مجالس العجمان الرسمي

العودة   مجالس العجمان الرسمي > ~*¤ô ws ô¤*~ المجالس الـخـاصـة ~*¤ô ws ô¤*~ > المجلس الانتخابي والسياسة المحلية

المجلس الانتخابي والسياسة المحلية يعني بالمواضيع الانتخابية في دول الخليج والسياسة المحلية في الكويت

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #31  
قديم 26-04-2008, 08:39 PM
الصورة الرمزية سمو^المشاعر
سمو^المشاعر سمو^المشاعر غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
المشاركات: 2,138
معدل تقييم المستوى: 19
سمو^المشاعر is on a distinguished road
رد: أبرز أحداث انتخابات مجلس الأمة 2008(موضوع متجدد)

الدائره الخامسة

اعلن عن تحالف ثلاثي يشمل الهواجر والمطران والكنادره وبانتظار عضو رابع من العتبان
في مواجهة قبيلتي العجمان والعوازم .

 

التوقيع

 

اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك ..

 
 
رد مع اقتباس
  #32  
قديم 27-04-2008, 02:39 AM
عبدالرحمن آل ضبان عبدالرحمن آل ضبان غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
المشاركات: 1,001
معدل تقييم المستوى: 18
عبدالرحمن آل ضبان is on a distinguished road
رد: أبرز أحداث انتخابات مجلس الأمة 2008(موضوع متجدد)

مشكورين على مشاركاتكم المميزة والشكر موصول لصاحبة الموضوع بنت العلميه وبإذن الله ان مرشحينا سيحالفهم الحظ في هذه الانتخابات ،،،،

وانا اعتقد الأوفر طبعا مرشحينا الاربعة في الدائرة الخامسه ( العبيد والبرغش وابن شرفان ود.الحويله ) وفي الدائرة الرابعة
( د. محمد البصيري ) والله يوفق الجميع

والدائرة الخامسه بيكون التنافس على العشرة كراسي بالترتيب بين :

قائمة قبيلة العوازم : ( فهد الميع ، جابر المحيلبي ،عبدالله راعي الفحماء ، مرزوق الحبيني )

قائمة قبيله العجمان ويام : ( د.محمد الحويله ، محمد العبيد ، عبدالله بن شرفان ، عبدالله البرغش )

قائمة مكونة من : ( د.علي حمود الهاجري ، فيصل الكندري ، مذكر ثويران المطيري ، ؟؟ )

قائمة مكونه من : ( سعدون حماد العتيبي ، عايض بو خوصه العتيبي ، حسين البراك الدوسري ، عبدالعزيز خليف العنزي )

والتوقعات : ( القائمه الاولى العوازم (4) والقائمة الثانيه العجمان ( 4 ) وسعدون التاسع و العاشر مذكر المطيري ،،،

لأن التحالفات نادرا مايكون فيها التزام للمنافسه على الكرسيين المتبقيين ,,,,

الله يوقف ربعنا وطبعا انا قلبا وغالبا مع قائمتنا ( الحـويـلـه والـبـرغــش وشــرفــان والعــبــيــد ) وكل جماعتنا معهم والشكر للجميع ،،،

 

التوقيع

 

 
 
رد مع اقتباس
  #33  
قديم 27-04-2008, 12:01 PM
eng al-ajmi eng al-ajmi غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Apr 2008
المشاركات: 176
معدل تقييم المستوى: 17
eng al-ajmi is on a distinguished road
رد: أبرز أحداث انتخابات مجلس الأمة 2008(موضوع متجدد)

ما ضنيت ان البصيري ينجح
الله يهديه قال كلمه في اجتماعه مع حدس انه محسوب على حدس وليس على العجمان والجهراويه والربع في الجهرا زعلوا منه حيل على كلمته((( ليته قال انا محسوب على حدس بس ما انسا وقفه ربعي في الجهرا)))
على العموم الله يوفقه


التعديل الأخير تم بواسطة : eng al-ajmi بتاريخ 27-04-2008 الساعة 12:04 PM.
رد مع اقتباس
  #34  
قديم 27-04-2008, 08:28 PM
الصورة الرمزية سمو^المشاعر
سمو^المشاعر سمو^المشاعر غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
المشاركات: 2,138
معدل تقييم المستوى: 19
سمو^المشاعر is on a distinguished road
رد: أبرز أحداث انتخابات مجلس الأمة 2008(موضوع متجدد)

ضـنـا مـرزوق بن يـام

الله يعطيك العافية عالاضافة والمشاركة القيمة .

eng al-ajmi

مو صحيح هالكلام والبصيري نفى هالشي مو كل شي بالجرايد نصدقه !!

رد مع اقتباس
  #35  
قديم 27-04-2008, 09:06 PM
eng al-ajmi eng al-ajmi غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Apr 2008
المشاركات: 176
معدل تقييم المستوى: 17
eng al-ajmi is on a distinguished road
رد: أبرز أحداث انتخابات مجلس الأمة 2008(موضوع متجدد)

اخت بنت العلميه انا ما همني كلام الجرايد التي تبحث عن التكسب المادي من الاشاعات انا يهمني كلام بني عمي الي في الجهرا وانطباعهم عنه انا مو ضد البصيري ولكن قبل لا يطلع الكلام هذا في الجرايد سمعته من ناس كانو سابقا من مؤيدي البصيري وهم جهراويه اعلم بابن عمهم
وحتىالان يوجد هناك مرشحين اثنين عجمان في الجهرا وليس البصيري فقط وهذا المرشح لم تذكريه وهو من ال زمانان اذا لم اكن مخطئ يجب علينا دعمهم كلهم فهم في النهايه ابناء عمنا ولهم حق علينا مهما كان توجههم او انطباعهم منا وناسف على الاطاله

رد مع اقتباس
  #36  
قديم 28-04-2008, 02:48 PM
عبدالرحمن آل ضبان عبدالرحمن آل ضبان غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
المشاركات: 1,001
معدل تقييم المستوى: 18
عبدالرحمن آل ضبان is on a distinguished road
رد: أبرز أحداث انتخابات مجلس الأمة 2008(موضوع متجدد)

تم اكتمال قائمة علي حمود الهاجري والكندري ومذكر المطيري بدخول المرشح الرابع معهم
هو خالد ضويحي السهلي وبذلك ستكون المنافسة على الكراسي العشرة في غايه الخطورة :

الهمة الهمة ياربعنا نبي وقفتكم لاحد يخلي بني عمه ،،،،

وبتكون القوائم المتنافسه في الدائرة الخامسة هي :

قائمة قبيله العجمان ويام : ( د.محمد الحويله ، محمد العبيد ، عبدالله بن شرفان ، عبدالله البرغش )

قائمة قبيلة العوازم : ( فهد الميع ، جابر المحيلبي ،عبدالله راعي الفحماء ، مرزوق الحبيني )


قائمة مكونة من : ( د.علي حمود الهاجري ، فيصل الكندري ، مذكر ثويران المطيري ، خالد ضويحي السهلي )

قائمة مكونه من : ( سعدون حماد العتيبي ، عايض بو خوصه العتيبي ، حسين البراك الدوسري ، عبدالعزيز خليف العنزي )

الله يوفق ربعنا وبإذن الله متفائلوون


التعديل الأخير تم بواسطة : عبدالرحمن آل ضبان بتاريخ 28-04-2008 الساعة 02:52 PM.
رد مع اقتباس
  #37  
قديم 28-04-2008, 08:16 PM
الصورة الرمزية سمو^المشاعر
سمو^المشاعر سمو^المشاعر غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
المشاركات: 2,138
معدل تقييم المستوى: 19
سمو^المشاعر is on a distinguished road
رد: أبرز أحداث انتخابات مجلس الأمة 2008(موضوع متجدد)

اخي المحترم ضنا مرزوق

يعطيك العافية عالاضافة والله يكتب اللي فيه الخير

والله اني بديت اخاف :/

موفقين يارب .

رد مع اقتباس
  #38  
قديم 28-04-2008, 08:24 PM
الصورة الرمزية سمو^المشاعر
سمو^المشاعر سمو^المشاعر غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
المشاركات: 2,138
معدل تقييم المستوى: 19
سمو^المشاعر is on a distinguished road
رد: أبرز أحداث انتخابات مجلس الأمة 2008(موضوع متجدد)



هذا لا يتناسب مع الكويت والكويتيين.. وما يصلح في دولة لا يعني انه يصلح لدولة اخرى
عبدالله العجمي: سياسة الحكومة قائمة على القوالب الجاهزة والتخطيط مسبق الصنع


أكد مرشح الدائرة الخامسة عبدالله مهدي العجمي ان »سياسة الحكومة قائمة على القوالب الجاهزة والتخطيط مسبق الصنع.. وهذا لا يتناسب مع الكويت والكويتيين.. وما يصلح في دولة لا يعني أنه يصلح لدولة أخرى«.
وأوضح ان »أهم شروط نجاح العلاقة بين السلطتين هو التمثيل البرلماني الحقيقي في الحكومة الجديدة«. مبينا أن »الخروج من مأزق الشلل التنموي الذي نعاني منه جميعاً لن يكون سهلا وفوريا«.
وأضاف في حديث لـ»الوطن« ان »غلاء الاسعار وسوء الوضع المعيشي للمواطن حديث الشارع وهو من أهم بنود برنامجي الانتخابي«، فيما اشار الى أن »الديوانية رمز اجتماعي وتقليد طيب اعتاد عليه الكويتيون نفاخر به كوسيلة للتواصل والكرم والحوار«.
وطالب العجمي بـ»معالجة قضية البدون.. فماذا نتوقع منهم ان يفعلوا ونحن نحرمهم من امتلاك أدوات الوعي والتعايش والاندماج«.
(وفيما يلي تفاصيل اللقاء):


بداية كيف تقيمون الحل الاخير لمجلس الامة على خلفية العلاقة المتأزمة مع الحكومة؟
ـ ان الحياة السياسية في الكويت تتمتع بهامش مقبول للديموقراطية وهذا جانب مهم جدا يجب ان نعمل على تعزيزه وتدعيم اسسه بكل قوتنا من منطلق المسؤولية الوطنية والثقة الشعبية والانتماء. ونحن نفخر في الكويت بهذا الجانب المضيء الذي سبقنا الكثير من دول الجوار من خلاله، ولكن التوجه الحكومي العام اخذ في الآونة الاخيرة منحى خطيراً انعكس على الدولة والمواطن، حيث اصبح الشعور العام ان الحكومة تعمل وفقا لمخططات واستراتيجيات مسبقة الصنع ولا روح فيها. وللاسف فإن كل هذه المخططات بعيدة بل ومتناقضة مع متطلبات التنمية بدليل ان امكانية التصادم بين الحكومة والمجلس قائمة بشكل مستمر بشأن أي قانون أو تشريع. وبات من الطبيعي ان تنظر الحكومة نظرة الشك والريبة لمعظم الافكار والمشاريع بالقوانين التي يتقدم بها اعضاء المجلس بدون مبررات أو مسوغات مقبولة.
ان هذه الحالة غير الطبيعية للعلاقة بين السلطتين جعلت من تكرار عمليات التصادم امرا تتميز به كل الجلسات تقريبا الى حد وصل معه الامر الى تبادل الاتهامات، وهنا كان لا بد لسمو امير البلاد المفدى من اتخاذ القرار بالحل وقد احسسنا بشعور سموه بالحزن لهذا القرار اثناء خطابه. وقد قصد سمو الأمير من وراء حل المجلس اعطاء فرصة للطرفين لاعادة النظر في العلاقة والتعاون بينهما. وانا اتمنى ان يتحقق حلم سمو الأمير الابوي وحلمنا جميعا ككويتيين في ان نرى سلطتين عقلانيتين تتسابقان نحو تسريع عملية التنمية وتطويرها والتفكير بالمواطن الذي كان الضحية الكبرى لكل هذه السجالات والتصادمات.

هل تتوقعون ان يحصل ذلك في الفترة القادمة؟ وكيف؟
ـ بعيدا عن الامنيات فإنني ارى ان ذلك ممكن جدا بشرط توافر بعض الشروط الموضوعية مع بعض الاصلاحات الجوهرية في جوانب عديدة. واهم شرط في نجاح هذه العلاقة هو التمثيل البرلماني الحقيقي في الحكومة الجديدة وعدم الوقوع في الخطأ مرة اخرى باستقطاب وزراء لا تتفق توجهاتهم مع توجهات اعضاء المجلس الذي اختاره الشعب. واذا تحقق ذلك، فإن الدائرة تكتمل في وجود سلطتين منتخبتين من قبل الشعب وان اختلفت طريقة الانتخاب بين المباشرة وغير المباشرة.
اما الاصلاحات فيجب على الحكومة الجديدة ان تبدأ العمل بها فور استلامها، وهي اصلاحات يتحدث عنها المواطن الكويتي بشكل يومي مثل اصلاح القطاعات الصحية والخدمية واعادة النظر في التعليم وتحسين الوضع المعيشي للمواطن وهذا كبداية، وقد وضعنا خطة لهذا الامر بشكل تفصيلي في برنامجنا الانتخابي.

4 محاور


ماهي أبرز ملامح برنامجكم الانتخابي؟
ـ نحن نعي تماماً أن الخروج من مأزق »الشلل التنموي« الذي نعاني منه جميعاً وبشكل خاص المواطن الكويتي العادي، لن يكون سهلاً ولن يكون فورياً أيضا إذ إن التأخر في عملية التنمية والذي تسببت به التجاذبات السياسية ونتائجها من حل وتشكيل وحل آخر وغيرها يعني أننا نحتاج وقتاً مضاعفاً لإنجاز ما كان بالإمكان إنجازه لو كنا متجهين ومهتمين وفاعلين في عملية التنمية بكل جوانبها، ومن هنا تضمن برنامجنا الانتخابي أهم الخطوات الواجب اتخاذها للعودة إلى الطريق الصحيح والانطلاق في الاتجاه الصحيح معاً، يشجع أحدنا الآخر وينصح أحدنا الآخر بدلاً من أن نعرقل بعضنا ونؤخر تقدم بعضنا علماً بأننا ماضون نحو هدف لا يمكن لطرف واحد أن يحققه منفرداً، وهنا أعني السلطتين، وهنا تكمن المشكلة، إذ إنه حتى لو وصل طرف قبل طرف آخر إلى نهاية السباق فإنه لن يستطيع تحقيق الهدف لأن الهدف يحتاج إلى الطرفين حسب القانون وحسب الدستور.
ويمكننا أن نلخص ملامح برنامجنا الانتخابي بأربعة محاور أولها الجانب السياسي الذي يتضمن تغيير النظام الانتخابي ليتلاءم ويتناسب مع التغيرات السياسية المنشودة وتحقيق مبدأ العدالة والمساواة، وتحقيق مبدأ الحكومة البرلمانية وضرورة وجود برنامج حكومي واضح للعمل على أساسه واختيار الوزراء في التشكيل الحكومي على أساس الكفاءة والقدرة على اتخاذ القرارات الصحيحة.
أما المحور الثاني فيتمثل في الجانب الاجتماعي الذي يضمن العديد من المشاكل التي تشكل عائقاً أمام التنمية الاجتماعية مثل مسألة الإسكان والصحة والبدون والتعليم والبيئة.
والمحور الثالث يتعلق بالجانب المعيشي حيث شهدت الكويت موجة غلاء شملت جميع نواحي الحياة وارتفعت اسعار جميع السلع الاستهلاكية والغذائية، فيما لم تشهد رواتب الموظفين نموا يواكب هذه الموجة من الغلاء مما انعكس سلبا على حياة المواطنين، وعندما اقترحت الحكومة زيادة الـ 120 دينارا لم نر انها تمثل حلا مرضيا للواقع المعيشي للمواطنين ولم نعتقد انها تواكب الزيادة في الاسعار التي قلصت قدراتهم الشرائية بنسبة عالية، وسنعمل بكل جهد في حال نيل ثقة المواطنين على تفعيل مبدأ المراجعة الدورية للاجور لتواكب الزيادة في الاسعار.
والمحور الرابع يناقش الجانب الاقتصادي لخلق بيئة جاذبة للاستثمار وتشجيع القطاع الخاص لفتح المجال لتوظيف العمالة الوطنية، اضافة الى ضرورة تشريع تعديل الكثير من القوانين الاقتصادية لمواكبة التغيرات الكبيرة والمتسارعة على مستوى الاقتصاد الاقليمي والعالمي.

الديوانيات


لكم رأي حازم بموضوع اقتحام الديوانيات وقانون التجمعات، فماذا تقولون بهذا الشأن؟
ـ ان هذه التصرفات تندرج تحت سياسة الحكومة القائمة على »التخطيط المسبق الصنع« والقوالب الجاهزة التي تحدثت عنها في بداية هذا اللقاء وهذا لا يتناسب مع مقاس الكويت والكويتيين، واحب ان اوضح هذه النقطة، ان ما يصلح في دولة ما لا يعني بالضرورة انه يصلح لدولة اخرى. ويبدو ان الحكومة تسمع ببعض القوانين والممارسات في دولة ما تؤدي الى نتائج جيدة بالنسبة للحكومة في تلك الدولة فتقوم حكومتنا بالتقليد دون النظر الى الاختلافات الكبيرة بين الدولتين وبين الشعبين على وجه الخصوص ومن المعروف ان الديوانية تشكل رمزاً اجتماعيا وتقليدا طيبا اعتاد عليه الكويتيون بكل شرائحهم واطيافهم واصبح تراثا نعتز ونفاخر به كوسيلة للتواصل الاجتماعي والكرم وحسن الضيافة والحوار وغير ذلك، فكيف تأتي الحكومة لتقضي على كل هذه الامور بشكل غير قانوني وغير منطقي؟؟ وقد نددنا في الصحافة بما حدث من مداهمات للدواوين في الدائرة الخامسة من قبل رجال الداخلية دون وجود أدلة تدين ما تم الاقتحام من أجله، حيث تم تحويل الدائرة الخامسة إلى ثكنات عسكرية وتواجد كثيف من المباحث والدوريات وكأن المنطقة مليئة بالمجرمين، كما استغربنا ما حدث من مداهمة لدواوين سعد الشريع وعبدالله راعي الفحماء ومرزوق الحبيني واعتبرنا أنه أمر يندى له الجبين حزناً على ما يمر به هؤلاء من تعسف في تطبيق القانون ونحن واثقون كل الثقة أن وزارة الداخلية ممثلة في رجالها لم يجدوا مقاومة من رواد الديوانيات ولكن القصد هو الوصول إلى النتائج التي يفترضون الوصول إليها حسب المعادلات الرياضية التي يعملون بها وهي الصدام، وعلى الرغم من بديهية الأمر فإني أريد أن أشدد هنا على أن المواطن الكويتي كما يعرف الجميع وكما ثبت جلياً في الآونة الأخيرة مواطن يمتلك أسمى آيات المواطنة والوطنية والالتزام بالقوانين، وإذا كانت الحكومة تريد فرض هيبتها فإنها ليست مضطرة للذهاب بعيداً بهذا الشكل لأنها يجب أن تعرف أن المواطن والنواب جميعاً يؤيدون ويدعمون ويطالبون بسيادة القانون وفرض هيبة الدولة بالشكل الديموقراطي الذي اتفقنا عليه، ولا أحد يعارض ذلك، فلماذا هذه الشدة واستعراض العضلات؟

ما هي رؤيتكم لتحسين الوضع المعيشي للمواطن خاصة وأن هذه القضية تستأثر بالبرامج الانتخابية لمعظم المرشحين كما يبدو؟
ـ هذا أمر طبيعي بل وحتمي أيضا حيث ان أساس عمل النائب هو رصد مشاكل المواطنين وطرحها والمطالبة في إيجاد الحلول لها والمساهمة في الحلول ومراقبة عمليات التنفيذ ورصد النتائج، وبما أن غلاء الأسعار وسوء الوضع المعيشي للمواطن هو حديث الشارع فلا بد أن يكون هذا البند من أهم بنود المرشحين، وهذا أمر بعيد كل البعد عن الدعاية الانتخابية لأننا لا يمكن أن نعتمد أسلوب الدعاية وخلطها بمعيشة المواطن اليومية، وفي هذا الموضوع أضيف إلى ما قلناه ضرورة إسقاط القروض عن المدينين الكويتيين والاستفادة من الفوائض المالية الكبيرة في تحسين ظروف حياة المواطنين الذين تستهلك هذه القروض معظم دخلهم.
»البدون« من القضايا الشائكة العالقة بين اخذ ورد وتجنيس وتعليق وغير ذلك:
ان الامر المقلق والمزعج في قضية الاخوة »البدون« هو الجانب الاجتماعي اكثر من الجوانب الاخرى مع اهميتها، حيث ان طريقة التعامل مع هذه الشريحة والعمل البطيء او المتوقف في اغلاق هذه القضية خلقت شريحة اجتماعية مظلومة، وهذه الشريحة سوف تتسبب بالكثير من المشاكل الاجتماعية فيما بعد وقد بدأنا نلمس هذه الاثار بشكل مادي متصاعد.
وأنا أرى ان قضية البدون استغرقت وقتاً طويلا جدا ويجب ان تنتهي بأسرع وقت ممكن، ويجب على الحكومة اتخاذ كل الاجراءات اللازمة لاغلاق هذا الملف الذي يحمل في طياته الكثير من المعاناة الانسانية والاجتماعية بالاضافة الى التبعات الاقتصادية وربما السياسية التي يمكن ان تنجم عن استمرار التعامل مع هذه القضية الحساسة بشيء من البطء والتراخي، خاصة وان القضية أصبحت ذات ابعاد شعبية متشعبة بسبب صلات القربى والرحم والنسب بين ابناء هذه الفئة المظلومة وبين اخوانهم من الكويتيين.
كما ارى ضرورة النظر في بعض الامور الآنية التي ربما تخفف على ابناء هذه الفئة بعضا من معاناتهم مثل تسهيل منحهم جوازات سفر استثنائية للتحرك مثل كل الناس الى الحج والعمرة مثلا أسوة بكل مسلمي الدنيا، حيث انه لا يمكن لاحد ان يحرم او على الاقل يعرقل مثل هذه الامور، وهناك قضية التعليم، فمن هو المستفيد من خلق شريحة اجتماعية ضخمة غير متعلمة تمشي في شوارع الكويت؟ ماذا نتوقع منهم ان يفعلوا ونحن نحرمهم من امتلاك أدوات الوعي والتعايش والاندماج؟؟ الجواب واضح كما أعتقد.
أما بالنسبة لمتطلبات المواطنة فمعظم الدول في العالم وخصوصاً المتقدمة منها لا تطلب أشياء مستحيلة أو للحصول على جنسياتها، وهي تعطي كل الحقوق الانسانية الكاملة لهؤلاء الافراد حتى قبل تجنيسهم وذلك من ناحية انسانية ومنطقية ايضا، حيث ان وجود اشخاص مضطهدين بشكل غير مباشر في أي مكان في العالم لابد وأن ينعكس وبشكل سلبي على الكثير من الجوانب الاساسية في ذلك المكان.
وفي الخلاصة فإن فئة البدون حققت متطلبات المواطنة حتى ولو لم يكونوا كويتيين فقد عاشوا فيها فترة طويلة جدا واندمجوا في المجتمع الكويتي ودافعوا عن الكويت ووقفوا معها لانهم يعتبرونها بلادهم ولم يتخلوا عن وطنهم في أوقات الازمات والمصاعب، وأنا هنا اناشدالحكومة مرة أخرى باتخاذ ما يلزم ليكون الحل لهذه القضية جذريا دون رجعة حيث ان هناك الكثير من المشاكل الاساسية الاخرى التي يجب الالتفات اليها للنهوض بالكويت الحبيبة والدفع بها الى الامام لتكون في مصاف الدول التي تحترم الانسان، ولا نترك مجالا لاحد ان يتفوه بأي كلمة فيما يخص الملف الانساني لدولة الكويت.

وماذا عن الاقتصاد والبيئة الاستثمارية في الكويت؟
هذا أمر محزن فعلا. جميع وسائل الإعلام والتحليلات الاقتصادية العالمية الاقليمية والمحلية تتحدث عن الفوائض المالية والوفرة التي حصلت عليها الدول المنتجة للنفط في الآونة الأخيرة بسبب الارقام القياسية التي وصلت إليها اسعار النفط، واذا عدنا الى أرض الواقع نجد ان شيئاً لم يتحقق كنتيجة طبيعية لهذا الامر ولم تنعكس هذه الراحة المادية على وضع لمواطن، بل وللأسف نرى أن الأمور تزداد سوءاً.
واذا نظرنا الى دول أخرى وصلت الى القمة بدءاً من تحت الصفر مثل اليابان التي خرجت مسكورة بعد الحرب العالمية الثانية لتصل بعد عقود قليلة الى رأس هرم الدول المؤثرة في الاقتصاد العالمي، فإننا نشعر بالاحباط خاصة ان اليابان وكما يعرف الجميع لا تملك أي نوع من الموارد الطبيعية أو الثروات، انه موضوع ارادة وتخطيط ورغبة وجدية ومتابعة.
اننا الان نملك كل ادوات خلق اقتصاد متين ومتماسك لا يعتمد على اقتصاد المورد الواحد خاصة في ظل السعي العالمي المحموم لايجاد مصادر بديلة للطاقة غير النفط، وهنا يجب ان نفكر بشكل جدي نحو تنويع مصادر الاقتصاد وتشجيع الاستثمار والتوجه نحو اقامة صناعات جديدة قائمة على النفظ.

التعليم


هل أنتم راضون على الاداء التعليمي والتربوي في الكويت وكيف ترون مخرجات التعليم؟
ـ لا أحد راض عن الوضع التعليمي في الكويت، والجميع يدرك السلبيات الكثيرة للعمل التربوي والتعليمي من الطلاب وأولياء الأمور والمعلمين وغيرهم، اننا نسمع بخطط التطوير ومؤتمرات التعليم وندواته وغير ذلك وكله بدون فائدة لان الأسس ضعيفة ولا يمكن البناء عليها.
وقد وضعنا في برنامجنا الانتخابي عددا من النقاط المهمة التي يجب اخذها بعين الاعتبار لتطوير التعليم من خلال خطوات عملية تتمثل ضرورة النظر الى حاجة سوق العمل حتى لا نقع في مشكلة تكدس بعض الاختصاصات على حساب اختصاصات اخرى وتطوير المناهج حسبما تقتضيه متطلبات الحياة العصرية مع المحافظة على تقاليدنا ومبادئ ديننا السمح واعطاء المعلم ما يستحقه من مكانة واحترام وضمان حياة كريمة له ليستطيع الاستمرار بالعطاء والابداع والتأثير، اضافة الى خلق قاعدة وعي لدى الطلبة ليتصرفوا بشكل صحيح من تلقاء أنفسهم من خلال المشاريع التوعوية وبث الثقة والتشجيع على التحصيل العلمي والحث على احترام المعلم.
وبالتوازي مع كل ذلك يجب ان نستثمر ونساهم في صناديق استثمارية خاصة بالتعليم في الجامعات العالمية للاستفادة من هذه الاستثمارات في ابتعاث الطلبة من ابناء الكويت الى تلك الجامعات، وبالتالي تأسيس كادر كبير يتمكن من قيادة العملية التربوية وغيرها وخلق طبقة بشرية تقوم بعلمية التطوير لمواكبة التغيرات العالمية.

وماذا اخيرا؟
ـ آمل كمواطن كويتي اولا وكمرشح لمجلس الامة ثانيا ان تُفتح صفحة جديدة مع الحكومة لما فيه صالح الوطن والمواطن، واؤكد اننا لن نتراخى في معالجة اي خطأ يرتكب بعيدا عن الحساسية والشخصانية والمصالح الخاصة.
لقد منّ الله علينا في الكويت الحبيبة بنعم كثيرة اهمها الامن والامان، فالكويتيون شعب مسالم وكريم وليس هناك اي حاجة لوجود حكومة بوليسية في الكويت بغض النظر عن اهمية الاجراءات الامنية المعتادة والضرورية في كل دولة. وهنا اود ان اقول بوجوب تطوير المنظومة الامنية لصالح المواطن والمقيم وذلك للزيادة الملحوظة في الجرائم والجنح والتي يتسبب بها وجود رعايا اكثر من 120 جنسية جاءوا للكويت وحملوا معهم ثقافاتهم وانماط حياتهم ومعتقداتهم، وانطلاقا من هذا الهاجس الامني لابد من ان تراعي وزارة الداخلية زيادة المخافر والاجهزة الامنية الحديثة والتدريب العالي لعناصر الامن واخضاعهم لدورات تدريبية بشكل دوري لتنمية مهاراتهم وامكاناتهم وتحفيز المميزين منهم من خلال المكافآت المادية والمعنوية.

تاريخ النشر: الاثنين 28/4/2008
الوطن
رد مع اقتباس
  #39  
قديم 28-04-2008, 08:26 PM
الصورة الرمزية سمو^المشاعر
سمو^المشاعر سمو^المشاعر غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
المشاركات: 2,138
معدل تقييم المستوى: 19
سمو^المشاعر is on a distinguished road
رد: أبرز أحداث انتخابات مجلس الأمة 2008(موضوع متجدد)



المعلم أهم عناصر العملية التعليمية

العبيد: المطلوب استراتيجية طويلة المدى تنظم عناصر العملية التعليمية
دعا مرشح الدائرة الخامسة محمد فالح العبيد الى ابعاد وزارة التربية والتعليم العالي عن الضغوط السياسية والاهتمام بالمعلمين وابراز مكانتهم ورسالتهم واشراكهم في العملية التعليمية اذا كان هناك رغبة في تحقيق نقلة نوعية للتعليم
وقال العبيد في تصريح صحافي »ان النظام التعليمي لن يتطور او يصل الى الطموح المنشود ما لم تكن هناك استراتيجية طويلة المدى تنظم كافة عناصر العملية التعليمية وفق رؤية واضحة بعيدا عن تدخل السياسة والضغوط الخارجية. اذا اردنا ان ننجح يجب ان نبعد التعليم عن الصراعات ، حتى الوزراء الذين يتعاقبون على حقيبة التربية يفترض بهم انهم ينفذون هذه الاستراتيجية ويتابعون ويقيمون السلبيات والعقبات فلا مجال للاجتهادات في عملية التعليم«.
وطالب الاهتمام بالمعلم باعتباره اهم عنصر من عناصر العملية التعليمية مبيناً ان التجديد الذي ادخل على النظام التعليمي في الكويت كان ينبغى ان يقابله اهتمام مواز بالمعلم وتوفير البيئة المشجعة على العطاء لا ان نرهقه بالمهام الادارية والواجبات الوظيفية التى اثبتث عدم جدواها بل اصبحت سببا رئيسيا للتسرب والعزوف عن المهنة، فالمعلم الذي يقف ساعات طوالاً ليس من المنطق ان نرهقه ايضا بمهام ادارية ووظيفية ودفاتر تحضير يومي وغيرها من الاعمال الاشرافية على حساب الدور الرئيسي وهو التعليم.
وقال مرشح الدائرة الخامسة محمد فالح العبيد ان قانون حماية المعلم يجب ان يقر باسرع وقت حتى يحفظ للمعلم والمعلمة كرامتهما ولهذه المهنة مكانتها لتكون عامل جذب كما كانت في السابق على عكس ما هو حاصل الان وهذا أمر مؤسف، »ينبغي ان تكون هناك تشريعات وقوانين تحمي المعلم وتكفل له بيئة تساعده على العطاء والبذل وتربية ابنائنا لان دور المدرسة والمعلم لا يقل اهمية عن دور الاسرة«.
وقال العبيد اننا اليوم بحاجة الى من يساعد ابناءنا على حب العلم والتفكير والابداع واشراك المعلم في ادارة العملية التعليمية وتطوير امكانياته والارتقاء بها متسائلا: كيف يمكن ان نطلب العطاء ممن يفتقد اليه فالتعليم الجيد يعتمد على المعلم الجيد
كما دعا الى الاستفادة من تجارب الدول المتقدمة ومواكبة التغييرات المتلاحقة واستخدام التكنولوجيا مشيرا إلى ان وزارة التربية قطعت شوطا كبيرا في هذا المجال ينبغى دعمه وتوفير الامكانيات المادية وغيرها لاننا نتعامل مع اهم مرفق فميزانية اعتمادات السنة المالية 2008/2009 تبلغ 912.7 مليون دينار أي زيادة بنسبة %58 مقارنة مع ميزانية عام 2006 وهذا امر ايجابي ولكن لا يحقق الطموح الذي ننشده فالبنية الاساسية لمنظومة التعليم بحاجة الى تحديث وتطوير ومدارس عديدة بحاجة الى هدم واعادة بناء و زيادة المخصصات للدورات التدريببة وورش العمل وتنظيم المؤتمرات المحلية واستضافة الاستشاريين لما لها من اهمية في مواكبة التطور العلمي ورفع مستوى واداء مخرجات التعليم لتتناسب مع احتياجات سوق العمل وتغيير مفهوم المدرسة لتكون جزءا من التنمية في المجتمع بما في ذلك قبول ذوي الاحتياجات الخاصة في مدارس التعليم العام وتوفير كافة الامكانيات والتسهيلات لدمجهم في بنية المجتمع بدلا من عزلهم في مدارس خاصة.
ودعا مرشح الدائرة الخامسة محمد فالح العبيد وزارة التربية الى متابعة التزام المدارس الأجنبية بالنظم والقوانين واللوائح التى تنظم عملها حتى لا تكون هناك انحرافات او سلوكيات دخيلة لا تتفق والنظام العام مشيرا الى ضرورة ان تتخذ إدارة التعليم الخاص إجراءات حازمة بحق أي مدرسة لا تلتزم بالنظام او تحاول استغلال المواطنين بزيادة الرسوم كما هو حاصل الان ويشتكي منه المواطنون مشيرا الى ان بعض المدارس قامت بزيادة.. الرسوم %50 فأين المسؤولون واين تطبيق القانون.
رد مع اقتباس
  #40  
قديم 28-04-2008, 08:27 PM
فهيد الكفيف فهيد الكفيف غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jun 2006
الدولة: الكويت
المشاركات: 20,645
معدل تقييم المستوى: 10
فهيد الكفيف قام بتعطيل التقييم
رد: أبرز أحداث انتخابات مجلس الأمة 2008(موضوع متجدد)

اشكرك اخت بنت اعلميه على الموضوع المميز وقد تم تثبيته واشكر جميع الاخوه والاخوات المشاركين الذين يضيفون في كل وقت معلومات مهمه عن الانتخابات وعن وضع مرشحينا



اما عن الوضع

كنت بالامس مع احد مفاتيح ولجان التحالف (هاجري-كندري-مطيري-؟؟)
وقد تم الاتفاق بينهم على ان كل مرشح منهم يأتي بـــ3000 ناخب يحلفون على القرآن
اذا هذا التحالف حتى الان وقبل ان يعلن وبشكل رسمي اسم المرشح الرابع ينطلقون من 9000 واي ارقام اخرى فهي للمرشح اي ان كل مرشح يستطيع التبادل او (السنجل) بعد هذا الرقم

اما عن تحالف(2 عتيبي-دوسري-عنزي) فالامور مبهمه ولكن ما انا متاكد منه ان هناك خلاف بين العتبان وان سعدون غير راضي على وجود مرشحين للعتبان

وما وصلني ان له 50 لجنه نسائيه تشتغل في المناطق له وحده غير اللجان التي سيشترك فيها في التحالف حتى انه رفض ان يشرك مرشح العتبان الثاني في اللجان الــ50 المذكوره..




اما اخوتنا ومرشحينا فما اقول الا الله يوفقهم ولو اني عندي الكثير من الملاحظات على اغلبهم ولكن ما نقول الا الله يستر لن اوضاعنا ليست بالافضل من الاخرين..بقي 19 يوم فقط
واتمنى ان اللجان النسائيه لمرشحينا ان تكثر وتزيد من نشاطها..




اتمنى لكم التوفيق...

 

التوقيع

 

لمتابعتي على تويتر
@ fuhaid_alkafif

 
 
رد مع اقتباس
رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فضيحة الحكومة ( أحداث الصباحية .. 11 أبريل 2008 ) فيديو سياسي محنك المجلس الانتخابي والسياسة المحلية 3 16-04-2008 03:32 PM
رئاسة مجلس الأمة ... (( رؤية عن قرب )) حمزة المجلس الانتخابي والسياسة المحلية 3 13-07-2006 01:46 PM
نداء إلى أعضاء مجلس الأمة وحووش المجلس الانتخابي والسياسة المحلية 15 04-02-2006 08:42 AM
أبرز أحداث عام 2005 موكب المجلس العــــــام 10 02-01-2006 04:52 AM

 


الوقت في المنتدى حسب توقيت جرينتش +3 الساعة الآن 02:08 AM .


مجالس العجمان الرسمي

تصميم شركة سبيس زوون للأستضافة و التصميم و حلول الويب و دعم المواقع