شنو الابيات اللي إذا ضاق صدركم ترددونها..؟

[ناثرة الورد]

مايكسر الكبرياء ويحني أعلى الرقاب ....

إلا دموع الرجال وضحكة المفتري ....

[مسفر مبارك]

الشوق لا يرحم ولا ياوي = يغيّر الواحد .. من طبوعه
والحب مهما كان .. مأساوي = له لذّةٍ .. في غاية الروعه
وانا العديم .. المغرم .. الهاوي = اللي كتب فالحب .. موسوعه
روايةٍ .. يروي بها .. الراوي = واعلامها بالعز .. مرفوعه
يا نفحة الكمبود .. والجاوي = يا احب .. واغلا .. نوع من نوعه
يا بلسم المجروح .. ومداوي = شح الزمان .. وظلمه .. وجوعه
لا تنتقد .. من جاك متهاوي = اللي عليك .. يسبّل .. دموعه
في جيتك .. رايق .. ومتشاوي = وفي غيبتك .. يتجرع اللوعه
يهواك شخصٍ ماهو .. بغاوي = لو انك ابعد من طرف كوعه!

[مسفر مبارك]

الحي ماهو اللي لجل حاجته حي

الحي من يطفي ظمأ كل مشغوف

والخوف ؟ ماهوب انك تخاف من شي

الخوف هو الخوف من طاري الخوف

[على دروب الغانمين]

ودعتك الله وأمـان الله وتوفيقـه=في رعايته عن براد الوقت والكنّه
عسا دروبك سعه ما تلحقك ضيقه=وعسى حياتك فرح وآخرتك الجنّه
مع السلامه وخذ فالجـوّ تحليقـه=واكفخ جناح السعد مال الزمن منّه
وصية القلب لاوصـى معاليقـه=احفظ فروض الصلاه وطبّق السنّه

م

[على دروب الغانمين]

(؛؛ لا مرّتك كلمة غضب .. من جاهل؛؛)=لا تحتضنها .. ثـمّ تبلـش فيهـا
(؛؛ اعرض عن الجاهل .. ولا تتجاهل ؛؛)=النظره اللي نظرتـك .. ترخيهـا
(؛؛ المعرفه لـو انهـا .. بالساهـل ؛؛)=ما شفتني اخمّهـا .. واخطيهـا!

م

[مسفر مبارك]

تـصـدّق أن أغـلــب رعـاة الحـرف ؟ خـوّانـة ضـمـيـر

شفـت الأدب هـذا ؟ يـبـيـعـونـه لـنـظـرة سـافـلـه
:

[ناثرة الورد]

{ يعني بيطول عذابك وبالعذاب يطول صمتي !!
و أنتي مرتاح بـ حيـاتك { و أنـا بين الناس سارح ..

[ناثرة الورد]

؛

أبي أعرف : تحبِّيني ؟
أو إنك مثل ما قالوا ،
جرحتي الوِد وسنيني ..
طعنتي الملح والعِشرة ..
نثرتيني بـ وجه الريح !
ولما إسألوا عنّي ..
تجاهلتي ،
و نسيتيني !




حقيقة إنتِ : تحبِّيني ؟
إذا ضاقت بيْ الدنيا ،
وملاها البرد أيامي ..
وعجزت من الوجـع أغفى !
تحسّي بي وتغطيني ..؟
تسابق خطوة أنفاسك ..
وتركض لي ،
تدفّيني ؟









تعالي ..
تعالي ..
تعالي ..
يالله قوليلي ،
إذا مرّك بهذا الصبح ..
عطر باقي من ثيابي
ودمعٍ جرّح أهدابي ..
وإذا بليلك تناسيتي ،
ولا إهتميتي بـ غيابي !
ونسيتيها حكاوينا ،
و لهفتنا بـ غناوينا ..
وبكى قلبك على الذكرى ..
وعاتب قسوة إحساسك ،
.. أبي ردّك :
تحبِّيني ؟







وإذا ضاقت بي الدنيا ..
وتغرّب فيني إحساسي ..
وجيت أبكي على بابك ،
وأصرخ ..
" حيل محتاجك :
أبـ أسمع منك عتابك ..
وأدورلك عذر وحلول ،
لأجل أعرف : تحبِّيني ؟





تعالي ..
تعالي ..
تعالي ..
الحين مرّيني ،
لأجل ماتنكسر أحلام ..
وتمُوت أيام عشناها ..
بنيناها بـ روابط حُب ،
لأجل ما يقولوا العذّال :
علاقة " عابرة " كانت ..
طبيعي إفترقوا و هانت !
طبيعي إفترقوا و هانت !





وربّي : إنتي تحبِّيني ..
وأكيد بترجعين الحين ،
محال أصلاً تخليني ..
ولو طالت بنا المدّة ،
صعب أنسى وتجافيني ..
والأصعب إنتِ تنسيني ،
طلبتك : لاتردّيني !
أبي نرجع مثل الأول ..
نسولف عن بدايتنا
أماانـــَّه ،
لا تْخذْلينـــــــي !


.
.
.
.



أماانــه ،
لا تْخذْلينـــــــي

[مسفر مبارك]

الضيقه اللي من غيابي .. تجرّعها = احس فيها .. وانا مالي دخل فيها
نبرات حزنك .. من البارح وانا اسمعها = ومن وين ما مرّني طيفك .. الاقيها
يا جعلني فدوة (العين) .. ومدامعها = اللي من الشوق .. ترسلّ لي معانيها!

[ناثرة الورد]

ما تغيَّر شي لكن .. صار فاضي هالمكان
يعني إنتَ شفت قلبي طحت مِنْ عيني وعينه

[ كان ] لك قلبي مدينه ولاحظ إني قلت : كان
يعني إنتَ الحين واحد خارج حدود [ المدينه ]

والسؤال اللَّي كتمتـه وما نِطَق فيه اللسان
كيف إيدك إطعنتني وآنا أحْسِبْهَا أمينه ..؟