يوميات كـــــــأس أسيــــــــــــا

[فالك طيب]

كاهيل يستبعد أستراليا كمرشحة للقب
كرة القدم - كأس آسيا




مهاجم نادي ايفرتون الإنكليزي لا يعتبر أن منتخب بلاده من المرشحين البارزين لإحراز كأس آسيا.


الدوحة - أكد مهاجم نادي ايفرتون الإنكليزي ومنتخب استراليا تيم كاهيل أنه لا يعتبر منتخب بلاده من المرشحين البارزين لإحراز كأس آسيا لكرة القدم التي تنطلق السبت المقبل في العاصمة القطرية الدوحة.

ويعتبر كاهيل واحداً من 19 لاعباً يدافعون عن ألوان أندية أوروبية ضمن التشكيلة الرسمية للمنتخب الاسترالي المشارك في النهائيات القارية بينهم 12 خاضوا نهائيات كأس العالم 2010 في جنوب أفريقيا.

وقال الهداف الاسترالي "من الصعب اعتبار منتخبنا أحد المرشحين لإحراز اللقب، لا زال الوقت مبكراً وأنا لم أتواجد معه لفترة طويلة، في حين أن بقية المنتخبات تجمعت لفترات أطول".

وتابع "لا أدري إذا كان بالإمكان اعتبار أنفسنا مرشحين في الوقت الراهن، لم نتجمع لفترة طويلة وهنالك العديد من اللاعبين الجدد ولا زلنا بحاجة لبعض الوقت من أجل التأقلم، لكننا في ذات الوقت نمتلك لاعبين على أعلى مستوى من كافة أرجاء العالم، ويجب أن نحرص على تقديم مستوى جماعي جيد".

وأضاف "ببساطة نحن نحترم بقية المنتخبات وسنحاول اللعب بأفضل ما يمكن وتقديم انطباع جيد عن الفريق وإظهار انضباط كبير، حصلت على إجازة من الدوري الإنكليزي من أجل التواجد في كأس آسيا، ولهذا من الضروري بالنسبة إلي أن نحقق أفضل ما يمكن في هذه البطولة".

وأوضح "هناك العديد من المنتخبات القادرة على الفوز باللقب، ويجب أن نحاول قدر الإمكان أن نكون في أفضل حالاتنا خلال الدور الأول وسنرى ماذا سيحصل بعد ذلك".

وعن رأيه بمنتخبات المجموعة التي تضم أيضا البحرين وكوريا الجنوبية والهند، قال كاهيل "الهند غير معروفة بالنسبة إلينا، ويبدو أن المباراة أمامها ستكون صعبة، ولكن بالنسبة لكوريا الجنوبية والبحرين، فيجب أن أشير إلى أننا فزنا على الأولى 1-صفر في المواجهة الأخيرة في المنامة وجاء الهدف في الدقيقة الأخيرة ولهذا فان فريقها جيد وصعب للغاية، وبالنسبة إلى كوريا الجنوبية فهي من ضمن المنتخبات المرشحة ولا أعتقد بأن مواجهتها ستكون سهلة على الإطلاق".

[فالك طيب]

الأخضر السعودي يختتم استعداداته بالتعادل مع أنغولا





تعادل المنتخب السعودي لكرة القدم مع نظيره الأنغولي سلبياً في المباراة الودية التي جرت بين الفريقين أمس الثلاثاء على استاد "الأمير محمد بن فهد" في الدمام ضمن استعدادات الفريقين لارتباطاتهما المقبلة.

وتأتي المباراة في آخر التجارب الودية ضمن استعدادات المنتخب السعودي (الأخضر) قبل خوض نهائيات كأس آسيا 2011 التي تستضيفها قطر من السابع إلى 29 كانون ثان/يناير الحالي.

ويخوض المنتخب السعودي فعاليات الدور الأول في كأس آسيا ضمن المجموعة الثانية التي تضم معه منتخبات اليابان وسوريا والأردن.

وسنحت للفريقين العديد من الفرص السهلة على مدار شوطي المباراة وبخاصة للمنتخب السعودي ولكنها افتقدت للدقة المطلوبة أمام المرمى.

وكانت تجربة اليوم مفيدة للغاية للأخضر كما كانت رائعة للمنتخب الأنغولي الذي يستعد أيضا لاستئناف مسيرته في التصفيات المؤهلة لكأس الأمم الأفريقية 2012 والتي تستضيفها الغابون وغينيا الاستوائية.

[فالك طيب]

المطـوع يتـعرض لإصابة في أول تدريبـات الأزرق في "الدوحة"






أصيب مهاجم "الأزرق" بدر المطوع في الحصة التدريبية الأولى التي اجراها المنتخب اليوم الثلاثاء على ملعب "اسباير" في الدوحة استعداداً لبطولة كأس آسيا، ولم يتمكن من إكمال التدريب.

وقال أخصائي العلاج الطبيعي د.عبد المجيد البناي في تصريح للموقع الالكتروني للاتحاد الكويتي لكرة القدم أن الإصابة عبارة عن التواء في الكاحل الأيمن، ولا يمكن تحديد مدى خطورتها إلا بعد مضي 24 ساعة لمعرفة ما إذا كان التورم مصحوب بدم من عدمه

[فالك طيب]

غوران: سنتعامل مع كل مباراة على حدة والمواجهة الأولى الأصعب


استقبال إعلامي لافت للأزرق في الدوحة






كتب سالم سعدون:
حظي منتخبنا الوطني لكرة القدم (بطل خليجي 20) باستقبال اعلامي لافت فور وصوله الى مطار الدوحة امس حيث رست سفينة الازرق ايذانا للمشاركة في منافسات نهائيات امم آسيا الرابعة عشرة التي ستنطلق بعد غد الجمعة وتستمر حتى 29 يناير الجاري وعكس الاهتمام الذي وجده منتخبنا من قبل وسائل الاعلام المختلفة التطور الكبير الذي طرأ عليه خصوصا بعد الفوز ببطولة الخليج الاخيرة التي اقيمت في مدينة عدن اليمنية. وكان في مقدمة مستقبلي الأزرق السفير سلمان الهيفي وأركان السفارة.
ويقص الازرق الذي يعلب ضمن المجموعة الاولى التي تضم الى جانبه قطر واوزبكستان والصين مشواره في البطولة بمواجهة صعبة امام الاخير السبت المقبل على ان تفتتح البطولة بلقاء قطر واوزبكستان الجمعة.
وتعامل رئيس الوفد الشيخ طلال الفهد مع الاهتمام الاعلامي الكبير بنجاح بعد ان منع اللاعبين من الادلاء بالتصريحات لاي وسيلة اعلامية والايعاز للجهازين الفني والاداري بعدم الاندفاع وراء المحاولات الاعلامية التي قد تخلق نوعاً من التوتر أو الاندفاع وراء الاهداف التي يريدها الخصوم وقد تعامل الوفد مع الاعلام وفق تعليمات الفهد وركز على المشاركة الايجابية وتقديم المستوى الذي يليق بسمعة الكرة الكويتية.
وفور وصوله الى مقر اقامته في فندق انتر كونتيننتال عمد الجهاز الفني بقيادة غوران توفاريتش الى استغلال الوقت المتاح له من خلال عقد اجتماع قصير مع اللاعبين طالبهم فيه بمضاعفة الجهد والحذر الشديد من كافة الامور التي قد تزعزع الاستقرار الذي كان له دور كبير في التأهل الى النهائيات الحالية والفوز ببطولتي غرب آسيا وخليجي 20 ومن ثم توجه الازرق الى الملاعب الفرعية لاستاد سحيم بن حمد واجرى اول تدريباته تحت قيادة المدرب غوران ومساعده الوطني عبدالعزيز حمادة ومدرب حراس المرمى زلاتان بوفيتش بمشاركة 23 لاعبا واشتمل المران الذي حرص الجهز الفني ان يكون خفيفا لمراعاة رحلة الطيران وساعات الانتظار التي سبقت الرحلة على الاحماء وفك العضلات واجراء تقسيمة بين فريقين ركز فيها على المفاهيم الدفاعية وكيفية التعامل مع سرعة المنتخب الصيني واغلاق المناطق الخلفية امام مفاتيح لعبه من خلال تضييق المساحات عليهم والتمركز الجيد وفرض الرقابة اللصيقة على مهاجميه وعدم اتاحة الفرصة أمام المهاجمين للوصول الى مرمى نواف الخالدي مع عدم اجراء أي تغييرات على النهج الهجومي والعمل على تجهيز عنصر المفاجأة الذي سيكون عبر عبدالعزيز المشعان وخالد خلف وحمد العنزي.
وسيكتفي الجهاز الفني بتدريب الازرق في الفترة المسائية حتى موعد مباراة الصين السبت المقبل ولن يخضع اللاعبون الى التدريبات بالفترة الصباحية بهدف ابعادهم عن الارهاق خصوصا وان الجميع يتمتع بلياقة بدنية عالية جراء المعسكر التدريبي الذي اقامه المنتخب في العاصمة المصرية القاهرة.

تعزيز الافكار

وفي اطار تعزيز الافكار قامت ادارة الوفد بتوفير عشرة اشرطة للمباريات الدولية الاخيرة التي خاضها المنتخب الصيني مابين مباريات رسمية وتجريبية وسيقوم الجهاز الفني بعرضها على اللاعبين ابتداء من اليوم والتنبيه عليهم لاستغلال نقاط الضعف بالخصم والعمل على استثمارها لتحقيق الفوز مع الحرص على التعامل مع نقاط القوة وتعطيلها بكافة السبل المشروعة.

غوران: يثق باللاعبين

وقد اكد مدرب المنتخب الوطني غوران توفاريتش ان الازرق جاهز لمنافسات البطولة بعد ان استعد جيدا لها من خلال اقامة معسكر تدريبي في القاهرة تخلله اقامة 3 مباريات تجريبية مع كوريا الشمالية وزامبيا مشيرا الى ان ثقته بلاعبي الازرق ليس لها حدود لتحقيق النتائج المرجوة منهم ومواصلة العروض المميزة التي قدموها خلال العام الماضي وتوجوها بالتأهل الى النهائيات والفوز ببطولة الخليج الماضية.
واضاف غوران انني اعلم جيدا ان بطولة آسيا تختلف كثيرا عن بطولة الخليج كون الاولى بطولة قارية يشارك فيها منتخبات لها وزنها على الصعيد العالمي وتحظى باهتمام كبير من قبل وسائل الاعلام المختلفة لذلك ساعمل على ترك بصمة على جبين هذه البطولة لاسيما وان فريقي لايقل شأنا عن المنتخبات الاخرى ويضم لاعبين على مستوى عال وادارة واعيه تعرف كيفية التعامل مع الاحداث برئاسة الشيخ طلال الفهد.
وقال ان الازرق وقع في المجموعة الاولى التي تضم منتخبات قوية مثل الصين واوزبكستان المتجدد وقطر صاحب الارض والجمهور وعلينا ان نحترم الخصوم وان نتعامل معهم جيدا اذا ما اردنا خطف احدى بطاقتي التأهل للدور الثاني مؤكدا ان المباراة الاولى امام الصين صعبة جدا لعدة اعتبارات ابرزها المستوى العالي الذي يملكه وكذلك لكونها المباراة الاولى للازرق لكننا سنتعامل معها وفق امكانياتنا وبارادة رجال الازرق نستطيع الخروج بنتيجة ايجابية فيما مباراة اوزبكستان لاتقل شأنا عن الصين لان هذا المنتخب اعتبره من منتخبات الدرجة الثالثة في اوروبا ويتميز بالقوة والمهارة والتسديد من مسافات بعيدة ومازال غامضا بالنسبة لنا لكننا سنشاهده امام قطر في افتتاح البطولة اما الاخير فنعرفه جيدا على الرغم من التغييرات التي اجراها مدربه بدخول خمسة لاعبين جدد على التشكيلة التي خاضت بطولة خليجي 20.
ونوه الى ان لايمكنه ان يثبت على طريقة واسلوب واحد طوال البطولة لانه يواجه مدارس مختلفة فالصين لا يمكن مقارنتها باوزبكستان ويجب علينا ان نغير المفاهيم الدفاعية خصوصا في اللقاء الاول امام الصين الذي يتميز في السرعة والمباغتة وفي حال عدم اغلاق المنطقة امامه سيلحق بنا الأذى دون شك وعلى ضوء ذلك لابد ان نتجدد في كل المباريات خصوصا على المستوى الدفاعي اما الشق الهجومي فلن يتغير بتاتا.
وتمنى غوران ان يسود الاستقرار في المنتخب وان لا يتعرض أي من اللاعبين الى الاصابات التي قد تؤثر فيه وان يستطيع رسم البسمة على شفاه الجماهير الرياضية كما فعلها في البطولات الماضية.

[فالك طيب]

البحرين يتلقى الخسارة أمام كوريا الشمالية في اختباره الأخير
كرة القدم - كأس آسيا








المباراة شهدت العديد من الفرص لكنها لم تشهد سوى هدفٍ وحيد حسم المباراة للكوريين، في حين أن المدير الفني سلمان شريدة كان يختبر اللاعبين الجدد.

المنامة - خسر المنتخب البحريني لكرة القدم أمام ضيفه الكوري الشمالي صفر - 1 الثلاثاء على استاد البحرين الوطني بالرفاع في المباراة الودية الدولية ضمن استعداداتهما الأخيرة لنهائيات كأس أسيا المقررة في قطر من 7 حتى 29 من الشهر الجاري.

وسجل آن تشون هيوك في الدقيقة (59) هدف المباراة الوحيد لكوريا الشمالية.

وشهدت المباراة اعتماد المدرب البحريني سلمان شريدة على تشكيلة شبه جديدة ومغايرة عن الأخيرة التي لعب بها أمام السعودية بداعي الغيابات التي عانى منها بسبب الإصابات التي تعرض لها كل من محمد سالمين وسلمان عيسى وعبدالله المرزوقي.

وفضل شريدة تجربة عدد من اللاعبين أبرزهم الحارس محمود منصور والمهاجم جيسي جون وصالح عبد الحميد وراشد الحوطي للبداية كأساسيين.

محاولات بلا جدوى

وجاءت بداية المباراة حذرة من الجانبين، وكانت أبرز الفرص الكرة الرأسية التي لعبها جيسي جون وأنقذها الحارس الكوري الشمالي بصعوبة (10).

ومنحت الفرص الثقة لصاحب الأرض الذي سيطر على المجريات وحاصر الضيوف في منطقتهم ولكن دون أي فعالية هجومية تذكر.

ولاحت فرصة أخرى للمنتخب البحريني عندما حصل على خطأ غير مباشر داخل المنطقة ولكن حسين بابا سدد الكرة في المدافعين (25).

وكانت أخطر فرص الضيوف عندما سدد باك شول مين الكرة من مسافة قريبة أبعدها الحارس محمود منصور ببراعة (31).

حسم اللقاء

وفي الشوط الثاني تراجع أداء المنتخب البحريني ولم يشكل الخطورة الحقيقة، من جانبه استثمر المنتخب الكوري الشمالي غفلة دفاع البحرين وسجل هدف المباراة الوحيد عن طريق آن تشون هيوك (59).

تشكيلة الفريق

ومثل المنتخب البحريني كلاً من: محمود منصور وراشد الحوطي وإبراهيم المشخص وصالح عبد الحميد وحسين بابا (عبد الوهاب علي) وفوزي عايش (عبد الوهاب المالود) ومحمود عبد الرحمن (رينغو) وعبدالله عمر وعبدالله فتاي (حمد راكع) وجيسي جون (عبدالله الدخيل) وإسماعيل عبداللطيف.

[فالك طيب]

الإتحاد الآسيوي يعلن عن أسماء حكام كأس أمم آسيا 2011 م
كرة القدم - كأس آسيا





بن همام يرى بأن الحكام هم القضاة في الملعب وهم من يستطيع السيطرة على المباراة وتسييرها بشكل ناجح، ويشير بأن اختيارات الاتحاد ستكون في محلها.


أعلن الاتحاد الأسيوي لكرة القدم عن أسماء الحكام الذين سيديرون لقاءات كأس أمم آسيا والتي ستنطلق في الدوحة يوم الجمعة المقبل 7 يناير كانون الثاني بلقاء قطر وأوزبكستان في مباراة الافتتاح على استاد خليفة الدولي.

كلمة رئيس الاتحاد

وقال رئيس الإتحاد الآسيوي محمد بن همام في تصريح عبر الموقع الرسمي للبطولة لجميع الحكام: "أتمنى أن يتقبل جميع اللاعبين والفرق القرارات الصادرة عن الحكام بكل بساطة، هذه هي مهمتكم كقضاة في الملعب ".

وأضاف: "العالم بأسره سيتابع نهائيات كأس آسيا وأنا واثق أنه نتيجة للجهد الكبير الذي قام به الاتحاد الآسيوي لكرة القدم على مدار السنين الماضية، وكذلك بفضل التزامكم وتصميمكم فإنكم لن تخذلوا الاتحاد الآسيوي ولن تخذلوا أيضاً الجماهير الآسيوية".

طاقم التحكيم

وسيكون جميع الحكام من القارة الآسيوية عدى طاقم واحد إفريقي "جزائري، والحكام هم على النحو التالي:

- الحكم: خليل الغامدي (السعودية)

المساعد الأول: حسن قمرانيفار (إيران)

المساعد الثاني: رضا سوخاندان (إيران)



- الحكم: عبدالله علي الهلالى (عمان)

المساعد الأول: باهادير كوتشكاروف (قرغيزستان)

المساعد الثاني: حمد المياهي (عمان)



- الحكم: عبد الرحمن محمد (قطر)

المساعد الأول: محمد ضرمان (قطر)

المساعد الثاني: حسن الذوادي (قطر)



- الحكم: نواف شكرالله (البحرين)

المساعد الأول: خالد العلان (البحرين)

المساعد الثاني: محمد جودت نحلاوي (سوريا)



- الحكم: علي البدواوي (الإمارات)

المساعد الأول: صالح المرزوقي (الإمارات)

المساعد الثاني: ياسر مراد (الكويت)



- الحكم: بنجامين وليامز (أستراليا)

المساعد الأول: بنجامين ويلسون (أستراليا)

المساعد الثاني: هاكان آناز (أستراليا)



- الحكم: يوشي نيشيمورا (اليابان)

المساعد الأول: تورا ساغارا (اليابان)

المساعد الثاني: توشيكي ناغي (اليابان)



- الحكم: كيم دونغ-جين (كوريا الجنوبية)

المساعد الأول: جيونج هاي-سانغ (كوريا الجنوبية)

المساعد الثاني: جانغ جون-مو (كوريا الجنوبية)



- الحكم: صبح الدين محمد صالح (ماليزيا)

المساعد الأول: مو يوزين (الصين)

المساعد الثاني: محمد صبرى بن مات داود (ماليزيا)



- الحكم: عبد المالك عبد البشير (سنغافورة)

المساعد الأول: جفري غوه (سنغافورة)

المساعد الثاني: هاجا مادين محمد (سنغافورة)



- الحكم: رافشان ايرماتوف (أوزبكستان)

المساعد الأول: عبد الحميد رسولوف (أوزبكستان)

المساعد الثاني: رفائيل الياسوف (أوزبكستان)



- الحكم محمد بن عوزا (الجزائر)

المساعد الأول: محمد مكنوس (الجزائر)

المساعد الثاني: عبد الحق اتشيالي (الجزائر)


الحكام الاحتياط:

محسن تركي (إيران)

علي رضا فغاني (إيران)

فلانتين كوفالينكو (أوزبكستان)

عبدالله بليدة (قطر)

من عبدالعزيز خريص

[بدوي واقعي]

تغطيات رائعة

بارك الله فيك عالجهود التي تبذلها أخي الكريم


متابعين

[عليل المحبه]

يامال العافيه على الطرح

[الغروب]

متابعة دقيقة
ويارب بالتوفيق لمنتخبات الخليج
فالك طيب
لك جزيل الشكر.

[فالك طيب]

سوريا تحلم بحل عقدتها الآسيوية
كرة القدم - كأس آسيا





المنتخب السوري شارك في النسخ الأربعة الماضية دون تحقيق أي "بصمة" في البطولة القارية وفاروق سرية يقول "لن نذهب للدوحة من أجل النزهة".

يطمح المنتخب السوري من مشاركته الخامسة في بطولة الأمم الآسيوية لكرة القدم المقررة في الدوحة بالفترة من 7 إلى 29 كانون الثاني/ يناير الجاري إلى بلوغ الدور ربع النهائي وترجمة الطفرة التي حققتها الكرة في بلاده على المستويات الإدارية والتحكيمية ونتائج الأندية في بطولات القارة الصفراء.

وتلعب سورية في المجموعة الثانية إلى جانب السعودية واليابان صاحبتا الإنجازات الناصعة في البطولة بتحقيقهما اللقب ثلاث مرات، والأردن الذي سبق له تقديم عروض طيبة في النسخة قبل الماضية وتأهل إلى الدور الثاني عام 2004.






مشاركة بعد غياب

وتعود المشاركة الأخيرة للمنتخب السوري في الحدث القاري إلى عام 1996 حين وقع بمجموعة "حديدية" ضمت اليابان (1-2) والصين (صفر-3) وأوزبكستان (2-1)، لكنه عاد بعد 14 عام لخوض غمار المنافسة في الدوحة ويمني النفس بكسر قاعدة الدور الأول ليستمد أضواء الأدوار المتقدمة رغم أنه يدرك صعوبة مهمته.

ويعول السوريون على مجموعة من اللاعبين المحليين والمحترفين أبرزهم: حارس المرمى المخضرم رضوان الأزهر والمدافعين بلال عبدالدايم وعلي دياب وعمر حميدي وإلياس مرقص، وصانعي الألعاب معتز كيلوني وعاطف جنيات ومحمود آمنة فضلاً عن المهاجمين النجوم فراس الخطيب وعبدالفتاح الآغا ورجا نافع.





ويرى رئيس الاتحاد السوري فاروق سرية أن "منتخب بلاده بالأسماء المتوفرة لدى المدرب الروماني تيتا فاليريو قادر على تحقيق نتائج إيجابية في الدوحة على الرغم من استلام الأخير دفة القيادة الفنية بصورة متأخرة بعدما رحل المدرب السابق الصربي راتومير دويوكوفيتش في توقيت ضيق".

وكان الاتحاد السوري قد رمى الكرة في ملعب المدرب تيتا الذي يعرف الكرة السورية عن ظهر قلب بعدما أشرف على تدريب فريق الاتحاد الحلبي لمدة أربعة أعوام قاده خلالها للفوز بلقب الدوري المحلي وكأس الاتحاد الآسيوي.



شجاعة تيتا


وأعلن المدرب الجديد منذ استلامه المهمة تحمله المسؤولية الكاملة عن مشاركة المنتخب في البطولة الآسيوية وطالب بعدم التدخل في خياراته التي صدمت الجمهور السوري باستبعاده عدد كبير من الأسماء الكبيرة يتقدمها قائد المنتخب ماهر السيد ولاعب حطين المتألق زياد شعبو، كما خلت قائمة تيتا اللاعبين محمد إسطنبلي ومحمود نزاع وأديب بركات ومهند إبراهيم ويحيى الراشد.

وعلق سرية بأن "الاتحاد السوري وضع ثقته الكاملة في المدرب ولا يتدخل في الشؤون الفنية، خصوصاً أن تيتا لديه قراءات فنية خاصة ويعرف الأدوات التي ستحقق للمنتخب النتائج المشرفة"، مضيفاً أن "المنتخب لن يذهب إلى الدوحة للنزهة وإنما للمنافسة على بلوغ أدوار متقدمة".

ويستهل المنتخب السوري مبارياته في نهائيات آسيا بمواجهة الأخضر السعودي في التاسع من كانون الثاني/ يناير الجاري، قبل أن يقابل اليابان في 13 منه، ويختتم مبارياته في الدور الأول أمام الأردن في 17 منه.








استعدادات متواضعة

واستعدت سورية للبطولة من خلال المشاركة - من دون لاعبيها المحترفين - ببطولة غرب آسيا في الأردن وخرجت فيها من الدور الأول بخسارة أمام الكويت 1-2 وتعادل مع أصحاب الأرض 1-1، وخاضت بعدها ثماني مباريات ودية فازت في ثلاث وخسرت أربعة أمام البحرين (2-صفر) والعراق (1-صفر وصفر-1) والصين (1-2) والصين الأولمبي (1-صفر) وكوريا الجنوبية (صفر-1)، والإمارات (صفر-2).

من جانبه، أكد المدرب تيتا على هامش المعسكر التدريبي الأخير في دبي أنه "خرج بفوائد فنية عديدة خلال مرحلة الإعداد واللقاءات الودية التي لم يهتم فيها للنتائج بقدر الأداء وترابط الصفوف والاطمئنان على الدفاع والهجوم والابتعاد عن الهفوات والأخطاء الفردية"، مضيفاً أن "لاعبيه أبلوا جيداً في المرحلة الماضية، وآن الأوان لترجمة جهودهم إلى نتائج".

فهل يتمكن المنتخب السوري من تحقيق عودة قوية ويضع بصمة على الخارطة الآسيوية؟ أم أن عقدة الدور الأول ستتواصل مع السوريين؟ الإجابة بيد فراس الخطيب ورفاقه في الدوحة.

من محمد الحتو