عشق جنية لاحب ماهو بكذاب (اللي يخاف لايدخل)قصة حقيقية

[نواف اليامي]

هذه قصة شاب اسمه (سعد) مع جنية اسمها (محاسن)
كان سعد متعرف على بنت تبعد مسافة 1كم من منزله وكان يحبها الى درجة انه كاد ان يبيع الغالي والنفيس من اجلها وكان لقائهم مع الليل وفي وقت متاخر حتى لا يحس بهم احد وكان لاياتي سعد الموعد بسيارته خوف من اهلها ان يحسوا به وكان الموعد في بداية الشهر او نهايته حتى يكون القمر لا يكتمل والليل مظلم وكان بيت هذه البنت يقع بين بين اشجار من النخيل والاشجار الكبيرة (مزرعة).
وفي احد اللقاءات تاخر سعد عن الموعد المحدد بينه وبين البنت وعندما اتاء لم يجد احد فغضب وتهم حبيبته بالتهاون (ليه ماجات ايش اسبب يمكن حصل لها شي )وبعد لحظة سمع صوت يشبه صوت حبيبته وقف انا جايه انا فلانه وقد تشبهت الجنية محاسن في صورة حبيبته وجلس معها ثم عاد الى المنزل ولكن اللقاء طول كثيرا حتى طلع الفجر وهو لا يدري .
بعدها تغير حال سعد وعرضت محاسن الجنية ان لايتعب نفسه سعد وانها سوف تاتي الى بيته وافق سعد وفرح كثيرا على هذا الموضوع بعيدا عن الخوف وتعب المشي 1كم حتى يصل الى بيت حبيبته.وسعد لا يعرف انه اصبح مغرم بحب جنية.
مرت الايام واصبح اهله كثير اللحاح عليه بالزواج لاكنه يرفض الفكرة واصبح كثير الخروج لليلا وكثير الكلام والانفعال وبعض التصرفات الاايرادية المشينة وسب والديه واخوته ومن حوله وشتمهم بالكلام الفاضح وخاصة عند ذكر الزواج له.
رأوا ان المواضيع قد تتطورت واصبح حال ابنهم في خطر فقال اخوه الاكبر هذه حال المخدرات وقال الاخر هذه الامراض النفسية وقال وقال وكلا جاب له راي وكان العائلة لا تومن بالشعوذه وامور الجن وما شابه ذلك وقد استقر راي العائلة على ان يذهب بسعد الى مركز مكافحة المخدرات فوجد ان سعد سليم وذهب بسعد الى مستشفى الصحة النفسية لا انه وجد انه سليم .
وبعد مضي عدة سنوات تجلس عند باب منزل سعد كلبه واولادها(جراها)ثلاثة وكان سعد كثير الحب لهذه الكلبة ولي جراها فهو يحن عليها الى حد مفرط فيه ويطلب من اهله ان تنام الكلبةواولادها معه في الغرفة وهو يقول هولاء اهلي وبصفة مستمرة فكان اهله يهزؤن به ويضحكون وهم يفتكرون انها مزحة من سعد.
مرت الايام وصار مع الكلبة جروا رابع وصار اهله يطردون هذه الكلبة لا انه لاجدوى من ذلك فهي تذهب و في الصباح تعود وكان سعد عند طرد الكلبه واولادها يبكي حتى يراها في الصباح ويحتظنها واولادها ويقدم لها الاكل والشراب.
وفي يوم من الايام ضاق ذرعا اهله من تصرفات اخوهم الذي كان قدوة في الادب وحسن الخلق فاشار ابوهم ان يذهبون به الى خارج البلاد فذهبوا بسعد الى فرنسا.
وهناك التقوا بطبيب فرنسي واكد ان علاجه عنده ودفعوا له من المال كلفة العلاج .اتا الطبيب سعد فحصه سليم الا انه يكره النساء جميعا وغضب لسماعهم .
قام الطبيب بوضع سعد في حوض السباحة مجرد الملابس وادخل معه بنت جميلة جدا واختفى الطبيب واخوته واصبحوا يراقبون تصرفاته الا انه انهال عليها بالضرب هربت الفتاة الفرنسية فاأعد الطبيب تقررا بعدم تمكنه من علاجه عادوا اخوته به خايبين الامل وكانت امه كثير ماتتطلب من ابوه واخوته معالجة وتعايره بانه ليس رجل ولوكنت رجل لتزوجت وتحارب الكلبة وقتلت جراء الكلبه .وعند وصولهم ارض المطار عايدين بسعد من فرنسا
اتاهم اتصال هاتفي من اخت سعد تخبرهم بان امهم قد توفيت وجدت في دورة المياة ميته ويوجد دم بارض دورة المياة الا ان الادلة تؤكد عدم تعرضها لا اعتداء بشري وانها حالة غريبة من نوعها .
وفي ذات يوم اتا سائل الى بيت سعد وبمحض الصدفة قابل سعد وابوه فطلب السائل حاجته فاعطاءوسال السائل ابوسعد من هذا قال هذا ابني وشكى اليه حال ابنه وذهب السائل وفي صباح اليوم الثاني اتا هذا السائل ومعه رجل اشعث اغبر وله عينان حادتان وشكل مخيف فظن ابو سعد انه سائل اخر فقال السائل الاول وين سعد فقال ابو سعد ماذا تريدبه قال اريد ان اعالجه فضحك ابوسعد وقال انت ياهذا اعرف من الطبيب الفرنسي قال السائل هذا الرجل الذي معي اعرف منه ومنك اعطني سعد فقال ابو سعد نجرب تعال ياسعد اتا سعد وجلس وعندما راى الرجل جلس سعد يبكي انا الااريد ان اراه هذا يريد ان يحرقني .
امسك الرجل سعد من جبينه واصبح يقرا القران عليه حتى سكن ثم ساله من انتي قالت الجنيه انا محاسن.....من ال فلان
ارادانها تخرج الا انه الاجدوى حيث انه اصبح زوج لها ولديه اولاد قتلتهم امه وهي الكلبة التي تجلس عند الباب حاول فيها لا انها ابت ان تخرج الا ان يموت او تموت الجنيه وانها تغارعليه من النساء جميعا وبعد ضرب وتعذيب خرجت الجنيه ولكنها سرعان ماعادت الى سعد فقال الرجل لا محالة اذا صار اولاد بينها وبينه فانها لن تخرج واذا خرجت فسوف تعود اليه .
واصبح ابو سعد يمثل دور الرجل الذي اراد ان يخرج الجنية كل يوم امل في شفاء ابنه .
وفي يوم من الايام اتا ابو سعد شغل بمدينة اخرى فاخذ سيارته وذهب لقضاء شغله وبعد الانتهاء من شغله عاد الى اهله وكان يبعد هذه المدينه عن مدينته حوالي 200كم والطريق لايوجد به خدمات وابو سعد رجل كبير في العمر وفي منتصف الطريق توقف لا اخذ قصد من الراحة بعيد عن صوت السيارات ووضع فراشه وامتد على ظهره وماهي الالحظات حيث امسك به عبد اسود مفتول العضلات وضغط على ابو سعد من انت ومافعلت بك قال هذا العبد الاسود انت كل يوم تؤذي بنتي محاسن وشكت اللي ذلك انتم قتلتو ابناءها انتوفعلتوا كذا وكذاوووووووووووالخ
قال ماذا تريد مني فقال العبد الاسود وبصوت عريض اريدك تترك ا.بنتي في حالها والاقتلتك .
عاد ابو سعد الى اهله واخبرهم بما جرى؟
وفي يوم من الايام اتاهم سعد يريد الزواج فتفاجؤا من سماع الخبر فقال ابشر وا محاسن الجنية ماتت وانا سعد الذي تعرفونني اريد ان اتزوج اريد ان اعيش اين ابي اين امي فاخبروه ان امه قد قتلتها محاسن الجنيه منذو فترة ندم كثير الندم الا ان هذاامر الله ............................
وكون سعد اسرة واصبح لديه عائلة ولكن زوجته هذه المرة مع بشر واصبح لديه خمسة اولاد واربع بنات وهو الان عايش ومرتاح الان دمعته الا تفارقه حزنن على امه,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

[أميرة نجد]

حسبي الله على عدوك الحين شلون بنام الليله

والله من زود الفضول قريت

يعطيك العافيه اخوي نواف

والله يحفظنا جميعا

[ابومحمد الشامري]

لا هنت يا نواف على القصة الرائعة والحمد الله على سلامة سعد ومس الجن واقع وموجود في الكثير من الناس.

[عبدالله الوعيلي]

يا لييييييييييل الجنييييييات

يعطيك العافيه اخي نوااف اليــــامي



سلالالالالالام

[نواف اليامي]

مشــــــــــكوووووووووورين على المرور