.. [ استبصَار رُوح ] .. !

[عَليآء]

,’





أمر أحياناً بـ لحظآت أرى فيهآ النور يندثر رويداً رويداً و سرعان مآ يبدأ الظلام بـ الانقشاع !
و أؤمن أنه لا وجود لـ مصطلح { السرور ..





فَـ منذ كنتُ : و أيآمي حبلى ,
ليسَ بـ توائم فَرح \ بهجه ..!
بَل تسقط جنين الفرح في أول شهوره , و تلوث البهجـة بـ دمآء الحزن على موت آلفرح ...!

* و تقولُ نفسي المؤمنه بـ قضآء الله و قدره : يَا مثبت القلوب ثبت قلبي على دينك
آللهم ألهمني الصبر و السلوآن , و ارزق من فقدته العين عاليات الجنآن }

[عَليآء]

,’





صَديقتي :




عَرفتُ كيف أدسُ خيبتي بكِ عَن أعين الأزقة و الشوآرع آلتي حدثتها مراراً عن نزهة طويله سنفتعلهآ صَخباً مختلفاً مترجماً سعآدتنا حتى تضحك منها السمـآء ...!














* مَآ أقسى خيبات الأمل بـ من هم أقرب منك لـ روحك
رَبِ أسألك عوضاً }

[عَليآء]

,’


آللعب تَحت { آلمَطر .. ممتع ,
لكنك تعلم أنك سـ تمرض ..!
\
هو تماماً كـ البقآء مع شَخص أنتَ حقاً تحبه ,
حتى لو علمتَ أنكم لا تستطيعون البقآء معاً !








* بَعض الألم ممتع !

[عَليآء]

,’



في حياة التآريخ رجالاً لهم ذكر و أفعال و صفات ارتبطت بهم , و جعلتهم محط فخر لـ جيلٍ بعد جيل و حصاد حياتهم أصبح قصصاً تروى و حِكماً تُقال .

و في حياتي رجالاً أراهم كتباً بل روايات من العطآء و الطيب و الشيم , في الأمس القريب كنتُ أجهل معنى ( الخال خلي و العم ولي ) ولكنني بكل براءه أرددها أمام خالي , و تتعالى ضحكاته و يقول : " أمحق "

انكم مختلفون عن كل الرجال و خآلقي و أنتم مصدر فخري و اعتزازي و بكم أسير في هذه الحيآة بـ خطوآت واثقه \ قويه \ مُقدِمه على كل جديد لـ يقيني أنكم سَنداً لِي و ظهر

كيف لآ أفخر و أنتم أبناء ذاك الجبل الشآمخ , الذي أرى بـ تقاسيم وجه أملاً و فَرحاً و إقبالا , جدي \ ان تجآعيد ملامحك تخبرني كل مرة أجلسُ فيها معك و أتأملك أن ورآء هذه الملامح حياة حافله بـ الانجازات و العطآء , و " سوآلفك " التي لا أنفك أبتسم و أنا أستمع إليها هي أجمل الاغآني و ضحكآتك التي تتعالى على مواقف ترويها لي هي أعذب الألحان ,
يآآآآآآه أنتَ عظيمٌ بـ كل شيء , يَ ليتني كنتُ عصآتك لأكون معك و بجانبك و في يديك الدافئه وقتاً طويلاً , و لا أخذلك أبداً ,

لا أشعر بـ طعم اليوم من بدآيته في الصبآح إلا عندمآ أرى تلك الابتسامة و أشم رائحة القهوة من ديوانك العامر و نظراتك الحانيه لي وقولك " وينكم و وين الدوآم " =) , و عند الرجوع و تدافع أبناءك الصغار لتقبيلك قبله العوده
و قولك " قدكم هالكين " , و أيعقل أن يكون للمساء طعماً دون صرختك المعتاده " يَ عياال أمـسوا "

جَدي ... أحـبُك




خوآلي يَ عزوتي يَ عصآبة الرآس
............................... فيكم أنومس و أفتخر يَا خوآلي

* جعلك على القوة يَآ { أبو فهآد ..

[عَليآء]

,’


التغآفل عن بَعض الأخطآء في حقك الشخصي يديم الألفة .. و قد قال تعآلى : { عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَن بَعْضٍ }..
قآل الامام أحمد : تسع أعشار العآفيه في التغآفل , فما أجمله مع قريب و صديق |

.................................................. .......................................... * سَلمآن العوده



جَميل ؛ و لكن بَعض الأخطاء لا تُقبل للمرور أليسَ لـ قلوبنا و نفوسنا علينا حق ؟!
كيفَ نقبل أن تعيش نفوسنا بـ ألم و صرآع لأجل " خوآطرهم " و لكي يعيشوا بنظافة الضمير لانهم ضمنوا أننا نتغافل و نتناسى أخطائهم باختلاف أحجامها !
و يَا ليتهم يتعظون و يكتفون , بل يتمادون بتكرار الخطأ و اعتادوا على قول " آسف " و سمآع " سآمحتك " !





إن قلت لي ننسى الموآجع و لآ بآس
................................... بقول لك بعض المسامح كلآآآآآآآفه

.................................................. ..................... * غير معروف }

[عَليآء]

,’

يَا قلب لا تشكي و لا تهيّض العين = ما فيه من يسمع ونينك و يرحَمْك !
الحزن هذا مثل فرضة الــدين = ملزوم تآمن به و ملزوم يسكنك
لا تحسب الناس بالهم دارين = جهال لو يقولون : إيه نَفهمْك !

* عَليآء

[عَليآء]

,’

للموآجع صوت محدٍ يسمَعه = لو تعالت بـ الصرآخ و لو وِطَتْ
لَو تِحس الناس بالموجوع وجعه = ما تشوف شفآه بالناس ضحكت !

* عَليآء

[عَليآء]

,’

قَلبي فقير و ياما هو حَلَم = يلقى وفا واحساس ناسٍ واصله
ما عاد أنا أحس لـ الطيبه طَعَم = من كثر مآ شفت ناسٍ عاطله !
مهما فِتَر حيلي و الحلم إنهدم = يبقى رجآي برب غيثَه هاطله
يا قلبي ان كنت من دنياي انظلم = قوي عزومك و الفرح بـ تآصله

* عَليآء

[عَليآء]

,’


ترهقني التساؤلات المزعجه دون اجابات وافيه تسكن من ضوضاء دمآغي !




* تصبحون عَلى انشرآح

[عَليآء]

,’


إلَى أقرَب المقرّبين " كوكِي " :


أحتآج إلَى يَدآكِ التّي تَرسِم عَلى كفّي نَصائِح مبتَسمَه و محفزّه ..
و حينَ تَكون الحياة فِي حظوركِ و مَنظوركِ " أصغَر مِن أصغَر شيّء " !
لآ تَستَحِق منّا حُزن \ تَفكِير \ سَفَر لـ الخوآطِر البآكِيَه ,
رُغمَ حَدآثةِ سنَكِ إلا أنّكِ بَحرٌ مِن النضج و الخِبرَة قَد تَجهلينَ كِيفَ ذلِك ؟!
و لكنّي أنظركِ بِـ زآويَة اللآجئ إليكِ بَعدَ الرحمآنِ ,
لَيتَ الرّب لا يريني بِكِ مَكروه


}