مجالس العجمان الرسمي

العودة   مجالس العجمان الرسمي > ~*¤ô ws ô¤*~المجالس العامة~*¤ô ws ô¤*~ > المجلس العــــــام

المجلس العــــــام للمناقشات الجادة والهادفة والطروحـــات العامة والمتنوعة

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #1  
قديم 11-09-2017, 07:00 AM
محمود المختار الشنقيطي محمود المختار الشنقيطي غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jul 2012
المشاركات: 968
معدل تقييم المستوى: 12
محمود المختار الشنقيطي is on a distinguished road
ومضات من مذكرات"مرتدة : ضحية الجهل والعشق! (5 - 5)

ومضات من مذكرات"مرتدة : ضحية الجهل والعشق! (5 - 5)

نعم.كان سكنى الأميرة في بيتها الجديد،بدلا من مزرعة"بوبوبو"خطوتها الأخيرة نحو مصيرها الجديد.
في البدأ حين قرأت تحليل المؤلفة للتعليم في الغرب .. ومقارناتها لما يتعلق بالموضة ... وبسطها وجهة نظرها في الرق .. تصورت أو انتظرت فصل انتقالها إلى"النصرانية"إذ ظننت،واهما،أنها ستحلل سبب تغييرها دينها .. وما يحتاجه ذلك من حجج .. ولكن ..
نعم.كما قلتُ .. توهمت ذلك.
كل الذي قالته عن زواجها و"ردتها"سأنقله بالحرف.
ولكن قبل ذلك،أضع هذه الأسطر التي عثرت عليها :
تحدثت مطولا عن الصداقة في الشرق،وأنها لا علاقة لها بالطبقية .. فقد تكون بين أي طرفين،مهما تباينت مكانتهما الاجتماعية ... (وإذا دخل أحد السجن فإنه لأمر بديهي أن يدع صديقه نفسه يحتجز بضع ساعات من النهار معه ){ ص 323 ( سالمة بنت سعيد "اميلي رويته" : مذكرات أميرة عربية / ترجمة : د.سالمة صالح / منشورات الجمل/ الطبعة الثانية 2006 }.
وقبل النقل أيضا،ذكر الدكتور "عيد"في برنامجه "على خطى العرب"أن الأميرة كانت تنظر إلى"الألماني"وهو يمارس الرياضة في بيته .. فظنت أنه يؤدي طقوسا دينية .. ولكنني لم أجد هذا في الكتاب الذي بين يديّ!
في قصتها مع الألماني تقول :
(في هذا الزمن المقبض حيث ساد الكدر والشقاق حول عائلتنا،شعرت بالسعادة من خلال حبي لشاب ألماني،كان يقيم في زنجبار كممثل لبيت تجاري من هامبورغ،كثيرا ما وصل إلى الإعلام عرض غير صحيح للأحداث ذات الأهمية الخاصة لي،التي ارتبطت بهذا،لذا أحس بالحاجة إلى أن أتحدث عن الموضوع بكل ارتباطاته باختصار. تمتع الأوربيون في ظل حكومة أخي ماجد بمكانة محترمة جدا. كانوا ضيوفا مُرحبا بهم وفي مزارعه وكانوا يصادفون في كل مناسبة ترحيبا ملحوظا. وقد تربطني أنا وأختي خولة علاقات صداقة مع أوربيي زنجبار،عبرت عن نفسها في بعض الهدايا الصغيرة،كما تسمح به عادات البلاد. وحين كانت الأوربيات يأتين إلى زنجبار كن يزرننا غالبا أنا وخولة فقط.
تعرفت على زوجي المقبل بعد انتقالي من بوبوبو بوقت قصير. كان بيتي يقع في جوار بيته مباشرة،وكان سطح بيته أوطأ من سطح بيتي،وكثيرا ما شاهدتُ من أحد شبابيك الطابق الأعلى مجالس الرجال البهيجة التي كان ينظمها من أجل أن يريني وجبات الطعام الأوربية. شاع في المدينة بعد وقت قصير أمر صداقتنا التي تحولت مع الزمن إلى حب عميق،وعرف بها أخي ماجد أيضا. لم يبد لذلك إزائي أي عداء أو يسجنني كما روت الأساطير.
بالطبع شعرت بالرغبة في مغادرة وطني سرا حيث لم يكن الارتباط بالحبيب ممكنا على الإطلاق.أخفقت المحاولة الأولى بهذا الصدد.ولكن تهيأت لي بعد وقت قصير فرصة أفضل. من خلال وساطة زوجة الطبيب الإنكليزي ونائب القنصل يومذاك السيد س.،والتي كانت صديقة لي،اصطحبني ذات ليلة قائد السفينة الحربية البريطانية "هاي فلاير"السيد ب. في قارب. حين وصلت إلى ظهر السفينة ،انطلقت في الحال متجهة إلى الشمال. وصلنا سالمين إلى عدن،هدف رحلتنا. نزلت هنا عند زوجين إسبانيين كنت أعرفهما من زنجبار،وانتظرت بصبر حتى وصل خطيبي الذي كان يحتاج إلى بضعة أشهر لينظم شؤونه في زنجبار إلى عدن أيضا.
تلقيت خلال تلك الفترة دروسا في تعاليم الديانة المسيحية. وقد جرى تعميدي الذي حصلت خلاله على اسمي اميلي،في الكنيسة البريطانية في عدن وبعده مباشرة عقد قراننا وفق الطقوس الإنكليزية. حين انتهت الاحتفالات أخذنا السفينة مرورا بمارسيليا إلى همبورغ {هكذا} مسقط راس زوجي،حيث استقبلنا والداه وأقاربه أفضل استقبال.
اعتدت بعد وقت قصير الأوضاع الغريبة عليّ وتعلمت بحماس كل ما هو ضروري لحياتي الجديدة.وقد تابع زوجي الذي لا أنساه بحيوية المراحل المختلفة من تطوري،وشعر بفرح خاص دائما وهو يلاحظ الانطباعات الأولى التي تشكلت لدي عن الحياة الأوربية وعادات العالم المتحضر. لقد سجلت هذه الانطباعات في مذكرات مخلصة ربما وجدت الفرصة لا حقا للتحدث عنها.
لم تدم حياتنا السعيدة الراضية طويلا.كان قد مضى على انتقالنا إلى همبورغ أكثر من ثلاث سنوات بقليل حين تعرض زوجي الحبيب لحادث،إذ سقط لدى القفز من عربة الخيول ودهس.وفارق الحياة بعد ثلاثة أيام من الآلام المبرحة. وجدت نفسي وحيدة في العالم الكبير الغريب مع ثلاثة أطفال صغار عمر أصغرهم ثلاثة أشهر فقط.{ عجيب أمر هذه "الثلاثيات" : ثلاث سنوات .. ثلاثة أيام .. ثلاثة أطفال .. ثلاثة أشهر !!- محمود}فكرت طيلة فترة من الزمن أن أعود إلى بلادي،لكن القدر أراد أن يموت أخي ماجد أيضا الذي كان طيبا معي،بعد شهرين من تلك الضربة الكبيرة. لم يمس خطيبي بعد سفري قيد شعرة وتركه يصفي أعماله في زنجبار دون عائق. ولم يضغن عليّ فيما بعد بسبب هروبي سرا بأية صورة ،لقد آمن كمسلم ورع بإرادة الله وكان مقتنعا أنها هي التي قادتني إلى ألمانيا. وقد قدم لي دليلا مؤثرا على استمرار شعوره الأخوي قبل وفاته بوقت قصير،إذ حمل سفينة بخارية بأشياء من كل الأنواع،وطلب تسليمها إلي في هامبورغ كهدية. وكانت السفينة لا تزال في طرقها حين فارق المعطي الكريم الحياة فجأة. لم أستلم أيا من الأشياء التي أرسلت إلي،ولم أكن قد عرفت في ذلك الوقت بوجه عام عن نية ماجد النبيل،ولم أسمع إلا لاحقا أن نيته الطيبة أحبطت وأنني خدعت.لقد نشرت إشاعة في هامبورغ بأن السفينة وصلت إلى الميناء من أجل إصلاحها فقط. بعد تسع سنوات روى لي صديق شاهد سفينة ماجد في جبل طارق وتحدث إلى قبطانها بأن الحمولة كانت مخصصة لي! وقد وجد أفراد طاقم السفينة السمر رغم كل التحفظات الطريق إلى بيتي في هامبورغ. وقد كان الرجال المساكين سعداء جدا لأنهم نجحوا في ذلك وأظهروا لي بطريقة مؤثرة تعلقهم بي. { وصلت الشحنة أم لم تستلمها أبدا؟!! - محمود}
عشت سنتين أخريين في هامبورغ،وقد تبعني سوء الحظ هنا باستمرار. خسرت بسبب الغير جزءا مهما من ثروتي وكان علي أن أدير شؤوني بنفسي.كرهت الإقامة في موضع سعادتي العائلية السابقة،سيما وأن بعض الأوساط في تلك المدينة الساحلية لم ترعني كثيرا كما توقعت.
انتقلت إلى درسدن وعرفت هنا التعامل الودود.ومن هنا قمت برحلة إلى لندن سأتحدث عنها في الفصل التالي بالتفصيل. حين شعرت في وقت لاحق بالرغبة في العيش في مكان هادئ ،انتقلت لبضع سنوات إلى رودولف شتادت المريحة. وقد قوبلت من المجتمع هناك أيضا بمحبة وصداقة،خاصة من السادة الأمراء. وقد اسعدت قوتي هناك ثانية بعد وقت قصير،فاستطعت أن أفكر في الانتقال إلى برلين،لأمكن أطفالي من الحصول على تربية جيدة. تعرفت هنا أيضا على بعض الأصدقاء المحبين الذين حاولوا جعل إقامتي في برلين مريحة،وقد وجدت حتى لدى أعلى الناس مكانة مشاركة بالغة اللطيف،سأتذكرها بمحبة على الدوام .){ ص 325 – 329}.
نعم.هذا الفصل بقضه وقضيضه!!
أما ما يتعلق برحلتها إلى لندن .. فقد سافرت إليها من أجل الصلح مع أخيها"السلطان برغش"وقد قابلت هناك السير بارتل فرير(الذي أصبح فيما بعد الحاكم العام لجنوب أفريقيا){ ص 334}.
اعتذر السير عن القيام بعملية "وساطة"بين الأميرة وأخيها السلطان،لأنه ضيفهم ولا يريدون إزعاجه .. ثم تزفر هذه الزفرة .. خصوصا بعد أن خدعها الإنجليز .. كعادتهم!! تقول معلقة على اعتذار "السير"عن القيام بالوساطة،بحجة عدم إزعاج السلطان :
(إلا أنه أمر مشكوك فيه أيهما أكثر إزعاجا للسلطان،أن يوقع اتفاقية العبيد،حيث أرغمه المرء عليها بالمسدس تقريبا،ويعترف بذلك بالحماية البريطانية،أم يمد يد المصالحة لأخت نادمة){ ص 335}.
ترى هي أنهم خافوا أن تطلع "السلطان"على ما يجهله في"السياسة"وهو الذي لا يجيد لغة أجنبية .. وكان"السير"قد صفعها بأول سؤال :
هل المصالحة أهم لديك أم مستقبل أولادك؟
تعهدوا بالإنفاق على الأولاد.
وحين سئل السير بارتل عن السبب المحتمل لإنفاق الحكومة البريطانية على أطفال الأميرة قدم الاسباب التالية :
(1- نسدي بذلك للسلطان صنيعا. 2-إننا نكفل إبقاء الأميرة هادئة لفترة من الزمن. 3- نسلب المستشار الألماني بسمارك كل فرصة للتدخل في هذه الأشياء فيما بعد. وقد بدا هذا منطقيا ومطمئنا){ ص 336 }.
الواقع أنهم خدعوا الأميرة .. يظهر من السياق،أنهم طلبوا منها أن تكتب طلبا للإنفاق على الأولاد .. ثم تحججوا بأن الطلب لابد أن يذهب إلى"الهند"لأنها تنمي إلى زنجبار .. وبعد فترة .. وبعد أن غادر "برغش" لندن .. ولم تعد الأميرة ترعبهم .. جاءها اعتذار مهذب بعدم إمكانية تحقيق طلبها .. أو وعدهم!!
على مدار"المذكرات"كنت أبحث عن"ندم ما".. حوار حول الأديان .. لكنني لم أعثر إلا على قولها – في تلك "الزفرة" التي نقلتها - .. (يمد يد المصالحة لأخت نادمة)
نادمة على ماذا؟ لا جواب،بطبيعة الحال.
وجدت أيضا،قولها،وهي عائدة إلى زنجبار :
(لقد تركت وطني كعربية تماما وكمسلمة مؤمنة وماذا أنا الآن؟مسيحية رديئة وأكثر قليلا من نصف ألمانية ){ ص 349}.
ما معنى "مسيحية رديئة"!!
الختام .. أحسان الله لنا ولكم الخاتمة ..
تحدثت المؤلفة مطولا،عن الحفاوة التي استقبلت بها من أهل زنجبار .. وترحيبهم بها،رغم أنها"مرتدة" – حسب تعبيرها – بل وصل الأمر إلى "مظاهرات"تصحبها حين تسير .. وإصدار "السلطان برغش"أمرا بجلد من يسير خلفها .. وقبول البعض أن"يعاقب"ولا يتخلى عنها!!
ثم .. في الهامش .. أكثر من الهامش .. مؤلفة الكتاب اسمها"سالمة" ومترجمته اسمها"سالمة" الأولى ولدت سنة 1844م،والثانية ولدت سنة 1942م... وما أكثر ما استعملت عبارة"المرء"في هذا الكتاب!!
آخر أسطر الكتاب شعرا،ذكرت الأميرة أنه فقد كثيرا من ألقه .. بسبب الترجمة ..
رسالة وصلتها بعد هروبها .. أو سفرها .. تقول الأبيات :
(ذهبتم دون أن تخبروني،
لقد مزق هذا قلبي وملأني بنار تتأكلني.
آه،لو تعلقت برقبتكم،فما انفصلت عنها حين غادرتمونا!
كان بإمكانكم أن تجلسوا فوق رأسي وتمشوا فوق عيوني!
إنكم تسكنون قلبي،وحين ذهبتم،
أورثتم روحي ألما لم أعرفه من قبل.
نحل جسدي ودموعي لا تنقطع،
تتقاطر واحدة بعد أخرى على وجنتي،مثل أمواج البحر.
آه يا رب العالمين! اجمعنا قبل موتنا.
ولو يوما واحدا فقط.
إذا عشنا فإننا سنلتقي!
وإذا متنا يبقى الذي لا يموت.
ليتني كنت طيرا فأطير إليك ممتلئا شوقا،
ولكن كيف يستطيع طير مقصوص الجناح أن يطير){ ص 370 - 371}.

تمت الومضات

ذيل على الومضات ..
ليست أكثر من ومضة أخرى .. وقد بدأت أقرأ شبح كتاب "كنت طبيبة في اليمن" - شبح الكتاب : هو كل كتاب إلكتروني .. ليست الكتب الإلكترونية كتبا .. بل أشباح كتبٍ – هذه المرأة "العشق" يأخذ فرنسيا إلى الإسلام ...
بعد سهرة الاحتفال بعيد استعادة "الإمامة" لآل "حميد الدين" .. وكانت الدكتورة المؤلفة في "تعز" .. تقول :
(أنهينا سهرتنا، كالعادة، في منزل الدكتور مروشي الرحب، ولكننا في تلك الأمسية فوجئنا بزيارة خارقة للعادة، فقد جاءتنا امرأة يمنية متنكرة في زي رجل أوروبي، إنها زوجة عامل إيطالي لم يقو على احتمال العزوبة فأسلم ليعيش مع امرأة مسلمة، وكان هذا هو الحل الوحيد وقد مارس التنكر هذا صيدلي سراً على مجالس الحريم، لكنه مرة تضمخ بعطر فرنسي فواح الرائحة لاوجود له في تعز فعرفه رجل في الشارع وهو تحت الملايه والبرقع ووقعت الكارثة.. قيدوه بالسلاسل وطردوه.. أما زوجة الايطالي هذه الشابة فقد كانت ترغب أن تراني، وقد توسلت إلى زوجها أن يسمح لها بالحضور معه وهي في زي الرجل الأوروبي ولكن الدكتور مروشي، وهو في حالة من القلق وعدم الرضا، طردها في الحال.){ شبح كتاب كنت طبيبة في اليمن) : كلودي فايان}
ذيل آخر .. مما يدخل ضمن إطار زواج "المسلم"بـ"الكتابية" .. جاء في كتاب "الطريق إلى مكة"، حوار دار على مسمع من محمد أسد،بين"عمدة"مصري،ورجل يوناني،سأل إن كان الإسلام عادلا،وهو يسمح للمسلم بالزواج بالكتابيات،ولكنه لا يسمح للمسلمة بالشيء نفسه : فهل تسمي هذا عدلا؟ ولابد أن نتعجب،في البداية،من وصف (أسد) لذلك (العمدة) بأنه مجرد من كل علم!!!
(عمدة مصري (..) رجلا بادي الغنى إلا انه كان مقتنعا ببقائه مجردا من كل علم.(..) وقد أجاب الرجل "الذي لا يقرأ ولا يكتب" على السؤال بقوله: ( - (( طبعا أسميه))،أجاب العمدة الوقور دون أن يتردد لحظة واحدة. وسأخبرك لماذا جاءت شريعتنا الإسلامية بهذا.نحن المسلمين لا نعتقد بان المسيح – عليه السلام – هو ابن الله،ولكننا نعتبره فعلا،كما نعتبر موسى وإبراهيم وسائر الأنبياء،رسل صدق من عند الله،وأنهم جميعا أرسلوا إلى الناس بالطريقة نفسها التي أرسل بها خاتم النبيين محمد – صلى الله عليه وسلم – وهكذا،فإذا تزوجت فتاة مسيحية أو يهودية من رجل مسلم فان بإمكانها أن تطمئن إلى أن أحدا من الأشخاص المقدسين في نظرها لا يمكن أن يؤتى على ذكره بين أفراد عائلتها الجديدة إلا بكل تبجيل واحترام. في حين انه،من ناحية أخرى،إذا تزوجت فتاة مسلمة من غير مسلم فان من تعتبره رسول الله خليق بان يذم ويساء إليه .. ولربما من قبل أولادها أنفسهم : أفلا يتبع الأولاد عادة دين أبيهم؟ وهل تعتقد أنت أن من العدل تعريضها لمثل هذا الإيلام والإيذاء؟ )) ولم يجد اليوناني ما يجيب به عن هذا إلا هزة من كتفيه){ص 228 – 229 ( الطريق إلى الإسلام) - نقله إلى العربية : عفيف البعلبكي / بيروت / دار العلم للملايين / الطبعة الخامسة 1977م }.





س/ محمود المختار الشنقيطي المدني
س : سفير في بلاط إمبراطورية سيدي الكتاب

 

التوقيع

 

أقول دائما : ((إنما تقوم الحضارات على تدافع الأفكار - مع حفظ مقام"ثوابت الدين" - ففكرة تبين صحة أختها،أو تبين خللا بها .. لا يلغيها ... أو تبين "الفكرة "عوار"الفكرة"))

 
 
رد مع اقتباس
رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ومضات من مذكرات"مرتدة : ضحية الجهل والعشق! (4) محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 0 09-09-2017 01:30 PM
ومضات من مذكرات"مرتدة : ضحية الجهل والعشق! (3) محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 0 07-09-2017 07:28 AM
ومضات من مذكرات"مرتدة : ضحية الجهل والعشق! (2) محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 0 05-09-2017 02:12 PM
ومضات من مذكرات"مرتدة : ضحية الجهل والعشق! محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 0 03-09-2017 02:22 PM
ومضات من مذكرات العدساني (1) محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 2 20-10-2012 03:09 PM

 


الوقت في المنتدى حسب توقيت جرينتش +3 الساعة الآن 02:17 AM .


مجالس العجمان الرسمي

تصميم شركة سبيس زوون للأستضافة و التصميم و حلول الويب و دعم المواقع