قصة مثل

[السهم]

يقال إن شخصين كانا يسيران معا في إحدى الليالي البارده ، و كان مع أحدهما كبريت

ومع الآخر تمر ، فأشعل صاحب الكبريت نارا ودعا صاحب التمر إليها ليتدفأ ، شريطة

أن يطعمه مما يحمل من التمر . لكن الرجل رفض ، فطرده صاحب النار عن ناره و ظل

وحده قربها . و في الصباح وُجد صاحب التمر ميتا من شدة البرد.

فقيل المثل التالي : " راعي الضويه حيا و راعي التميره مات "

و يضرب هذا المثل في عدم التعاون في مواجهة بعض الظروف التي يمر بها الناس.

[جابر البطان]

ههههههههههه

والله وينفعته تمرته لونه قاسم رفيقه التمرة لكان عاشوا جميعا لكن هذا حب الذات قتله

يعطيك العافية على المثل وقصته

[السهم]

الله يعافيك يا أبو عمير و مشكور على المرور و التعليق الطيب.

و هناك الكثير من الأمثال التي تدعو إلى التعاون و تحث عليه :

فيقال في الخليج : " ربع تعاونوا ما ذلوا "

و في اليمن : " بارك الله فيما اجتمعت عليه الأيدي "

و في العراق : " الشُركه بركه "

و في مصر : " كل مشروك مبروك "

[يوران]

مسكين .. ومات

لواني منه كان كسبت فيه الاجر وخليته يقرب عشان ينفشل ويستحي على وجهه

يالله راحت عليه هههههههه

ويعطيك العافيه اخوي السهم وبانتظار مواضيعك

[monamora]

خوش مثل والله اول مره اسمع فيه
الله يعطيك العافيه اخوي

[السهم]

أختي يوران ...راعي التميره راح من صيد أمس

و طمعه و حسده هو اللي ذبحه ما هوب رفيقه.

و الله يعافيش و مشكوره على المرور و التعليق .

[السهم]

أختي مونامورا ...حتى أنا أول مره أسمع فيه لما قريت قصته

و الله يعافيش و مشكوره على المرور و التعليق.

[السنافي]

لاهنت يالقرم يعطيك الف عافيه

[عبدالله الوعيلي]

لاهنت يالقرم يعطيك الف عافيه

[السهم]

و لا أنت يا السنافي و الله يعافيك

و مشكور على المرور