مجالس العجمان الرسمي

العودة   مجالس العجمان الرسمي > ~*¤ô ws ô¤*~ المجالس الـخـاصـة ~*¤ô ws ô¤*~ > المجلس السياسي

المجلس السياسي لمناقشة القضايا السياسية حول القضايا المعاصرة

 
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 25-08-2006, 05:36 PM
الصورة الرمزية ابوراكان
ابوراكان ابوراكان غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jun 2006
المشاركات: 4,113
معدل تقييم المستوى: 22
ابوراكان is on a distinguished road
الفرق بين الروافض واليهود

{(بسم الله الرحمن الرحيم )}

والصلاة والسلام على سيد الانبياء وخاتمها نبينا وحبيبنا محمد ...

اما .. بعد ..

قال رسولنا الكريم عليه افضل الصلوات والسلام : (( من سلك طريقاً يطلب فيه علماً سلك الله به طريقاً من طرق الجنة وإن الملائكة لتضع أجنحتها رضاً لطالب العلم ...... )) . والمراد ايضا بالعلم هو الوصول الى الحقيقه وابلاغها الى الناس حتى لا يكون علمه والحقيقه التي يسعى ورائها هبائا منثورا ..عسى الله ان يرزقني واياكم معرفة الحق ويجنبنا الباطل .

في موضعي المتواضع احببت ان اسلك وياكم طريق علم يوصلنا لكشف الحقيقة لمن يجهلها بحوار موضوعي ومنطقي نبتغي من ورائه اولا وجهه الله وثم نتبع اسس الحوار والبحث حتى نتمكن بأذن الله من ان ننبه الغافل و نجيب السائل عن خفايا وتاريخ الروافض الاسود وعسى ان يكتبه لنا جهادا لان اضعف الجهاد هو جهاد اللسان بعد النفس والمال.

المحور الاول ..

ما وجهه الشبه بين الروافض والصهاينه ؟

اذا اردنا ان نعرف من هم الرافضه لابد وان نعرف بدايتهم : هم مذهب ابتدعه عبدالله ابن سبأ اليهودي ويمكن من هنا سنجد اوجه شبه في الصفات بين الطائفتين (قال شيخ الاسلام ابن تيميه في المنهاج عن الشعبي أنه قال: «أحذركم هذه الأهواء المضلة وشرها الرافضة،لم يدخلوا في الإسلام رغبة ولا رهبة، ولكن مقتًا لأهل الإسلام وبغيًا عليهم قد حرقهم علي رضي الله عنه بالنار، ونفاهم إلى البلدان، منهم عبد الله بن سبأ يهودي من يهود صنعاء، نفاه إلى ساباط
قالت اليهود: لا يصلح الملك إلا في آل داود وقالت الرافضة: لا تصلح الإمامة إلا في ولد علي وقالت اليهود: لا جهاد في سبيل الله حتى يخرج المسيح الدجال وقالت الرافضة: لا جهاد في سبيل الله حتى يخرج المهدي، واليهود يؤخرون الصلاة إلى اشتباك النجوم، وكذلك الرافضة يؤخرون المغرب إلى اشتباك النجوم، واليهود يستحلون أموال الناس كلهم، وكذلك الرافضة، واليهود تبغض جبريل، وكذلك الرافضة. )منقول من دراسات للشيخ وليد بن علي المديفر.
و ايضا اليهود حرفوا التوراة وكذلك الرافضه حرفوا القرآن بادعائهم ان لديهم مصحف فاطمه رضي الله عنها الذي يساوي 3 من مصافنا لانهم ادعوا ان الصحابه حرفوه رضي الله عنهم .

غير ان من وجهة نظري الشخصية ان هناك عامل نفسي ايضا يجمعهم وهو انهم كانوا اقلية على قدمهم وطردوا وحوربوا من جزيرة العرب وعلى مر العصور نادرا ماقامت دوله للروافض ولم تقم دوله لليهود الا في العصر الحديث غير ان تجمعهم عقدة النقص فكلاهم لايتحمل اي كلمة تنزل من شأنهم او تقلل من اهميتهم لان لاتوجد ثقه بانفسهم وكلاهم ايضا يقومون على منهجهم وفق مرجعياتهم ان كان من المراجع الشيعيه او الحاخامات اليهوديه .

لكن كما قرات في احدى المقالات ان اليهود والنصارى فضلوا على الروافض في شيء
وهم ان النصارى افضل الناس لديهم هم اصحاب موسى واليهود افض الناس لديهم حواريون عيسى اما الرافضه فأكره الناس لهم صحابة محمد صلوات الله وسلامه عليه

اما هذه الفقره فهي منقوله من موقع نور الاسلام:
أوجه التعاون سياسيًا عسكريًا بين الرافضة واليهود:

يرى الناس ما يحدث من تراشق كلامي بين الرافضة واليهود، وما يدعيه الرافضة في إيران ولبنان والعراق من دفاعهم عن مقدسات المسلمين وأعراضهم، وما يصدر من تصريحات رافضية نارية، وتهديدات وتوعدات لليهود، فيصدق بعضهم ذلك، ويعجبون بالرافضة ويصفقون لهم، ولست أدري ماذا سيقول هؤلاء حينما يعلمون بجزء من حقيقة العلاقة بين الرافضة ولليهود ومدى قوة التعاون العسكري بينهم، فإلى شيء بسيط من هذه الحقائق:

- تقرير أمريكي أعدته مصلحة الأبحاث التابعة للكونجرس الأمريكي، ونشرته الصحف في عام 1981م ومما جاء فيه «إسرائيل تهرب الأسلحة وقطع الغيار إلى إيران».

- تقرير المركز الدولي للأبحاث السلمية في «ستوكهول» وجاء فيه «زيادة الإنتاج الحربي لإسرائيل، ونسبة 80% من الصادرات الإسرائيلية هي صادرات أسلحة وقطع غيار إلى إيران» المصدر جريدة لوبانا الفرنسية.

- ذكر صحيفة الأوبزروف اللندنية في عام 1980م «أن إسرائيل تُرسل قطع غيار طائرات أف 14 وأجزاء مروحيات وصواريخ على متن سفن متوجة إلى إيران».

- أثبت العميل السابق في جهاز الاستخبارات البريطانية ريتشارد تملس في كتابه «الموساد»: «وثائق تدين جهاز الموساد الإسرائيل بأنه زود إيران بكميات كيمائية».

- صرح وزير الخارجية الإسرائيلي ديفيد ليفي لجريدة هاآرتس اليهودية عام 1997م «أن إسرائيل لم تقل في يوم من الأيام إن إيران هي العدو».

- ذكرت وكالة رويتز في عام 1982م أن القوات الإسرائيلية لما دخلت بلدة النبطية لم تسمح إلا لحزب أمل الشيعي الاحتفاظ بمواقعه وكامل أسلحته.

- قال حيدر الدايخ وهو أحد القادة في حزب أمل الشيعي لمجلة الأسبوع العربي في عام 1983م: «كنا نحمل السلام في وجه إسرائيل ولكن إسرائيل فتحت ذراعيها لنا وأحبت مساعدتنا، لقد ساعدتنا إسرائيل على اقتلاع الإرهاب الفلسطيني من الجنوب».

- صرح ضابط إسرائيلي من المخابرات الإسرائيلية لجريدة معاريف اليهودية عام 1997م فقال:
«إن العلاقة بين إسرائيل والسكان اللبنانين الشيعة غير مشروطة بوجود المنطقة الأمنية، ولذلك قامت إسرائيل برعاية العناصر الشيعية، وخلقت معهم نوعًا من التفاهم للقضاء على التواجد الفلسطيني، والذي هو امتداد للدعم الداخلي لحركتي حماس والجهاد».
____________________________________________
فاقول يا اخواني اذا كان هاؤلاء هم الرافضه الذي ينتمي حزب الات لهم وغيرهم من استخدموا عقيدتهم التقيه ليسرقوا مشاعر العرب وهم يأدون خدماتهم لخامنئي اللذين يقسمون به اي نصر للاسلام واهل السنه يرجى من ورائهم ؟...

واختم المحور هذا بقول شيخ الاسلام ابن تيمية : «والرافضة ليس لهم سعي إلا في هدم الإسلام، ونقض عراه، وإفساد قواعده».
والسلام عليكم ورحمة الله


منقول

 

التوقيع

 


يامحلا الفنجال مع سيحة البال ..... في مجلساً مافيه نفساً ثقيله
هذا ولد عم وهذا ولد خال ...... وهذا رفيقاً مالقينا مثيله

 
 
رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الفرق بين غرف البنات والشباب..صور ولــد الشرقيه مجلس الترفيه 14 30-10-2006 09:45 AM
الفرق بين البنت الناعمة والبنت الدفشة .. !!!!! فيصل أل هتلان مجلس الترفيه 8 13-10-2006 06:53 AM
ما هو الفرق بين الحب والصداقة ! الغيلــم مجلس الأســــرة والمجتمع 20 20-02-2006 11:47 AM

 


الوقت في المنتدى حسب توقيت جرينتش +3 الساعة الآن 04:31 PM .


مجالس العجمان الرسمي

تصميم شركة سبيس زوون للأستضافة و التصميم و حلول الويب و دعم المواقع