مجالس العجمان الرسمي

العودة   مجالس العجمان الرسمي > ~*¤ô ws ô¤*~المجالس العامة~*¤ô ws ô¤*~ > المجلس العــــــام

المجلس العــــــام للمناقشات الجادة والهادفة والطروحـــات العامة والمتنوعة

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #1  
قديم 09-09-2017, 01:30 PM
محمود المختار الشنقيطي محمود المختار الشنقيطي غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jul 2012
المشاركات: 968
معدل تقييم المستوى: 12
محمود المختار الشنقيطي is on a distinguished road
ومضات من مذكرات"مرتدة : ضحية الجهل والعشق! (4)

ومضات من مذكرات"مرتدة : ضحية الجهل والعشق! (4)
نبدأ هذه الحلقة .. و جهلي بالفقه الإباضي يطل برأسه!!
تحدثت الأميرة عن "حداد الزوجة"وذلك بعد وفات والدها السلطان سعيد،وهو عائد من "عمان"بعد أن ذهب إليها للحرب مع"الفرس"وقد قضى هناك ثلاثة أعوام،وفي طريق العودة توفي متأثرا بجراحه .. إذا لم تخني الذاكرة. أما مدة الحداد فكما هو معلوم أربعة أشهر وعشرة أيام،ولكن يضاف إلى ذلك،لديهم،أن تقضي الأرملة كامل تلك الفترة في"الظلام"فضلا عن الابتعاد عن الطيب والزينة،حتى أنها حين تخرج من تلك الظلمة ..تحتاج إلى فترة ليتعود بصرها على النور !! وبعد ذلك يأتي "الاغتسال"والذي من ضمن طقوسه أن تلعب أمتان بالسيوف على رأس المغتسلة،لطرد الأرواح!! ثم ذكرت ما يشي أن هذا الأمر تستوي فيه الحرة والأمة. بما أن لدى والدها الكثير من النساء،فلم يتسع لهن الحمام على اتساعه .. فذهبن إلى البحر وأقمن تلك الطقوس هناك .. ولعلها قالت فكانت .. حفلة!!
من الأشياء المفقودة التي استعدتها .. حديث المؤلفة عن"الحجاب" وحجاب الزنجبارية تحديدا،وقد قالت عن المرأة الزنجبارية :
(فإذا كان عليها أن تظهر أمام رجل غريب وحتى أن تتحدث معه ،فإن الدين يفرض عليها أن تتحجب .
يجب أن يكون جزء من وجهها مستورا ،فضلا عن الذقن والرقبة ورسغ القدم بصورة خاصة. فإذا ما التزمت بهذا فإنها تملك حرية الحركة في النهار أيضا){ ص 179 – 180 ( سالمة بنت سعيد "اميلي رويته" : مذكرات أميرة عربية / ترجمة : د.سالمة صالح / منشورات الجمل/ الطبعة الثانية 2006 }.
وتقول :
(لا يجوز للعربية أن تظهر وجهها،حيث يغطيه قناع في البيت غالبا ولدى الخروج دائما. ولكن لا ينبغي أن يفكر المرء في قناع المصرية القبيح والذي يعيق التنفس،كانت أقنعتنا أنيقة جدا،مصنوعة من الأطلس الأسود وذات حاشية رائعة مشغولة من الحرير الملون وموشاة بخيوط الذهب والفضة. وهي تتكون من قطعتين رئيستين مربوطتين برباط رفيع،تغطي الأولى الجبين وتغطي الثانية الأنف وجزءا من الوجنتين.فتبقى العينان وأرنبة الأنف والفم والرقبة ونصف الوجنتين مكشوفة تماما.يثبت القناع بسلسة بطول المرفق تلف عدة مرات حول الرأس وتمسك بغطاء الرأس في نفس الوقت){ ص 201 - 202}.
عثرت في حساب على"تويتر"اسمه"أرض الذكريات" { @Awter9 }على صورة لحجاب امرأة من زنجبار .
يبدو لي أن ثمة تداخلا في الكلام عن الحجاب .. أو سوء فهم مني .. فسبق لها أن قالت أن الأوربية التي تزور النساء في زنجبار،قد لا تعرف مع من تحدث من النساء،بسبب الحجاب،كما قالت أنها حين عادت لزنجبار،بعد غياب دام تسعة عشر عاما،أن أمها لو رأتها لما تعرفت عليها،بسبب شكلها الجديد،وأما إخوانها والذين لا يرونها دون حجاب فتعرفهم عليها أبعد .. فمرة تصف الحجاب بصفته أقرب إلى "الزينة"وتنفي تشبيهه بحجاب المصرية .. ومرة تقول أن الزنجبارية محجبة عند الأجنبيات،وبل وعند إخوانها!!
وتقول مقارنة بين حجاب المسلمة،وعري الغربية:
( التحجب الموصى به يشوه النساء بصورة كبيرة فيبدون مثل مومياءات متجولة.
أعترف اليوم حقا أن المرء في الشرق يبالغ في هذا الشأن،إلا أنني لا أجد لذلك أن العادات الأوربية أفضل. حين يرى المرء هنا امرأة وجيهة في ملابس الحفلة فإنه يجوز له أن يعتبر قلة ملابسها،عن وجه حق،مغالاة أكثر سوءا){ ص 180 - 181}
تحدثت "سالمة" أيضا عن الملابس والأزياء،فقالت،عن الملابس في زنجبار :
(وكانت الموديلات بسيطة وهي متشابهة للرجال والنساء. ولم يكن الشرقيون قد عرفوا بعد الأربطة البغيضة والمضرة بالصحة "لسلامة أعضائهم النبيلة") {ص 197}.
أشارت أيضا إلى"الموضة" :
(لكن ما هو ثابت أن"الموضة"وتبدلها المستمر لا تدفع بأي حال إلى الاقتصاد،بل العكس! كم كان البؤس العائلي أقل ،وكم كانت المشاكل البيتية اقل حدوثا لو طرأ على مطاليب المودة {هكذا - محمود} اعتدال كبير،هذا ما يستطيع أن يعرفه الكل. وللأسف فإن الإدمان على لبس آخر ما تأتي به الموضة قد أصبح عاما حتى وجبت مجاراتها سوءا استطاع المرء أو لم يستطع ،أراد أم لم يريد){ ص 107}.
تخبرنا المؤلفة أن "الأوربية"كانت مبذرة !!
( تبذير الأوربية في هذه النقطة يفوق تبذير العربية بكثير. ما أكثر ما يحتاجه المرء هنا ليستطيع أن يتماشى إلى حد ما مع الموضة : معطف للربيع ولما يسمى بالصيف،معطف مطري للشتاء،عدد كبير من الفساتين،دزينتان من القبعات إن أمكن"يوجد عدد كاف من النساء اللائي يملكن لكل فستان قبعة تناسبه"،عدد من المظلات،تناسب القبعة والفستان ثانية وغير ذلك) { ص 108}
وتنتقد "الموضويات"إن صح التعبير :
(رغم أنني شخصيا شرقية إلا أنه لا يحدث لي أسوأ من أن يكون عليّ تبادل الحديث مع سيدة موضة حقيقية لا تعرف أن تتحدث عن شيء آخر غير آخر الأزياء وما يتعلق بها.كثيرا ما اسأل نفسي كيف يمكن أن ينشغل مخلوق على هذه الدرجة من الثقافة بمثل هذه الأشياء الجوفاء؟){ ص 109}.
من "الحجاب"نذهب إلى "فصل الزواج" ومما جاء فيه قول الأميرة .. ( وأول سؤال يوجهه الأب الحذر للخطاب :"ولكن أين رأيت ابنتي؟"فيكون الجواب :"لم يتهيأ لي أبدا أن ألقي نظرة على المحشومة ابنتك ،غير أني سمعت الكثير عن عفتها وجمالها من أهلي){ ص 194}.
وبعد أيام،وفي هدوء يذكر الأب أنه سيدعو بعض الرجال،وحين تستفسر زوجته عن أسمائهم،يذكرهم،ثم يدس اسم"الخاطب" .. (فإذا لاحظ أنهما شعرتا بالفرح عند ذكر اسم الخاطب،فإنه يكون مقتنعا بأن نساء العائلتين متفقات تماما.){ ص 194}
وتقول بشأن عادات الزواج .. (أما العروس فعليها أن تخضع لعادات مختلفة مزعجة،إذ يتعين عليها في الأيام الثمانية الأخيرة أن تبقى في غرفة مظلمة وتتجنب الزينة وارتداء الملابس الأنيقة. حيث يعتقد المرء أنها ستبدو بعد ذلك في يوم الزفاف أجمل وألطف.
إنها مبتلاة في هذه الفترة،حيث تتبع زيارة أخرى.فتزورها جميع من تعرف من النساء المسنات،مرضعاتها اللائي ربما لم تكن قد رأتهن منذ سنوات،ويمد جميعهن يده طالبا،يذكرها رئيس الخصيان الذي قص شعر رأسها أول مرة بفخر بتلك الخدمة الشرفية ويطلب رضاها ويحصل للذكرى على شال ثمين وخاتم لخنصر اليد اليسرى،ساعة جيب أوبعض الليرات.){ ص 197}
أما "المعرس" فإنه لا يخضع (.. للحبس في غرفة مظلمة،وإلا لكان عليه أن يعاني أيضا. يأتي لزيارته جميع الأشخاص الذين خدموه أو خدموا عروسه ذات يوم ثم يزورونها ويحصلون على هذا النحو على هدايا مضاعفة.
يبقى العريس في الأيام الثلاثة الأخيرة في البيت لا يغادره ولا يستقبل إلا أقرب أصدقائه.(..) ولا ينتهي نقل التحيات وإرسال الهدايا بين العروسين.
وأخيرا يأتي اليوم الكبير .يجري عقد القران غالبا مساء في بيت العروس،وليس في المسجد. يقوم به قاضي وعند عدم وجوده رجل معروف بورعه. (..) وقد يكون غريبا للأوربي أن العروس نفسها،وهي الشخص الرئيس في الواقع،لا تكون حاضرة في هذا العمل الاحتفالي،إذ ينوب عنها أبوها أو أخوها أو شخص آخر من أقربائها الرجال.
ولا تظهر أمام القاضي إلا إذا لم يكن لديها قريب،من أجل أن ترتبط عبر الكلمات الطقسية بعريسها. تدخل في هذه الحالة،وهي محجبة بحيث لا يمكن التعرف عليها، تجلس وحدها في الغرفة الخالية التي سيدخل إليها بعد ذلك القاضي والعريس والشهود. بعد الانتهاء من عقد القران الذي لا يكاد يسمع صوت العروس فيه ،يخرج الرجال أولا قبل أن تنهض العروس وتعود إلى غرفتها. ){ ص198}.
ثم نصل إلى قولها :
(بعد أن يدخل العريس غرفة عروسه تجري بعض المشاهد الشكلية.
فحين تكون العروس أعلى مرتبة من زوجها فإنها تبقى جالسة لدى دخوله وتنتظر أن يكلمها. ولا يجوز لها أن تتكلم معه قبل هذه المغازلة الاحتفالية.إلا أنها تبقى محتفظة بحجابها الذي يغطي وجهها،ويكون على الزوج الشاب أن يضع هدية حسب إمكاناته تحت قدميها لقاء رفع حجابها وليعبر لها عن حبه واحترامه. وتكفي بعض القروش بالنسبة للفقراء أما الأغنياء فيعطون مبالغ كبيرة.){ ص 199}.
ثم تبدا الضيافة العامة .. ثلاثة أيام .. أسبوع .. أسبوعان .. (تبقى النساء معها حتى قرابة منتصف الليل،بينما يقضي الرجال غالبا الليلة بطولها في بيت الاحتفال،حتى ينبههم الفجر بواجبهم،بالصلاة.
لا يعرف المرء في الشرق طبعا رحلات شهر العسل. يبقى العروسان في بيتهما الأيام السبعة أو الأربعة عشر الأولى وحدهما ولا يظهران أمام الآخرين،وبعد مضي هذه المدة تستقبل الزوجة الشابة الزيارات فتمتلئ غرفتها بالصديقات اللائي يأتين لتهنئتها كل يوم من الساعة السابعة حتى الثانية عشرة){ ص 200}

وتذكرتُ قصة الغلام!!

أعني الغلام الذي قتله "العبد الصالح" – أو الخضر عليه السلام – من هذه اللحظة نبدأ في خطوات الأميرة نحو الهاوية .. نسأل الله الثبات وأن يحيينا مسلمين،وأن يميتنا مسلمين،غير خزايا ولا مفتونين.
البداية التي أعنيها،كانت عندما ذهب والدها"السلطان سعيد"إلى عمان .. ليحارب افرس،وبعد عامين عاد .. كانوا في انتظار قلق .. وأبلغ أحد الصيادين أنه رأى أشرعة سفن .. فبدأت الاستعدادات لاستقبال السلطان .. لكن المخبأ كان "موت السلطان" .. وهم في لحظات الانتظار،تمت محاصرة "القصور"من قبل العسكر .. ومنع الجميع من الخروج .. كانت العادة المتبعة أنه إذا مات"السلطان"تتم بيعة الذي يليه أو أكبر ولده عند جثمانه .. لعلها قالت أن القلوب تكون "ألين". ولكن الابن الذي كان برفقة السلطان،وهو"برغش"قام بمحاصرة القصور،ودفن والده في ليل أظلم .. محاولا أخذ "السلطة"من أخيه الأكبر .. "ماجد". في المحصلة عادت السلطة في زنجبار إلى"ماجد"رغم وجود من يكبره في"عُمان"وبعد خلاف،ووساطة "غربية"اتفق على أن يكون "ماجد"سلطانا على زنجبار،ويدفع مبلغا من المال لأخيه في"عمان".. فعل لبعض الوقت،ثم انقطع،لأنه رأى أنها "إتاوة".
لم يصمت"برغش"بل قرر أن يثور على"ماجد"فانقسمت الأسرة .. وكانت "سالمة"و"خولة"مع"برغش" .. وقد تحصنوا في بعض القصور،واستمالوا بعض الشخصيات .. وفي النهاية حوصر القصر الذي يقيم فيه"برغش"فذهبت الأميرتان لزيارته،وتهريبه،وبعد رفض،قبل أن يرتدي "حجاب امرأة" .. وفر إلى أنصاره .. وهنا وقفة.
تعجبني مواقف الشهامة .. خصوصا حين أضع موقف جندي"بلوشي"إلى جوار .. كلمة من أسوأ ما قرأت في حياتي .. حين قام "العسكر"بالانقلاب على ملك مصر"فاروق"وتمت مصادرة "أملاك"الأثرياء .. يقول أحد المؤرخين ..
( ونام الضباط في فراش الأميرات)!!!
لعدم مصادرة المجوهرات!!!
عند فررا"برعش"..( تعرف بلوشي كان علينا أن نمر أمامه مع برغش مساء أمس عليه رغم الحجاب،إلا أنه لم يرد أن يدق صفارة الإنذار في الحال مدفوعا بولائه لأبينا المتوفى الذي كان قد خدمه بإخلاص سنوات طويلة ،معتقدا أن يرغش سيستخدم حريته ليهرب إلى خارج البلاد. وفي نفس الوقت شقت عليه فكرة أن يفضحنا نحن النساء في العلن.){ ص 294}.
ظن"البلوشي"أن"برغش"سيفر خارج البلاد .. ولكن حين لم يفعل .. أبلغ عن الحادثة .. تقول الأميرة :
( ولدى الاستجواب كانت ذريعته أنه كان يفضل الموت على أن يضعنا نحن النساء في وضع مهين){ ص 295}.
بمساعدة "بارجة"غربية .. انتهت الثورة .. ونفي"برغش" ..
تكثر المؤلفة من وصف"ماجد"بالنبيل .. وتقول :
(لم تفرض علينا أي عقوبة! بالطبع لو لم يكن القرار بيد ماجد النبيل لما خرجنا من ذلك بهذه البساطة بالتأكيد،فقد كانت فعلتنا تستحق الانتقام الصارم){ص 295}.
هل نقول ليته عاقبها!!
الله غالب على مره.
عوتب"ماجد" على عدم معاقبتهن،وقد كن سببا في تأخير نفي"برغش"أقر بذلك،ولكنه قال أن قلبه لا يطاوعه في معاقبة النساء ... فاعتبر البعض ذلك ضعفا!!
نتج عن ذلك الشقاق نفور،وبدأ لمسلسل من"نقل الأخبار"مما أزعج المؤلفة .. وجعلها تهجر "القصر"وتذهب إلى إحدى مزارعها ... وبعد فترة اشتاقت للبحر،الذي عاشت حياتها تراه بشكل يومي .. فبحثت عن مزرعة على البحر .. وكانت نادرة،والكل يبحث عن مثل تلك المزرعة،واتخذت من ذلك دليلا على "النزاهة"وحرية الناس،إذ تعجز أميرة عن الحصول على مزرعة،عكس ما سيحصل في عهد"برغش"!! في النهاية عثرت على مزرعة اسمها"بوبوبو"وكانت كما تمنت .. وأكثر.
ما كادت تسعد بهذه المزرعة ... حتى جاءت الخطوة الثانية نحو الهاوية .. وكأن "ماجد"الذي لم يعاقبْها .. يُعاقبُها .. دون أن يعلم!!
جاءها "رسول"من أخيها السلطان النبيل"ماجد"يطلب أن تبيعه "بوبوبو"الغالية .. لأن "قنصلا"أجنبيا يريدها!
لم تستطع أن ترفض طلب أو شفاعة الأخ النبيل .. فباعت المزرعة .. وسكنت بيتا .. إلى جوار "الألماني"!!قدرها!!
نكمل في الحلقة القادمة .. إن شاء الله

س/ محمود المختار الشنقيطي المدني
س : سفير في بلاط إمبراطورية سيدي الكتاب

 

التوقيع

 

أقول دائما : ((إنما تقوم الحضارات على تدافع الأفكار - مع حفظ مقام"ثوابت الدين" - ففكرة تبين صحة أختها،أو تبين خللا بها .. لا يلغيها ... أو تبين "الفكرة "عوار"الفكرة"))

 
 
رد مع اقتباس
رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ومضات من مذكرات"مرتدة : ضحية الجهل والعشق! (3) محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 0 07-09-2017 07:28 AM
ومضات من مذكرات"مرتدة : ضحية الجهل والعشق! (2) محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 0 05-09-2017 02:12 PM
ومضات من مذكرات"مرتدة : ضحية الجهل والعشق! محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 0 03-09-2017 02:22 PM
ومضات من مذكرات خالد العدساني (5) محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 2 15-11-2012 11:00 AM
ومضات من مذكرات العدساني (1) محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 2 20-10-2012 03:09 PM

 


الوقت في المنتدى حسب توقيت جرينتش +3 الساعة الآن 04:07 PM .


مجالس العجمان الرسمي

تصميم شركة سبيس زوون للأستضافة و التصميم و حلول الويب و دعم المواقع