ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههه الله يرجكم كلكم انتم وهالمواقف الي ...والله مادري وش اقوول
طيب هذا موقف صاارلي
وكان عمري وقتئذٍ سبع سنوات كنت أذهب معي أبي غبشة وأرجع معه كان عندي معتقد أنني إذا حلفت
بالله أنني أفعل شيئاً أفي به لو كان هذا الأمر يكلفني حياتي ,,,يهم خامتني غلط ووكنت أخاف من أبي أشد ما
يكون الخوف لأن الله قد منح أبي قوة في الشخصية وقسمات وجهه تجعلني أخق وقد منحه الله بسطة في
الجسم ويداً تقول إنها مرزبة اللهم احفظ لي أبي ومرزبته الشريفة... فكان أبي دائماً يردد هذه المقولة إذا
أراد ضربي إما أخرجت قلبك وطلعتك بنت رجال وإلا خليتك مجنونه ووديتك لشهار الله يسامحك يا أبي كنت
تمارس معي إرهاب طفولي أنا لا أنكر أنني كنت عناديه ...واحب النقاش واعرف اسباب كل شي بس كنت
حبوبه وطيبه والقطو ياكل عشاي>>>ههههههههه
وذات مرة وأنا في منزلنا في ليلة باردة من ليالي الشتاء حلفت إني لأطلع فوق السطوح وسط ذهول أمي
وإخوتي والوالد وقتها لم يكن موجوداً فسألتني أمي عن السبب فقلت .. يا أمي يا حبيبة
قلبي أنا حلفت إني لا أطلع فوق السطوح وأنزل كذا جاء على بالي وتعلمون أنتم أن البيوت الشعبية من
الصعوبة إن الإنسان بإمكانه أن يطلع لسطوحها وكانت الوالدة تخشى أن يصيبني أذى جراء هذه العملية
المهيييييييم ركبت ونزلت وها انا بصحه وعافيه. ....وفي نهاية الاسبوع جاا الوالد وطلعت معه>>يومني
صغير كنت متعلق بالوالد بس الحين صار العكس ههههههه
المهيييييييم ونحن بالطريق مااعرف وش صاار للسياره وقالت ماني مشتغله>>عسى بس ماحلفت هههههه
طيب ويجي الوالد ويفتح الكبوت ويحرك فيه ثمن ناداني وجيت معه..وهي تخمني وأحلف وأقسم في نفسي
إني لأخلي أبوي يسكر على يديني الكبوت...،،،المهم وأنا واقفه والوالد يتهيأ لإغلاق الكبوت وأنا أرقب
الوالد في حذر لعلي أبر بقسمي وماهي إلا لحظات والكبوت على وشك الانغلاق وأبي يقول لي ابتعدي
وبسرعة فائقة وأضعت يدي تحت الكبوت والوالد الله يحفظه معاد يدري ويش يسوي قال لي : أنتي وش فيك
الله ياخذك قلت له وأنا أبكي واضعةً يدي عند ركبتي حلفت ...فأخذ الوالد يضحك ضحكة ممزوجة بالسخرية
والغضب وهو يردد : اللهم اصلحهاا وإلا أخذهاا.
ووالله إن قصص الحلف معي كثيرة ولكنني تعبت من الكتابة ويكفيكم هذا القدر من الدلاختيي.
>>>>>>>طبعا حاولت اكتب بالفصحى قدر المستطااع ...