وزير المواصلات ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

[ابومبارك]

وزير المواصلات يتقدم باستقالتة الى رئيس الحكومة بعد ان احس
بانة غير قادر على اصلاح الاوضاع في وزارة المواصلات ومؤسسة المواني التي بدأت تفوح ريحتها ,,,,,

[فتى الوادي]

خطوة جريئة من وزير المواصلات ونتمنى من الوزراء المتخاذلين بتقديم استقالتهم

بارك الله فيك اخي الفاضل ابو مبارك على الخبر

[محمد الناجعي]

تطورات متسارعة ومفاجئة ليلاً تلت نفي الجراح تنحيه و «تفويض أمره» إلى مجلس الوزراء

المعوشرجي يضع استقالته بتصرف الحكومة

كتب: عايد العنزي ومحمود الموسوي



علمت «الوسط» من مصادر مطلعة ان «وزير المواصلات وزير الدولة لشؤون مجلس الأمة شريدة المعوشرجي وضع استقالته بتصرف سمو رئيس مجلس الوزراء».
وقالت المصادر: «ان السبب الذي دفع بالمعوشرجي الى ذلك هو تصرفات نواب التجمع السلفي»، إلا ان معلومات اخرى ذكرت ان «المعوشرجي قدم استقالته احتجاجا على فشل اللجنة الخماسية الوزارية، وعلى تصرفات نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء فيصل الحجي حيال تسريب معلومات دعما للمستجوبين وللتأثير سلبا في موقف وزير النفط الشيخ علي الجراح».
وحتى وقت متأخر من ليل أمس لم يكن قد صدر اي بيان توضيحي في هذا الشأن، كما تردد ليل أمس ان وزيرا آخر وضع استقالته بتصرف رئيس مجلس الوزراء، لكن لم يكن بالإمكان التأكد فورا من صحة هذه المعلومات. وتردد ان عددا من الوزراء يمكن ان يقدموا استقالاتهم ايضا مما يُفسح في المجال امام تغييرات قد تكون جذرية في الحكومة.
هذه التطورات المفاجئة تلت تصريحات للوزير الجراح قال فيها للصحافيين: «لم استقل حتى الآن، ولكن جميع الخيارات مفتوحة امام الحكومة»، وقالت مصادر نيابية لـ «الوسط» ان: «احد الوزراء أبلغها ان الوزير الجراح قدم استقالته وستقبل»، وأضافت المصادر: «ان شائعة استقالة الوزير الجراح انتشرت بعد الكلام الذي قاله أحد الوزراء عن الاستقالة، والهدف من ذلك الضغط على النواب لسحب الثقة من الوزير ». في وقت علمت فيه «الوسط» من مصادر مقربة من النواب السلف انهم «في طور اعادة النظر بموقفهم من تأييد سحب الثقة بعد ان تأكدوا ان الجراح اتخذ اجراءات حاسمة ضد المتجاوزين من موظفي مؤسسة النفط الكويتية في العاصمة اليابانية طوكيو».
لكن رئيس مجلس الامة جاسم الخرافي قال أمس للصحافيين عما أشيع عن استقالة الجراح: «لم تصلني اي معلومات بشأن استقالة وزير النفط من الحكومة، وجلسة التصويت على سحب الثقة في موعدها». بينما أصد النائبان عبدالله عكاش وجابر المحيلبي بيانا مشتركا أمس طالبا فيه الوزير الجراح بـ «عدم انتظار جلسة طرح الثقة في التاسع من يوليو المقبل والاستقالة فورا لانه لم يكن موفقا في ردوده على بعض الاتهامات التي وجهت اليه من مستجوبيه». وكان النائب جمال العمر من النواب الذين اعلنوا امس تأييدهم سحب الثقة من الوزير.
بينما قال الجراح في حديث الى اذاعة «هيئة الإذاعة البريطانية» في رده على سؤال عما اذا كانت الحكومة ستصمد في وجه طلب سحب الثقة :«أنا احد ابناء الأسرة الحاكمة، والمنصب هذا (وزير النفط) تكليف وليس تشريفاً، وانا جندي في هذا النظام، واذا كانت هناك توجيهات معينة فسأكون عند هذه التوجيهات». واضاف: «ليست عندي الاستقلالية الكاملة مثل اي وزير آخر ، وعندي اكثر من اعتبار يجب ان اعمل حسابه».
في هذه الأثناء، تحول مجلس الامة امس الى ساحة مباراة رياضية في المساجلات عن قوانين تنظيم الرياضة ،بينما كان قانون «كشف الذمة المالية» نجم الجلسة ،اذ طالب بعض النواب بتعديلات على القانون اهمها ما طرحه النائب احمد السعدون وهو ان تخطر الجهات الحكومية مجلس الامة كل ستة اشهر بتفاصيل معاملات ومراجعات المسؤولين، وان اي مسؤول يزور اي هيئة حكومية يراجعها بصفته الرسمية و ليس الشخصية، سعيا الى الحد من المحسوبية، والاقلال من التجاوزات، الا ان فقدان النصاب اجل استكمال مناقشته والتصويت عليه الى الاسبوع المقبل.
وكان المجلس احال امس الى الحكومة اقتراحا لتعديل القانون رقم (5) للعام 2007 في شأن تنظيم العمل في كل من اللجنة الاولمبية الكويتية والاتحادات والاندية الرياضية.
وفي الجلسة لوح النائب احمد السعدون باستجواب وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الشيخ صباح الخالد اذا لم يطبق قانون تنظيم الرياضة وبخاصة ما يتعلق منه بالجمع بين أكثر من منصب في المؤسسات الرياضية.
وطالب النواب بتشكيل لجنة تحقيق منبثقة من لجنة الشباب والرياضة وذلك للتحقيق في الأسباب التي دعت الى عدم تطبيق قوانين تنظيم الرياضة ومتابعة كل القضايا المثارة في المرحلة الحالية في المجال الرياضي. ورد وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الشيخ صباح الخالد الصباح على مداخلات النواب قائلا: «ان هناك تأخيرا في تطبيق القانون الخاص بتنظيم الاحتراف في المجال الرياضي، وخصصت اعتمادات مالية لتنفيذ القانون في ميزانية الهيئة العامة للشباب والرياضة».
ومن النواب الذين أعلنوا انهم ضد سحب الثقة النائب محمد المطير، وقالت مصادر سياسية لـ «الوسط»: «ان الحكومة كانت ضعيفة في مواجهة المستجوبين أمس الأول، وان الوزراء لم يستطيعوا دعم الوزير، بينما قال النائب مسلم البراك لسمو رئيس مجلس الوزراء: لا نقبل بتدوير الوزير».
وعلمت «الوسط» ان النواب وليد الطبطبائي وعلي العمير واحمد باقر، اضافة الى النائب السابق فهد الخنة عقدوا اجتماعا، قبل تقديم طلب سحب الثقة أمس الأول، وقال العمير لأحمد باقر: «الوزير كان موفقا في رده، وإذا انت وقعت طلب سحب الثقة، فكل منا بطريق».

[برلمان]

السلام عليكم

الوزير الزين من حدد مساره

وانتهج الأصلاح منهاجآ يدله

والتزم بالعدل ميزانآ لقراره

لا عقد امره عجز غيره يفله

شريه المعوشرجي

تحياتـــــــــــــي

[الخليفه]

خساااااااااااره
فأنا أجزم أنه رجل أصلاحي وسياسه فذه
ومحبوب لدى الكل
لكن أقول له (رحم الله امرئ عرف قدر نفسه)
فتنحى عن المكان
شتان بينه وبين الجراح

[بندر العجمي]

خطوة جريئة من وزير المواصلات ونتمنى من الوزراء المتخاذلين بتقديم استقالتهم

بارك الله فيك اخي الفاضل ابو مبارك على الخبر

[سعود الخويطري]

لاهنت على الخبر يـ ابومبارك



وللامانه خطوه جرئيه من المعوشرجي وان شالله نرى أستقالات لبعض المتخاذلين



والله يجيب الاصلاح من الاصلاحيين اللي ندر وجودهم في حكومتنا الكريمه



وتقبل سلامي واشواقي

[المسافر]

ثم ماذا ؟؟؟؟؟؟
تطاول هذا المدير الفاسد
جابر العلي
ويجب أيقافه
حتى الوزراء بدؤوا يتنحون لعدم قدرتهم عليه هذه مصيبه
لا حول ولا قوه الا بالله