في رؤيتها بوضوح.لو فكرنا،مثلا،في الإنتاج الرائع للعمارة الحديثة في هذا القرن،لوجدنا أنها فشلت في قطاع الإسكان الجماعي. بلا شك،كان المعماريون يظنون بإخلاص أنهم يبنون بيئة إنسانية جيدة. ولكن الحقيقة في معظم الأحيان أن إنتاجهم كان بلا شخصية،قبيحا ومملا. هل كان ذلك فشلا في المهارة التصميمية؟ لا أعتقد. بل أرى أنه نتيجة حتمية للطريقة التي حددنا بها المشكلة. إن النجاح الكبير الذي حققته طريقة خط التجميع الذي ابتكره هنري فورد،وإنجازات القرن العشرين الأخرى،أغرت المعماريين على التفكير بأن تقليد طريقة إنتاج السيارات بالأعداد الكبيرة كان مناسبا في حقل السكان. حتى لوكوربوزييه،وقع في هذا التشبيه،أيضا،عندما صمم سكن سيتروهان يبدو أن المبدأ كان هكذا : ابن أولا : البيت المثالي،ثم كرره. للأسف يفشل هذا المبدأ عند التطبيق. إن طريقة هنري فورد لا تأخذ بالاعتبار كثيرا من الأشياء الضرورية في الإسكان : التنوع،الشخصية،المشاركة (..) وإذا أخذنا باعتبار الطبيعة البشرية فمن المستحيل أن اختار حالة واحدة ثابتة على أنها الحالة المثالية.إن طريقتنا في الوصول إلى الحل المثالي كانت خاطئة ومحكوما عليها بالفشل.

وللأسف،فإن الأخطاء نفسها في الإسكان مستمرة حتى هذا اليوم. أول خطوة (في الوقوع في الفخ) هي جمع أرقام الطلب على الإسكان . في العادة،يشمل ذلك ليس،فقط،الطلب الحالي،ولكن الطلب الماضي المجتمع أيضا،وأحيانا الطلب المستقبلي كذلك،والأرقام التي تنتج عن ذلك هائلة مثيرة للمعماريين.

والخطوة الأخيرة المميتة،وهي التي تجعل الفخ يقفز،هي إنشاء مؤسسة مركزية ضخمة للتعامل مع الطلب المجمّع. وليس من المهم إن كانت تلك المؤسسة وكالة أو وزارة حكومية أو كانت من القطاع الخاص،النتيجة واحدة : عُد أرجلهم واقسم العدد على أربعة. كثيرا ما نلقي اللوم على العقائد السياسية للنتائج غير الإنسانية المعدومة الشخصية،ولكن،بالطبع،لا علاقة للسياسة بالموضوع.هذا النوع من الإسكان موجود في كل أنحاء العالم،في حي برونكس في مدينة نيويورك،في موسكو،في سنغافورة،في بومبي،في باريس.){ الصفحات 82 - 84}.

الإرادة السياسية

نقتطف من هذا الفصل،هذه الأسطر القليلة :

(هناك مجموعة من الأعراض موجودة في كل مدن العالم الثالث. يبدو أن كلا منها مكون من مدينتين مختلفتين،إحداهما للفقراء والأخرى (مشتبكة معها) للأثرياء. وفي كثير من الأحيان،لمدينة الأثرياء اسم خاص. في بومبي،مثلا،تسمى "القلعة". وفي دكار تسمى "الهضبة". وهي اسم دقيق جدا سواء من الناحية الجغرافية أو النواحي الاقتصادية / النفسية لتلك المدينة.){ الصفحتين 87 – 88 }

استعراض الخيارات

يبدو المؤلف هنا شديد التفاؤل،حين يحلم بالخروج من "النفق" ونحن أحسن حالا :

(إن حجم المشكلة يحدد الحل.هذا هو مفتاح الإستراتيجية التي ينبغي تبنيها في الخمس والعشرين سنة القادمة. ولو نجحنا في محاولاتنا ربما أمكننا استغلال النمو ليعود بالمنفعة الدائمة أو أن نخرج من النفق أحسن مما كنا عليه عندما دخلنا. إن معظم المدن،على أية حال،نمت في مراحل تدريجية مستمرة. وهكذا،فإن السلطات لم تدرك أبدا إمكانية إعادة ترتيب المنظر. فلنعد إلى الوراء،إلى الوقت الذي كانت فيه نيويورك لا تحتوي إلا على مليون أو مليونيين من السكان. لو كان واضحا،عندئذ،أنها ستصبح مسكنا لعشرة ملايين من الناس لأمكن عمل كثير من التغييرات الهيكلية والمالية والسياسية،أيضا،ولأصبحت نيويورك مدينة أفضل تنظيما مما هي عليه الآن.){ الصفحتين 103 – 104 }.

ويقدم المؤلف بعض النصائح للمعماريين :

( ينبغي على المعماري أن يتصرف ليس بوصفه مهنيا بالغ الأهمية،ولكن بوصفه شخصا يرغب في التبرع بطاقاته وأفكاره للمجتمع. ولهذا الدور سوابق تاريخية مهمة. في معظم أقطار آسيا،كان هناك مشرف الموقع Mistri ،وهو نجار وبناء بالحجر،له خبرة واسعة،يساعد في تصميم السكن وإنشائه. (..) يذهب المالك ومشرف الموقع إلى الموقع،وباستخدام عصاة،يرسمان على الأرض مخطط البيت الذي يريدان بناءه.يحصل بعض الجدل حول الموقع الأفضل للنوافذ وبيت الدرج،وغير ذلك،لكن هذه الطريقة ناجحة لأن الرجلين كليهما يشتركان في النظرة الجمالية نفسها للأشياء.إن كليهما على الجانب نفسه من الطاولة.هذا النوع من التعامل هو،بالضبط،ما أنتج روائع العمارة في القرون الماضية من كاتدرائية شارترCharters إلى قصور الحمراء وفاتح بور شكري.( إذا لم يستطع المعماري الآن أن يقنع زبونا فهل كان بإمكانه أن يعارض إمبراطورا مغوليا قبل 300 سنة وأن يحتفظ بحياته؟){ الصفحتين 111 - 112}

قبل أن نختم هذه (السياحة) نقتطف هذه الأسطر،من الأوربي (البوهيمي) الهارب إلى الهند،وصولا إلى الهندي (الثري) الذي يركب المرسيدس،وتبادل (الرسائل) :

( في الستينات،عندما بدأ الشباب الأوربيون البوهيميون،يأتون إلى بومبي،اشتكى كثير من الأثرياء الهنود بمرارة منهم. في حفلات العشاء،كانوا يتحدثون عن ألئك الناس "السيئين" "القذرين"الذين يعشش القمل في شعورهم،وينامون على الأرصفة ويشحذون. وجوابا على ذلك،كنا نقول لهم : لماذا لا تستاؤون عندما ترون الهنود يعيشون هكذا؟ لماذا تنزعجون،فقط،عند رؤية الأوربيين؟ أخيرا،أعطاني أحد الأصدقاء الجواب : من الطبيعي أن يستاء الثري الهندي عندما يسوق سيارته المرسيدس ويرى أحد البوهيميين الأوربيين. إن لسان حال البوهيمي يقول للثري الهندي : إنني آت من حيث أنت ذاهب،وهو ليس المكان الجدير بالذهاب إليه. إن هذا يزعجه جدا. ويمكن للبوهيمي، أيضا،أن يدرك أن الثري الهندي في سيارته المرسيدس يبلغه رسالة،أيضا،الرسالة نفسها في الواقع : أنا آت من حيث أنت ذاهب.

إنما نحن بواخر تمخر عباب البحر في الليل،كما توحي،ببلاغة،هذه الصورة الفوتوغرافية ( الضوئية) لمباني بومبي العالية. في مقدمة الصورة،هناك سكان العشش والأكواخ. ترتفع في الخلفية مجموعة من المباني العالية الجديدة. بالنسبة لنا،فإن هذه المباني قبيحة وسيئة،ولكن،لسكان الأكواخ،تكوّن هذه المباني الصورة الخيالية غير الواقعية للمدينة التي يشتاقون إليها ويحلمون بها ولكنهم ربما لن يصلوها أبدا.){ الصفحتين 118 - 119}.

ونختم بهذه الصورة – أو الإجابة – الرائعة :

(سئل مؤلف موسيقي من القرن العشرين ( ربما كان هندميث) سُئل ذلك السؤال المحير : كيف تؤلف موسيقاك ؟ أعطى جوابا مثيرا لكن دقيقا : "إنه كالنظر من نافذة إلى عاصفة رعدية خلال ظلمة الليل. فجأة،هناك برق يضيء المنطقة بأكملها. في تلك اللحظة،بالذات،يكون الإنسان قد رأى كل شيء ولا شيء". ما يسمى التأليف هو تصميم المكان حجرة حجرة،شجرة شجرة.){ ص 120}





س/ محمود المختار الشنقيطي

س : سفير في بلاط إمبراطورية سيدي الكتاب

 

التوقيع

 

أقول دائما : ((إنما تقوم الحضارات على تدافع الأفكار - مع حفظ مقام"ثوابت الدين" - ففكرة تبين صحة أختها،أو تبين خللا بها .. لا يلغيها ... أو تبين "الفكرة "عوار"الفكرة"))

 
 
رد مع اقتباس
رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الشكل الجديد لمدن العالم الثالث : تشارلز كوريا 1 – 2 محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 0 31-07-2015 11:27 PM
الماسونية ـ اخطبوط العالم الجديد ـ محاضرة رائعة للشيخ ممدوح الحربي ابو يزيد المجلس الإســــلامي 7 16-12-2010 01:23 PM
هي تقريبا كم دقيقه اشوف الشكل vip-534 مجلس الصور والفيديو والغرائب 7 03-12-2008 11:07 PM

 


الوقت في المنتدى حسب توقيت جرينتش +3 الساعة الآن 11:15 PM .


مجالس العجمان الرسمي

تصميم شركة سبيس زوون للأستضافة و التصميم و حلول الويب و دعم المواقع